أعرب وزير الدولة السعودي لشؤون الدول الإفريقية، أحمد بن عبد العزيز قطان، عن ثقته في انتهاء الاتفاق الذي وقعته تركيا مع الرئيس السوداني السابق عمر البشير بشأن جزيرة سواكن.
ورد وزير الدول السعودي المختص بالساحة الإفريقية على سؤال عن إمكانية تعطل الاتفاق التركي الموقع مع البشير حول سواكن بعد التغيير الذي حصل في السودان بالقول: “ما عندي شك”.
وعن هدف الأتراك من وراء الاتفاقية بشأن جزيرة سواكن السودانية، رأى قطان أن أنقرة تريد موطأ قدم في البحر الأحمر، واصفا ذلك بأنه أمر غاية في الخطورة، وهو بهدف استغلال السودان، بحجة وجود آثار تركية بالمنطقة.
وحول مصير جزيرة سواكن بعد خلع البشير، رصد وزير الدولة السعودي وجود حراك قوي داخل السودان بشكل عام، إضافة إلى رغبة في التقارب مع الدول العربية وخاصة دولة مثل المملكة العربية السعودية.
وأكد أن ذلك ما لمسه خلال آخر زيارة له للسودان، مشيرا إلى ما تم عرضه هناك من مشاريع وصفها بالجبارة العملاقة، تضع في مقامها الأول السعودية.
سبحان الله من انت حتي تحدد سياسات السودان الداخلية والخارجية؟ يعني نحن نسيب الاتراك عشان نقع في العرب امثالكم، الله المستعان.
لم ندري أن السودان أصبح يتبع إداريا للسعودية .كل.دولة لها الحق في إدارة شئونها بما يخدم مصالحها بعيدا عن الوصاية الخارجية.
ادفعو لينا زي حليب ترامب عايزين نرضع من الثدي الملىء وبعدها نتفاهم بتقولو في شنو
هناك قاعدة عسكرية لتركيا فى السودان
وصيغة الكلام بكل ثقة هههههههههههههههههه
الله يرحم ابعاج
التصريح ده فيهو إهانة كبيره للسودان
سبحان الله البدو المتخلفين ديل يحددوا لينا سياساتنا
اذا كانت وزيرة الخارجية بتقول للمصريين بتوع حلايب وشلاتين، البلد فاضية تعالوا استعمروها، ليه السعودي ما يقول لن تكون هناك قاعدة عسكرية تركية في السودان؟ البلد بلده والعمده ولده
واحد درويش سعودي يتحدث عن القاعدة التركية ( المقترحة ) في شرق السودان ….نستباح دوما طالما رضينا بالدونية و الغربان و بغاث الطير هي دليل القوم…و آخرها : الخارجية تنادي ( لدينا أراضي يمكن نستعمرها ) الله أكبر علينكم يا وهم ….
تامركم يا سعوديين ومباركتكم لاحتلال حلايب وارتياحكم لتهديد مصر عن طريق إريتريا خلت البشير لجأ لتركيا وقطر وروسيا كي يستنجد بهم من مؤامراتكم. ضحكتم عليه ودمرتم اقتصاده بعد ما ارسل الجنود لحرب اليمن افتكر المليارات حا تصبه زي المطر. لولا فعل ذلك لدمرتم السودان كما فعلتم في العراق من قبل. ولحد الان تدمروا في اقتصاد السودان وتدعموا في العسكر وخصوصا حميدتي. ولكن رب العالمين بينصر الشعب السوداني قصبا عن أنف الجهله الحاقدين ويسلط عليكم الامريكان يدفعوكم الثمن مرة أخرى بقضية (خاشقجي) وما تنسوا ترجعوا دائما الخرفان حيا او ميتا لاشباع غريذتكم المريضه
السودان صار ولاية ال سلولية منشارية
كيف ولا؟؟؟!
الا ياكل ويتنفس المجررررم عمر القشير وعصابته وهم الذين انبطحووووااا على بطونهم عرااااة لال سلووول لكى يزرعووووا زير النسااااء المجرم الخائن للوطن طه الحسين مدير مكتب. الخائن للوطن عمر القشير …والذى هو سعودى بالتجنس وموظف بالديوان السلولى كمختص بالشأن الافريقى!!
كم من الاسرار سربها زير النسااااء لال سلوووول المسترجلين علينا والمنبطحين للغرب حامى عروشهم الهالكة باذن الله
هل صحيح ما وورد على لسان الشيخ قطان عن القاعدة التركية في السودان والله أكاد لا أصدق ولماذا تصمت الخارجية السودانية على هذا الإزدراء وتخطى كل الموروث السياسى والديبلوماسى وبهذه الصورة السافرة؟ ماذا تعنى عبارة عدم التدخل فى شئون الغير والأخر؟؟ نقدر للسعودية أهميتها ودورها وثرائها ولكننا لسنا طامعين فيها إلا بما تسمح به العلاقات الثنائية بين البلدين .. هل ستسمح السعودية للسودان بالتحدث فيما يتعلق بسيادتها؟ وزارة الخارجية السودانية دورها صار معطوبا وأضحت لا تميز بين الخبيث والخبيز والتميز.. ألهذه الدرجة اعمتنا الفاقة والعوز حتى تذبح كرامتنا ويراق دماؤها بين الأمم دون حسيب أو قريب..وجود قاعدة تركية في السودان لا يخدم مصالح السودان باى حال فعلاقاتنا مع مصر والسعودية لا تسمح بذلك ولكن من يعبر عن ذلك هو السودان ولا أحد ينوب عنه بتوكيل او بغيره.. علموا هذا القطان ومن معه أننا شعب وطنه ليس للبيع وهذا الإنطباع خلقه الإسلاميون الأوغاد فكل شئ عرضوه في سوق الله الأكبر الضمير الوطن العرض والمواطن لعنة الله عليهم أجمعين… بهدوء يا قطان أنت موظف بالخارجية السعودية لا السودانية عبر عن وطنك كيفما شئت ونذكرك الخرطوم هى عاصمة السودان والتعبير منها وعنها مسئولية سودانية حصريا… إلا فارعو..
خارجيه شنو يا حبة بقت زي المطبخ نسوان بس ما فعل وزيرة الخارجيه السابقة سوي التقاط صورة مع ترامب ولم نسمع لها حديثا حتى خرجت اتي قمر الدين وورايناهو فعلا زو شخصيه يتحدث باسهاب ومن ثم أتت بنت الصادق واول لقاء خارجي شبكتنا إخوتنا الإثيوبين والبلد فاضيه وشعب ولدينا اراضي بدون شعب والشعب سوف يموت عطشا كأنها عضو مجلس تشريعي عن حزب الأمة كمان دي الله يستر برغم انها دكتورة بس شخصيتها ضعيفة لا تملك هيبة شكلها خايفة من الاعلام او حتى فلاشات الكاميرات
في كل دول العالم يتم تدريب الوزراء الجدد وتاهيلهم بس في السودان يتم اختيار الضعفاء وتركهم يساعدون أنفسهم
هذا تدخل صريح في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة اسمها جمهورية السودان وهو ما نهى عنه ميثاق الامم المتحدة