تدهور الحالة الصحية لابراهيم الشيخ وقرار بنقله الى الخرطوم

إلتقى الرئيس الاثيوبى الاسبق منقستو بالجاليه الاثيوبيه بنيروبى وفى اللقاء وقفت سيده وشتمته فأراد حرسه الشخصى التدخل ولكنه منعهم وقال لهم إنها ضدى وليست ضد اثيوبيا.
متى تفهم يا البشير وعطا قسما انسان العصر الحجرى يتفوق عليكم فهم بسنين ضوئيه…هل الحبس يغير المفاهيم عنكم بل وسعتم دائرة الحقد عليكم من المحبوس واهله وجميع الشعب…يجب عليكم ترك هذه المفاهيم الباليه عن العمل الامنى لأن هذه المفاهيم لا وجود لها فى أى دوله محترمه

اللهم فك اسره ورد له عافيته ودمر هذه العصابة الفاسدة المنافقة المتاجرة بالدين .

اللهم يا مننزل السحاب وهازم الاحزاب ومنزل الكتاب جامع الناس ليوم لا ريب فية يا من انجيت يونس عليه السلام من بطن الحوت وابراهيم عليه السلام من النار
اتجي ابراهيم الشيخ من عصابة اخوان ابليس

لك الله يا يا مناظل يا عظيم .. والله لا أقدر أن أقول فيك كلام كثير سوى أنك عظيم عظيم

اولا : على الحكومة ان تعدل وان الله امر بالعدل والاحسان – ودي اوامر ربانية الهية – لو كانو يعلمون
ثانيا: على رؤساء الاحزاب لمساعدة زميلهم لمحاكمته بالقانون طالما ان الحكومة قالت انها اعتقلته بالقانون.

ثالثا: على الحكومة اعمال الدستور اما ان تقدمه للمحاكمة واما ان تطلق سراحه حيث لا يجوز الاستمرار في اعتقاله طالما ان التحريات اكتملت وبأي قانون تحكمون.

رابعاً: على الترابي الذي ينادي بالحرية ويجعجع وهو الراعي الرسمي للحكومة من وراء ستار وعلى عثمان محمد طه وكمال عمر ومحمد الحسن الامين والفاتح عزالدين رئيس البرلمان وكلكم قانونين وين القانون في السودان.

خامساً: اذا كان دي حالة رئيس حزب معناه ناس قريعتي راحي زي وزي غيري ديل لو تم مسكهم في شئ لمسحتم بهم الارضي (ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا) كما قال تعالى في سورة الاسراء .. يعنى ما بتخافوا الله فينا والسيدة عائشة رضي الله عنها قالت (امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ننزل الناس منازلهم) واكرموا عزيز القوم..

سادساً: كفاية بقى يا ناس الحكومة ولا تشمتوا بنا الاعداء والاصدقاء وتنعدم المروءة من البلاد والعباد فإن ما قاله ابراهيم الشيخ لا يعدو ان يكون صدقا او كذباً ومحل ذلك القانون وليس الاذلال ..

والسلام علي من اتبع الهدى

اللهم ناسالك الشفاء العاجل لابراهيم الشيخ وتفك اسره

يجب ان نخرج في تظاهرة مؤزرة لهذا البطل ليعلم النظام مع من يتعامل

عاجل الشفاء للمناضل الجسور إبراهيم الشيخ, والنجاة من مكايد المؤتمرجية اللذين لا يهدأ لهم بال أو يغمض لهم جفن حتى تسكت حناجر الثوار وبنادقهم, ويجف مداد الأقلام الذي يفضح مآربهم الخبيثة,,, لك الله ياوطن

أبشر بالعاقية يا مانديلا السودان – انشاء الله من السجن الى القصر أنهم يعتقدون جهلاً أنهم أودعوك السجن ولكنهم دون ان يدروا أودعوك قلوب شعبك فهنيئاً لك.

اللهم اشفه وفك أسره وأفرج كربه وامنع عنه أيدى أعدائه

نعرفك بطلا نادرا منذالجامعة وانت نظيف اليد تقى مومن عف اللسان وهمزمت النكيزان عافاك الله وشفاك للوطن ايها الوطنى الغيور النادر

اسأل الله ان يكتب لك الشفاء وان يمنحك القوة والصحة لنصرة المستضعفين