تهنئة من القائد مني اركو مناوي للشعب بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر

تهنئة للشعب السوداني بمناسبة ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة
بمناسبة هذه المآثرة السودانية الخالدة لابد لي أن أتوجه لشعبنا وبكل قواه الفاعله والمؤثرة بالتحايا الحارة وأقول لهم (كان أكتوبر في أمتنا منذ الازل ) وأضيف من عندي ومازال .
وشعبنا الذي نازل الديكتاتوريه العسكريه في 1964 وأطاح بها وفعل الشيء نفسه مع ديكتاتورية جعفر نميري قامت بعدة مواجهات شرسه للاطاحه بهذا النظام ومهما يكن فانه بلاشك فان النصر سيكون حليفه لان جذوة أكتوبر لازالت متقدة تتداولها الاجيال جيلا عن جيل .
ملحمة 21 أكتوبر كانت أولى الثورات التي شارك فيها كل الشعب السوداني دونما استثناء . ومهما حاولت الانقاذ من طمس معالمها فانها باقيه وخالدة في وجدان الشعب السوداني الصامد وملحمة أكتوبر كانت الملحمة الثانيه بعد الاستقلال والثورة التس كان للشباب السوداني القدح المعلى فيها قادمه مرة أخرى وقد رأينا كيف تقدم الشباب الصفوف في هبة سبتمبر 2013 وهم الان جاهزون .
وبهذه المناسبة لابد لنا أن نعزي أسر شهداء أهلنا في دارفور وكجبار وبورتسودان جبال النوبة و النيل الأزرق و لشهداء الحركة الطلابيه وكل شهداء الشعب السوداني والذين قدموا أرواحهم في سبيل الحريه والانعتاق.
ونطالب المجتمع الدولي بالوقوف الى جانب الشعب السوداني
والذي يسحقه النظام بمدفعيته الثقيله في كل يوم , بل ويستخدم الاسلحه المحظورة في بعض الاحيان وكل ذلك يحدث امام أعين الجميع , لذلك نداؤنا للمجتمع الدولي أن يتدخل لانقاذ الشعب السوداني دون الاعتماد على مايسمى بالحوار الوطني الذي دفن في مثواه الاخير .
وهي مناسبة ادعو اللاجئين و النازحين في مختلف أرجاء العالم الصبر و العزيمة للعودة.
تحياتنا للشرفاء من القوي السياسية و المجتمع المدني بجميع مكوناته من المرأة و الشباب و الطلاب و العمال جميعا . ان الثورة قد جاء وقتها و انتم من تزرعونها و تقطفوا ثمارها.
عهدنا للشعب السودان أننا في سبيل السودان بدأنا ثورتنا لأنها بالانسان وللانسان وبالمزيد من الوحدة سنطيح بالنظام الذي غربت شمسه
المجد والخلود لشهداء أكتوبر ولجميع شهداء الشعب السوداني الذين سيظلون مشاعلا تهدي طريق الثوار.
مني أركو مناوي رئيس حركة جيش تحرير السودان
والله يا منى كان رجعتونا لسنة 2003 نشكركم كتير ونشيلكم فى رؤوسنا والله ما دمرت دارفور الا حركاتكم الأميبية دى فكل ما كبرت وعجبتنا يطلع منها برعم.. والتاريخ يحدثنا ويحدث الاجيال القادمة بأنكم بخزلانكم وتفتتكم دا تتحملوا المسؤولية مناصفة مع المؤتمر الوطنى ازاء ما حدث لاهلنا فى دارفور.
يا ناس الراكوبة عليكم الله الحق حق حتى لو فى انفسنا انشروا نقدنا لأنفسنا قبل الاخرين
قائد منو وبحي منو ده زول استقلالي ما تهمه الا مصلحته وغير معترف به وليس موْهلا حتي ان يحكم قرية ولا يمثل الا نفسه انه كانت له قضية حارب من اجلها وفي النهايةة قبض من ناس الموْتمر الوطني واستلم الوظيفة لصالح نفسه ليس حبا لاهل دارفور ولو قدر له ان يحكم ولاية فقط لكرس الدكتاتورية بين اهل دارفور لان العدل في النهاية مرتبط بالدين الحنيف ..فلا هو شخيصية متدينة لتنصف ولا اكاديمي موْهل ذو خبرة فرجاءا لا تستغل قتلي سبتمبر وان الذين تحييهم لا يعترفون بك واهل دارفور لا يعترفون بك وان كان الشخصية الوحيدة المعترف بها لتمصل السودان او دارفور هقط هو خليل ابراهيم فعلا كان رجلا موْهلا والاخر هو التجاني السيسي الذي فعل الكثير في فترة قصيرة وفي نفس المنصب لانتقالية دارفور كنت انت فيه سابقا ولم تفعل حتي واحد في المئه فما في داعي تتعب وانت الان في شرك عرمان فسوف تروح بين ارجله لان عرمان له شعبيه وشهره فالافضل لك ان تعمل في الخفاء حتي لا تصبح مصدر سخرية من الاخرين ..قال ايه..احي شهداء سبتمبر
السودان ضيعوا البشير والحركات المسلحة حقتكم يامناوي والترابي ..ضيعتوا البلد ولن تعود ..حسبنا الله ونعم الوكيل
لو تبنت مشكلة دارفور جهات غير الحركات المسلحة لكانت حلت الان وبربع هذه الخسائر ولكن الحركات ضيعت قضيت دارفور وضيعت اهلها قبلها ولسه الحركات مصره على ماهى عليه يظهر انو المسألة صارت ارتزاق من تزعم وتكوين هذه الحركات وليس القصد مشكلة دارفور ولا شعب دارفور فاصحوا يا أهل دارفور لانو الحركات عقدت مشكلتكم ولا تنتظروا منها فائدة ولا حل .
ا
اسع لو سالوهو بيعرف عن إكتوبر شنو ما بيعرف يرداقلاها إكتوبر هبت فيها الثورة من اجل ان يعيش الشعب فى امان وحرية ما تحت اصوات الدوشكا والرشاشات