أسرة د.مريم الصادق المهدي تتوقع الإفراج عنها اليوم

انا لاداري ها هذا الاعتقال . مسرحية ام حقيقة ولكن فيعلم الجميع ان الشخض الذي يقع في الاعتقال ياخذ صنوفا من التعذيب لا يعلمها الا الله لذك فان الدكنورة مريم ان اعتقلت حقيقة وليس تمثيلا فانها تري منهم الويل فالسؤال هنا هل هذة المراة ليس لها اخوة؟ نعام ان اباها صار شيخا كبيرا ولا يقدر علي الانقاذ فاين اخوتها وهل هم اخوة حقيقيين ام ابناء جيران ام من اين اتو ؟ نعلم ان السوداني الشهم لن يترك اخته تيبت ولو ليلة واحدة في بيوت الاعتقال وهذا سوداني عادي من غير سلطة فكيف من له السلطات والله حيرتونا ياناس حزب الامة

يعني الحكاية كلها تسويق لنضالات البطلة ستنا مريم بت سيدنا الصادق حتى تنضم لأخويها المستشار و ضابط الامن مدرب الجنجويد ، بس المرة دي عن رضى من الشعب المغفل الذي ستنطلي عليه حكاية الاعتقال هذه.
هذه مسرحية دمها تقيل .. الصادق المهدي يخشى الجبهة الثورية اكثر من خشية الحكومة منها ، و لن يفعل ما يرفع اسهمها و يقوي موقفها لأن ذلك سيكون على حساب مصالح الحزب و الطائفة في الغرب المغيب ، صعود اسهم الجبهة في غرب السودان هو أفول لحزب الأمة. الآن الأبطال هم المحاربون من دارفور و جبال النوبة و كردفان ، و ليس هم ورثة النضال الوهمي المتقلبون في عطايا المؤتمر الوطني و رشاواه.

ّّّد. مريم المهدي ارجل من رجال كثار في البلد دي. لك التحية ايتها المناضلة.

فكوا الولية ياعواليك.

في ستين داهية ، عندها أخوها في القصر و التاني في الأمن ، إحنا مالنا ، إن شاء الله ما تطلع

آل المهدي يناضلون من اجل السلطة فقط وليست من اجل الشعب

يتم اعتقال نائبة رئيس اكبر حزب ولاتخرج جماهير حزبها تدافع عنها…وداريرين نحن المستقلين ندافع عنها؟….علها ما طلعت من السجن

يا ادارة الراكوبة فهمونا هل هذه الصور من اعتقال الامس؟؟؟………….وللا بروبوقاندا سياسية للمستقبل؟؟

يا جماعة بامانة كده.. ما فعله المهدى وكريمته يستحق كل التقدير بغض النظر عن مواقف المهدى السابقة.. فالخلاص الوطنى يتطلب مشاركة حملة السلاح لوضع حد للحروب والاتجاه للاستقرار السياسى بما يناسب جميع الاطراف.. من من الاحزاب السياسية الاخرى يجرؤ على الاعتراف بالجبهة الثورية ويجتمع بها؟؟.. الكيزان شيطنوا الثورية وحكموا على قادتها بالاعدام وتوعدوا كل من يقترب منهم بالويل والثبور..

شقيقها البشرى لابس بدلة الانصار وعمة الانقاذ
الصادق حاول يخترق الانقاذ باولادوا لكن لقى ناس نافع كاشفين اللعبة فعمل فيها غمران
الانصار مفتكرين الاجيال التي كانت تصوت لهم عميانة لسع حية
بصراحة لو كان هنالك حزب وسط سيلتقي الشعب كله حوله لانو سئم الانقاذ وحتي المطروحين في الساحة الان بديلها فالان هنالك فرصة ظهور حزب تحالفي بين شباب الامة والجيل الجديد فقط ينسو الاسرة دي تماما وينشءوا حزب ديمقراطي حقيقي على مبادئ الامة يستوعب الجميع بعيدا من الانصار وما يتلاعبو في فرق تسد العنصرية بين الغرابة وغيرهم اما هذا او سيكون الحزب تاريخ

الأحزاب الطائفية ليس بأحس حالا من المؤتمر الوطنى وقد جربناهم أكثر من مرة وفشلوا فشلا ذريعا فى أدارة البلاد مثلم مثل المؤتمر الوطنى يستغلون هذا الشعب المغلوب على أمره ويتاجرون بها فى مصالحهم الذاتية والأسرية الضيقة …. وشعورهم أنهم من طبقة اعلى من الشعب السودانى وأستغلالهم الطائفة فى السياسية كما المؤتمر الوطنى يستغل الدين كلهم الى المزبلة… نحن نريد ديقراطية حقيقية أعتماده على أصوات الشعب عبر برنامج أنتخابى ونرفض اى ديمقراطية يعتمد على أيدلوجيا دينية أو طائفية …. أنشاء الله يكسروا ليك أيدك الثانية وبرضو رقبتك كمان هذا لا يعنينا فى شىءودى مسرحيات تعملوها علشان تستغلوا شهامة الشعب السودانى وبعدين ناس الجبهة الثورية بيسغلوا نار الحقد على الأحزاب الطائفية لأتغيير النظام الحاكم وبعدين علشان يتعاملوا مع أحزاب كرتونية ضعيفة ويكون ليهم الغلبة كما أستغلت الحركة الشعبية الجنوبيةناس عرمان وعقار الأغبياء وبعد ما أخذوا الأستقلال فكوهم عكس الهواء