انفجار داوي يكشف مخبأ لخلية من الارهابيين الاجانب بالخرطوم – شاهد الصور

هذا اكبر دليل مادى للأدارة الأميركية الجديدة بعدم رفع اسم السودان مو قائمة الدول الراعية للأرهاب بعد 6 شهور.

لن يتم توقيف اي من هولاء الارهابيين بل ربما تمت معاقبة افراد الشرطة المداهمين وسكان الحي “الهوالين” والموكد ان عمايل هولاء الارهابيين بعلم وموافقة المتنفذين في الحكومة وجميع افراد هذه الخلية من صوماليين وسوريين وتوانسة من حملة الجواز السوداني … وتقولو ترمب ما عارف !

الاجانب يمرحو اكتر من ودالبلد

ان ولى الله الذى انزل الكتاب وهو يتولى الصالحين .

النظام لايزال يكذب وهو اكبر راعي للارهاب في افريقيا
الاخوان المسلمين لم يدينوا داعش ولا باي كلنة
الامن السوداني بس فالح لاعتقال الشرفاء السودانيين والفضائح تكشفهم يوم بعد يوم الخرطوم وجامعة افريقيا تهدد كل العالم

الانقاذ لا تتعلم من اخطائها بل تزيد الامور سوءا.

كل مرة الله يفضحهم و هم يعمهون.

أنا ما شايف صورة لأسلحة أو متفجرات !
وين الكلام ده
دي صورة دم على الأرض و بوتجاز

محاسن شوفي ترمب وين ؟

أنا ما عارف الكلام ده صحيح ام لأ

لكن يبدو ان جهاز الامن فالح بس في استدعاء و تعقب المعارضين المسالمين و من يسمونهم بمناضلي الكيبورد و الطلاب و المتظاهرين السلميين و الاطباء و الصيادلة و السياسيين.

لكن لما الموضوع يكون فيه أسلحة و متفجرات و تهديد فعلي للامن العام ما عندهم مشكلة و لا بيشتغلوا بالحاصل! يدوا اي شخص جوازات و جنسية سودانية ! نايمين في العسل و الناس بتصنع متفجرات و تجمع اسلحة في قلب الخرطوم و ما بتكتشفوهم إلا بالغلط يا متخلفين ؟؟؟
خيابة شديدة خلاص

و لو طالب طلع مظاهرة و لا ست شاي اتكلمت ضد اللعين في الحكم تلقى أمة محمد كلها لابسة عسكري و جاهزة ليك بره !

يعني ننتظر لمن يحصل انفجار بالصدفة للكشف عن الخلايا الإرهابية النايمة والقايمة؟
خمو وصرو .. فهذا نتاج غرسكم الذي غرستموه بأيديكم الآثمة.
هل تتوقعون صك براءة من الإدارة الأمريكية بعد خمسة أشهر؟ لا أظن.

عندما رفضت كل حكومات العالم ومنها حكومات عربية كبرى استضافة اللاجئين السوريين كانت على حق وألف حق. إنها حكومات محترمة لهارؤية بعيدة المدى ولا تنظر على قدر ظلها. لقد فتحت هذه الحكومة أبواب السودان لكل من هب ودب، من لاجئين وساقطين وعملاء مخابرات وتجار سلاح وإرهاببين ومغتصبين وتجار مخدرات، بأريحية يحسدها عليها أي “شيخ حلة” أو ” عمدة فريق” بالسودان،، حيث أن هذه الحكومة تدير البلاد بعقلية هؤلاء.
تتصرف هذه الحكومة وكأن السودان ملكاً لها، إذ يكفي فقط الالتقاء برأس الدولة أو وزير الخارجية لتمرير أي أجندة خارجية.

لقد استمعت قبل فترة أثناء تصاعد الهجمات الدينية العنصرية علىأقلية لروهنجا في ميانمار”بورما سابقاً”، إلى حديث رئيس الجالية البورمية بمكة المكرمة بعد عودته من زيارة للسودان، أفاد فيها أنه التقى عمر البشير، حيث ذكر أن فخامة الرئيس البشير أكد له استعداد السودان لاستقبال اللائجين من الروهنجا، ومعاملتهم معاملة المواطن السودان. وأضاف قائلاً أن السودان على استعداد لاستقبال أكثر من 100 ألف روهنجي. ولم نعرف حتى الآن، أن هؤلاء جاءوا بالفعل وذابوا في أزقة وشوارع الخرطوم دون أن يشعر بهم أحد تماما كما حدث أيام نقل الفلاشا، أم أنهم في الطريق إلينا؟

بعد تصاعد الهجمات على المسلمين في أفريقا الوسطى، كانت وفود رؤسائهم تترى على السودان، وكلهم لديهم مطلب واحد، هو أن يستقبل السودان هؤلاء اللاجئين!! ربما جاءوا أيضاً وذابوا كما ذاب غيرهم من قبل، ولن نعرف عنهم شيئاً حتى يحدث ما لاتحمد عقباه.

لم يصبح السودان قبلة لللائجين الذين يرفضهم كل العالم فقط، بل أصبح مكباً للنفيات الكيميائية والذرية والإلكترونية، وما حالات تزايد السرطان إلا خير دليل على ذلك.

لقد زادت نسبة الجريمة وارتفعت وتيرتها، وزادت نسبة الإصابة بالسرطان، وكل ذلك ناتج بلا شك من استقبال اللاجئين والمجرمين ومن استقبال النفايات وهما ملفان يرفضهما كل العالم الحر.

يجب أن تعلم هذه الحكومة أن السودان ليس ضيعة ورثوها من أجدادهم وأبائهم وإنما هو أرض لها سيادة ملك لجميع السودانيين.

الآن لو أردات هذه الحكومة التخلص من هؤلاء اللاجئين لما استطاعت، لأن بعضهم حصل بالفعل على الجنسية السودانية التي أصبحت تمنح لأي أحد وكل أحد دون حسيب أو رقيب.

لذا فإننا نقترح التالي على هذه الحكومة رغم اختلافنا البين معها، إلا أننا نسدى لها النصح خوفاً على السودان وعلى أرضنا وعرضنا.

1- حصر لعدد الأجانب واللاجئين بصفة خاصة من كل الجنسيات.
2- عمل بصمة وملف جنائي لكل واحد منهم.
3- يجب على المشبته فيهم المثول أمام مركز الشرطة في الحي الذي يسكنون فيه مرتين صباحاً ومساء،
4- يجب على أصحاب العقارات والمساكن الشعبية عدم إيجار عقاراتهم ومساكنهم لأي أجنبي مالم يحصل على شهادة خلو من السوابق الجنائية من إدارة المباحب الجنائية والجهات ذات الصلة، كما يجب أن يثبت دخوله للبلاد بطرق شرعية.

5- يجب على الأهالي الذي يسكنون بالقرب من هؤلاء الأجانب تبليغ الجهات الأمنية عند شعورهم بأي شيء مثير للشكوك والاشتباه.

6- يجب خروج الشباب في مسيرات هادرة احتجاجاً على تصرفات الحكومة في استقبال كل من هب ودب دون الرجوع للبرمان ولا للشعب السوداني.

لقد تلقيت رسالة عبر الواتساب عن هذا الحدث، لذا فقد نهضت كالمجنون على جهاز الكمبيوتر لكي أسطر هذه الرسالة الغاضبة. حسبي الله ونعم الوكيل.

يااخوانا المعلقين الذين يتكلمون عن الارهاب ويتهموا الحكومة بالارهاب والله صدقوني انتو ما شفتوا الارهاب والتفجيرات الجد جد. مصر القريبة دي كل يوم يومين بيحصل فيها انفجار وقبل اسابيع الارهابيين فجروا كنيسة كاملة في القاهرة والقتلي بالعشرات وقبل شهور وقعوا طيارة روسية من السماء والقتلي بالمئات.. دايرة أقول نحن في السودان بخير ومفروض نحمد ربنا أنو ما قاعدين نشوف تفجيرات والحادثة دي والله لا بتشبهنا ولا من عمائلنا بل من عمائل الاجانب الملو لينا البلد لكن حكومة البشير مفتحة عيونها كويس جداً ومافي قرد بيقدر يعمل تفجيرات ولا اعمال ارهابية في بلدنا دي وأجهزة الامن والمخابرات صاحين 24 ساعة وما بيعرفوا النوم يعني نحن كمواطنين لما نمشي ننوم بالليل هم صاحين وحارسيننا.. جهاز الامن بتاعنا ده السنة الفاتت قبض ليهو شوية أطفال أجانب مارسوا الغش في إمتحانات الشهادة بالتكنولوجيا والبلوتوث والاجهزة الحديثة تقولي تفجيرات؟؟؟ يعني الاجنبي في الخرطوم لو عمل بخرة إمتحان ساااااي يقبضوهو هههههههه. وصدقوني هسه الاجانب قاعدين في الخرطوم دي بأدبهم وما بيقدرو يعملوا مشاكل لأنهم عارفين العيون مراقباهم وعارفين السودانيين أذكياء وعندي جارتي سورية قالت لي أنتو السودانيين طيبيين بس دمهم حامي.

الحقيقة تأتي من جيران المنزل عما اذا كان هذا المنزل مؤجر بالفعل لأجانب ام لا حيث ربما تكون هذه الحادثة مفبركة من قبل الامن بهدف القيام بحملة مبررة ضد الاجانب وضد الاخوان المسلمين بالذات حتى تتفادي الدخول مع الاخوان المسلمين السودانيين في حرج من جراء طرد الاجانب والمصريين على وجه الخصوص..

على كل يجب التعامل مع الاجنبي الذي لجأ الى البلاد بالحسنى اما ان يعطى الاقامة بالحسنى او يعتذر له بالحسنى .. فليس معنى ان الشخص اجنبي انه لا حقوق له.. ولا يجب ان يؤخذ شخص بجريرة اخر ان كنا نريد العدل …

فقد شردت الحركة الاسلامية السودانيين وجعلتهم يلجأون الى بلاد العالم قاطبية حتى جوبتي واثيوبيا وارتريا وموزمبيق وانجلوا وكل دول العالم.. فكمايتم التعامل معنا بالحسنى على الحكومة التي لقطت الارهابيين والحركات المتطرفة والمتزمة من كل بقاع العالم ان لاتقدمهم قربان لحكومة ترامت وتظن انها بذلك تساعد الامريكان في مكافحة الارهاب ..

مكافحة الارهاب الحقيقية هي مكافحتها للاخوان المسلمين والعناصر المتزمة المتطرفة في الحكومة نفسها وليس الاجانب..

ترامب ليهو الف حق ،،،الكيزان منبع الارهاب .

رعاية الارهاب والارهابيين وادخالهم للبلاد لاستخدامهم كورقة ضغط دولية واستخدامهم في الحرب في سوريا وهذي مشكلة وقعت فيها حكومة تركيا بعد ان انقلبوا عليها وحتى اصبحت تركيا اقل الدول اماناً في العالم والآن تركيا تعاني وتواجيه تحديا كبيرا ، وهذا ما سيحدث مع حكومة السودان والفرق بينها وبين تركيا ان حكومة السودان عكس حكومة تركيا تحتفظ بهم لارهاب الداخل ولكي لايفكر الشعب في تغيير عصابة الانقاذ وسوف ينقلبون عليها من الداخل في يوم من الايام والحكومة ستدفع الثمن والشعب في كلا الحالتين هو الضائع

هذا اكبر دليل مادى للأدارة الأميركية الجديدة بعدم رفع اسم السودان مو قائمة الدول الراعية للأرهاب بعد 6 شهور.

لن يتم توقيف اي من هولاء الارهابيين بل ربما تمت معاقبة افراد الشرطة المداهمين وسكان الحي “الهوالين” والموكد ان عمايل هولاء الارهابيين بعلم وموافقة المتنفذين في الحكومة وجميع افراد هذه الخلية من صوماليين وسوريين وتوانسة من حملة الجواز السوداني … وتقولو ترمب ما عارف !

الاجانب يمرحو اكتر من ودالبلد

ان ولى الله الذى انزل الكتاب وهو يتولى الصالحين .

النظام لايزال يكذب وهو اكبر راعي للارهاب في افريقيا
الاخوان المسلمين لم يدينوا داعش ولا باي كلنة
الامن السوداني بس فالح لاعتقال الشرفاء السودانيين والفضائح تكشفهم يوم بعد يوم الخرطوم وجامعة افريقيا تهدد كل العالم

الانقاذ لا تتعلم من اخطائها بل تزيد الامور سوءا.

كل مرة الله يفضحهم و هم يعمهون.

أنا ما شايف صورة لأسلحة أو متفجرات !
وين الكلام ده
دي صورة دم على الأرض و بوتجاز

محاسن شوفي ترمب وين ؟

أنا ما عارف الكلام ده صحيح ام لأ

لكن يبدو ان جهاز الامن فالح بس في استدعاء و تعقب المعارضين المسالمين و من يسمونهم بمناضلي الكيبورد و الطلاب و المتظاهرين السلميين و الاطباء و الصيادلة و السياسيين.

لكن لما الموضوع يكون فيه أسلحة و متفجرات و تهديد فعلي للامن العام ما عندهم مشكلة و لا بيشتغلوا بالحاصل! يدوا اي شخص جوازات و جنسية سودانية ! نايمين في العسل و الناس بتصنع متفجرات و تجمع اسلحة في قلب الخرطوم و ما بتكتشفوهم إلا بالغلط يا متخلفين ؟؟؟
خيابة شديدة خلاص

و لو طالب طلع مظاهرة و لا ست شاي اتكلمت ضد اللعين في الحكم تلقى أمة محمد كلها لابسة عسكري و جاهزة ليك بره !

يعني ننتظر لمن يحصل انفجار بالصدفة للكشف عن الخلايا الإرهابية النايمة والقايمة؟
خمو وصرو .. فهذا نتاج غرسكم الذي غرستموه بأيديكم الآثمة.
هل تتوقعون صك براءة من الإدارة الأمريكية بعد خمسة أشهر؟ لا أظن.

عندما رفضت كل حكومات العالم ومنها حكومات عربية كبرى استضافة اللاجئين السوريين كانت على حق وألف حق. إنها حكومات محترمة لهارؤية بعيدة المدى ولا تنظر على قدر ظلها. لقد فتحت هذه الحكومة أبواب السودان لكل من هب ودب، من لاجئين وساقطين وعملاء مخابرات وتجار سلاح وإرهاببين ومغتصبين وتجار مخدرات، بأريحية يحسدها عليها أي “شيخ حلة” أو ” عمدة فريق” بالسودان،، حيث أن هذه الحكومة تدير البلاد بعقلية هؤلاء.
تتصرف هذه الحكومة وكأن السودان ملكاً لها، إذ يكفي فقط الالتقاء برأس الدولة أو وزير الخارجية لتمرير أي أجندة خارجية.

لقد استمعت قبل فترة أثناء تصاعد الهجمات الدينية العنصرية علىأقلية لروهنجا في ميانمار”بورما سابقاً”، إلى حديث رئيس الجالية البورمية بمكة المكرمة بعد عودته من زيارة للسودان، أفاد فيها أنه التقى عمر البشير، حيث ذكر أن فخامة الرئيس البشير أكد له استعداد السودان لاستقبال اللائجين من الروهنجا، ومعاملتهم معاملة المواطن السودان. وأضاف قائلاً أن السودان على استعداد لاستقبال أكثر من 100 ألف روهنجي. ولم نعرف حتى الآن، أن هؤلاء جاءوا بالفعل وذابوا في أزقة وشوارع الخرطوم دون أن يشعر بهم أحد تماما كما حدث أيام نقل الفلاشا، أم أنهم في الطريق إلينا؟

بعد تصاعد الهجمات على المسلمين في أفريقا الوسطى، كانت وفود رؤسائهم تترى على السودان، وكلهم لديهم مطلب واحد، هو أن يستقبل السودان هؤلاء اللاجئين!! ربما جاءوا أيضاً وذابوا كما ذاب غيرهم من قبل، ولن نعرف عنهم شيئاً حتى يحدث ما لاتحمد عقباه.

لم يصبح السودان قبلة لللائجين الذين يرفضهم كل العالم فقط، بل أصبح مكباً للنفيات الكيميائية والذرية والإلكترونية، وما حالات تزايد السرطان إلا خير دليل على ذلك.

لقد زادت نسبة الجريمة وارتفعت وتيرتها، وزادت نسبة الإصابة بالسرطان، وكل ذلك ناتج بلا شك من استقبال اللاجئين والمجرمين ومن استقبال النفايات وهما ملفان يرفضهما كل العالم الحر.

يجب أن تعلم هذه الحكومة أن السودان ليس ضيعة ورثوها من أجدادهم وأبائهم وإنما هو أرض لها سيادة ملك لجميع السودانيين.

الآن لو أردات هذه الحكومة التخلص من هؤلاء اللاجئين لما استطاعت، لأن بعضهم حصل بالفعل على الجنسية السودانية التي أصبحت تمنح لأي أحد وكل أحد دون حسيب أو رقيب.

لذا فإننا نقترح التالي على هذه الحكومة رغم اختلافنا البين معها، إلا أننا نسدى لها النصح خوفاً على السودان وعلى أرضنا وعرضنا.

1- حصر لعدد الأجانب واللاجئين بصفة خاصة من كل الجنسيات.
2- عمل بصمة وملف جنائي لكل واحد منهم.
3- يجب على المشبته فيهم المثول أمام مركز الشرطة في الحي الذي يسكنون فيه مرتين صباحاً ومساء،
4- يجب على أصحاب العقارات والمساكن الشعبية عدم إيجار عقاراتهم ومساكنهم لأي أجنبي مالم يحصل على شهادة خلو من السوابق الجنائية من إدارة المباحب الجنائية والجهات ذات الصلة، كما يجب أن يثبت دخوله للبلاد بطرق شرعية.

5- يجب على الأهالي الذي يسكنون بالقرب من هؤلاء الأجانب تبليغ الجهات الأمنية عند شعورهم بأي شيء مثير للشكوك والاشتباه.

6- يجب خروج الشباب في مسيرات هادرة احتجاجاً على تصرفات الحكومة في استقبال كل من هب ودب دون الرجوع للبرمان ولا للشعب السوداني.

لقد تلقيت رسالة عبر الواتساب عن هذا الحدث، لذا فقد نهضت كالمجنون على جهاز الكمبيوتر لكي أسطر هذه الرسالة الغاضبة. حسبي الله ونعم الوكيل.

يااخوانا المعلقين الذين يتكلمون عن الارهاب ويتهموا الحكومة بالارهاب والله صدقوني انتو ما شفتوا الارهاب والتفجيرات الجد جد. مصر القريبة دي كل يوم يومين بيحصل فيها انفجار وقبل اسابيع الارهابيين فجروا كنيسة كاملة في القاهرة والقتلي بالعشرات وقبل شهور وقعوا طيارة روسية من السماء والقتلي بالمئات.. دايرة أقول نحن في السودان بخير ومفروض نحمد ربنا أنو ما قاعدين نشوف تفجيرات والحادثة دي والله لا بتشبهنا ولا من عمائلنا بل من عمائل الاجانب الملو لينا البلد لكن حكومة البشير مفتحة عيونها كويس جداً ومافي قرد بيقدر يعمل تفجيرات ولا اعمال ارهابية في بلدنا دي وأجهزة الامن والمخابرات صاحين 24 ساعة وما بيعرفوا النوم يعني نحن كمواطنين لما نمشي ننوم بالليل هم صاحين وحارسيننا.. جهاز الامن بتاعنا ده السنة الفاتت قبض ليهو شوية أطفال أجانب مارسوا الغش في إمتحانات الشهادة بالتكنولوجيا والبلوتوث والاجهزة الحديثة تقولي تفجيرات؟؟؟ يعني الاجنبي في الخرطوم لو عمل بخرة إمتحان ساااااي يقبضوهو هههههههه. وصدقوني هسه الاجانب قاعدين في الخرطوم دي بأدبهم وما بيقدرو يعملوا مشاكل لأنهم عارفين العيون مراقباهم وعارفين السودانيين أذكياء وعندي جارتي سورية قالت لي أنتو السودانيين طيبيين بس دمهم حامي.

الحقيقة تأتي من جيران المنزل عما اذا كان هذا المنزل مؤجر بالفعل لأجانب ام لا حيث ربما تكون هذه الحادثة مفبركة من قبل الامن بهدف القيام بحملة مبررة ضد الاجانب وضد الاخوان المسلمين بالذات حتى تتفادي الدخول مع الاخوان المسلمين السودانيين في حرج من جراء طرد الاجانب والمصريين على وجه الخصوص..

على كل يجب التعامل مع الاجنبي الذي لجأ الى البلاد بالحسنى اما ان يعطى الاقامة بالحسنى او يعتذر له بالحسنى .. فليس معنى ان الشخص اجنبي انه لا حقوق له.. ولا يجب ان يؤخذ شخص بجريرة اخر ان كنا نريد العدل …

فقد شردت الحركة الاسلامية السودانيين وجعلتهم يلجأون الى بلاد العالم قاطبية حتى جوبتي واثيوبيا وارتريا وموزمبيق وانجلوا وكل دول العالم.. فكمايتم التعامل معنا بالحسنى على الحكومة التي لقطت الارهابيين والحركات المتطرفة والمتزمة من كل بقاع العالم ان لاتقدمهم قربان لحكومة ترامت وتظن انها بذلك تساعد الامريكان في مكافحة الارهاب ..

مكافحة الارهاب الحقيقية هي مكافحتها للاخوان المسلمين والعناصر المتزمة المتطرفة في الحكومة نفسها وليس الاجانب..

ترامب ليهو الف حق ،،،الكيزان منبع الارهاب .

رعاية الارهاب والارهابيين وادخالهم للبلاد لاستخدامهم كورقة ضغط دولية واستخدامهم في الحرب في سوريا وهذي مشكلة وقعت فيها حكومة تركيا بعد ان انقلبوا عليها وحتى اصبحت تركيا اقل الدول اماناً في العالم والآن تركيا تعاني وتواجيه تحديا كبيرا ، وهذا ما سيحدث مع حكومة السودان والفرق بينها وبين تركيا ان حكومة السودان عكس حكومة تركيا تحتفظ بهم لارهاب الداخل ولكي لايفكر الشعب في تغيير عصابة الانقاذ وسوف ينقلبون عليها من الداخل في يوم من الايام والحكومة ستدفع الثمن والشعب في كلا الحالتين هو الضائع

والله السودان مقارنة ببقيت الدول امنة ولله الحمد

هملتوا البلد وبقت مكب نفايات العالم من مخدرات وكيماويات و فايروسات و اجانب سارحين و مارحين بلا حسيب ولا رقيب ودون اجراءات اقامة وكشف طبي و بحث جنائي صارمة تضبط وجودهم وعلى الاقل فرض رسوم اقامة.ضايقونا في معيشتنا و ما مستفيدين منهم اي شيئ ، بيمارسوا اعمال هامشية و مخالفات باينة. بس فلاحتكم في المواطن البفتح خشمو يطالب بادنى حقوقه يستفذو يعتقل و يعذب و يقتل.
حسبنا الله و نعم الوكيل.

حركة بهلوانية من النظام ومحاولة استباق الاحداث
خوفا من قرار الرئيس ترامب المحتمل بإدراج الاخوان
المسلمين كمنظمة ارهابية..الكيزان بيفتكرو نفسهم
بغشوا الاميركان.

في رايي ده عمل استخباراتي مدبر من ضرتنا العزيزه مصر

للاسف كلعاده تعليفات فارقه من المنطق و الادب و من غير تحليل للموقف لو كل واحد فكر و حمص فكرو قيل ما يعلق بيوفر علينا زمن و اعصاب

تسلم يا الدارفوري كلامك جميل منتهى العقلانية ربنا يوفقك.