شاهد الفيديو – الترابي يواصل تقديم شهادته في مرحلة ما بعد الإنقلاب على الديمقراطية ح 10

البشير كان صوره فقط وما زال

* كثافة و طريقة إستخدام “حركة اليدين” عند هذا الدجال, لم اشاهدها فى حياتى قط, عند “الرجال” المتحدثين فى الشأن العام, أو حتى الخاص و الونسه!
* و لم اشاهدها فى اوساط ربات البيوت و الفتيات!
* “حركة” يديه مثل “الهبابه الرخوه”, لا تجد لها مثيلا على مستوى العالم, إلآ عند الفواتى و الغوانى و المومسات, أو القوادين و الساقطين!
* لقد هذا الدجال المنافق “الدين” و ضعضعه!..و خان الوطن و ضيعه, و أفقر المواطنين و شردهم و أذلهم!..و خدع الناس و ضللهم بإسم “الشهاده فى سبيل الله”, ثم قال عنهم “فطائس”!..و قتل الناس تقتيلا, و عذب و شرد و ظلم ملايين الأبرياء!
* لعنة الله على هذا الهالك الدجال فى قبره إلى يوم “يبعثون”!..و القصاص واجب دينى و وطنى من جميع أعضاء “الحركه الإسلاميه” المجرمه!..ثم عليهم, من بعد ذلك, لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين إلى يوم الدين, ببركة هذا الشهر العظيم, آمين يا رب العالمين,,,

لما تسمع ما يقول الترابي تدرك تماما حجم الكارثه والجرم الذي حاق بالوطن حقيقه ما قيل ان مصيبتنا ولدت مع الترابي والصادق الذي فرط في الديمقراطيه لا حول ولا قوة الا بالله

فضيحة اسلامية كبيرة
واخيرأ كشف الكذاب كل شئي
زعيم الحركة الاسلامية ومؤسسها طلع ماسورة كبيرة امام احمد منصور

حقيقة والله ان تكون كوز فانت مريض نفسي

الترابي اغتال شخصه واغتال تاريخ الحركة الإسلامية واغتال القيم الدينيية بما اتى به من مجاهرته الكذب والذي انتهى بمكرٍ حاق بالبلاد فأورثها الفساد .
سيذكر التاريخ للحركة الإسلامية في السودان بأنها اغتالت القيم الديمقراطية عندما سطت على الحكم بليل بهيم ومارست اشد أنواع القسوة والاستبداد حتى أدخلت العباد في حالة هزيان ما بين مصدق للأكاذيب ومحتار فيما يرى ويسمع ولا يستطيع ان يفعل او يقول شئياً ………
وماذا تبقى عنما يعترف الجلاد بأنه قد فعلها ….. والاعتراف سيد الأدلة …
علها مرحلة من مراحل التاريخ في العمل السياسي يعقبها نضج فكري يكون ضامن لعدم العودة لمثل هذا المسخ الذي أسس له حسن الترابي وصحبه ، وما من شك ان مجئ نظام الإنقاذ في هذا الزمان قد أتاح فرصة كبيرة لفضح المتنطعين بالدين والمستغلين لللعاطفة الدينية وكشف بضاعتهم المفسدة للعقول كما يفعل الأفيون بالعقول وصدق من قال من قبل :( الدين أفيون الشعوب …) ولا اخال ان هؤلاء القوم الا بأنهم قد استوعبوا معنى هذه المقولة استيعاباً دقيقاً وقاموا بتطبيقها حرفياً وباعوا للناس الوهم ولكن ما لم يدركوه ان في عباد الله أناس خصهم بحصانة قوية وفتح بصيرتهم ضد التأثر بالتبليس والتلبيس الذي يصدر من مثل هؤلاء الماكرين الكاذبين مروجئ الوهم ، وما خدعوا الا انفسهم وهم زائلون الى غير رجعة زوالاً لا عودة بعده حيث لن تقم لهم قائمة بعد الآن ان شاء الله …

كل من في الصوره جلابه

حقيقة والله ان تكون كوز فانت مريض نفسي

الترابي اغتال شخصه واغتال تاريخ الحركة الإسلامية واغتال القيم الدينيية بما اتى به من مجاهرته الكذب والذي انتهى بمكرٍ حاق بالبلاد فأورثها الفساد .
سيذكر التاريخ للحركة الإسلامية في السودان بأنها اغتالت القيم الديمقراطية عندما سطت على الحكم بليل بهيم ومارست اشد أنواع القسوة والاستبداد حتى أدخلت العباد في حالة هزيان ما بين مصدق للأكاذيب ومحتار فيما يرى ويسمع ولا يستطيع ان يفعل او يقول شئياً ………
وماذا تبقى عنما يعترف الجلاد بأنه قد فعلها ….. والاعتراف سيد الأدلة …
علها مرحلة من مراحل التاريخ في العمل السياسي يعقبها نضج فكري يكون ضامن لعدم العودة لمثل هذا المسخ الذي أسس له حسن الترابي وصحبه ، وما من شك ان مجئ نظام الإنقاذ في هذا الزمان قد أتاح فرصة كبيرة لفضح المتنطعين بالدين والمستغلين لللعاطفة الدينية وكشف بضاعتهم المفسدة للعقول كما يفعل الأفيون بالعقول وصدق من قال من قبل :( الدين أفيون الشعوب …) ولا اخال ان هؤلاء القوم الا بأنهم قد استوعبوا معنى هذه المقولة استيعاباً دقيقاً وقاموا بتطبيقها حرفياً وباعوا للناس الوهم ولكن ما لم يدركوه ان في عباد الله أناس خصهم بحصانة قوية وفتح بصيرتهم ضد التأثر بالتبليس والتلبيس الذي يصدر من مثل هؤلاء الماكرين الكاذبين مروجئ الوهم ، وما خدعوا الا انفسهم وهم زائلون الى غير رجعة زوالاً لا عودة بعده حيث لن تقم لهم قائمة بعد الآن ان شاء الله …

كل من في الصوره جلابه