قال عضو المكتب الاستشاري لقائد قوات الدعم السريع عمران عبد الله حسن: لا نريد توسع دائرة الحرب في السودان .
جاء ذلك في مقابلة مع قناة الحدث وعلق على بيان الخارجية السودانية بان وصفها للدعم السريع بالجنجويد ليس بجديد حيث من بداية الحرب ظلت تكرر ذات التصريحات مضيفا بانه لايوجد وزاة حاليا للخارجية على حد قوله .
وحول معارك ولاية الجزيرة وتطوراتها حمل عمران قائد الجيش سبب اندلاع الحرب وتوسعها الى ود مدني .
وقال عمران ان البرهان كان السبب في الهجوم على ولاية الجزيرة و ود مدني حينما زار المدينة في الثالث من ديسمبر وصرح بان مدني ستكون نواة لانطلاقة المجاهدين المستنفرين وانها رفدت باكثر من 40 الف مستنفر وبالتالي اصبحت منطقة وهدف مشروع للدعم السريع على حد زعمه.
عمران .. مستشار خاوي الرأس .. غوغائي … حاله كحال كل اللصوص والارزقجية بصفوف المليشيا.
وسوف تظل مدني نواة انطلاقة المستنفرين وسوف تجغم عمليتكم الانتحارية والتحية للقائد الفذ الرئيس المفدي الفريق اول البرهان
ههههههههههههههههههه
البرهان ذكي غشااااكم عشان يجغمكم
بلداء
– عمران اما كان من المفترض ان تكون معهم في مدني مع الاشاوِش لتخاطب المواطنين مطمئنيهم بأنّ قضيتكم مع الجيش و ليس المواطن و عليهم الخروج لملاقاتك في أطراف المدينة التي تحاصرونها !!!
– عمران ماذا لو قلت لهم يا ناس مدني انتم آمنين بيوتكم التي لن نسكُنها و مالكم الذي لن ننهبه و عِرضكم الذي لن ننتهِكه!!!
– قضيتك ليست مع المواطن السوداني اي كان جلابي، شريت نيلي او ٥٦ بل مع البرهان الذي فلح في قتل قايد ناسكم و لم تفلحون في ذلك، الكِيزان و فلول العهد البائد آنتم تؤمه لأنهم من استنسخكم مِنه لتكونوا يدِه القذِره التي تقطِر دماً !!!
– يصفكم البعض بكلاب حراسة الكِيزان و فلول النظام البائد حتي أطلق على الهالك قايدكم (قائدكم) حمايتي الدليل على أنه كلب ( اعتذر للكلب في سورة الكهف ) حراسة شرِس لحمايتِه لسيده في غضبتِه علي ابن عمومته موسي هلال !!!
– يا مِشير اومران أنصحك بالعودة الى مضارب بني دقلو لتكون زيك و زي حماروووك بازبورت إنكليزي و تقبض بالدورار و كمان سفارة الملك شارلي في همايتك …
السودان آرض ألعملاء و المرتزقة و أفرازات الدكتاتورية و الآيديولوجية و الانقلابات.
كما قال الفشيح الملعون علي عثمان محمد طه أنهم سكتوا في بداية الثورة لادخار القوة، الان بزلوا القوة المدخرة و هم المستنفرين و طبلوا لها و لكن طالة المدة و لم نسمع لهم اي مفعول ع الأرض سوى الانهزام و هم معتمدين ع الوسائط الاعلامية لتشن حرب دعائية و تلميع مغشوش. انا لست مناصر للجنجويد و لكن كرهي الشديد للكيزان بسبب ما فعلوه في السودان يدفعني للرد ع ردود الكيزان الحاقدين و الذين يريدون الرجوع باي شكل كان و لكن هذا مستحيل . الله اكبر و العزة للسودان
أهم شئ في موضوع مدني دا ان الجنجويد ادركوا تمام الادراك مدى كراهية الشعب لهم ومدى التحامه مع الجيش.
معظم الشعب كان مشتت الرأي ولكن اليوم الشعب بأسره كنلة واحدة خلف الجيش الا قلة قليلة لها رأي مختلف.
موضوع مدني فضح الجنجويد أمام العالم فقد كانوا يحاولوا الظهور بحامي المدنية والديمقراطية والان الشعب استطاع ان يعبر بحرية وعفوية عن مدى كراهيته لهؤلاءالقتلة النهابين.