الترابي : الدفاع الشعبي مدخل الى الدين – شاهد الفيديو –

الترابي دجال اكبر فاقتلوه
لن ننعم بالاستقرار مادامت هذه الحيه تسعي بين ظهرانينا

هنالك اربعة رؤوس يجب بترها حتى ينصلح حال السودان
الترابي
الصادق
الختم
البشير

في هذا الفيديو تظهر علامات الاضطراب النفسي الشديد علي الشيخ وهو ناتج عن الفشل في مواجه الضغوط النفسية المستمرة ,ويتمثل ذلك في حركات اليدين المرتعشة الضحك بدون سبب ايماءات بالوجه والراس متكررة دونما حاجة ,عدم انتظام تسلسل الحديث والتقطيع !مثل هذه الحالة تمر بالبشير الان مصحوبة بالعنف اللفظي .هؤلاء القوم مصابون بحالات من عدم التوافق الاجتماعي مع القيم السائدة في مجتمعاتهم فيسعوا الي تغيرها مكلفين انفسهم فوق طاقتها مع عدم القدرة علي احراز نجاح مما يؤدي بهم الي الاحباط المتكرر والقلق العميق مع عدم الراحة تظهر عليهم هذه الاضطرابات والمشكلة ان المحيطين بهم لا يتجرؤون علي اسداء النصح او طلب العلاج لهم مع العلم ان بقاء القادة علي مثل هذه الحالة يكلف الكثير ويتحمل ثمن ذلك البسطاء.

الدفاع الشعبى الجناح العسكرى للنظام الذى ساهم فى قتل أطفال المدارس فى إنتفاضة سبتمبر..وسوف يرون أى منقلب ينقلبون..

(الجيش كله أصبح في الطابور .. طابور صف الصلاة الأول لا بالصافرة بل بالإيمان!!) .. طبعاً أنت سيد الكورة و(ملك الصُفارة) .. وقطيع الدفاع الشعبي بعد طرده لك بالكرت الأحمر وصفتهم لاحقاً بالفطائس .. ومن يومها رجعتّ تاني تصفّر في العداد!! لعنة الله تغشاك يا دجّال.

هذه مهزلة
لا يخجل الان معرض ببساطة لمصلحته الشخصية

هكذا هم تجار الدين ينكرون الحضارات الانسانية و كأنما ما خلقه الله قبل ظهور الاسلام كان عبثا!! من قال لك أيها المترب أن السودان لم يكن معروفا من قبل؟ لقد ضاع السودان يوم أن جئتم الينا فى ذلك اليوم الاسود الكالح السواد و كنتم تريدون تغيير أبجديات حياتنا و طقوسنا و ثقافتنا لتجعلوا منا مسخا مشوها و لكننا أبينا و ما زلنا نأبى الامتثال لألاعيبكم باسم الدين. صدقنى لا مكان لكم بيننا أنت و بشيرك و ذلك الغازى و كل تجار الدين.

هذا الرجل الخنيس هو المحتاج لعصاية الغذافي، لأنه هو سبب البلاوي كلها .
نعلة الله عليك يالترايي يا سفيه إلى يوم القيامة .

شكرا لثورة المعلومات
كل تصريحات الترابي والإسلاميين داخل وخارج الإنقاذ محفوظة وكل كتابات البروفيسورات الذين كونوا حزب سياسي جديد تفادوا فيه ذكر كلمة إسلام محفوظة وتشهد على نفاقهم ودجلهم.
الله يمهل ولا يهمل، فلتطاردكم جميعا لعنات ودماء الأرواح التي أزهقتموها في عهدكم الكالح.