عكاشة: جنوب السودان وإثيوبيا جزء من حدود مصر بـ?الوثائق?

بالرغم ان الحلقه قديمة جدا ولاتستحق الرد .. توفيق عكاشه رجل يحب الظهور والشهرة وهو اضحوكه فى بلده . والشعب المصرى اغلبه يقوده الاعلام وكلمه توديهم وكلمه تنسيهم شعب بسيط . حتى بعض المثقفين يتأثرون بكلام الاعلام دون وعى وحتى لايكلفون انفسهم البحث عن الحقائق . على العموم نحن لانحتاج الى قناة او ردود على مثل هذا الخطل فانتم تعطونه اكبر من حجمه . واعجب بان مصر كلها لم تستطع ان تقنع هذا الخرف بان العالم كله كان او اغلبه يتبع لدول واحتلال حتى مصر وان قدم الاحتلال لايعنى حقوق الارض فاسرائيل نفسها تمتلك ارض مصر وكندا بريطانية والسودان بريطانى والاتراك يمتلكون نصف اوربا ..ماهذا العجز وماهذا الجهل ؟ الان الشعب المصرى يعتقد اغلبه بان سد النهضه يمكن للجيش المصرى بان يهدمه بعد بناءه وان مصر بها قوة لاتسبقهم غير امريكا فى جيوشها ويتناسون بان ثلة من الصعاليق والارهابين فى اراضيهم (سيناء) عجز جيشهم فى القضاء عليها لاكثر من عشرون عاما وهذا صنيع اعلامى يعتمد فى طرحه على سزاجة المتلقى وتصديقه لكل شئ

دا حلبي من حتالة المماليك موهوم مصر إيه هو الفراعنة ما حقينكم يحمار دا بعنخي وتهراقا وشبتاكا كانوا يحكمون مصر والشام بعد ما طردوا منكم الهكسوس – وما مصر و اثيوبيا والصومال وارتريا غلا امتدادات لأرض كـــــوش أو الســـــــــــــــودان

لو عاوز الجد انت من وين م هي اصولك وانا اقول ليك م فيش حاجة اسمها مصر اساس الحضارة من السودان وكانت ممالك واسر تحكم وادي النيل ف بارك الله ف الخديوي اسماعيل باشا الالباني خلق شئ اسمة مصر وحكمة و ب اسم السلطان العثماني ضم الدولتين والسودان كانت تحكمة الممالك بل لم يتم فتحة ف عهد الفتوحات الاسلامية الا ب اتفاقية البقط لو مسكنا تكوينكم عدا النوبة انتم بقايا هكسوس ومماليك وتتر واغاريق وطليان وارمن وعبيد من السودان ويهود وشركس وغجر ف روح ي عم فتش عن اصلك وفصلك بعدين تعال قول عندك وطن وحدود ولعلمك الحضارة الاثيوبية اقدم منكم خاصة الكنيسة وعداؤوكم مع جيراننا الطيبين الحبش عداء كنسي والله والله لو كنت حاكم السودان لن تشربوا الا من البحر الاحمر والابيض لو نحول مجري النيل نحن والاحباش الي صحراء دارفور وكردفان وجبال البحر الاحمر ي لصوص التاريخ والجغرافيا امشي غرور ي اهبل وعبيط ومغرور ف الفاضي عامل فيها اعلامي ودكتور وكلك جهل وغباء وشذوذ ف لو كان السودان تبع مصر اذن مصر تبع تركيا العثمانية اية رايك انتم اخر من تتحدثون مستوطينين ف بلاد النوبة والفبط

الزول ده اكيد عندو لوثة في دماغه.. اي وثائق البتكلم عنها؟ قايل نفسو بيخاطب امة من الرعاع والجهلة.. التاريخ القديم محفوظ ومعروف.. وخرائط الاستعمار من قبل مؤتمر برلين متوفرة بالانترنت وبتبين حدود السودان شمال اسوان يعني يشمل كل المناطق النوبية.. وبعدين مين هو عكاشة؟ وبتين نزح جدوده لمصر؟

الزول دا كلامو صاح 100% بس قالبو فعلا كل البلاد دي كانوا بحكموها الفارعنه وهم سودانييييييييين وليسو مصريين كما يظن الحلبي الارنؤطي دا مصر حسب الفتوحات الاسلامية هي الدلتا الكانوا بحكموها الرومان وهي رومانية وهي بلاد القبط ايجبت من زمن الاسكندر من القاهرة البنوها الفاطميين مؤحرا وجنوبا كل البلاد هي كوش ثم عرفت ب اثيوبيا واخيرا ( السودان ) دي هي الحقائق يا عكش من 8000 الف سنة ولازم الحلب والعرب وباقي الرومان والترك العاملين مصريين يرجعو محطتهم الدلتا وباقي الارض من القاهرة جنوبا ترجع لاهلها الكوشيين ( النوبة ) اخير تقرير قدمه مدير الاثار في مصر قال توت عنخ امون كانت قدمه مفلطحة ودا باكد عرقو السوداني بالديل دا غير اللون الاسمر الغامق

لو كان الامر بمثل تفكيرك هذا يا سيد عكاشة, يمكن لإسرائيل ان تطالب بكل مصر و تضمها لحدودها , حيث ان بنى إسرائيل كانو يقطنون مصر قبل خروجهم منها و معهم سيدنا موسى عليه السلام حينما طاردهم فرعون مصر حتى البحر الاحمر و عندها وقف موسى أمام البحر. وبدا جيش الفرعون يقترب، وظهرت أعلامه. وامتلأ قوم موسى بالرعب. كان الموقف حرجا وخطيرا. إن البحر أمامهم والعدو ورائهم وليس معهم سفن أو أدوات لعبور البحر،
وفي اللحظة الأخيرة، يجيء الوحي من الله(فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ)[4]فضربه، فوقعت المعجزة(فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ)[5]

متى كانت مصرية مستقلة حتى تكون لها حدود ؟؟؟

حضرة المهرج عكاشة
يا راجل أعد قراءاتك لتاريخ وادي النيل ما قبل الميلاد دون تهريج.. عن أي مصر تتحدث ومن الثابت أن جذور حضارة شمال الوادي راسخة في الجنوب.. إذن المصراوية إعادة تعريف لمسميات سابقة على امتداد الوادي ولا تعني لغويا أبعد من أمصار بلاد العرب.. أتحداك يا مؤرخ الغفلة أن تجد لمصر إسما محددا في لغات العالم غير التسميات المعروفة في اللغات الاتينية والقبطية والنوبية.. إذن مسمى مصر لغة وأصلا راجع إلى اللغة العربية، واللغة العربية ذاتها نابعة من لغات سابقة لها… يا أخي كفانا سلبطة وإثارة زوابع الفنجان.. أنتم في الأصل يا مصراوية خلطة لا طعم لها ولا رائحة من أصول بحراوية فينيقية وحتى إنتسابكم إلى العربية أصلا مشكوك فيه، جنوب الوادي هيا راجل هو ترهاقا وبعانخي وكلوبترا وسيدنا موسى وزوجته صفرة ولقمان الحكيم…. إن قصدت بتبعية السودان ما كان في العثمانية تذكر أن مصر كانت أيضا جزء من سلطان الأستانة.. إذا على هكذا المنطق الأعوج يحق لتركيا اليوم المطالبة بحقوق تاريخية على مصر.. يا مهرج إن المتغافل أو الجاهل بثوابت التاريخ ماهو إلا غبي متخلف لا يستحق المؤاخذة،، أنصحك بتفادي فتح مثل هذه الملفات وإلا سوف تقرأ ما لا يرضيك كما سوف تتسبب لمصر ما لا يحمد …..

دعوهو ..انه افاك مخبول . وعميل مأجور

إذن مصر نفسها جزء من الإمبراطورية الرومانية وقبلها الاغريق! ..

وأن الولايات المتحدة الأمريكية هي بلد الهنود الحمر ولا يوجد شيء إسمه الولايات المتحدة الأمريكية! ..

وتركيا!! ما فيش حاجة إسمها تركيا .. وبلد الأتراك في آسيا الوسطى وليس في الأناضول !!!!

غباء مركب .. وضعف عقل ..

حرام تقولو عليه (الإعلامي توفيق عكاشة) ، ده مهرج

المصريين اغبياء
لكن هذا اغبى واحد

المشكلة أن المصريين لا زال عندهم مرض الإستعلاء ويظهر أنه لا علاج له طالما أن العرب شايلين مصر فوق رؤسهم مهما عملت أو خالفت لأن ما تبقى منهم دويلات ضعيفة وإن كانت غنية ..والمؤامرات عصفت بالعراق وتعصف الآن بسوريا وكل مرة ترى مصر أنها الأكبر بس لو أزاحت السودان الذى أصبح ندا لها فى عدد السكان والنيل ذلك الوتر الحساس وهى لم تفهم هذا الجار حيث وقت الأزمات منقاد وثم تجدة فى عناد حتى يطلع واحد يقول .. مافى بلد أسمه السودان ليطرد الخوف من أسياده وإن كان بالتهريج ولأنهم مصابون بمرض الإستعلاء فتجدهم يصدقون هذا الكلام لأنه يغذى مرضهم المزمن .. شفاهم الله.

غدا لناظره قريب

هذا الغراب … ألا يسكته أحد

والصومال كيف ما تبعكم الله يقرفكم

عكاشة يعلمنا التاريخ!!

ما لا يريد أن يعرفه عكاشه ، أن تلسعب السوداني مثقف و مضطلع ، و حافظ للجميل و يأثره الكلم الطيب ، و نعلم أن في مفاهيمكم تعتبرون هذا سذاجة ما عدا أهل صعيدكم الأقرب إلينا ، فهم يقدرون هذا فينا لذا نحن نقدرهم ، لذا لعل هذا يفسر أسباب سخريتكم و تنكيتكم على السودانيين و الصعايدة:

نحن السودانيين شعب وفي و نقدر المواقف و الرجال ، و ما زالت الأجيال التي عاصرت سنوات حرب الإستنذاف على قيد الحياة حية ترزق ، و نحن في السودان كنا نقدر ناصر و ناصرناه ، و كنا نقدر ظروف مصر عندما كانت مدنها عبارة عن ثكنات عسكرية (دشم و ملاجئ و جميع النوافذ مطلية بالأزرق ، و في تلك السنوات كان السودان واحد من المنافذ القليلة لمصر ، و كان لدينا بعثة تعليمية بأعداد كبيرة جداً و كان السودان يعتبر وجهة إغتراب للمبعوثين المصريين ، و كانت معظم إحتياجات مصر (المحاصرة دولياً) من السلع الجيدة تدخل إليها من السودان و أكثرها عن طريق أفراد البعثة التعليمية ، و كان من الطبيعي أن يجتهد أعضاء البعثة لجني أقصى فائدة بحمل السلع ذات العائد المالي الكبير للإستفادة من بيعها في مصر ، و حدث أن بدأت عملتنا المعدنية تختفي مع مواسم سفر المصريين في إجازاتهم و إكتشفنا عملتنا تباع في مصر بأسعار أعلى من سعر العملة السائد ، ،،، كانت العملة تهرب و تباع كمصدر للمعادن ، فئات القرش (عشرة مليم) و التعريفة (خمسة مليم) تنصهر في المسابك لإستخلاص النحاس ، وفئات العشرة ، الخمسة ، و القرشين (الفريني) لإستخلاص الفضة ، و مع هذا الخراب الإقتصادي كان المصرين يسخرون منا ، بإننا نتعامل بعملة (الفكة) موادها الخام ذات قيمة عالية جداً لا تتناسب مع قيمة إستخدامها النقدي!!

معاشرتنا اللصيقة للمصريين منذ تلك العهود جعلتنا نفهم طبيعتهم و طريقة نظرتهم لنا و يروي أهالينا و ذوينا ممن عاصر تلك الفترة خاصة من التجار الذين كانوا يوفرون البضائع المرغوبة للمصرين ، بأن المصرين كانوا يبدون إهتماماً لسلع لا يولي السودانيين لها إهتماماً و كان المصرين يعتقدون فينا نحن السودانيين بأن هذا يعتبر تخلف و سذاجة منا و أبدا ً لم يتعمقوا في تقاليد و عادات مجتمعنا ليفهموا بساطة و قناعة المجتمع رغم توفر الحياة الرغيدة ، و كان حكم المصريين علينا بالتخلف لعدم إهتمامنا بإستخدام الفيتامين المقوي (جوفلون Juvelon) ، و كان السودانيين لا يميلون لإستخدام الأدوية لقلة المرض و رخاء الحياة و بساطة نمط معيشتهم و بالتالي قلت ثقافتهم الدوائية ، هذا مثال من أمثلة كثيرة جداً أسئ فيها تفهمنا ، وإنطبق هذا على نظرتنا للعملة المعدنية لأن أجيالنا التي عاصرت الإستقلال كانت العملة السودانية لها مدلولات وطنية و رمزية عالية و بالذات العملات التي صدرت بتاريخ قديم ، حيث أن الكثيرين كانوا يحتفظون بها لتوزيعها على ذويهم و أهلهم في المواسم و الأعياد ، و فوق هذا و ذاك ، كان كل شئ جميل في بلدنا و ذا جودة عالية ، إذن فقيمة العملة كانت تسوى في مفاهينا قيم أكثر قيمتها (فضة و نحاس) ، و ما كان أحد ليفكر بتخريب عملته الوطنية و صهرها.

رأي المصريين فينا كنا نعرفه و نحن كنا نراعي لهم عدم تعمقهم في معرفة عاداتنا و تقاليدنا ، وتقدير و محبة الشعب السوداني لجمال عبد الناصر.

لا أعلم السبب ، لكن الأجيال القديمة كانت تُحب و تقدر ناصر و كان الجميع يستمع لخطبه و معظم الإستقبالات الشعبية له كانت حاشدة ، و ربما هذا التقدير (والعواطف) هو ما يفسر ميل السودانيين حكومات مختلفة و شعب ، لعدم تمسكهم كثيراً في إستحقاقات السد العالي .

نحن في السودان نتناقل التراث و الموروثات الشعبية و و كذلك التاريخ ، و ما نتناقله ربما يكون أدق و أكثر تفصيلاً مما في كتب التاريخ ، و من ذلك ما نقل عن الأهالي و العرب بجبل الأولياء ، المتاخمين لمعسكر الجيش المصري (في ذلك الوقت) ، و إعجابهم بشخصية جمال عبد الناصر ، قد تكون الروايات صادقة و يمكن أن تكون بها قليلٌ من المبالغة ، لكن هذا الموروث الشعبي الروائي عمق محبة الناس لجمال و بالذات في تلك المنطقة الريفية المتاخمة للعاصمة الخرطوم ، و تواصل جمال معهم حتى بعد ثورة يوليو.

و منطقة جبل الأولياء إسم على مسمى فقد اشتهرت المنطقة بكثرة عدد الأضرحة للمشايخ و العلماء و خلاوي تحفيظ القرآن ، و نظراً لطبيعة المنطقة الدينية ، فقد واجهت بعض الصراعات من الجماعات المدعومة من السلفيين المتشددين و قد عمقت هذه الصراعات من نفور أهالي المنطقة من الفكر الديني المتطرف و السياسي و كانت سيرة ناصر تتردد بإعتبار مواقفه الحازمة في صراعه مع الأخوان المسلمين في مصر.

نحن في السودان نضع مكانة جليلة للأزهر الشريف كغيرنا من مسلمي العالم وتشكل مرجعيات الأزهر أحد الأصول و المراجع الرئيسية في محاربة و رفض فكر الأخوان المسلمين.

شكل فوز الأخوان المسلمين بمصر في الإنتخابات بعد الثورة صدمة شديدة لغالب قطاعات الشعب السوداني ، لا سيما في ظل وجود النسخة المشوهة من فكر حسن البنا على سدة الحكم في السودان ، حيث كانوا يجدون مقاومة و رفض متنامي من المجتمع و فشلهم في إنتخابات آخر عهد ديمقراطي خاصة في الدائرة الإنتخابية الشهرية التي كان ينافس فيها زعيمهم د. الترابي.

كل هذه الملابسات أوجدت مشاعر مختلفة تجاه الشأن السياسي بمصر ، يفوز الأخوان المسلمين في بلد الأزهر ، و بعد كل الأعمال الإرهابية التي إرتكبها التنظيم منذ نشأته (تكاد تكون محفوظة لمعظم السودانيين) ، و تعاونه و تحالفه مع النظام الإرهابي الإنقلابي بالسودان.
التنظيم الإرهابي قام بالإستيلاء على السلطة بإنقلاب عسكري خسيس لعلمه بإستحالة إحتماللات فوزه في أي إنتخابات ديمقراطية قد تجرى مستقبلاً في السودان.

إحتلال مصر لحلايب يعتبرها الشعب السوداني مساس بعزته و كرامته و تغير الحال من نظام الحكم عد عدة مرات و لم يتغير الموقف و حتى لم تظهر أي بادرة تعطي و لو مجرد تلميح بأن المؤسسة الحاكمة بمصر تضع إعتبار للشعب السوداني .

لم أنقل تفاصيل عن آراء الشعب السوداني لفوز الأخوان بمصر لأنها واضحة و منتشرة في الأسافير .

و الخلاصة:
كما كان غالبية الشعب السوداني يتوقع إستحالة قبول المؤسسة العسكرية بمصر لحكم الأخوان المسلمين بمصر لعلمهم التام (دراسة و سوابق تاريخية) ، فلم يكن يتوقع الشعب السوداني أن تنساق المؤسسة العسكرية (و مؤسسة الرئاسة) رغم تاريخها في نهج التآمر على حقوق الشعب السوداني و هذا يثيت أن فكر الفراعين هو الذي يسود مؤسسات الدولة و المجتمع ، و هذا النهج سيفقد مصر الكثير مستقبلا ًإن شاء الله.

اسال كاتب المقال دون الاطلاع عليه .. هل توجد اثار لسنسفيل جدودك بارض الكنانة .. ياخى خلينا بلا ترهات بلا كلام فاضى , ليس كل ما يكتب يستحق الالتفات .

وﺳﻜﺖ على جوفك حنين
ﻛﻞ المتاهات والمغارات فتشن ليك ياوطن
وبكن عليك كل العيون وراك كتير اتبهدلن
وبكن بكن لما الدميعات الساكنه فيها ادفقن
وبكن بكن
ولسانا اشتاق للغناء المكتوب على جرح الزمن
وعلى صفق الشدر وعلى المويه البتدلق للجفاف
قطرة شفا و تمسح حزن
واشتقنا نحن كمان حنين وشوقنا ليك غناء وشجن
وبعدت اكتر ياوطن
سلبوك نهارك ودسوك في جيب المهازل والمحن
ختوك بين جمرين وسدو على مداخلك بالكفن
اتشالبوك بي امتهان وكوك بي محور مهتك ومرتهن
وبعدت اكتر ياوطن
لا قدرنا نرجع بيك معزز زي زمان
لا قدرنا نتلافاك من ديك الفتن
(سبحان الله اصبحنا ملطشه لي عكاشه وامثالو)