حسن رزق: المعلمون أصبحوا حُفاة عراة بسبب ضعف رواتبهم

قالت وزيرة التربية والتعليم آسيا عبد الله خلال ردها على مداولات النواب حول تقرير لجنه التربية في بيان وزارتها امس ، إن التعليم الخاص يحتاج إلى ضبط، مؤكدة أن مهمة الوزارة وضع لائحته ملقية بتنفيذها على الولايات. وطالبت بتطوير امتحانات الشهادة السودانية بإدخال للوسائل التقنية، وكشفت عن منح ولاية شمال كردفان رواتب لطلاب كلية التربية في جامعتها، وكذبت اتهامات نواب بعدم منح بعض الولايات كتب المنهج الجديد وأضافت:(الكتب موجودة في مخازن للولايات حسب عدد طلابها.
من جانبه كشف البرلماني آدم كمندان عن وجود فوارق في توزيع كتب المنهج في الولايات، وأكد عدم وصوله لمنطقة أبو كرشولا والمناطق التي تعرضت للحرب. وطالب النائب إبراهيم حمد، بإعادة النظر في المنهج الجديد مؤكداً وجود زحمة وصفها بالكبيرة فيه، على الأطفال. ووصف النائب، حسن عثمان رزق التعليم بالمنتهي، وأضاف: (في أطراف العاصمة، الفصل فيهو 200-250 طالب، الكثير منهم يجلس على الأرض)، وشدد على أن المعلمين أصبحوا حفاة عراة لضعف راتبهم، وأوضح أن بعض المعلمين لا يعرفون شيء عن التعليم والتربية.
دي ما حكومة خدمات ولا كان همها يوم من الايام رفعة التعليم ولا بتعرف قيمتو ذاتو انتو بس الماكنتو مصدقين.. مجموعة من الناس بينهم رباط ايدولجي احسو بانو وقع عليهم مظالم اجتماعية وطبقية واظطهاد فكري.. فجاو ليتمكنوا وليثبتو للآخرين انهم قادرين على اعتلاء السلطة
.. دي إمكانياتهم الحقيقية كانو كصبيان في طور المراهقة تنبعث من ملامحهم نظرات التهور والعنف والعنجهية بقنعة بدثار من الشعارات الإسلامية المرتجلة كانو يتحدثون في اي شئ ولم يكن لديهمالخبرة في اي شئ أضاعوا البلاد واهلكو الحرث والنسل وقسم الوطن وحولونا لقبائل ونعرات ونهبو أصول البلاد في الداخل والخارج وحينما زواج المتعة بينهم وبين العساكر أصبحنا تحت سلطان العساكر والعساكر يا اخونا مخهم على قدر حالهم وكمان لوجاين جحمانين ولا قرضانين على الدنيا السلام إذا دخلو قرية افسدوها .. ودورو ليك في البلد حلب مثلهم كمثل البقرة العجفاء الجائعة التي أتت من غفار سحيقة ليس فيها كلا ولا مراعي ولم تشاهد الحشائش والعشب الأخضر حينما نزلت من اللوري ووجدت المراعي وبعد العشار الإخواني أصبحت حلوبة وعملت ضرع ولازالت تتضرع الي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
دي ما حكومة خدمات ولا كان همها يوم من الايام رفعة التعليم ولا بتعرف قيمتو ذاتو انتو بس الماكنتو مصدقين.. مجموعة من الناس بينهم رباط ايدولجي احسو بانو وقع عليهم مظالم اجتماعية وطبقية واظطهاد فكري.. فجاو ليتمكنوا وليثبتو للآخرين انهم قادرين على اعتلاء السلطة
.. دي إمكانياتهم الحقيقية كانو كصبيان في طور المراهقة تنبعث من ملامحهم نظرات التهور والعنف والعنجهية بقنعة بدثار من الشعارات الإسلامية المرتجلة كانو يتحدثون في اي شئ ولم يكن لديهمالخبرة في اي شئ أضاعوا البلاد واهلكو الحرث والنسل وقسم الوطن وحولونا لقبائل ونعرات ونهبو أصول البلاد في الداخل والخارج وحينما زواج المتعة بينهم وبين العساكر أصبحنا تحت سلطان العساكر والعساكر يا اخونا مخهم على قدر حالهم وكمان لوجاين جحمانين ولا قرضانين على الدنيا السلام إذا دخلو قرية افسدوها .. ودورو ليك في البلد حلب مثلهم كمثل البقرة العجفاء الجائعة التي أتت من غفار سحيقة ليس فيها كلا ولا مراعي ولم تشاهد الحشائش والعشب الأخضر حينما نزلت من اللوري ووجدت المراعي وبعد العشار الإخواني أصبحت حلوبة وعملت ضرع ولازالت تتضرع الي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
يا حسن يا عصمنان يا رزق..المعلمين انت موش كنت فى يوم من الايام وزيرُم؟ او وزير فى وزارتُم! ايش كان دورك فى تغيير حالُم غير ما شاركت فى تكوين نقابة المنشأ اللى بضُّم كل من له صلة بالتعليم من القِمة الى آخر السلم التعليمى!
* يا اخى المعلمين من شدة ما مرتاحين(موش الحكومه بتديهم حق وجبه وبدل هدوم) شوف وزيرتُن ابتسامتا موش تنم عن تمهّلها وارتياحها على الكرسى..وشوف الكرسى ذاتو ماهل كيف! هل زى كراسى الوزرا زّمان!
*يعنى كامّا مدرسينا كانو مرتاحين بالزايد شويه هى كان هدأ ليها بال ولآ اطمأنت لحالهم ولاوضاعُم واوضاع التعليم مما جميعو وفكّرت فى ادخال التقنية والتقنيات الحديثه فى الامتحانات! وتأكدت ان كل الكتب موجوده فى المخازن ..
* ياخى طلاب كلية التربيه فى زمنا بقو بياخدو مرتبات! تقولّى شنو؟ وتقولّى منو؟ قال المدرسين حفاة عراة!
طبعن حكاية ان بعض المدرسين ما بيعرفو شى عن التربية والتعليم من ال prerequisites لأعادة صياغة الانسان السودانى! ومن متطلبات Shoot to Kill” و مستلزمات معرفة هوية الانقلاب اللى شيخ حسن اكّد انه من شدة حُبّو للديموقراطيه
الجبهة ما حيعملو! موش كدا وبس.. كمان اعتقل نفسو ومشى كوبر مع المعتقلين!
وزيرة مدورة زي الكفر، ويقولو لك مهمشين ومضطهدين.
يا حسن يا عصمنان يا رزق..المعلمين انت موش كنت فى يوم من الايام وزيرُم؟ او وزير فى وزارتُم! ايش كان دورك فى تغيير حالُم غير ما شاركت فى تكوين نقابة المنشأ اللى بضُّم كل من له صلة بالتعليم من القِمة الى آخر السلم التعليمى!
* يا اخى المعلمين من شدة ما مرتاحين(موش الحكومه بتديهم حق وجبه وبدل هدوم) شوف وزيرتُن ابتسامتا موش تنم عن تمهّلها وارتياحها على الكرسى..وشوف الكرسى ذاتو ماهل كيف! هل زى كراسى الوزرا زّمان!
*يعنى كامّا مدرسينا كانو مرتاحين بالزايد شويه هى كان هدأ ليها بال ولآ اطمأنت لحالهم ولاوضاعُم واوضاع التعليم مما جميعو وفكّرت فى ادخال التقنية والتقنيات الحديثه فى الامتحانات! وتأكدت ان كل الكتب موجوده فى المخازن ..
* ياخى طلاب كلية التربيه فى زمنا بقو بياخدو مرتبات! تقولّى شنو؟ وتقولّى منو؟ قال المدرسين حفاة عراة!
طبعن حكاية ان بعض المدرسين ما بيعرفو شى عن التربية والتعليم من ال prerequisites لأعادة صياغة الانسان السودانى! ومن متطلبات Shoot to Kill” و مستلزمات معرفة هوية الانقلاب اللى شيخ حسن اكّد انه من شدة حُبّو للديموقراطيه
الجبهة ما حيعملو! موش كدا وبس.. كمان اعتقل نفسو ومشى كوبر مع المعتقلين!
وزيرة مدورة زي الكفر، ويقولو لك مهمشين ومضطهدين.