شعب حنكوش
على خلفية مقال (مييييع….. كاك) جاءني غاضباً في مكتبي وهو يلوح بورقة في يده، ذلك كان الأخ (عباس الشفيع) أحد رجالات قبيلة البطاحين ؛ عباس أفرغ جام غضبه على مقالي وطلب مني عملاً “بمبدأ حرية الرأي والرأي الآخر أن أسمح لتعليقه بالنشر في مساحة مقالي، وذلك انتصاراً للسيد نائب المجلس التشريعي بولاية الخرطوم أو بمعنىً أصح الرجل صاحب فكرة (الرعي، وتربية الدواجن).
وها أنذا أستجيب لرغبته وأنشر نصَّ رسالته من غير أي حذفٍ أو تعديل. يقول عباس:
(قبل أيامٍ قلائل قرأنا في الصحف وعبر أجهزة الإعلام مناشدة الباشمهندس صديق محمد علي الشيخ لمواطني ولاية الخرطوم بصفة عامة ومواطني الريف بصفة خاصة، وحثهم على تربية الدجاج والحمام والزراعة وذلك تشجيعاً على الإنتاج ورأفة وشفقة على المواطن.
ولم يسلم من الانتقاد. وكان رد الأستاذة سهير عبد الرحيم قاسياً جداً؛ الأخت سهير نظرت من زاوية واحدة وهي التي تخصها وتخص بنات الخرطوم والمنعمين والمنعمات، فمناشدة صديق يا أخت سهير للأسر الريفية والتي لها مساحات، ومناشدة صديق من منطلق تربيته الريفية ودراسته في مصر وما أدراك ما مصر.
مصر التي تربي الجاموس ، والبط ، والحمام ، وتشارك المواطن السكن، وهل هناك حضارة وريادة أكثر من المصريين إن شئنا أو أبينا؟
بيوت مصر التي ربت الجواميس والحمام والدجاج هي التي أنجبت لنا أم كلثوم وفاتن حمامة وصفاء أبو السعود من بنات جنسكم، وأنجبت لنا عبد الناصر وكفى، وأنجبت لنا هيكل ونجيب محفوظ.
والذين يتعففون من الحمام والدجاج ويتهكموا من مناشدة صديق أشهد الله أنهم أتوا من مناطق كانوا يرون الحمام والدجاج فيها زينة.
أما الأخت سهير فنحن نعرفها منذ سنين عددا؛ أخت كريمة وعفيفة وربما أرادت أن تفرغ جام غضبها على النظام الحاكم عبر صديق.
واعلمي أن صديق قد جاء بكفاءته ومكانته القبلية والاجتماعية وهو شخص يصلح لأي نظام وأي زمان وأي مكان، وما فَكَّر فيه صديق هو مناشدة وليس قراراً : من عمل به ولديه مساحة أفاد واستفاد، ومن لم يعمل به حنكوش من الدرجة الأولى).
انتهت رسالة الأخ عباس، والتي تدور في فلك واحد: الانتصار للقبيلة على حساب الشعب، والغيرة على اسم (البطاحين) أكثر من الغيرة على الوطن.
الأخ عباس شارك في الانتخابات (إياها) وخسر مقعد البرلمان، الآن فقط أحمد الله أنه خسره، وإلا لكان الآن يصفق من بوابة البرلمان ليحيّي (خاله) على إعادة المواطنين لعصر الرعي.
هناك معلومة في متناول الجميع أخي عباس، وهي تصنيف الدول حسب النشاط السكاني؛ فالدول الصناعية هي الدول (المتقدمة)، والدول الزراعية هي الدول (النامية)، أما الدول الرعوية فهي الدول (المتخلفة) ؛ والتخلف في السودان واضح جداً ولا تنقصنا (خزعبلات) (خالك) لنتأكد أننا شعب يعيش التخلف والتردي في كل شيء.
أما استشهادك بمصر وتربية الجواميس فيها وما ذكرتهم من أسماء شخصيات فيها، فاعلم أن مصر لا تمثل لنا قدوة في شيء حتى نحتذي بها ونقلد حياة مثقفيها، وإن كان لديهم عبد الناصر فإن لدينا المحجوب والازهري ، وإن كان لديهم نجيب محفوظ فلدينا الطيب صالح، وإن كانت لديهم أم كلثوم فإن لدينا مني الخير وعائشة الفلاتية و الكاشف وعثمان حسين ووردي.
هل تعلم أخي عباس ما هي مشكلة هذا الوطن؟
مشكلته كلها في الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب ، لذا على خالك أن يمارس الرعي في سهول البطانة باذخة العطاء والجمال ولكن مدينة الخرطوم اسمها العاصمة.
خارج السور:
لك الله يا وطن، طبيب بيطري للكهرباء، ومتعهد حفلات معتمد ، وتاجر مواشي نائب المجلس التشريعي.
*نقلا عن السوداني
والله ياسهير علي الرغم من انني انظر لمقالاتك وآرائك بكثير من التحفظ إلا إن ردّك أفرحني ويجعلني أرفع القبعه تحيه لك ،،،
مشكله السودان فاقدي المقدّره علي الإبداع والعطاء وفشلهم في إيجاد البدائل والحلول الخلاقه … فاقد الشئ لايعطيه ،، نسأل الله السلامه ..أللهم نسألك رفع هذا البلاء والوباء عنا ياااارب
ورجل حركات مسلحة وزير صحة وطبيب اسنان وزير اعلام وسستر وزيرة كهرباء طبيب بشرى وزير زراعة وهلمجرا انت قايله السودان دا بلوته جات من فراغ الله يكون فى العون.
المقال دا كاتباه انت ؟
(هناك معلومة في متناول الجميع أخي عباس، وهي تصنيف الدول حسب النشاط السكاني؛ فالدول الصناعية هي الدول (المتقدمة)، والدول الزراعية هي الدول (النامية)، أما الدول الرعوية فهي الدول (المتخلفة) ؛ والتخلف في السودان واضح جداً ولا تنقصنا (خزعبلات) (خالك) لنتأكد أننا شعب يعيش التخلف والتردي في كل شيء.)
(ولكن مدينة الخرطوم اسمها العاصمة.)
(وتاجر مواشي نائب المجلس التشريعي.)
والله صدقت مصر لا تهمنا فى شئ نحن اصحاب مبادئ وليس مصالح نحن اصحاب كرامة وليس فهلوة وشطارة نحن اصحب خلق ودين وكفى
لعنة القبلية والتي نهى عنها الرسول لانها نتة اما المسئولين عبارة ترضيات سياسة ومن البدريين اما البرلمان فحدث ولاحرج عبارة عن قطيــــــــــــــــــــــــــــــــع والله يكون في عون الشعب ولاحول ولاقوة الا بالله
لله درك .
يااستاذه سهير حسنا فعلتي ونشرتي رد الجماعه ديل
هومنو الما غضبان على الحكومه دي ..مافي زول غيرهم ماغضبان ..
تعرفي زولك ده ما عارف حزمة البرسيم ولا القصب بكم وبرضو ما عارف علف الدواجن بكم ماعنده فكره باي حاجه بس متابع حكومته دي ياكل في الجداد والبيتزا والهوت دوغ دي ساكت فاعذريهم
بس كان تقولي ليهو جيب لي جداد وغنمايات اربيهم
ديل بتكلموا ساكت قايلين الدنيا زي لامن كانوا ساكنين بيوت الجالوص والحكومة بتسكنهم في الداخليات وتاكلهم وتعالجهم وتعلمهم مجاني
جايز يكونو بيفكروا الناس تطلق الغنم في الشوارع عشان تاكل القمامه لكن برضو اكياس النايلون بتوديها لاخوات طه
قدر ما فكرت لقيت ناسك ديل ما دوغريين تب
فعلا نحن شعب حنكوش وملطوش بي ستين برطوش عشان ساكتين وخالين هؤلاء السفلة يبرطعوا فينا
لك التحية اختي وسلمت يداك
احسن الابل ونديك يا سهير اتنين يبقوا مجموعة عندك —-صصصاااح
دا حين يا سهير يا اختي ما عصرتى علي ود عمي البطحاني دا شديد..
بالرغم من قناعتي ب ان ما سطرتيه كان منطقيا وموضوعيا للحد البعيد.. ســـــــــلام..
نشاطرك الرأي في بعض ماذهبت إليه إلا أن قولك بأن الدول الزراعية تعتبر نامية والرعوية تعتبر متخلفة هذا ليس بصحيح ولنا في ذلك نموذج يتمثل في أسترالياوهولندافهما دولتان تعتمد في إقتصادهما على الزراعة والرعي والأخيرة رغم أن مساحتها لا تتعدى ولاية الجزيرة إلا أن لديها ميزانية تفوق ميزانية دول الخليج
مجتمعة . فهل يمكن نعت هاتين الدولتين بالنامية والمتخلفة
ينصر دينك ياسهير
الكتابة بجهل و تصنيف العالم الى متقدم و نامى و متخلف حسب النشاط الاقتصادى و استراليا تزرع القمح و ترعى الضأن و اكبر الدول تقدما و كندا تزرع القمح و تصدره و من الدول ال8 العظمى تايلاند تصنع و لها سياحة و ما ذالت نامية…و هذا الرجل لم يطالبك بأكثر من ان الكلام معنى به اهل الريف و ليس مواليد السودان و انا من الذين يتمنون العيش فى مزرعة ريفية و بها اغلب احتياجات غذائي اليومى
البشرك للقطا منو كان ربينا الحمام بس الجداد موجود بكثرة بس لا يعطي اكل ثابت فاعتماده علي ما يلفظه الانسان من غير التمباك فممكن توطبن السمبر وام قريدون وود ابرق فكلها لحم طير مما بشتهون
يسلم يراعك استاذة سهير فعلاً مشكلتنا تفكيرنا السطحي والعاطفي .
لا يا سهير الدول لا تصنف هكذا حسب ما ورد أرجو التأنى فى اطلاق مثل هذا الفكر المتخلف والجاهل .. فالدول تتقدم يا أختى سهير فى المقام الأول بالزراعة وترافقها الثروة الحيوانية تعنى ( الرعي ) ومكافحة الفساد وتشجيع الاستثمارات الخارجية وانشاء مفاعلات نووية وتنوع مصادر الطاقة وتطوير الجامعات والمدارس والانفاق على الأبحاث العلمية وجذب العقول البشرية الى البلاد واغرائهم بالقدوم والديمقراطية والشفافية .. الدول النامية المتخلفة هى الدول الفاسدة والدكتاتورية التى تولد التخلف والجهل والدولة النامية هى التى تقود الى التخلف نفسها ولا ادرى من أين تستقون المفردات .. أرجو التركيز ووصفك بأن الزراعة والرعي بأنها تخلف صدقينى لا ادرى ماذا اقول لك وكيف اصنفك .. هل اصنفك صحفية نامية أم جاهلة ؟!!!!!!!
الثروة الحيوانية الحقيقة تنفق و تموت جوعا و عطشا في سهول البطانة — ميئات الألوف من بهائم يملكها اناس بسطاء اصبحت طعاما للنسور و الكلاب الضالة و الهوام —- هذا كله لم يحرك ساكنا في حكومة الفشل و التردي التي يغضبها مقال ينتقد الفكر المقلوب الذي تنتجه رؤوس لا تصلح الا للف العمم بعد وضع الطواقي عليها باحكام —
هذا التشريعي المتزحلق و المتملق اللزج لماذا لم يضغط علي الحكومة و يتبنى حملة لانقاذ الثروة الحيوانية في البطانة باستيراد أعلاف و توزيعها باسعار رمزية حتى تنجلي الكارثة — و المعلوم ان كثير من الدول يؤرقها تكدس الاعلاف و لا تجد طريقا التصريفها — لماذا لم تخصص الدولة تناكر لتوزيع مياه الشرب بالا مقابل للحيوانات قبل ان تموت عطشا بعد ان جفت الحفاير في وقت مبكر لضعف الخريف –
الفهم قسم —
يا اخت سهير اين هي العاصمة ومياه الصرف الصحي تجري في الطرقات ووسط الخرطوم والاوساخ على طول الشوارع والكافتريات تفتح على مواقف المواصلات وما ادراك ما مادة الرصاص التي تلوث الطعام واجمل عبارة سمعتها في وصف الخرطوم (انها قرية كبيرة تفتقد لابسط مقومات المدنية) اما كلام الوزير لسكان ولاية الخرطوم بتربية المواشي والدواجن فهو لايقصد احياء الرياض والمنشية وغيرها من الاحياء الراقية فالخرطوم توجد بها قرى على مد البصر فتربية الدجاج والاغنام يخفف على هذه الاسر المنهكة تكاليف المعيشة ويزيد من دخلها السنوي .
(فالدول الصناعية هي الدول (المتقدمة)، والدول الزراعية هي الدول (النامية)، أماالدول الرعوية فهي الدول (المتخلفة))
على اي شىءتقوم الصناعة ياخت سهير نفترض اننا دولةرعوية او زراعية وانشأنا مصانع للحوم ومشتقاتها ثم صناعة الالبان ومشتقاتها،وصناعة الجلود ومشتقاتها وومصانع للمنتجات الزراعية ونصدر هذه المنتجات للخارج ماذا يكون وضعنا؟ هل سنكون متخلفين حسب فهمك؟ فالان نحن نستورد صلصة الطماطم من سلطنة عمان!!
نضجتيهو نجاض
يا أستاذة وزير الكهرباء متخصص في الترجمة!
اشهد الله كان هندى قفص حمام من جات الانقاذ دى ما عارف ناسو طاروا على وين
اول مرة اشوف لى رول برد انابة عن شخص اخر ولا نفهم انو صاحبنا برتب يكون الناطق الرسمى باسم مجلس تشريعى ولاية الداج والفسيخ والبط
سهير الله يديك العافية،،
لك كل الاحترام،، وكفى
بردتي قلبه بنشرك لمقاله لكن تاني اديتيه من التقيل….لكن عندك اخطاء بسيطة في الدول الرعوية والزراعية ..ربما كنتي في مزاجسئ لحظة كتابة هذا السطر…اما باقي المقال عشرة علي عشرة …خاصة استشهدتي بي الطيب صالح ووردي ومني الخير وعايشة الفلاتية …مصررين شنو البضربه بيهم مثل؟؟ نحن راسنا مرفوع في كل الدول اصحاب همم عالية لا ننظر لسفاسف الامور ..الحمدلله…علي العموم شكرا يا سهير
عفارم عليك
عفيت منك كفيتي ووفيتي ( وان عدتم عدنا ) اقولها بدلا عنك يا محترمة .
يسلم يراعك استاذة سهير فعلاً مشكلتنا تفكيرنا السطحي والعاطفي .
لا يا سهير الدول لا تصنف هكذا حسب ما ورد أرجو التأنى فى اطلاق مثل هذا الفكر المتخلف والجاهل .. فالدول تتقدم يا أختى سهير فى المقام الأول بالزراعة وترافقها الثروة الحيوانية تعنى ( الرعي ) ومكافحة الفساد وتشجيع الاستثمارات الخارجية وانشاء مفاعلات نووية وتنوع مصادر الطاقة وتطوير الجامعات والمدارس والانفاق على الأبحاث العلمية وجذب العقول البشرية الى البلاد واغرائهم بالقدوم والديمقراطية والشفافية .. الدول النامية المتخلفة هى الدول الفاسدة والدكتاتورية التى تولد التخلف والجهل والدولة النامية هى التى تقود الى التخلف نفسها ولا ادرى من أين تستقون المفردات .. أرجو التركيز ووصفك بأن الزراعة والرعي بأنها تخلف صدقينى لا ادرى ماذا اقول لك وكيف اصنفك .. هل اصنفك صحفية نامية أم جاهلة ؟!!!!!!!
الثروة الحيوانية الحقيقة تنفق و تموت جوعا و عطشا في سهول البطانة — ميئات الألوف من بهائم يملكها اناس بسطاء اصبحت طعاما للنسور و الكلاب الضالة و الهوام —- هذا كله لم يحرك ساكنا في حكومة الفشل و التردي التي يغضبها مقال ينتقد الفكر المقلوب الذي تنتجه رؤوس لا تصلح الا للف العمم بعد وضع الطواقي عليها باحكام —
هذا التشريعي المتزحلق و المتملق اللزج لماذا لم يضغط علي الحكومة و يتبنى حملة لانقاذ الثروة الحيوانية في البطانة باستيراد أعلاف و توزيعها باسعار رمزية حتى تنجلي الكارثة — و المعلوم ان كثير من الدول يؤرقها تكدس الاعلاف و لا تجد طريقا التصريفها — لماذا لم تخصص الدولة تناكر لتوزيع مياه الشرب بالا مقابل للحيوانات قبل ان تموت عطشا بعد ان جفت الحفاير في وقت مبكر لضعف الخريف –
الفهم قسم —
يا اخت سهير اين هي العاصمة ومياه الصرف الصحي تجري في الطرقات ووسط الخرطوم والاوساخ على طول الشوارع والكافتريات تفتح على مواقف المواصلات وما ادراك ما مادة الرصاص التي تلوث الطعام واجمل عبارة سمعتها في وصف الخرطوم (انها قرية كبيرة تفتقد لابسط مقومات المدنية) اما كلام الوزير لسكان ولاية الخرطوم بتربية المواشي والدواجن فهو لايقصد احياء الرياض والمنشية وغيرها من الاحياء الراقية فالخرطوم توجد بها قرى على مد البصر فتربية الدجاج والاغنام يخفف على هذه الاسر المنهكة تكاليف المعيشة ويزيد من دخلها السنوي .
(فالدول الصناعية هي الدول (المتقدمة)، والدول الزراعية هي الدول (النامية)، أماالدول الرعوية فهي الدول (المتخلفة))
على اي شىءتقوم الصناعة ياخت سهير نفترض اننا دولةرعوية او زراعية وانشأنا مصانع للحوم ومشتقاتها ثم صناعة الالبان ومشتقاتها،وصناعة الجلود ومشتقاتها وومصانع للمنتجات الزراعية ونصدر هذه المنتجات للخارج ماذا يكون وضعنا؟ هل سنكون متخلفين حسب فهمك؟ فالان نحن نستورد صلصة الطماطم من سلطنة عمان!!
نضجتيهو نجاض
يا أستاذة وزير الكهرباء متخصص في الترجمة!
اشهد الله كان هندى قفص حمام من جات الانقاذ دى ما عارف ناسو طاروا على وين
اول مرة اشوف لى رول برد انابة عن شخص اخر ولا نفهم انو صاحبنا برتب يكون الناطق الرسمى باسم مجلس تشريعى ولاية الداج والفسيخ والبط
سهير الله يديك العافية،،
لك كل الاحترام،، وكفى
بردتي قلبه بنشرك لمقاله لكن تاني اديتيه من التقيل….لكن عندك اخطاء بسيطة في الدول الرعوية والزراعية ..ربما كنتي في مزاجسئ لحظة كتابة هذا السطر…اما باقي المقال عشرة علي عشرة …خاصة استشهدتي بي الطيب صالح ووردي ومني الخير وعايشة الفلاتية …مصررين شنو البضربه بيهم مثل؟؟ نحن راسنا مرفوع في كل الدول اصحاب همم عالية لا ننظر لسفاسف الامور ..الحمدلله…علي العموم شكرا يا سهير
عفارم عليك
عفيت منك كفيتي ووفيتي ( وان عدتم عدنا ) اقولها بدلا عنك يا محترمة .