بدر الدين محمود: المالية ستواجه مقاومة شديدة من مستفيدي الحظر
البرلمان: عمر دمباي
طالب وزير المالية السابق بدر الدين محمود، بمراجعة راديكالية سريعة وشاملة لاستحداث نظم جديدة تتواكب مع رفع العقوبات الاقتصادية، بجانب عمل ترتيبات لسوق النقد الأجنبي، وأكد محمود في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس على ضرورة بسط البنك المركزي سطوته وسيطرته، بفرض التعامل داخل الجهاز المصرفي، وقال « ليس هنالك سبباً واحداً بعد الآن من يتداول النقد الاجنبي خارج القنوات المصرفية، وتابع» الجهاز المصرفي عانى كثيراً، لذلك جاء القرار برداً وسلاماً، ولم يستبعد محمود أن تواجه وزارة المالية مقاومة سيبديها بعض المستفيدين من النظم السابقة أبان العقوبات الاقتصادية، وكشف محمود عن إعداد القطاع المالي لمصفوفة متكاملة للتعامل مع الوضع الجديد، واستبعد أن تتجه الحكومة لتحرير كامل لسعر الصرف، وقال إن تحريره غير ممكن في ظل الاقتصاد الحالي، وطالب بتفعيل سياسات سعر الصرف المرن المدار وليس تعويمه، وجزم بأن السعر الحالي للدولار غير حقيقي، ولابد أن ينخفض سعره لمستوياته الحقيقية.
آخر لحظة.
نطالب
نوجه
من المعني بذلك
الواحد يكون فى منصب يقول كلام خارم بارم يطلع من النصب يتفاصح
كيف ليس هنالك مبرر واحد لتداول الدولار خارج النظام المصرفي
؟ شن جد هل البنوك في مقدورها استقطاب العملات بنفس كفاءة السوق وهل تستطيع منافسته وهل حصيلة الصادرات كافية للتدوير في فتح الاعتمادات والتحاصيل عبر البنوك بهوامش ولو خمسين في المئة لسه بدري يابدر الدين السوق يتنافس على عرض محدود too much sudsnese pounds chasing very few dollars والى ان بصبح العرض قدر الطلب سيستمر هروب الدولار من النظام المصرفي ان كان في شكل حسابات جارية او ودائع او منتجات خزينة فشنوا. لسه بدري
من أكبر أخطاء سياسات حكومة الانقاذ الاقتصادية هي تلك التي قادت الي فقدان المواطن الثقة في النظام المصرفي السوداني — وهذه لا يمكن معالجتها في ظل وجود الحكومة الحالية و سوف تظل البنوك السودانية تمثل مكان غير مؤتمن و لا يستطيع احد ان يجازف و يضع امواله في بنك سوداني لانها قابلة للحجز و عدم القدرة المودع ان يتصرف في امواله و كشفها للسلطات الضرائب و الزكاة و سوف تخضع للتيرعات القسرية —
في الوقت الحالي انسب معالجة هي التحرير الكامل لسعر العملات و ان يتحرك السعر بصفة يومية و ان يسمح بفتح حسابات بالعملات الاجنبية و يحق لصاحب الحساب ان يسحب امواله بالعملة التي اودعها بها و ان يسمح بتحويل رصيد من حساب لاخر —
سوف ترتفع اسعار العملات لكنها سوف تتوفر حتي يستقر نظام صرف العملات في فترة بين 3 الي 5 سنوات —
نطالب
نوجه
من المعني بذلك
الواحد يكون فى منصب يقول كلام خارم بارم يطلع من النصب يتفاصح
كيف ليس هنالك مبرر واحد لتداول الدولار خارج النظام المصرفي
؟ شن جد هل البنوك في مقدورها استقطاب العملات بنفس كفاءة السوق وهل تستطيع منافسته وهل حصيلة الصادرات كافية للتدوير في فتح الاعتمادات والتحاصيل عبر البنوك بهوامش ولو خمسين في المئة لسه بدري يابدر الدين السوق يتنافس على عرض محدود too much sudsnese pounds chasing very few dollars والى ان بصبح العرض قدر الطلب سيستمر هروب الدولار من النظام المصرفي ان كان في شكل حسابات جارية او ودائع او منتجات خزينة فشنوا. لسه بدري
من أكبر أخطاء سياسات حكومة الانقاذ الاقتصادية هي تلك التي قادت الي فقدان المواطن الثقة في النظام المصرفي السوداني — وهذه لا يمكن معالجتها في ظل وجود الحكومة الحالية و سوف تظل البنوك السودانية تمثل مكان غير مؤتمن و لا يستطيع احد ان يجازف و يضع امواله في بنك سوداني لانها قابلة للحجز و عدم القدرة المودع ان يتصرف في امواله و كشفها للسلطات الضرائب و الزكاة و سوف تخضع للتيرعات القسرية —
في الوقت الحالي انسب معالجة هي التحرير الكامل لسعر العملات و ان يتحرك السعر بصفة يومية و ان يسمح بفتح حسابات بالعملات الاجنبية و يحق لصاحب الحساب ان يسحب امواله بالعملة التي اودعها بها و ان يسمح بتحويل رصيد من حساب لاخر —
سوف ترتفع اسعار العملات لكنها سوف تتوفر حتي يستقر نظام صرف العملات في فترة بين 3 الي 5 سنوات —