الخرطوم: عبدالرؤوف طه
كشف أحد أعضاء السفارة السودانية بلندن، تفاصيل جديدة عن طالبي اللجؤ السياسي من أعضاء البعثة. وقال ل (السوداني) ان نائب رئيس البعثة بدرجة وزير مفوض، والمدير الإداري يعانيان من أوضاع مقعدة بعد فصلهم بوسطة إزالة التمكين، أن ارتباطات أبنائهم بالمدارس والجامعات وجائحة كورونا اقتضت تواجدهم بلندن، وأنهم في إنتظار رد لجنة الاستئناف التابعة لجنة إزالة التمكين من ثم ترتيب أوضاعهم بعد قرار الإستئناف.
وقال المصدر ل (السوداني) أن المدير المالي ومسؤول الجوزات برتبة عقيد، واثنين من الملحقية العسكرية، أحدهم برتبة صول والثاني برتبة رقيب أول طلبوا اللجؤ السياسي بسبب أوضاعهم المعقدة.
واضاف: “تم إعفاء الذين طلبوا اللجؤ السياسي بواسطة لجنة إزالة التمكين، وتقدموا باستئناف للجنة ولم يجدوا استجاب، وقامت الحكومة بسحب جوازاتهم الدبلوماسية، ولم ترسل لهم حقوق ما بعد الفصل، لذا صارت اوضاعهم مقعدة للغاية”.
مضيفاً: “لديهم ابناء بالمدارس والجامعات ولديهم مرضى بالمستشفيات بالتالي لا يمكنهم العودة للسودان قبل توفيق إوضاعنهم، خاصة الجوانب المتعلقة بتعليم الأبناء”، مطالباً الحكومة بالإسراع بتسوية حقوقهم عبر إعادتهم للخدمة او تسوية اوضاعهم المادية عبر منحهم حقوق ما بعد الفصل.
وقال أنهم عاطلون عن العمل بلندن بعد اعفائهم من مواقعهم وتعطيل جوازاتهم، مضيفاً: “المدير المالي قام بتسليم مهامه لشخص كلف من قبل الحكومة الإنتقالية، ومن ثم طلب لجؤ سياسي، بينما تقدم مسوؤل الجوازات واعضاء الملحقية العسكرية بطلب اللجؤ بعد فصلهم من العمل عبر فترات متقاربة”.
السوداني
وين المحاكمات يا بشر
و الكيزان ديل شردونا ٣٠ سنة ،،،،، و قتلوا و أفسدوا في البلد .. جايين يتباكوا علي فصلهم من الخدمة. كمان قاعدين في بريطانيا …مفترض يتم اعتقالهم و ارجاعهم للسودان ،،،، و من المطار للسجن مباشرة
لسها ما سقطت
بريطانيا لا تعطي حق اللجؤ إلا لأسباب سياسية تمثل تهديدا لسلامة طالب اللجؤ، غير ذلك لا تقبل طلبات لجؤ على شاكلة الأولاد فى المدارس و وضعنا المعيشي لا يسمح لنا بالعودة للسودان و كأن وجودهم الوظيفي فى بريطانيا كان سيكون للأبد، بالنسبة للسلطات البريطانية لا توجد خطورة أو تهديد لحياة هؤلاء الأشخاص فى السودان ولا يمكن قبولهم كلاجئين حسب تعريف الأمم المتحدة، بالمناسبة ما مصير الارزقي البطل الذى توجه النظام البائد ملحقا ثقافيا فى السفارة فى لندن.
ههههههه هههههاااى
التقرير الوهمى دا مطروش في صحيفة السودانى بتاعت الكيزان وهى جريدة صفراء تفرغت تماما لمهاجمة الثورة والثوار بنشر الطلس والاخبار المفبركة والتقارير المغرضة المضروبة، لكن فات عليهم ان للكوز ريحة نتنة عفنة يستطيع اى شخص شمها من علي بعد اميال فالكوز شخصية مفضوحة بطبيعة الحال مكروه قاتل حرامي مغتصب شاذ فاسد كذاب طلاس دنئ حقير منبوذ ومفبركاتى مفضوح.
الكوز بتاع سوق العيش بالمناقل ضيا الين بلال امنجي معروف
عبدالرووف طه كوووووووز معروف ومكروه وسط الصحفيين
جيب المعقم ياولد الصفخة اتنجست من الكيزان ديل
واضح المسألة انتقام فى انتقام ونحن فى انتظار نتيجة المباراة بين اليمين واليسار
یا سودانی الفلول ,هذا استجداء رخیص وساذج للعواطف.الانقاذ فصلت وشردت الاب والام من العمل واطفالهم فی المدارس. قومو بلی یخمکم!
علي الحكومة سحب الجوازات الدبلوماسية فقط مع الحذر كل الحذر من اعطائهم اي وثيقة او مسودة تفيد بلهم من الوظيفة التي لا يستحقونها و اعلامهم فقط بالاستغناء عنهم بالخشم ،،،، ثانيا علي الثوار و الشقوت في بريطانيا التكفل بالباقي ،،،،،
أحدهم برتبة صول والثاني برتبة رقيب أول طلبوا اللجؤ السياسي بسبب أوضاع
اول مرة اعرف ان صول ورقيب اول يكونوا ضمن اعضاء الهئية الدبلوماسية!!؟ معقول ذا؟
ثم شنو لجوء سياسي لمفصول وظيفة لفسادهم؟ هو اللجو ذا فوضى!!؟
مفروض يرجعوا لى وطنهم السودان . المدارس موجوده والمستشفيات موجوده. من المفترض يعيشوا بنفس الطريقه العايشنها كل السودانين. بلاش لجوء سياسى بلاش كلام فارق.
إلا يكونوا خايفين من إلقاء القبض عليهم فى قضايا فساد
حقيقه ربنا يمهل ولا يهمل
وهل جزاء الكوز الا الضلال والخسران المبين