الموارد المعدنية: جبل عامر دخل دائرة الإنتاج

الخرطوم:الراكوبة
جدد المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، مبارك عبد الرحمن أردول، بالتزام الحكومة للمجتمعات المحلية بممارسة عملية إنتاجية آمنة وسليمة تعود بالمنفعة على جميع الأطراف من أصحاب المصلحة في إدارة الأنشطة والصناعات التعدينية.
وقال أردول في اجتماع وفد ممثلي منطقة السريف بني حسين، بولاية شمال دارفور ، الذي ضم المجتمع المحلي والمسؤولين والقيادات الأمنية بالمنطقة اليوم “الاثنين ” ، قال إن الإجتماع سيكون له مابعده في غضون الأيام المقبلة باعتباره أول لقاء يجمع الشركة والمجتمع المحلي بالمنطقة.
ونوه إلى أن الاجتماع تطرق للعديد من القضايا التي تخص المنطقة في مجالات المشاريع التنموية والحفاظ على البيئة، وتوظيف أبناء المنطقة.
وقال اردول، إن العام الحالي سيكون عام إنتاج حقيقي لشركة معادن السودان التي يتبع لها “مشروع جبل عامر”، وكذلك بإحكام السيطرة على الإنتاج من قطاع التعدين التقليدي.
وأبان أن العملية التعدينية تقوم على الشراكة الإستراتيجية بين المجتمع المحلي والأجهزة الأمنية، وحكومات الولايات لتحقيق الرضا المجتمعي.
وفي السياق أكد رئيس وفد المجتمع المحلي بمنطقة السريف بني حسين بولاية شمال دارفور الناظر محمد إسماعيل آدم، على جهود الشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة وما تقدمه من مشروعات تنموية للمجتمعات المستضيفة للأنشطة والصناعات التعدينية من خلال بند المسؤولية المجتمعية.
وقال الناظر: إن اللقاء ناقش عدداً من القضايا التي تخص نشاط التعدين بالمنطقة في مجال المشروعات الخدمية.
ومن جانبه أكد مدير شركة معادن السودان التي يتبع لها ” مشروع جبل عامر”، دكتور محمد عبد الرحيم خليل الالتزام بتنفيذ كافة المشاريع الخدمية الخاصة بالمجتمع المحلي والسير قدماً في تطوير الخدمات بالمنطقة
العام الحالي سيكون عام إنتاج حقيقي لشركة معادن السودان هههههههه ولو جلس هذا الاردول للعام القادم سوف يقول نفس الكلام في العام القادم وسوف يكرر نفس الكلام كل عام حتى يغنى ويستغنى من فلوس المعادن كما فعل البعض في اموال البترول وحينها سوف يحول بعض امواله للخارج كتأمين لها ويستخدم البعض الاخر ليشتري بها رخيصي الزمم ويعمل بهم حزب يبتز به الشعب السوداني كما يفعل الكثير الآن وعاملين فيها رجال سياسة ومناضلين ويهددون بحمل السلام – اموال الحرام لو تركت تسرح وتمرح لا تفعل شيء غير اشعال الحروب والقتل والاغتصاب
تحالف الجنرال (غباء) و الثلاثي المُنَفِر
إنه ( الرجل) الغير مناسب في المكان الغير مناسب و وإذا كنتم في رَيب ٍ من الأمر فاسألوا أنُ أين (ذهب)
السودان ؟ فهو أداة (النصب) و هو (الفاعل) المكروه .
وإذا أردت لمنصب أن يفقد معناه و يكون بؤرة للفشل و الفساد معاً ،ببساطة ،ما عليك أن تُولي عليه الثلاثي المُنَفر أردول أو جبريل إبراهيم أو اركو . و في السودان ما أقَلَتِ الغبرا و لا أظَلَتِ السماء أكثر الناس إثارةً
للنفور من هذا الثلاثي.
إذا أردت أن (تكسِب) حَنْق و نفور السواد الأعظم من السودانيين من أية عملية سياسية و خاصة إذا كانت
انقلاباً ما عليك أن تشركهم في تلكم العملية و دونك انقلاب ٢٥ أكتوبر حيث كان لهم (الفضل) الأعظم في إفشاله من حيث لا يدرون و لا يريدون و ذلك بفضل (رصيدهم ) المهول من كراهية الشعب السوداني لهم و نفوره
منهم . المثير في الأمر أن الانقلابيين كان بإمكانهم و بحِسْبة بسيطة أن يستبعدوهم من الإشتراك في هذا الانقلاب و يكونوا بذلك في حِلٍ من جعلهم حاضنةً لهم ،ولكانوا ،ربما تفادوا فشل الانقلاب و لكن الفضل و المنة في فشله من بعد الله يعود للجنرال (غَبَاء) ، و هل هو إلا الجنرال غباء الذي كان يقود الانقلاب أصلاً!.
جبل عامر !!!!! هو بقى فيه شنو بعد نهبه حميدتى وموسى هلال ؟