جهاز أمن حزب البشير يتصدى لطلاب جامعة الخرطوم بالرصاص والهراوات والبمبان

هذه المرة مليون شهيد فداء التحرير/ كذب جماعة الإنقاذ ودعاويهم الباطلة اصبحت فطيسه عفنة لا تتقبلها النفس السوية/ والى التحرير من هذا الفساد

أيها المعتوه السفيه الرقاص الهارب تعقل لتحمي نفسك من عصاية الغذافي ، ابعد عن أولادنا اجيال المستقبل ،
انت الان محاصر من كل الجهات ، خليك واعي وسلم نفسك الى لاهاي قبل ان يستلمك الشعب المظلوم ، يجب
ان تعلم جيدا أمهات وبنات وشقيقات الشهداء الذين قتلتهم من دون حق يرغبن في أخذ الثأر منك فما بالك
با آباءهم واشقاءهم . انتهى مسلسلكم الاسلامي المزيف .
قسما بالله العلي العظيم سوف لن تزوقوا من بعد اليوم طعم النوم وراحة البال .
الغذافي تم عرض جثمانه في كونتينر مكيف ، اما انت أيها الحقير آلنتن فسوف يتم عرض جثمانك في صندوق
القمامة .

نتمني أن لا يكون خبر إغتيال الطالب صحيحا. إلا أن أجهزة الأمن، طوال فترة هذه الحكومة لما يقارب الـ 25 عاما، قد تخصصت في إغتيال الطلاب. وهذا أمر يؤسف له. ما من إحتجاج طلابي، إلا ويتم قمعه بالقتل بالرصاص الحي أو الدهس بسيارة. حتي تجاوز عدد الطلاب المغتالين والمفقودين، خلال تلك الفترة، المئات. وكأن شيئا لم يحدث. وكل هؤلاء الطلاب صرفت عليهم أسرهم، الغالي والنفيس ليصلوا لهذه المرحلة. في وقت رفعت فيه الدولة يدها عن التعليم تماما، بل وساهمت في تدميره لحساب مؤسسات التعليم الخاصة التي يمتلكونها، وبإنشاء الجامعات العشوائية التي لا تحمل شهاداتها من المعرفة، غير اسمها.
ماذا يضير الدولة من قيام ندوة داخل الاسوار حضورها نوعي يقتصر علي الطلاب فقط؟ بل ماذا يضيرها لو عبر هؤلاء الطلاب عن مشاعرهم تجاه ما يجري في وطنهم، داخل جامعاتهم وبصورة سلمية؟ إنه الخوف. حكومة تخاف من الطلاب والشماسة والعمال وستات الشاي. لأنهم، في ظنها، هم من يهزون عرشها ويهددون بقاءها. ولأنها الدولة الأمنية، الدولة العميقة التي لا تملك منهجا للحكم سوي القبضة الامنية والخطاب الديني الذي ما عاد يؤتي أكله ولو كان مصدره الترابي او القرضاوي او أكبر شيخ من شيوخ الفضائيات والمنابر.

الحرية سلام و عدالة فليسقط النظام

الشهيد على ابكر موسى جامعة الخرطوم 3 اقتصاد

بعملوها اولاد الكلب … ماغريبة على كلاب البشير اولاد الحرام
يابشير الشؤم لو راجل ورينا عضلاتك امام الراكبنك البوروك السم الهارى ما تتروجل امام الطلبة والاولاد الصغار ياعر يا عيفة ياهوان استحى على وشك ياعوقة يا دلاهة يا شايب كبير وعايب عمرك سبعين سنة ولسه ما عقلت ياسراق يامجرم… الله اكبر عليك الى يوم البعث قاتلك الله يا عدو الله.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ” صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا : قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ ، مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ ، رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ ، لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا ” [ رواه مسلم ] .
والمراد بهم : من يتولى ضرب الناس بغير حق من ظَلَمَة الشُّرَط(الشرطة ورجال الامن) أو من غيرهم ، سواء كان ذلك بأمر الدولة أو بغير أمر الدولة . قال النووي : ” فأما أصحاب السياط فهم غلمان الوالي (ولى امر المسلمين) .
وقال السخاوي : ” وهم الآن أعوان الظلمة ويطلق غالباً على أقبح جماعة الوالي ، وربما توسع في إطلاقه على ظلمة الحكام ”
انظر كيف يستخدمون الهراوات والقنابل والأسلحة المحرمة ضد المتظاهرين والمطالبين بالسلام والحرية والحقوق الإنسانية ، في ظل غياب لها عبر عشرات السنين ، فأولئك حق عليهم هذا الحديث ، فهم من أهل جهنم وبئس المصير ، وهذا الأمر من علامات الساعة ، ودليل ذلك :
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ” يَكُونُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ _ أَوْ قَالَ يَخْرُجُ رِجَالٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ _ مَعَهُمْ أَسْيَاطٌ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ الْبَقَرِ ، يَغْدُونَ فِي سَخَطِ اللَّهِ ، وَيَرُوحُونَ فِي غَضَبِهِ ” [ رواه أحمد ] .
لم يكن هذا الصنف موجود في عهده صلى الله عليه وسلم ولا في عهد خلفائه ، عهد الرحمة والعدل والمساواة بين الناس ، لا فرق بين أحد منهم ، فكل مواطن له حق مثل الآخرين ، وليس هناك أمير أو وزير ، أو عضو في مجلس يكتب له راتب يقدر بالملايين وغير ذلك من البدلات والامتيازات ، والشعوب تموت من الهلاك والغلاء وسرقة الأموال العامة والخاصة ، ولا حسيب ولا رقيب ، لم تظهر هذه الشرطة وأعوانهم في عصر النبوة عصر الرحمة والعدل ، وإنما ظهرت عندما ابتعد الناس عن الدين وتفشى ظلم الحكام المستبدين، فاتخذوا الشرط والجنود والأعوان ليقهروا بهم الرعية ويكبتوهم ويخيفوهم عن المطالبة بأبسط حقوقهم على ولاة أمرهم ، ولكن لينتظروا من الله هذا الحديث : قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : “اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئاً فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئاً فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ ” [ رواه مسلم ] .
فيجب على رجال الشرطة انقاذ انفسهم من النار والايكونوا عونا للظالمين فيعيشون فى غضب الله والعياذ بالله

نعم الخبر صحيح مات الطالب علي ابوبكر موسى ..
جماعه المؤتمر الوطني ديل في قلوبهم خوف كبير الفترة الاخيرة دي بالذات ..
اي ندوة يقوم فيها اي حزب معارض بيرسليها ناسو الهمج ديل !
مع انه اخر تحرك للتأمينات في جامعه الخرطوم كان قبل تلات سنوات تقريبا !!

ركن نقاش حركة الاصلاح الان رموا فيها بمبان وضربوا الاصلاحيين !
وايضا الحزب الشيوعي نفس الحاجه .. واخيرا هسى مع ناس دارفور ديل

ثورة اكتوبر اشتعلت من جامعة الخرطوم والسبب الحرب في الجنوب والان جاء دور دارفور واشعال ثورتها من جامعة الخرطوم

** نعم يا أهلنا.. أهل دارفور..انها آلةالاستهداف نرى طحينها***

** تتعدد الاسباب ..كتعدد عتبات المذابح… والموت واحد ..

** ولا يدري هؤلاء القتلة … ان الحساب ولد… وكفي بالله وكيلا…

الا يكفي ان يضحي هؤلاء الطلبة بحياتهم وبقية الشعب في مساطب المتفرجين

ثورة ثورة حتى النصر – نحن مرقنا مرقنا خلاص

يا من … ظللتم ومنذ العام 1956 تتبادلون الحكم في السودان … افصلوا الشمالية ونهر النيل من السودان وكونوا دولتكم التي تريدونها إسلامية عربية 100٪ فكلكم اولاد من سلالة (قريش)… ، وأكثر من ثلاث ارباع السودان (غرباء) و(عبيد) و (نكرات)… إذن اتركوهم في حالهم… لأنكم ولو ظللتم السنين الطوال حكاما للسودان فلن تحلوا اي من مشاكله … والسبب هوالانانية وحب النفس المتاصل وحب التسلط وعدم الاعتراف بالاخر والاستعلاء على الغير … من السودانيين الأصليين … وكما فصلتم الجنوب … عليكم باستفتاء لاهل الشرق والغرب لتقرير المصير … وسوف ترون النتيجة …. شماليي السودان انتم مشكلة السودان وصحيح أنكم مكنتم لأنفسكم في الحكم… وسلحتم ابناءكم من مال عامة السودانيين … و لكن دوام الحال من المحال. فالفجر ات والصبح قريب….

تجزئة المشكلة – أهل دارفور- أهل النيل الأزرق – يقتل القضية ويطيل عمر النظام
الكلام عن شمالية وولاية نيل وعرب وعجم – يجهض الثورة ويطيل النظام – نرجو أن يكون الطرح وطنى ومن أجل الوطن- أنا من الجزيرة ولاعلاقة لى بالشمالية وأشعر كثيراً بالظلم والتهميش ولكن لاألوم غير حكومة الجبهة والمكونة من أوباش من كل بقاع السودان معظمهم من ولاية النيل وولايات دارفور- علماً ان ولاية النيل هى مرتع ودار صبا الحزب الشيوعى – الكيزان لاجهة لهم ولا جنس لهم – أرجو أن لا يجرونا الى مرادهم وهو زيادة النعرة القبلية والجهوية لتطويل عمرهم – أرجو من أبنائنا فى جميع أنحاء السودان أن يتوحدو تحت راية السودان – بجميع ألواننا وسحناتنا

بل هي (يوميات السفاح الفاشل) .. بدلاً عن يوميات (البشير) ، نرجو تغيير الأسم يا معنيين .
الجنرال لم (يبشّرنا) بخير منذ تلك البشارة المشؤمه صباح 30 يونية 89 ..
ولم يزرع في هذا البلد سوى القتل والسحل والجوع والتشرد والفشل الذريع .. فأي (يشير) هذا .. سوى .. (بشير) سوء .

حاجه غريبه الجميع يكتب الاخوان المسلمين وهم ليس باءسلامين وليس لهم صله بالاسلام
وقارن بين افعالهم والاسلام ستجد الفرق والله وتالله كل الحكومات المرت بالسودان ليه اقرب
للاسلام من هولاء فهم اقرب لليهود فهل تفهموا الدرس