الجنيه يعود مجددأ لسعره أمام الدولار

يا اخونا بالله عليكم قبل كده جاء البترول فماذا استفاد منه غالبية الشعب السوداني؟
هل اهلت المشاريع الزراعية القائمة؟
هل تمت إضافة مشاريع زراعية جديدة ؟ حتى مشروع سندس الزراعي سرقوا بيه قروش المغتربين !!!!
استفاد من قروش البترول النافذين فقط حينها فعملوها أرصدة مليارية بالدولار مثل الترابي وولده عصام والباقين أرصدة مليونية بالدولار جمدتها امريكا والآن تم رفع الحظر عنها . يعني ورثة الترابي لو قعدوا ساي بدون شغل عدوها نوم ما عندهم اي مشكلة . لكن حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.

حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.

آآآمييييييييييييييييييييييييين

حانت الفرصه للحرب الاقتصاديه … رساله للمغتربين : لا تحولو من دخولكم الا الحد الادنى الذى يحفظ كرامة اهلكم . الكيزان فى ورطه حرجه فلا تخرجوهم منها .

ياخى شوية الدولارات الكانت محتجذة دى قاموا اتهافتوا عليها :
حمدى من جهة مد راسه نظام ماتنسونا انحنا هنا
وقطبى ايضا انا ماقيادى فى المؤتمر الوطنى نظام ياجماعة اتذكرونا
ونافع اتشابى نظام الم اكن فرعون الامن والامانة العامة للمؤتمر الوطنى
وصابر لفح عمتوا وظهر فى الصحافة نظام المرحلة دى بعرف ليها انا ..الاولاد ديل فى البنك المركزى ما عندهم خبرة زيى
وطه الحسينى براقب فيهن وقال ليهم الشغل دا قمت بيه انا كموفد رئاسى غندور ذاته ما عنده خبر
لكم يوم ولو حملتوا جوازات دولة الجن سنطاردكم كما يفعل الاسرائيليون بالنازيين
non ending persue

يا فرحة ما تمت…شوف غندور كان فرحان كيف فى مؤتمره الصحفى بعد فك الحصار…وكذلك رئيس جهاز الامن ووزير المالية ومدير بنك السودان السابق…فرحانين فرح لمن عايزين يطيروا…اها فرحة يومين وانتهت…تانى بتقبلوا وشكم وين

الإسلامويون في السودان اعتبروا ان عائدات البترول عبارة عن مغانم لهم وتم تقسيم هذه العائدات كورثة بين الوارثين وحولوا أنصبتهم الى الخارج لذلك لم يستفيد الشعب السوداني شيئاً من كذبة استخراج البترول ، اما بخصوص اسعار العملات الاجنبية فامها لن تنزل مقابل الجنيه السوداني والسبب معروف لأي شخص عادي هو ان السودان ليس لديه صادرات وتم تدمير قطاع الإنتاج من زراعة وصناعة وغيرها من الموارد التي تدُر دخلا على الدولة لذلك حدث خلل في ميزان المدفوعات وان فاتورة الوارد اتلي تدفعها الدولة اكبر من فاتورة الصادرات المعدومة تماماً لذلك لا تصدقوا كذبة ان قيمة الجنيه ارتفعت مقابل العملات الاجنبية لعدم وجود تغطية حقيقية ترفع قيمة الجنيه مهما رفعت العقوبات وحتى لو حكمنا اوباما الجنيه ما حا يرتفع.

الناس ماتتشاءم والعافية درجات
بكره التجار والتماسيح ديل حيلقو روحهم قدام الامر الواقع وحينجبرو ينزلو سعر الدولار لأن الحكاية بالمنطق ماساي
الموضوع فعلاً محتاج زمن ومافي زول عاقل حيكون متوقع نزول الدولار لحجمه الطبيعي بين يوم وليلة
لمحاربة إرتفاع سعر الدولار ده لابد إنو يتوفر في السوق وماحيتوفر مالم نحن بنفسنا نبذل مجهود في الموضوع ده
زمان كنا محاصرين وممنوع دولار يخش البلد دي عشان كده ماكان متوفر
بس بعد كده لو واصل الدولار في الإرتفاع حتبقا المشكلة فينا نحن
ومهما كان النظام عادل أو فاسد فمن غير ماننتج ونصدر مانتوقع اي إنخفاض لا في دولار ولا في اسعار

اطلقوا شائعة انخفاض سعر الدولار الامريكي وغيره من العملات الصعبة حتى يحصلوا على مدخرات الشعب السوداني من هذه العملات ببخس الثمن ..وهذا تقسير انهم يشترون ولا يبيعون ..افهمتم .. ثم بعد ذلك يعاود الدولار والعملات الاخرى ارتفاعها حيث يتوقع ان يصل الدولار في مارس 2017 م 25000 جنيه للدولار
السؤال هل امطرت السماء ذهبا وفضة او بترول برفع العقوبات الامريكية وكل مافي الامر ان بعض الشخصيات واغلبهم من حكومة المؤتمر الوطني فرحين بانهم سيستعيدوا اموالهم المجمدة في البنوك الامريكية ولكنهم لم يفكروا ولو لحظة في الشعب السوداني ابدا

ما لم يتم رفع اسم السودان من قائمة الدول التى ترعى الارهاب ما فيش فايدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طيب بألمرة الامريكان ديل ما كان يتموا معروفهم ويعملوا ليكم ديسكاونت خاص لعملتهم المنجضاكم نجاض دى هاها ها..

اابتهاج بعمر فورة اللبن

يا اخونا بالله عليكم قبل كده جاء البترول فماذا استفاد منه غالبية الشعب السوداني؟
هل اهلت المشاريع الزراعية القائمة؟
هل تمت إضافة مشاريع زراعية جديدة ؟ حتى مشروع سندس الزراعي سرقوا بيه قروش المغتربين !!!!
استفاد من قروش البترول النافذين فقط حينها فعملوها أرصدة مليارية بالدولار مثل الترابي وولده عصام والباقين أرصدة مليونية بالدولار جمدتها امريكا والآن تم رفع الحظر عنها . يعني ورثة الترابي لو قعدوا ساي بدون شغل عدوها نوم ما عندهم اي مشكلة . لكن حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.

حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.
حق الحرام يعود عليهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق.

آآآمييييييييييييييييييييييييين

حانت الفرصه للحرب الاقتصاديه … رساله للمغتربين : لا تحولو من دخولكم الا الحد الادنى الذى يحفظ كرامة اهلكم . الكيزان فى ورطه حرجه فلا تخرجوهم منها .

ياخى شوية الدولارات الكانت محتجذة دى قاموا اتهافتوا عليها :
حمدى من جهة مد راسه نظام ماتنسونا انحنا هنا
وقطبى ايضا انا ماقيادى فى المؤتمر الوطنى نظام ياجماعة اتذكرونا
ونافع اتشابى نظام الم اكن فرعون الامن والامانة العامة للمؤتمر الوطنى
وصابر لفح عمتوا وظهر فى الصحافة نظام المرحلة دى بعرف ليها انا ..الاولاد ديل فى البنك المركزى ما عندهم خبرة زيى
وطه الحسينى براقب فيهن وقال ليهم الشغل دا قمت بيه انا كموفد رئاسى غندور ذاته ما عنده خبر
لكم يوم ولو حملتوا جوازات دولة الجن سنطاردكم كما يفعل الاسرائيليون بالنازيين
non ending persue

يا فرحة ما تمت…شوف غندور كان فرحان كيف فى مؤتمره الصحفى بعد فك الحصار…وكذلك رئيس جهاز الامن ووزير المالية ومدير بنك السودان السابق…فرحانين فرح لمن عايزين يطيروا…اها فرحة يومين وانتهت…تانى بتقبلوا وشكم وين

الإسلامويون في السودان اعتبروا ان عائدات البترول عبارة عن مغانم لهم وتم تقسيم هذه العائدات كورثة بين الوارثين وحولوا أنصبتهم الى الخارج لذلك لم يستفيد الشعب السوداني شيئاً من كذبة استخراج البترول ، اما بخصوص اسعار العملات الاجنبية فامها لن تنزل مقابل الجنيه السوداني والسبب معروف لأي شخص عادي هو ان السودان ليس لديه صادرات وتم تدمير قطاع الإنتاج من زراعة وصناعة وغيرها من الموارد التي تدُر دخلا على الدولة لذلك حدث خلل في ميزان المدفوعات وان فاتورة الوارد اتلي تدفعها الدولة اكبر من فاتورة الصادرات المعدومة تماماً لذلك لا تصدقوا كذبة ان قيمة الجنيه ارتفعت مقابل العملات الاجنبية لعدم وجود تغطية حقيقية ترفع قيمة الجنيه مهما رفعت العقوبات وحتى لو حكمنا اوباما الجنيه ما حا يرتفع.

الناس ماتتشاءم والعافية درجات
بكره التجار والتماسيح ديل حيلقو روحهم قدام الامر الواقع وحينجبرو ينزلو سعر الدولار لأن الحكاية بالمنطق ماساي
الموضوع فعلاً محتاج زمن ومافي زول عاقل حيكون متوقع نزول الدولار لحجمه الطبيعي بين يوم وليلة
لمحاربة إرتفاع سعر الدولار ده لابد إنو يتوفر في السوق وماحيتوفر مالم نحن بنفسنا نبذل مجهود في الموضوع ده
زمان كنا محاصرين وممنوع دولار يخش البلد دي عشان كده ماكان متوفر
بس بعد كده لو واصل الدولار في الإرتفاع حتبقا المشكلة فينا نحن
ومهما كان النظام عادل أو فاسد فمن غير ماننتج ونصدر مانتوقع اي إنخفاض لا في دولار ولا في اسعار

اطلقوا شائعة انخفاض سعر الدولار الامريكي وغيره من العملات الصعبة حتى يحصلوا على مدخرات الشعب السوداني من هذه العملات ببخس الثمن ..وهذا تقسير انهم يشترون ولا يبيعون ..افهمتم .. ثم بعد ذلك يعاود الدولار والعملات الاخرى ارتفاعها حيث يتوقع ان يصل الدولار في مارس 2017 م 25000 جنيه للدولار
السؤال هل امطرت السماء ذهبا وفضة او بترول برفع العقوبات الامريكية وكل مافي الامر ان بعض الشخصيات واغلبهم من حكومة المؤتمر الوطني فرحين بانهم سيستعيدوا اموالهم المجمدة في البنوك الامريكية ولكنهم لم يفكروا ولو لحظة في الشعب السوداني ابدا

ما لم يتم رفع اسم السودان من قائمة الدول التى ترعى الارهاب ما فيش فايدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طيب بألمرة الامريكان ديل ما كان يتموا معروفهم ويعملوا ليكم ديسكاونت خاص لعملتهم المنجضاكم نجاض دى هاها ها..

اابتهاج بعمر فورة اللبن

السلام عليكم
والله تعبنا من الكلام الدولار زايد والدولار انخفض الحل شنو نحن نفكر لينه عشرات السنين انو الواحد يستطيع ان يعيش في بلده بامان ولستقرار لكن هيهات المفكرين والاقتصاديين والمحللين وغيرهم من ذوي الخبرة كتبوا ما كتبوا من مقالات وحلول لمشاكل السودان ولكن الصمت الصمت وياكلب انبح وياجمل ماشي
بس الحل شنو . غايتو مشكلتنا دي ما لاقني مشكلة زيها