آبي أحمد: أتابع الحادث الحدودي ولن يؤثر على علاقتنا بالسودان

قال رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد أنه يتابع الحادث الحدودي مع السودان، مشيرا إلى أن لن يؤثر بالعلاقات مع الخرطوم.
وأعلن الجيش، الخميس، أنه أرسل تعزيزات كبيرة للحدود مع إثيوبيا بعد مقتل عدد من جنوده، كما تقدمت الخرطوم بشكوى للاتحاد الإفريقي ومنظمة “إيغاد” بشأن الاعتداءات الإثيوبية.
يأتي ذلك فيما وصل رئيس مجلس السيادة الفريق عبدالفتاح البرهان ورئيس الأركان الفريق أول محمد عثمان الحسين، وقيادات من الجيش إلى ولاية القضارف لتفقد القوات السودانية بعد حادثة الاعتداء من القوات الإثيوبية وقوات الأمهرا.
وقال الجيش، في بيانه، إنه يتم التواصل مع أديس أبابا لوقف الاعتداءات من ميليشيات وقوات إثيوبية، مشددا: “سنتصدى بقوة لأي محاولات عسكرية لاختراق حدودنا”.
ونقلت مواقع سودانية عن جنود عائدين من المعارك الحدودية قولهم، إنهم تعرضوا لقصف من الجيش الإثيوبي، وأن الجيش فوجئ بقصف مدفعي إثيوبي أثناء عملية تمشيط حدودية، مؤكدين أن الهجوم الذي تعرض له الجيش مصدره قوات منظمة وليس ميليشيات.
لقد سقطت وفشلت سياسيامحليا واقليما ودوليا وأصبحت إثيوبيا جاره غير مرغوب فيها فى ظل قيادتكم المستهتره والانتهازيه ونطالبكم بأن لا تطأ أقدامكم القذره أرض السودان انت وحكومتك
السوداني طيب (بالمعنى المصري الذي يساويها مع العبيط) والجيش السوداني طيب جدا … كل شهرين ثلاثة الحبش يدقونا وقيادتهم تقول دي احداث طارئة لن تؤثر على العلاقات الأزلية بين البلدين .. يرجعوا تاني يدقونا …. ويجي موسم الحصاد يحتلوا أراض مساحتها تقارب مساحة دولة الكويت يزرعوها ويحصدوها …
الي الصحفية/ سهير عبدالرحيم،
“عينك في جرائم العصابات الاثيوبية المدعومة بقوات من الجيش…وتطعني في مصر شعب وحكومة !!”…هل نقرأ لك في المستقبل مقال حول الجرائم الاثيوبية؟!!
مصر أشد شرا من إثيوبيا ولم يفكر جيشك اصلا في استرجاع أراضيه المحتله في حلايب وشلاتين وابو رماد ونتوء حلفا وترفض مصر حتى مبدأ الحوار ولا حتى التحكيم الدولي بل شرعت في تمصير المنطقه وأدخلت حلايب وشلاتين وابو رماد في الدوائر الانتخابيه المصريه في 2018 عكس إثيوبيا المعترفه سلفا بسودانية المنطقه وهنا مربط الفرس
يالصايغ هو كل ما كتب فى الصحف خلاص بقى صحفى.بالله قوم كدة البلد مافية حتى حتة صحفى كلهم مأجورين .أما موضوع دقنا كل يوم من الجيش الاثيوبى دا عادية لان من فى رأس الهرم للجيش السودانى بعرف يقتل المواطن ومابقدر على الجيش الاثيوبى ولا المصرى ودا حقيقة.ويطلع يقول ليك مليشيات طيب انت ماقدرت على المليشيات عاوز تقدر على الجيش الحبشى.العسكرى مادام بفكر فى التجارة ابدا ما بهم أرض البلد تحتل .الواحد مكون كرش واصلاب أكبر من حق النسوان وعوزة يحارب لازم يبنى الجيش بعقيدة جديدة اسمها حب الوطن