أخبار السودان
الخميس 15 فبراير …. مظاهرة بميدان جاكسون بالخرطوم
وجهت قوى المعارضة السودانية أمس نداء لكل المواطنين بولاية الخرطوم للخروج والتظاهر يوم الخميس 15 فبراير 2018م عند الساعة الثانية ظهرا بميدان جاكسون بالخرطوم ضد الغلاء وميزانية الجوع والإفقار.
ودعا بيان صادر عن قوى المعارضة السودانية أمس السودانيين كافة للخروج من كل الشوارع والإتجاهات المؤدية لميدان جاكسون غدا الخميس في مسيرات الخلاص إمتداداً لدعواتها وفعالياتها السابقة من أجل الكرامة والحرية والسلام، والتي لن تتحقق إلا بسقوط النظام.
ودعا البيان لاستمرار الحراك والدعم لأي عمل في إتجاه إعلان العصيان المدني والإضراب السياسي المفتوح حتى سقوط النظام.
(دبنقا)
إن ينصركم الله فلا غالب لكم
معارضه سنه اولي روضه, هذا النوع من التظاهر فاشل وفشله يقود لاحباط مثلما تفعل تنظيمات الشباب, نحتاج لتوعيه وترتيب وتنظيم لتشكيل لجان مقاومه في الاحياء والمدارس والجامعات , تتشكل منها لجان مناطق مدن ثم تتشكل منها لجان ولائيه, والمطلوب ايضا تشكيل نقابات ظل, كذلك لابد من تشكيل لجان من ضباط الجيش والشرطه الذين احيلوا للتقاعد لاسباب سياسيه, لجان الاحياء لها دور مهم في توعية المواطن وتبصيره واعداده للخروج ذلك ان اردنا ان ننجح.
جمع البيض فى سلة واحدة يسهل عملية الهرس والدشديش .المفروض عدم مركزية المكان التشتيت مرهق وذو جدوى
يا لبؤس “المعارضة” !!
بعد فشلها الذريع في استقطاب “زبائن” لمظاهراتها المتوهمة،
فكرت ثم قدرت أن أن لا سبيل للإدعاء بأن المواطنين استجابوا لندائها بالتظاهر إلا بتصوير تجمعات ميدان جاكسون حيث المواطنين العائدين إلى منازلهم في نهاية يوم الخميس الذي يعرف الجميع أنه أسوأ أيام الأسبوع من حيث المعاناة من الغياب شبه التام لوسائل المواصلات – من الظهر وحتى العشاء!
والمعارضة تعلم تماما أن دعوتها للتظاهر في ميدان جاكسون سوف تتسبب في الغياب “التام” لوسائل المواصلات تلك ، وربما ظنت أن حالة السخط الناتجة من تلك المعاناة سوف تشعل تظاهرة تنقلها الفضائيات وتحسب من إنجازاتها!!
ما لم تتوقعه المعارضة أن الناس سوف يتفادون تماما الذهاب لموقف جاكسون! لأن الناس “الفيها مكفّيها” .
وحتما ستبوءالمعارضة بخيبة أخرى تضاف إلى خيباتها السابقة
وإن غدا لناظره قريب!
اقترح على المعارضة أن تسأل نفسها هذا السؤال:
لماذا يكرهنا المواطن العادي البسيط؟
أيها الإخوة
كررناها الف مرة المسيرات المفتوحة لا تخدم،،،،اذ ان الأجهزة الأمنية تعتقل القيادات و كذلك قيادات الظل و هذا يطول من عمر النظام،،،، علينا بتنظيم لجان الأحياء،،، التظاهر ليلا ،،، عدة ايام ،،،ثم الإضراب العام،،،،ثم العصيان المدني،،،،دون الالتفاف لما يسمي حركة 27 نوفمبر فهذه جداد إلكتروني هدفه تشتشت قوي المعارضة
إن ينصركم الله فلا غالب لكم
معارضه سنه اولي روضه, هذا النوع من التظاهر فاشل وفشله يقود لاحباط مثلما تفعل تنظيمات الشباب, نحتاج لتوعيه وترتيب وتنظيم لتشكيل لجان مقاومه في الاحياء والمدارس والجامعات , تتشكل منها لجان مناطق مدن ثم تتشكل منها لجان ولائيه, والمطلوب ايضا تشكيل نقابات ظل, كذلك لابد من تشكيل لجان من ضباط الجيش والشرطه الذين احيلوا للتقاعد لاسباب سياسيه, لجان الاحياء لها دور مهم في توعية المواطن وتبصيره واعداده للخروج ذلك ان اردنا ان ننجح.
جمع البيض فى سلة واحدة يسهل عملية الهرس والدشديش .المفروض عدم مركزية المكان التشتيت مرهق وذو جدوى
يا لبؤس “المعارضة” !!
بعد فشلها الذريع في استقطاب “زبائن” لمظاهراتها المتوهمة،
فكرت ثم قدرت أن أن لا سبيل للإدعاء بأن المواطنين استجابوا لندائها بالتظاهر إلا بتصوير تجمعات ميدان جاكسون حيث المواطنين العائدين إلى منازلهم في نهاية يوم الخميس الذي يعرف الجميع أنه أسوأ أيام الأسبوع من حيث المعاناة من الغياب شبه التام لوسائل المواصلات – من الظهر وحتى العشاء!
والمعارضة تعلم تماما أن دعوتها للتظاهر في ميدان جاكسون سوف تتسبب في الغياب “التام” لوسائل المواصلات تلك ، وربما ظنت أن حالة السخط الناتجة من تلك المعاناة سوف تشعل تظاهرة تنقلها الفضائيات وتحسب من إنجازاتها!!
ما لم تتوقعه المعارضة أن الناس سوف يتفادون تماما الذهاب لموقف جاكسون! لأن الناس “الفيها مكفّيها” .
وحتما ستبوءالمعارضة بخيبة أخرى تضاف إلى خيباتها السابقة
وإن غدا لناظره قريب!
اقترح على المعارضة أن تسأل نفسها هذا السؤال:
لماذا يكرهنا المواطن العادي البسيط؟
أيها الإخوة
كررناها الف مرة المسيرات المفتوحة لا تخدم،،،،اذ ان الأجهزة الأمنية تعتقل القيادات و كذلك قيادات الظل و هذا يطول من عمر النظام،،،، علينا بتنظيم لجان الأحياء،،، التظاهر ليلا ،،، عدة ايام ،،،ثم الإضراب العام،،،،ثم العصيان المدني،،،،دون الالتفاف لما يسمي حركة 27 نوفمبر فهذه جداد إلكتروني هدفه تشتشت قوي المعارضة