أخبار السودان

التفاصيل الكاملة لأكبر عملية سرقة مجوهرات بمليارات

الخرطوم: مي علي آدم :
في حادثة تعد الأولى من نوعها في جرائم السطو، تمكن مجهولون من سرقة (35) كليو جرام من المشغولات ذهبية بقيمة (20) مليون جنيه من داخل مجوهرات (مسك الختام) بشارع الصاغة بسوق أمدرمان أمس، وكشف الصائغ معتز أحمد تبيدي لـ (آخر لحظة) تفاصيل عملية السرقة قائلاً إن مجوهرات مسك الختام ملك الصائغ محمد أحمد العيش، وأنه صديقه ويعمل معه في نفس المحل، وقال إن الجناة استغلو إغلاق السوق ليلاً وذهبوا لمحلية أمدرمان وزعموا بأنهم عمال صيانة ولديهم عمل داخل السوق،

ونسبة لإزدحام السوق فإنهم قرروا العمل ليلاً وحصلوا على تصديق من المحلية لإنجاز أعمالهم، وبموجب ذلك التصديق ذهب الجناة لشرطة سوق أم درمان وأبرزوا تصديق المحلية لتسهيل مهمتهم، وأضاف تبيدي بأن الجناة أبرزوا للشرطة بطاقات تؤكد انتماءهم للقصر الجمهوري، وأن شرطة السوق كانت تقوم بحراستهم أثناء عملية الصيانة، وقال تبيدي إن الجناة جاءوا على متن عربة دفار محملة بكمية من الحديد والزنك وماكينة لحام وقاموا بعمل سياج الحديد والزنك، وتمكنوا من قص الأبواب الخاصة بالمحل بواسطة حجر النار، وسرقوا الذهب وعادوا أدراجهم، وأضاف أنهم حضروا إلى المحل في الصباح وتفاجأوا بالسرقة، وتم إبلاغ شرطة السوق بالحادثه، وقال تبيدي إنهم التقوا بوزير الداخلية وشرطة ولاية الخرطوم التي تعهدت بالقبض علي الجناة، و شكلت أتيام من المباحث لكشف هويتهم.
٭ من جانبه استنكر مسؤول الإعلام باتحاد غرف الصاغه بولاية الخرطوم شريف تبيدي عملية السطو التي تعرضت لها شركة مسك الختام للمجوهرات بالرغم من الانتشار الكثيف لقوات الشرطة ونقاط الارتكازات، وأعلن عن إغلاق جميع محلات الصاغة بولاية الخرطوم احتجاجاً على الحادث، قائلاً إن الجناة استهدفوا محلات مسك الختام والتي تشتهربأجود أنواع المشغولات الذهبية في السودان (البحريني والإماراتي) واعتبر أن هذه العملية مؤشر خطير لتجار الذهب، خاصة وأن الجناة انتحلوا صفة رئاسة الجمهورية، وموكداً أن اتحاد الصاغة بولاية الخرطوم ظل يدعم والوطن في جميع المناسبات، إلى جانب دفع الضرائب والقيمه المضافة، وموضحاً أن عملية السرقة استمرت لحوالي (8) ساعات تمكن الجناة خلالها من سرقة كافة المشغولات الذهبية بالمحل، وطالب الدولة بتوفير الحماية الكاملة لمحلاتهم

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. جاء في الخبر ان شرطة السوق كانت تقوم بحراستهم أثناء عملية الصيانة،

    طيب ما شافوا ال 35 كيلو دهب دي وهم بطلعوا فيها , ولا كانو بحرسوا شنو بالظبط

  2. تطور مهم ومبدع في طريقه تحصيل الجبايات نجمه الانجاز لمحليه امدرمان وترشيح المعتمد لوزاره التعدين في اقرب تعديل وزاري

  3. سرقة تستمر لعشرة ساعات من دون تدخل رجل امن اكيد توضح معرفة جهاز الامن بها و بمنفذيها الذين كانو يعملون بكامل راحتهم غير مستعجلين فى جمع اى جرام ذهب بالمحل .

    السرقة توضح ايضا ان هذا الدكان له علاقة بالقصر حيث ارسل من ي وبين للطاقة ت هم لاجراء العملية . على مايبدو و البطاقات صحيحة و لا يوجد اى نوع من الغش او المباغتة .

  4. The fabricated and fake Gold Company from Russia, if you remember, Dr. Saboon mentioned that the CEO of that company was carrying an identity card or a business card telling that he is one of Omer ElBashir Assistants! Any crime happened, the roots go to the National Palace. If drug containers, also the National Palace is involved!

  5. وطالب الدولة بتوفير الحماية الكاملة لمحلاتهم

    الدولة هي الوطن كلّه
    الحماية توفرها الحكومة
    والحكومة هي عصابة الكيزان
    والكيزان هم خبراء السرقات
    إذا ذهبكم عند الكيزان لا غير

  6. لكن بالغت يابتاع الاعلام!!انت بنفسك قلت عندهم تصديق والشرطه حارساهم!تاني الانتشار الكثيف ونقاط الارتكاز لزومها شنو؟
    أما حكاية قفل السوق ماعارف شنو حيكون أثرها علي الغلابه؟حيظاهرو مثلا؟!غايتو بيانك دا بيقول نحن هنا وبس..واخيرا الله يجمع.

  7. الدهب ما ح يرجع.
    عارفين ليه؟
    لانو الناس الشالوه تابعين لرئاسة الجمهورية بحق وحقيقة والعملية ما فيها انتحال و سليمة مية المية .
    وبما أن المحل من المحلات السوبر جامبو ، أكيييييييييد بكون مرصود من قبل الاجهزة الحكومية وبكونوا (خاتنوا لي وقت زنقة) ، وجاااات ساعة الزنقة.
    نهاية القضية .
    التقييد ضد مجهول لكن في الحقيقة الذهب دخل كرش الرئاسة أو كرش أحد النافذين .

  8. السؤال المهم هو من اين اتي عمال شركة الصيانة ببطاقات القصر الجمهوري التي يفترض في استخراجها المرور باجراءات امنية مشددة والاهم من ذلك لماذا لم تتحري الشرطة عن العلاقة بين عمال الصيانة والقصر قبل ان توفر لهم الحماية وبعدين طالما كان العمل ليلا ما الداعي للسياج ، الاسئلة كثيرة ومحيرة والموضوع فيه إن

  9. دي لعبه امنيه تتم العمليه تاني يوم يتم القبض علي العصابة يعني لو نحن مشينا من الحكم البلد حاتبقي فوضي العبوا غيرها

  10. شيئ غريب صراحة !!

    1- كيف المحليه ادتم تصريح صيانه للمحل بدون التحقق من وجود صاحب المحل ذات نفسه معاهم ؟

    2- معقول تروح على كل العساكر والضابط المناوب حتى ولو مجرد شك ؟؟

    3- حبذا لو بحثت الشرطه عن صاحب المجوهرات هل عليه ديون وشيكات بمبالغ ضخمه ام لا ؟؟

    4- محل كهذا يجب ان يكون به اجهزة انذار اضافة لكاميرات مراقبه ،هل يوجد غباء كهذا ؟؟

    5- اذا افترضنا لا يوجد نظام كاميرات مراقبه وجهاز انزار ، اين الغفير ؟؟

    6- اين دوريات الشرطه التى يجب ان تكون فى حالة استعداد وتفقد متتالى على راس كل ساعة زمن ؟؟

    7- فى مثل هكذا محلات حساسه يفترض ان يسن قانون انه فى حالة اى اجراء او صيانه يجب ان لا يتم منح التصريح الا بحضور وحراسه خاصه من اجهزة الشرطه !!

    8- المتهم الاول والاخير هى الدوله المنوط بها سن القوانين الحكيمه لحماية الفرد ، قبل التفكير فى صياغة وكتابة ايصال مالى اولا واخيرا ،

    .
    .
    .

    اللهم اغننا بحلالك عن حرامك ، وبفضلك عن من سواك يا غنى يا كريم يارب العالمين .

  11. حاميها حراميها يعني رئيس الجمهورية وزوجته واهله وقبيلته وناس رئاسة الجمهورية والوزراء والولاء يسرقوا ولما تجي لغيرهم هم حيقبضوا علي الجناة اختلط الحابل بالنابل والقادم اكيد أفظع والقدوة هم السبب

  12. اللصوص ديل قطع شك كانوا مؤتمر وطنى لان هذه الجريمة تمت باحترافية عالية وقوة عين لاتتوفر الا لجماعة هى لله

  13. يا أخونا أضحكوا معنا شوية لإن شر البلية ما يضحك:
    1/ أنتو متأكدين أنو الجماعة ديل ما من حيكومة القصر لأنة السرقة واحدة و إن أختلفت الأماكن والأساليب..الما أنسرق شنو في البلد دي نفس الناس ونفس القصر؟؟؟
    2/ أنتو متأكدين أنو الجماعة ديل ما شرطة كلهم..لأن كل البلد مسروق من أصحاب السلطة المحميين بالشرطة؟؟ وربما فكروا أن يجربوها نهارا جهارا؟؟
    3/ فقط المثير لللغط أن تسرق السلطة من زوججتها الثروة بدلا من الشعب… فقامت الدنيا ولم تقعد..
    4/ الشرطة إغترفت إثما كبيرا في أنها ظنت أنها من السرقات المحمية المعتادة فقامت بواجب الحماية..
    5/ مسكينة تلك الشرطة تشيل وجه القباحة دائما ولم تجد مقابل إدائها حتي حافز الشكر… (لكن الدورة دي الموقف خطير والتمن غالي…)
    6/ من يدري ربما كانت رسالة تأديبية وعتاب وقرصة أضان علي حبيب القصر وحليفه…

  14. السؤال الذي يطرح نفسه ما هي علاقة رئاسة الجمهورية بعمال الصيانة
    هل اصبح عمال الصيانة يتم تعيينهم في رئاسة الجمهورية ومن ثم يتم انتدابهم لعمل الصيانة في مجالات متعددة.

    عوووووووك الفاهم يفهمنا

    زمان لمن البلد كانت امان ، كان في عمن لينا ، خاتم واحد ما بخليه يبيت في دكانو
    مع مودتي

  15. يعني شنو تابعين لرئاسة الجمهورية
    وعايزين يعملوا صيانة في السوق
    السوق بقي القصر الجمهوري
    ولا القصر بقي يعين صناعية يشتغلوا برة
    كلام ما بدخل الراس

  16. “…وأضاف تبيدي بأن الجناة أبرزوا للشرطة بطاقات تؤكد انتماءهم للقصر الجمهوري…”

    أعتقد هذه هي الحقيقة الوحيدة في الخبر، يعني هم جابوه من بعيد؟

  17. الجريمة برمتها تنم عن حالة عدم الكفاءة وغياب ادنى درجات الوعى والفهم للقائمين على امر هذه البلاد .
    طبعأ لا يوجد اى اجراء روتينى معروف لاستخراج تصاديق اعمال الصيانة والتشييد من المحليات باعتبار ان المحليات هى اجسام ادارية كارثية من ابتكار كارثة الحكم الاتحادى , حتى وان كان هناك اجراء متعارف عليه لاستخراج مثل هذه التصاديق ودون شك هناك اجراء روتينى ولكن للاسف لا مهندس المحلية يعرفه ولا الضابط الادارى ولا اى موظف يعرف مثل هذا الاجراء , باعتبارهم حثالة الحثالة من البشر ولا سبيل لشخص مؤهل ان يكون ضابط محلية او مسؤل فى محلية باعتبار ان هذه الوظائف تحتاج لاغبياء من مؤيدى الجبهة الاسلاموية والمؤتمر الفاسد وتضم المحليات ايضأ شرازم من الموظفين المرتشين ,
    لم يبذل اللص كثير جهد , كل المطلوب هو مبلغ 100 جنيه يودعها فى يد موظف مرتشى فى المحليةويكون تصديق الاعمال المدنية فى يده فى اقل من نصف ساعة .
    وننتقل الى حالة اخرى من الغباء الممزوج بعدم الكفاءة وقلة التاهيل وعدم القابلية العقلية لتولى وظيفة .. انها حالة ضابط الشرطة (النوبتجى ) الذى هو دون شك اصبح ضابط شرطة لانتمائه الى طلاب المؤتمر الوطنى فى الجامعة او انه قادم من بادية بعيدة تغلب على اهلها الطيبة والسذاجة , ( ما علاقة اشخاص يحملون بطاقات رئاسة الجمهورية بصيانة محلات صاغة مملوكة لشخص بعد منتصف الليل ؟؟؟) دون شك لا يعرف الضابط المناوب ان محلات الصاغة هى قطاع خاص بحت والحكومة لا يمكن ان يكون لها محلات صاغة , فكيف لساذج ارعن ان يعرف مثل هذه المعلومة التى يعرفها ( بتاع الاورنيش) وبائعة التسالى .. مؤكد انه لا يعرف الارعن الغبى هذه المعلومة فهو متاصل الغباء .
    الحادثة تكشف عن عوار كبير فى الجهاز الادارى وتكشف عن حالة عدم التاهيل والكفاءة المهنية التى اصابت هذه البلاد .
    اذا تجاوزنا حالة المحلية باعتبار ان المحليات عمومأ هى اجهزة غير كفؤة وفاسدة وافراز للتجربة الفاشلة الغبية المسماة الحكم الاتحادى التى يعزى اليها قدر كبير من سؤ حالة الدولة وارهاقها ماديأ .
    جهاز الشرطة الذى من المفترض انه يضم اناس لديهم الحاسة الامنية تكون اكثر بكثير من المواطن العادى ولديهم مقدرة على تقدير ما يمكن ان يحدث دون ان ينتبه المواطن العادى للذى يدور حوله , هاهو مناوب شرطة سوق امدرمان يضرب مثل اخر من الغباة الذى تلبس كل الدولة واجهزتها الادارية , كيف يمكن لشخص ياتى بعد متصف الليل ويدعى انه يتبع للقصر الجمهورى يريد ان يقوم بعمليه صيانة فى محل صاغة ؟؟؟ ربما كان سيكون الامر لايثير الريبة او الشكك بقدر كبير لو انه قال انه يريد ان يقوم باعمال صيانة فى المراحيض العمومية للسوق , ولكن ان يقول انه يريد ان يقوم باعمال صيانة فى محلات صاغة فى هذا الوقت هذا دون شك امر مريب ولا يدعو للطمئنينة باعتبار ان محلات الصاغة هذه محلات بها كميات كبيرة من الذهب ولا يمكن لشخص عاقل ان يسمح لعمال ويطمئن لسلامة المحلات الاخرى حتى وان كان برفقتهم صاحب المحل الحقيقى وخصوصأ انهم يحملون ماكينة لحام ربما يشب حريق فى المحلات الاخرى .
    لم يقدر المناوب حجم المسؤلية الملقاة على عاتقه فهو مسؤل عن عشرات المحلات التى تحتوى على ذهب وكان على اقل تقدير ان يذهب معهم هو بنفسه او ان يرسل معهم شخص او شخصين من الشرطة يكونون برفقتهم اثنا عملية صيانتهم المزعومة هذه .
    وكان ايضأ يمكن ان يتصل على رئيس القسم او الضابط المناوب لمنطقة امدرمان ويعرض عليه الامر , باعتبار ان ليس لديه اى حاسة رجل شرطة او انه لا يحسن التصرف ويدرك انه غبى .
    لا ادرى كيف ان الامر لم يثير ريبة ضابط شرطة ؟؟؟؟؟ انا لست رجل امن ولا علاقة لى بالعمل الامنى ولكن لو كنت فى مكان هذا الغبى لن اسمح بهذا على الاطلاق وساطلب منه المغادرة والقيام باعمال صيانته هذه فى الصباح فقط ولن اسمح له بدخول منطقة السوق هذه على الاطلاق مهما كانت المبررات فهذه مسؤلية لا يمكن التساهل فى امرها ؟؟؟؟
    لقد وضع الضابط الغبى صاحب المحل فى امتحان عسير وشوه صورة الشرطة وافقد الصياغ الثقة ان محلاتهم امنة محروسة من الشرطة .
    على الصياغ الاجتماع وتكوين لجنة متابعة امن محلاتهم على ان يكون فى هذه اللجنة اعضاء من الشباب تكون مهمتهم ان يبقى احدهم داخل قسم الشرطة فى مناوبة ليلة بالاتفاق مع الشرطة حتى الصباح باعتبار انهم ملمين بالصياغ واسمائهم ومحلاتهم , فبعض ضباط الشرطة يظنون ان محلات الصياغ تتبع للحكومة قلا يمكن ان تطمئن لشخص مثل هذا …

  18. احترامي للحرامي والجشع و الازدياد
    احترامي للفساد واكل اموال العباد
    والتحول في البلاد من عمومي للخصوص

    احترامي للصوص ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

  19. أقول سبحان الله وحسبني الله ونعم وكيل على حراميه ونتمنى له تعويض من الله لصاحب ذهب إهمال كبير

  20. دي تنفع تكون قصة بتاعت فلم و الله … و فلم اكشن خطير كمان . انا داير اشوف كاتب يعمل لي سيناريو لي الكلام ده و صدقوني الفلم ده حيكون خطير شديد

  21. ههاي حاميها حراميها ما الغريب في ذلك

    حكمة اليوم يذهب الحرام من حيث أتي

    علي الاقل شكرا للدعاية المجانية

  22. لوسلمنا
    انو البلد فيها شركات تامين
    نقول
    صاحب المحل مؤمن وبترجع حقوقه؟
    لوسلمنا انو صاحب المحل عليه ديون نقول بنفسه سرق محله؟
    لوسلمنا ان مدير الشرطة رجل قويم وحصيف نقول ان هنالك من تحته من يريد ان يقيله؟
    في قانون الجريمة وعالمها
    دائما هنالك نقاط
    معينة تكشف هوية الجاني في كيفية وطريقة تنفيذه؟
    وبالرجوع الي كشاف الجريمة سمعنا
    برجل شرطة ضليع في كشف ملابسات الجرائم مهما عجز الاخرون عن كشفها
    اذن كل من هونزيه منتهك في
    الدولة؟
    هذا نوع جديد لاذلال كل من له ثروة
    بان هنالك
    بعبع سيفتك بك في اي لحظة؟
    وبالواضح ياانتا معانا
    يامع الخيانة؟
    وفلم هندي ولا ناكل باسطة

  23. ديل الحكومة ذاتهم ياخوانا ما هم بسرقوا فى الشعب السودانى27سنة بس المرة دى الالية مختلفة

  24. ما البلد ما فيها قانون قلنا ليكم ولا عدالة ولا قانون ، لو كان القانون قوي بحاسب بقوة كل من يجرم لما انتشرت الجريمة ووصلت لهذه الدرجة من الاحترافية،

    اضروا اللصوص واكلة اموال الدولة والمواطنين حتى لو كان وزراء او مدراء او كائن من كان وابسطوا العدل بين الناس تصبح لدينا دولة ،

    ولكن نتيجة لضعف الحاكمين ووزارة العدل انتشر الفساد في كل ربوع البلد ون يسرق من الدولة يحول لمكان ارفع مما كان عليه .

    لا توظفوا المنحطين والسفلة وعدمي الزمم ، واعلموا ان مشكلة الدولة وظفت عديمي الضمير في كل المواقع المهمة والغير مهمة وابعدوا المخلصين وهو سبب دمار السودان في كل المجالات والجهلاء .

  25. اخر “اخبار” السودان تقول ان المحل مملوك للوزير السابق مصطفي عثمان اسماعيل وله شريك من بيت الرئيس وان هذا الفلم الهندي كله لاختلاف بين الشركاءوتصفية حسابات بينهم ((اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين ))

  26. هذه مهذلة والله فى بلد يدعى القائمون على أمرها أنهم من الأشراف وأنهم وصلوا الشعب لمرحلة الرفاهية حتى الهمبيرقر عرفوه وركبوا الموديلات وسكنوا القصور الشامخات وتزوجوا الحور الحسان وهذه هى قمة التطور والنعيم عندهم بغض النظر عن من يموت جوعا أو مرضا أو تقتله النهب المسلح فى رمال كردفان أو سفوح جبل مرة أو بحادث شؤم فى طريق مدنى أو التحدى أو بدم بارد فى بيت من بيوت الأشباح فلا يدرون أن التطور والمواكبة فاقت حد الأكل والشرب والمسكن والعلاج والتعليم وغيره هذه أصبحت من البديهيات إذا لم تتوفر فلا توجد حياة مثلها مثل الأكسجين فى الغلاف الجوى ونحمد الله على هذه النعمة التى لا يستطيع أن يشتريها أى ملياردير بثمن وإلا سنكون أول الضحايا ، فمثل حاثة السطو هذه من المفترض أن يحاسب عليها مدير عام قوات الشرطة أولاً بإعفاعه من منصبه الذى أصبح غير أهلاً له ، ثم مدير الأمن الإقتصادى بعده بنفس العقوبة ثم رئيس الملية صاحب الجيب المنفوخ على طول ولا يهتم إلا بالجباية من التجار كباراً أم صغاراَ حتى أصبحت الأسواق مثل أسواق الأم دورور الموقتة التى ليس بها نظام فالشوارع مغلقة فى كل الأسواق والباعة الذين يفترشون الأرض يؤجرونه بحر مالهم يوميا لأنهم يريدون الكسب والمحلية أيضا تريد الكسب ولا أحد يريد النظام وراحة المواطن ، عليه الموضوع شائك وطويل ولكن من الأبجديات أن توفر حماية وحراسة كافئة لمثل هذه المواقع الحساسة فهذا المواطن التاجر بغض النظر عن حقوقه وواجباته على الدولة فهو يمثل مورداً من موارد البلد بدفعه للضريبة والزكاة القسرية والعوائد وغيرها من الجبايات التى لاتعد ، فبعد كل هذا يمكن أن نقول لأهلنا فى الحكومة أن العالم تطور والجائم أصبحت تكتشف قبل وقوعها بلحظات فلا شرافة ولا كفاءة عندما تقوم الشرطة بالقبض على جان قاتلا كان أو سارق ولكن تكون الكفاءة عندما تقبض على الجانى متلبس بالجريمة قبل وقوعها ، والله المستعان.

  27. جاك بلاء يابلد
    كيف يحصل هذا وما فائدة البطاقة الشخصية والرقم الوطني التي فلقتم راسنا بيهم
    إستعان الجناة بعربة ….. أين رقمها
    أهذه سذاجة أم عشوائية يا شرطة
    بطاقات رئاسة الجمهورية سؤال كبييييييييييييييييييير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!

  28. هذه غلوتية لا اظنها تنطلى على احد ربما يكون صاحب المحل على علاقة بشركة ارياب وله متاخرات عمولات ةرشى لم يدفعها لناس الجبهة لذا وروه النجوم عز الطهر

  29. الحاجة دي محبوكة كدا زيي مشهد في فيلم.. اول شيء الناس ديل لصوص محترفين جداً.. اول عملوا سياج بالزوي والصاج من خارج المحل، وبعد ان عملوا السياج صاروا بداخله يعملون في هدوء وقاموا بقص الابواب والدخول لداخل المحل.. وعمل اللازم..

    الشغلة فيها احتراف ونهج جديد في السرقات مدعومين بالحكمة التي تقول:-
    1-إذا اردت أن تسرف فاسرق جمل.

    2-جعل السرقة قانونية ونظامية
    3- لم يظهر على هيئتهم بأنهم عمال عاديين.. بل عمال شركة معروفة.
    4- معرفتهم بتفاصيل المحل تماماً
    5-خداع الشرطة بالتصديق من المحلية وابرازهم لبطاقات تؤكد انتمائهم للشرطة[رغم اننا لم نفهم علاقة القصر بالسوق] وهنا في[قصر نظر] وليس قصر جمهوري من رجال الشرطة.
    6-برضو يجب التحقق مع رجال الشرطة المناوبين..ليس اتهاما بل باعتبار من تفاصيل اتمام العملية
    7- هذه القضية ليست صعبة جداً على المباحث لأنه لها خيوط كثيرة جدا ومن الممكن اخراج خيط خيط بسهولة وسهل جدا العثور على المسروفات وعلى الجناة.. أول ان الجناة لن يكونوا منتظرين في الخرطوم فطلعوهم سوف يكون في اول بص مغادر خارج ولاية الخرطوم تجاه اي ولاية يقصدونها. ويجب التعاون مع مباحث الولايات والاستعانةبمعارف الشرطة من معتادي السرقات.
    يجب معرفة هل المصوغات التي تخص الشخص قام بوضعها منذ زمن في المعرض كم المدة وهل هي للبيع أم لحفظها؟ ومن الذي يعرف التفاصيل هذه غير العاملين في المحل؟!!!
    قايتو انا شخصياً كمواطن عادي بتفهم حاجتين اثنين لا ثالث لهم:-
    1-أن الجريمة فيها تسهيلات وضمانات من طرف مشارك في العملية من داخل منظومة المحل
    2- أو ان الشرطة تم خداعها لغباءها ومحدودية فكرها ونهجها. لكن بالمثل نعلم تماما أن هناك رجال مباحث ورجال شرطة فوق ما نتصور قادرين على فك هذه الشفرة بإذن الله.

    وأخيراً: برضو نقول أن الأدوار الأمنية في البلد تداخلت فكل جهة حتى لو كانت مدنية ان كانت رابطة أو جمعية أو اتحاد طلابي فهي تحمل صفة امنية وعسكرية فتداخلت الادوار وصارت الشغلة ممكن اي زول يمثل أنه جهة امنيةبدليل أنه انتشرت مسالة انتحال شخصية الضباط والعساكر.. لانو الجوء في السودان بساعد على كدا.

    واستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم واتوب اليه..

  30. شيئ غريب صراحة !!

    1- كيف المحليه ادتم تصريح صيانه للمحل بدون التحقق من وجود صاحب المحل ذات نفسه معاهم ؟

    2- معقول تروح على كل العساكر والضابط المناوب حتى ولو مجرد شك ؟؟

    3- حبذا لو بحثت الشرطه عن صاحب المجوهرات هل عليه ديون وشيكات بمبالغ ضخمه ام لا ؟؟

    4- محل كهذا يجب ان يكون به اجهزة انذار اضافة لكاميرات مراقبه ،هل يوجد غباء كهذا ؟؟

    5- اذا افترضنا لا يوجد نظام كاميرات مراقبه وجهاز انزار ، اين الغفير ؟؟

    6- اين دوريات الشرطه التى يجب ان تكون فى حالة استعداد وتفقد متتالى على راس كل ساعة زمن ؟؟

    7- فى مثل هكذا محلات حساسه يفترض ان يسن قانون انه فى حالة اى اجراء او صيانه يجب ان لا يتم منح التصريح الا بحضور وحراسه خاصه من اجهزة الشرطه !!

    8- المتهم الاول والاخير هى الدوله المنوط بها سن القوانين الحكيمه لحماية الفرد ، قبل التفكير فى صياغة وكتابة ايصال مالى اولا واخيرا ،

    .
    .
    .

    اللهم اغننا بحلالك عن حرامك ، وبفضلك عن من سواك يا غنى يا كريم يارب العالمين .

  31. حاميها حراميها يعني رئيس الجمهورية وزوجته واهله وقبيلته وناس رئاسة الجمهورية والوزراء والولاء يسرقوا ولما تجي لغيرهم هم حيقبضوا علي الجناة اختلط الحابل بالنابل والقادم اكيد أفظع والقدوة هم السبب

  32. اللصوص ديل قطع شك كانوا مؤتمر وطنى لان هذه الجريمة تمت باحترافية عالية وقوة عين لاتتوفر الا لجماعة هى لله

  33. يا أخونا أضحكوا معنا شوية لإن شر البلية ما يضحك:
    1/ أنتو متأكدين أنو الجماعة ديل ما من حيكومة القصر لأنة السرقة واحدة و إن أختلفت الأماكن والأساليب..الما أنسرق شنو في البلد دي نفس الناس ونفس القصر؟؟؟
    2/ أنتو متأكدين أنو الجماعة ديل ما شرطة كلهم..لأن كل البلد مسروق من أصحاب السلطة المحميين بالشرطة؟؟ وربما فكروا أن يجربوها نهارا جهارا؟؟
    3/ فقط المثير لللغط أن تسرق السلطة من زوججتها الثروة بدلا من الشعب… فقامت الدنيا ولم تقعد..
    4/ الشرطة إغترفت إثما كبيرا في أنها ظنت أنها من السرقات المحمية المعتادة فقامت بواجب الحماية..
    5/ مسكينة تلك الشرطة تشيل وجه القباحة دائما ولم تجد مقابل إدائها حتي حافز الشكر… (لكن الدورة دي الموقف خطير والتمن غالي…)
    6/ من يدري ربما كانت رسالة تأديبية وعتاب وقرصة أضان علي حبيب القصر وحليفه…

  34. السؤال الذي يطرح نفسه ما هي علاقة رئاسة الجمهورية بعمال الصيانة
    هل اصبح عمال الصيانة يتم تعيينهم في رئاسة الجمهورية ومن ثم يتم انتدابهم لعمل الصيانة في مجالات متعددة.

    عوووووووك الفاهم يفهمنا

    زمان لمن البلد كانت امان ، كان في عمن لينا ، خاتم واحد ما بخليه يبيت في دكانو
    مع مودتي

  35. يعني شنو تابعين لرئاسة الجمهورية
    وعايزين يعملوا صيانة في السوق
    السوق بقي القصر الجمهوري
    ولا القصر بقي يعين صناعية يشتغلوا برة
    كلام ما بدخل الراس

  36. “…وأضاف تبيدي بأن الجناة أبرزوا للشرطة بطاقات تؤكد انتماءهم للقصر الجمهوري…”

    أعتقد هذه هي الحقيقة الوحيدة في الخبر، يعني هم جابوه من بعيد؟

  37. الجريمة برمتها تنم عن حالة عدم الكفاءة وغياب ادنى درجات الوعى والفهم للقائمين على امر هذه البلاد .
    طبعأ لا يوجد اى اجراء روتينى معروف لاستخراج تصاديق اعمال الصيانة والتشييد من المحليات باعتبار ان المحليات هى اجسام ادارية كارثية من ابتكار كارثة الحكم الاتحادى , حتى وان كان هناك اجراء متعارف عليه لاستخراج مثل هذه التصاديق ودون شك هناك اجراء روتينى ولكن للاسف لا مهندس المحلية يعرفه ولا الضابط الادارى ولا اى موظف يعرف مثل هذا الاجراء , باعتبارهم حثالة الحثالة من البشر ولا سبيل لشخص مؤهل ان يكون ضابط محلية او مسؤل فى محلية باعتبار ان هذه الوظائف تحتاج لاغبياء من مؤيدى الجبهة الاسلاموية والمؤتمر الفاسد وتضم المحليات ايضأ شرازم من الموظفين المرتشين ,
    لم يبذل اللص كثير جهد , كل المطلوب هو مبلغ 100 جنيه يودعها فى يد موظف مرتشى فى المحليةويكون تصديق الاعمال المدنية فى يده فى اقل من نصف ساعة .
    وننتقل الى حالة اخرى من الغباء الممزوج بعدم الكفاءة وقلة التاهيل وعدم القابلية العقلية لتولى وظيفة .. انها حالة ضابط الشرطة (النوبتجى ) الذى هو دون شك اصبح ضابط شرطة لانتمائه الى طلاب المؤتمر الوطنى فى الجامعة او انه قادم من بادية بعيدة تغلب على اهلها الطيبة والسذاجة , ( ما علاقة اشخاص يحملون بطاقات رئاسة الجمهورية بصيانة محلات صاغة مملوكة لشخص بعد منتصف الليل ؟؟؟) دون شك لا يعرف الضابط المناوب ان محلات الصاغة هى قطاع خاص بحت والحكومة لا يمكن ان يكون لها محلات صاغة , فكيف لساذج ارعن ان يعرف مثل هذه المعلومة التى يعرفها ( بتاع الاورنيش) وبائعة التسالى .. مؤكد انه لا يعرف الارعن الغبى هذه المعلومة فهو متاصل الغباء .
    الحادثة تكشف عن عوار كبير فى الجهاز الادارى وتكشف عن حالة عدم التاهيل والكفاءة المهنية التى اصابت هذه البلاد .
    اذا تجاوزنا حالة المحلية باعتبار ان المحليات عمومأ هى اجهزة غير كفؤة وفاسدة وافراز للتجربة الفاشلة الغبية المسماة الحكم الاتحادى التى يعزى اليها قدر كبير من سؤ حالة الدولة وارهاقها ماديأ .
    جهاز الشرطة الذى من المفترض انه يضم اناس لديهم الحاسة الامنية تكون اكثر بكثير من المواطن العادى ولديهم مقدرة على تقدير ما يمكن ان يحدث دون ان ينتبه المواطن العادى للذى يدور حوله , هاهو مناوب شرطة سوق امدرمان يضرب مثل اخر من الغباة الذى تلبس كل الدولة واجهزتها الادارية , كيف يمكن لشخص ياتى بعد متصف الليل ويدعى انه يتبع للقصر الجمهورى يريد ان يقوم بعمليه صيانة فى محل صاغة ؟؟؟ ربما كان سيكون الامر لايثير الريبة او الشكك بقدر كبير لو انه قال انه يريد ان يقوم باعمال صيانة فى المراحيض العمومية للسوق , ولكن ان يقول انه يريد ان يقوم باعمال صيانة فى محلات صاغة فى هذا الوقت هذا دون شك امر مريب ولا يدعو للطمئنينة باعتبار ان محلات الصاغة هذه محلات بها كميات كبيرة من الذهب ولا يمكن لشخص عاقل ان يسمح لعمال ويطمئن لسلامة المحلات الاخرى حتى وان كان برفقتهم صاحب المحل الحقيقى وخصوصأ انهم يحملون ماكينة لحام ربما يشب حريق فى المحلات الاخرى .
    لم يقدر المناوب حجم المسؤلية الملقاة على عاتقه فهو مسؤل عن عشرات المحلات التى تحتوى على ذهب وكان على اقل تقدير ان يذهب معهم هو بنفسه او ان يرسل معهم شخص او شخصين من الشرطة يكونون برفقتهم اثنا عملية صيانتهم المزعومة هذه .
    وكان ايضأ يمكن ان يتصل على رئيس القسم او الضابط المناوب لمنطقة امدرمان ويعرض عليه الامر , باعتبار ان ليس لديه اى حاسة رجل شرطة او انه لا يحسن التصرف ويدرك انه غبى .
    لا ادرى كيف ان الامر لم يثير ريبة ضابط شرطة ؟؟؟؟؟ انا لست رجل امن ولا علاقة لى بالعمل الامنى ولكن لو كنت فى مكان هذا الغبى لن اسمح بهذا على الاطلاق وساطلب منه المغادرة والقيام باعمال صيانته هذه فى الصباح فقط ولن اسمح له بدخول منطقة السوق هذه على الاطلاق مهما كانت المبررات فهذه مسؤلية لا يمكن التساهل فى امرها ؟؟؟؟
    لقد وضع الضابط الغبى صاحب المحل فى امتحان عسير وشوه صورة الشرطة وافقد الصياغ الثقة ان محلاتهم امنة محروسة من الشرطة .
    على الصياغ الاجتماع وتكوين لجنة متابعة امن محلاتهم على ان يكون فى هذه اللجنة اعضاء من الشباب تكون مهمتهم ان يبقى احدهم داخل قسم الشرطة فى مناوبة ليلة بالاتفاق مع الشرطة حتى الصباح باعتبار انهم ملمين بالصياغ واسمائهم ومحلاتهم , فبعض ضباط الشرطة يظنون ان محلات الصياغ تتبع للحكومة قلا يمكن ان تطمئن لشخص مثل هذا …

  38. احترامي للحرامي والجشع و الازدياد
    احترامي للفساد واكل اموال العباد
    والتحول في البلاد من عمومي للخصوص

    احترامي للصوص ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

  39. أقول سبحان الله وحسبني الله ونعم وكيل على حراميه ونتمنى له تعويض من الله لصاحب ذهب إهمال كبير

  40. دي تنفع تكون قصة بتاعت فلم و الله … و فلم اكشن خطير كمان . انا داير اشوف كاتب يعمل لي سيناريو لي الكلام ده و صدقوني الفلم ده حيكون خطير شديد

  41. ههاي حاميها حراميها ما الغريب في ذلك

    حكمة اليوم يذهب الحرام من حيث أتي

    علي الاقل شكرا للدعاية المجانية

  42. لوسلمنا
    انو البلد فيها شركات تامين
    نقول
    صاحب المحل مؤمن وبترجع حقوقه؟
    لوسلمنا انو صاحب المحل عليه ديون نقول بنفسه سرق محله؟
    لوسلمنا ان مدير الشرطة رجل قويم وحصيف نقول ان هنالك من تحته من يريد ان يقيله؟
    في قانون الجريمة وعالمها
    دائما هنالك نقاط
    معينة تكشف هوية الجاني في كيفية وطريقة تنفيذه؟
    وبالرجوع الي كشاف الجريمة سمعنا
    برجل شرطة ضليع في كشف ملابسات الجرائم مهما عجز الاخرون عن كشفها
    اذن كل من هونزيه منتهك في
    الدولة؟
    هذا نوع جديد لاذلال كل من له ثروة
    بان هنالك
    بعبع سيفتك بك في اي لحظة؟
    وبالواضح ياانتا معانا
    يامع الخيانة؟
    وفلم هندي ولا ناكل باسطة

  43. ديل الحكومة ذاتهم ياخوانا ما هم بسرقوا فى الشعب السودانى27سنة بس المرة دى الالية مختلفة

  44. ما البلد ما فيها قانون قلنا ليكم ولا عدالة ولا قانون ، لو كان القانون قوي بحاسب بقوة كل من يجرم لما انتشرت الجريمة ووصلت لهذه الدرجة من الاحترافية،

    اضروا اللصوص واكلة اموال الدولة والمواطنين حتى لو كان وزراء او مدراء او كائن من كان وابسطوا العدل بين الناس تصبح لدينا دولة ،

    ولكن نتيجة لضعف الحاكمين ووزارة العدل انتشر الفساد في كل ربوع البلد ون يسرق من الدولة يحول لمكان ارفع مما كان عليه .

    لا توظفوا المنحطين والسفلة وعدمي الزمم ، واعلموا ان مشكلة الدولة وظفت عديمي الضمير في كل المواقع المهمة والغير مهمة وابعدوا المخلصين وهو سبب دمار السودان في كل المجالات والجهلاء .

  45. اخر “اخبار” السودان تقول ان المحل مملوك للوزير السابق مصطفي عثمان اسماعيل وله شريك من بيت الرئيس وان هذا الفلم الهندي كله لاختلاف بين الشركاءوتصفية حسابات بينهم ((اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين ))

  46. هذه مهذلة والله فى بلد يدعى القائمون على أمرها أنهم من الأشراف وأنهم وصلوا الشعب لمرحلة الرفاهية حتى الهمبيرقر عرفوه وركبوا الموديلات وسكنوا القصور الشامخات وتزوجوا الحور الحسان وهذه هى قمة التطور والنعيم عندهم بغض النظر عن من يموت جوعا أو مرضا أو تقتله النهب المسلح فى رمال كردفان أو سفوح جبل مرة أو بحادث شؤم فى طريق مدنى أو التحدى أو بدم بارد فى بيت من بيوت الأشباح فلا يدرون أن التطور والمواكبة فاقت حد الأكل والشرب والمسكن والعلاج والتعليم وغيره هذه أصبحت من البديهيات إذا لم تتوفر فلا توجد حياة مثلها مثل الأكسجين فى الغلاف الجوى ونحمد الله على هذه النعمة التى لا يستطيع أن يشتريها أى ملياردير بثمن وإلا سنكون أول الضحايا ، فمثل حاثة السطو هذه من المفترض أن يحاسب عليها مدير عام قوات الشرطة أولاً بإعفاعه من منصبه الذى أصبح غير أهلاً له ، ثم مدير الأمن الإقتصادى بعده بنفس العقوبة ثم رئيس الملية صاحب الجيب المنفوخ على طول ولا يهتم إلا بالجباية من التجار كباراً أم صغاراَ حتى أصبحت الأسواق مثل أسواق الأم دورور الموقتة التى ليس بها نظام فالشوارع مغلقة فى كل الأسواق والباعة الذين يفترشون الأرض يؤجرونه بحر مالهم يوميا لأنهم يريدون الكسب والمحلية أيضا تريد الكسب ولا أحد يريد النظام وراحة المواطن ، عليه الموضوع شائك وطويل ولكن من الأبجديات أن توفر حماية وحراسة كافئة لمثل هذه المواقع الحساسة فهذا المواطن التاجر بغض النظر عن حقوقه وواجباته على الدولة فهو يمثل مورداً من موارد البلد بدفعه للضريبة والزكاة القسرية والعوائد وغيرها من الجبايات التى لاتعد ، فبعد كل هذا يمكن أن نقول لأهلنا فى الحكومة أن العالم تطور والجائم أصبحت تكتشف قبل وقوعها بلحظات فلا شرافة ولا كفاءة عندما تقوم الشرطة بالقبض على جان قاتلا كان أو سارق ولكن تكون الكفاءة عندما تقبض على الجانى متلبس بالجريمة قبل وقوعها ، والله المستعان.

  47. جاك بلاء يابلد
    كيف يحصل هذا وما فائدة البطاقة الشخصية والرقم الوطني التي فلقتم راسنا بيهم
    إستعان الجناة بعربة ….. أين رقمها
    أهذه سذاجة أم عشوائية يا شرطة
    بطاقات رئاسة الجمهورية سؤال كبييييييييييييييييييير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!

  48. هذه غلوتية لا اظنها تنطلى على احد ربما يكون صاحب المحل على علاقة بشركة ارياب وله متاخرات عمولات ةرشى لم يدفعها لناس الجبهة لذا وروه النجوم عز الطهر

  49. الحاجة دي محبوكة كدا زيي مشهد في فيلم.. اول شيء الناس ديل لصوص محترفين جداً.. اول عملوا سياج بالزوي والصاج من خارج المحل، وبعد ان عملوا السياج صاروا بداخله يعملون في هدوء وقاموا بقص الابواب والدخول لداخل المحل.. وعمل اللازم..

    الشغلة فيها احتراف ونهج جديد في السرقات مدعومين بالحكمة التي تقول:-
    1-إذا اردت أن تسرف فاسرق جمل.

    2-جعل السرقة قانونية ونظامية
    3- لم يظهر على هيئتهم بأنهم عمال عاديين.. بل عمال شركة معروفة.
    4- معرفتهم بتفاصيل المحل تماماً
    5-خداع الشرطة بالتصديق من المحلية وابرازهم لبطاقات تؤكد انتمائهم للشرطة[رغم اننا لم نفهم علاقة القصر بالسوق] وهنا في[قصر نظر] وليس قصر جمهوري من رجال الشرطة.
    6-برضو يجب التحقق مع رجال الشرطة المناوبين..ليس اتهاما بل باعتبار من تفاصيل اتمام العملية
    7- هذه القضية ليست صعبة جداً على المباحث لأنه لها خيوط كثيرة جدا ومن الممكن اخراج خيط خيط بسهولة وسهل جدا العثور على المسروفات وعلى الجناة.. أول ان الجناة لن يكونوا منتظرين في الخرطوم فطلعوهم سوف يكون في اول بص مغادر خارج ولاية الخرطوم تجاه اي ولاية يقصدونها. ويجب التعاون مع مباحث الولايات والاستعانةبمعارف الشرطة من معتادي السرقات.
    يجب معرفة هل المصوغات التي تخص الشخص قام بوضعها منذ زمن في المعرض كم المدة وهل هي للبيع أم لحفظها؟ ومن الذي يعرف التفاصيل هذه غير العاملين في المحل؟!!!
    قايتو انا شخصياً كمواطن عادي بتفهم حاجتين اثنين لا ثالث لهم:-
    1-أن الجريمة فيها تسهيلات وضمانات من طرف مشارك في العملية من داخل منظومة المحل
    2- أو ان الشرطة تم خداعها لغباءها ومحدودية فكرها ونهجها. لكن بالمثل نعلم تماما أن هناك رجال مباحث ورجال شرطة فوق ما نتصور قادرين على فك هذه الشفرة بإذن الله.

    وأخيراً: برضو نقول أن الأدوار الأمنية في البلد تداخلت فكل جهة حتى لو كانت مدنية ان كانت رابطة أو جمعية أو اتحاد طلابي فهي تحمل صفة امنية وعسكرية فتداخلت الادوار وصارت الشغلة ممكن اي زول يمثل أنه جهة امنيةبدليل أنه انتشرت مسالة انتحال شخصية الضباط والعساكر.. لانو الجوء في السودان بساعد على كدا.

    واستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم واتوب اليه..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..