المهدي متهم بالإحتيال والتلاعب بعقول وعواطف الشعب السوداني


المهدي يستمر في التلاعب بعقول وعواطف الشعب السوداني والتحكم في افراده كالدمى وبسهوله تامه وذكاء ودهاء يتحكم في قرارات الشعب بعمليات غسيل مخ محكمه وقذرة مستخدما خبرته السياسيه الطويله ودهائه في قيادتهم ورائه كالنعاج و قدرته الفائقه في الاقناع لتضليلهم واقناعهم بان الاسود ابيض والابيض اسود وان اسمائهم ليست هي باسمائهم هكذا هم دائما مثقفي البلد ومفكيرها يستخدمون عقولهم وافكارهم ومعرفتهم في تحقيق اهدافهم الشخصيه مهما كان الثمن وبحكمه مهديه مورثه ومطلقه يقوم المهدي المنتظر بتضليل الشعب هو وزمرته الفاسقه والمتاجره بقضية الشعب الذي لا حول له ولا قوه من اجل تحقيق أهدافهم من سلطة ونفوذ ومال وبقاء اسم المهديه مرفرفا عاليا في بقاع السودان ولايزال المهدي بعد هذا العمر الطويل مصرا علي تسلق كرسي السلطه بطموح سلطوى شبابي عالي مناطح لكل من يقف امامه ما أدهاك يامهدي وما أبرعك في إتقان فن النفاق والكذب السياسي ويا لقوة سحرك في التأثير علي عقول الشعب البسيطه وتحريكها كالدمي بايديولوجياتك السياسيه والفكريه والدينيه المحكمه في تحقيق أهدافك متلاعبا بعقولهم وجرهم ورائك كالقطيع ويا لسحرك السياسي وخطابك في تسويق اكاذيبكم بأبهى وأروع الطرق
ولكن لابد من يأتى يوما يسقط فيه قناعك ومن هنا اناشد ابناء شعبي بأن يصمدوا وان يكونوا قوييين وان لايقعوا في شرك المهديه المسوم وان لايصغوا الي إكاذيبكم وان لايدعوك ترسم لهم خريطة مستقبلهم بقلمك الاسود المعوج يكفيك بناء أمجاد شخصيه علي حساب شعب مسكين فمن الآن وصاعدا عليك البحث عن ضحيه أخري لأن الشعب السودان سوف يكون هو القبطان الوحيد لسفينته
وعلى الشعب ان لايستسلم وينجرف في تيارات المهديه وغيرها من التيارات الكاذبه وان لايجعلوا من انفسهم مرضى نفسيين ويجعلون منه طبيبهم النفسي يصول و يجول في دواخلهم ويتعمق الي ان يعرف مواضع ضعفهم وقوتهم ويعرف كيف يتحكم فيهم ويحركهم كمايحلو له فهو يجيد هذه الحرفه ببراعه وبلا منازع ويعرف جيدا من أين يؤكل الكتف.
عبير سويكت
[email][email protected][/email]
انتم تتوهمون وتصورورن الصادق كأنه سوبر مان وهذا ليس صحيحا الموضوع بكل بساطه امريكا ضغطت على الصادق والحركات المسلحه وهددت بقفل البلف ووقف دفع فواتير الفنادق وتذاكر السفر والنثريات الدولاريه هكذا بكل بساطه
اليكم جزء من المقابلة التي اجراها احمد منصور معه كشاهد على العصر في امر حل الحزب الشيوعي ..ارجو ان لا تصابوا بالقئ والغثيان .
استهل احمد منصور قوله بالاتي :
تهمة تاريخيه كبيره ضدك حينما كنت رئيسا للحكومة بين مايو 67 ويوليو 68 .. فى 22 ديسمبر 66 المحكمة العليا فى السودان اصدرت حكما برفض قرار البرلمان السودانى بحل الحزب الشيوعى السودانى .. قاضى المحكمة العليا صلاح حسن اعلن ان بنود الحريات فى المادة الخامسة من دستور السودان المؤقت والمعدل لسنة 1964 لا يجوز الحد منها بتشريع او تعديل دستورى .. ثانيا عدم دستورية التغيرات التى اجراها البرلمان فى الدستور يوم 23 نوفمبر 65 وإلغاء أي قانون له صلة بهذه التغيرات .. حكم تاريخى لتاصيل الحقوق والحريات المدنيه فى السودان لكن الكارثه انك انت رئيس الحكومة رفضت الانصياع لهذا الحكم القضائى
الصادق المهدى :
لا مش انا .. يا اخى كان ائتلاف ما دايرين تفهموا الحكاية دى ليه ؟؟
أحمد منصور :
انت رئيس للحكومة .. رئيس للائتلاف .. الامور تلصق بك انت وليس بالاخرين .
الصادق المهدى :
لا ما الحزبين كونوا هيئة قانونيه لتناقش هذا الموضوع الهئية القانونية كان بيمثلنا فيها السيد محمد ابراهيم خليل الهوا استاذ القانون فى الجامعة هؤلاء هم الذين قالوا هذا الكلام . الحزب تبنى مش الصادق .. الحزبين الاتحادى الديمقراطى ….
أحمد منصور :
انت هنا فى سابقة.. فى محكمة عليا بتصدر حكم ينفع حزب سياسى يعدل عليها ؟؟
الصادق المهدى :
ما الحصل انو الاحزاب دى قالت نحنا عندنا الصلاحية التشريعيه مش عند القضاء.
أحمد منصور :
الصلاحية التشريعيه تبقى قبل الحكم مش بعده .. الان القضاء اصدر حكم .. امتثل للقضاء وبعدين أعمل تشريع
الصادق المهدى :
يا اخى .. كان فى ذلك الوقت هؤلاء القضاء مسسيسين والسيد حسن دا نفسه كان شيوعيا.
ما دى المشكلة .. احنا كنا بنقول ولا زلنا عشان يكون فى استقلال القضاء لازم يكون فى حيدة القضاء.
احمد منصور :
يعنى نحنا لما جينا نتكلم عن ثورة 64 تكلمنا عن مكانة القضاء السودانى ودوره فى هذا الامر وحينما اجريت الانتخابات انا سألتك عن القضاء السودانى قلت كان هناك استقلال قضائى الان المحكمة العليا حينما اصدرت حكما ضدك بقت محكمة سياسيه ومسيسه والحكم مسيس .
الصادق :
لا . لا . الواقع هو فى السيد بابكر عوض الله والسيد صلاح حسن كان هؤلاء منسوبين لتيارات سياسية معينة وانا كنت اقول نحن نريد حماية واحترام استقلال القضاء على ان الجزء المفروض يتم ان تكون حيدة القضاء اما ان يستغل قضاء وضعهم كقضاء لمسألة سياسيه دا الذى اثار خلاف جعل الاحزاب ترفض هذا القرار.
أحمد منصور:
فضيلة الامام اسمحى هنا .. من حق القاضى ان يعتنق ما شاء من افكار لكن فى النهاية كان فى قانون يطبقه أيا كان فكره هذا اعتداء .. كان منع الحزب الشيوعى الراجل قال هذا اعتداء على الحريات ..
الصادق :
نعم .. لكن كان واضحا لدى القوة السياسيه التى كانت تحكم فى ذلك الوقت بتوصية من لجنة فنيه قانونيه ان هذا السيد القاضى صلاح حسن كان كادرا سياسيا .
احمد منصور :
يعنى انت مش ناوى تعترف انكم اخطاتم بموقفكم دا ؟؟
الصادق المهدى :
لا انا قلت اخطأنا .. انا قلت دا خطأ تاريخى .. وانو دا عكر .. لكن مش شخصى .. ماهى دى النقطة انا كان الموقف ..
احمد منصور:
فى النهاية هى حكومة الصادق المهدى ؟
الصادق المهدى :
ما حكومة الصادق المهدى .. حكومة الائتلاف ..
أحمد منصور :
التى يراسها الصادق المهدى .. فى التاريخ انت المسئول ..
الصادق المهدى :
ايوه .. لكن لا .. ائتلا ف بين حزبين .. يعنى مافى مسئوليه ..
أحمد منصور :
ماحدش هنا ما لقيتش حد فى كل مصادر التاريخ يلقى مسئوليه على اسماعيل الازهرى .. الكل يلقى بالمسوليه على الصادق المهدى رئيس الحكومه والكل فى التاريخ ييقول حكومة الصادق المهدى وليس حكومة ائتلافيه :
الصادق المهدى :
طبعا لانو شايفين انو وضعى السياسى كبير لكن كما قلت لك فكرة حل الحزب الشيوعى نفسها كانت بقيادة اسماعيل الازهرى .. ولذلك المسألة دى مش شخصية .. انا فى رأى كانت من الاخطاء التى عكرت صفو الحركة السياسية فى السودان ولكن الحقيقة انها كانت ينبغى ان تنسب للقوى السياسية المؤتلفه مش لفرد .
يا بت إنتي لو عايزه تكتبي لازم يكون الموضوع البتكتبي فيهو يناسب مؤهلاتك .. و لازم يكون الأسلوب محترم و يعكس أنك متربيه .. و الفلسفه في شنو لو قالو ليكي أعربي المهدي الكتبتيها دي ما بتعرفي ليها.. يعني الشعب القلتي بينقاد للمهدي ده عاوزه إنتي تعلميهو أنو ما ينقاد ؟ .. يعني خلاص الشعب كلو غافل و انتي الشاطره اكتشفتي الحكايه دي ؟ حسي المهدي ده ما قدر أبوك أو جدك و عندو بنات قدرك لما يلقن واحده زيك تهاجم أبوهن و بأسلوب متخلف زي أسلوبك حيقبلن ؟ و لو إنتي عندك أبو ولا عم ولا كبير و الناس اتكلمت عنو بأسلوب غير لائق حتقبلي ؟ و لا ما عندك كبير .. بلا يخمك
هذه الشمطاء المتبرجة لا تريد بهذا المقال اظهار قدراتها الكتابية وانما ارادت ان تعرض جسدها ومفاتنها وذلك بلبسها الشفاف من الملابس لكشف عورتها وان تدعو اعضاء الراكوبة لركوبها , هذه الصورة لا تصلح ان توضع في غرفة نوم مابالك وضعها في وسيلة اعلامية واسعة الصيت مثل الراكوبة,,,اركبك ان شاء الله حمار جدي ود الجميل
الكل عارف انو المهدي بيمهد للبشير هبوط ناعم بدون محاكمة و لا مساءلة
المهم هو بيلعب و عينه مشدودة على الكرسي
انتم تتوهمون وتصورورن الصادق كأنه سوبر مان وهذا ليس صحيحا الموضوع بكل بساطه امريكا ضغطت على الصادق والحركات المسلحه وهددت بقفل البلف ووقف دفع فواتير الفنادق وتذاكر السفر والنثريات الدولاريه هكذا بكل بساطه
اليكم جزء من المقابلة التي اجراها احمد منصور معه كشاهد على العصر في امر حل الحزب الشيوعي ..ارجو ان لا تصابوا بالقئ والغثيان .
استهل احمد منصور قوله بالاتي :
تهمة تاريخيه كبيره ضدك حينما كنت رئيسا للحكومة بين مايو 67 ويوليو 68 .. فى 22 ديسمبر 66 المحكمة العليا فى السودان اصدرت حكما برفض قرار البرلمان السودانى بحل الحزب الشيوعى السودانى .. قاضى المحكمة العليا صلاح حسن اعلن ان بنود الحريات فى المادة الخامسة من دستور السودان المؤقت والمعدل لسنة 1964 لا يجوز الحد منها بتشريع او تعديل دستورى .. ثانيا عدم دستورية التغيرات التى اجراها البرلمان فى الدستور يوم 23 نوفمبر 65 وإلغاء أي قانون له صلة بهذه التغيرات .. حكم تاريخى لتاصيل الحقوق والحريات المدنيه فى السودان لكن الكارثه انك انت رئيس الحكومة رفضت الانصياع لهذا الحكم القضائى
الصادق المهدى :
لا مش انا .. يا اخى كان ائتلاف ما دايرين تفهموا الحكاية دى ليه ؟؟
أحمد منصور :
انت رئيس للحكومة .. رئيس للائتلاف .. الامور تلصق بك انت وليس بالاخرين .
الصادق المهدى :
لا ما الحزبين كونوا هيئة قانونيه لتناقش هذا الموضوع الهئية القانونية كان بيمثلنا فيها السيد محمد ابراهيم خليل الهوا استاذ القانون فى الجامعة هؤلاء هم الذين قالوا هذا الكلام . الحزب تبنى مش الصادق .. الحزبين الاتحادى الديمقراطى ….
أحمد منصور :
انت هنا فى سابقة.. فى محكمة عليا بتصدر حكم ينفع حزب سياسى يعدل عليها ؟؟
الصادق المهدى :
ما الحصل انو الاحزاب دى قالت نحنا عندنا الصلاحية التشريعيه مش عند القضاء.
أحمد منصور :
الصلاحية التشريعيه تبقى قبل الحكم مش بعده .. الان القضاء اصدر حكم .. امتثل للقضاء وبعدين أعمل تشريع
الصادق المهدى :
يا اخى .. كان فى ذلك الوقت هؤلاء القضاء مسسيسين والسيد حسن دا نفسه كان شيوعيا.
ما دى المشكلة .. احنا كنا بنقول ولا زلنا عشان يكون فى استقلال القضاء لازم يكون فى حيدة القضاء.
احمد منصور :
يعنى نحنا لما جينا نتكلم عن ثورة 64 تكلمنا عن مكانة القضاء السودانى ودوره فى هذا الامر وحينما اجريت الانتخابات انا سألتك عن القضاء السودانى قلت كان هناك استقلال قضائى الان المحكمة العليا حينما اصدرت حكما ضدك بقت محكمة سياسيه ومسيسه والحكم مسيس .
الصادق :
لا . لا . الواقع هو فى السيد بابكر عوض الله والسيد صلاح حسن كان هؤلاء منسوبين لتيارات سياسية معينة وانا كنت اقول نحن نريد حماية واحترام استقلال القضاء على ان الجزء المفروض يتم ان تكون حيدة القضاء اما ان يستغل قضاء وضعهم كقضاء لمسألة سياسيه دا الذى اثار خلاف جعل الاحزاب ترفض هذا القرار.
أحمد منصور:
فضيلة الامام اسمحى هنا .. من حق القاضى ان يعتنق ما شاء من افكار لكن فى النهاية كان فى قانون يطبقه أيا كان فكره هذا اعتداء .. كان منع الحزب الشيوعى الراجل قال هذا اعتداء على الحريات ..
الصادق :
نعم .. لكن كان واضحا لدى القوة السياسيه التى كانت تحكم فى ذلك الوقت بتوصية من لجنة فنيه قانونيه ان هذا السيد القاضى صلاح حسن كان كادرا سياسيا .
احمد منصور :
يعنى انت مش ناوى تعترف انكم اخطاتم بموقفكم دا ؟؟
الصادق المهدى :
لا انا قلت اخطأنا .. انا قلت دا خطأ تاريخى .. وانو دا عكر .. لكن مش شخصى .. ماهى دى النقطة انا كان الموقف ..
احمد منصور:
فى النهاية هى حكومة الصادق المهدى ؟
الصادق المهدى :
ما حكومة الصادق المهدى .. حكومة الائتلاف ..
أحمد منصور :
التى يراسها الصادق المهدى .. فى التاريخ انت المسئول ..
الصادق المهدى :
ايوه .. لكن لا .. ائتلا ف بين حزبين .. يعنى مافى مسئوليه ..
أحمد منصور :
ماحدش هنا ما لقيتش حد فى كل مصادر التاريخ يلقى مسئوليه على اسماعيل الازهرى .. الكل يلقى بالمسوليه على الصادق المهدى رئيس الحكومه والكل فى التاريخ ييقول حكومة الصادق المهدى وليس حكومة ائتلافيه :
الصادق المهدى :
طبعا لانو شايفين انو وضعى السياسى كبير لكن كما قلت لك فكرة حل الحزب الشيوعى نفسها كانت بقيادة اسماعيل الازهرى .. ولذلك المسألة دى مش شخصية .. انا فى رأى كانت من الاخطاء التى عكرت صفو الحركة السياسية فى السودان ولكن الحقيقة انها كانت ينبغى ان تنسب للقوى السياسية المؤتلفه مش لفرد .
يا بت إنتي لو عايزه تكتبي لازم يكون الموضوع البتكتبي فيهو يناسب مؤهلاتك .. و لازم يكون الأسلوب محترم و يعكس أنك متربيه .. و الفلسفه في شنو لو قالو ليكي أعربي المهدي الكتبتيها دي ما بتعرفي ليها.. يعني الشعب القلتي بينقاد للمهدي ده عاوزه إنتي تعلميهو أنو ما ينقاد ؟ .. يعني خلاص الشعب كلو غافل و انتي الشاطره اكتشفتي الحكايه دي ؟ حسي المهدي ده ما قدر أبوك أو جدك و عندو بنات قدرك لما يلقن واحده زيك تهاجم أبوهن و بأسلوب متخلف زي أسلوبك حيقبلن ؟ و لو إنتي عندك أبو ولا عم ولا كبير و الناس اتكلمت عنو بأسلوب غير لائق حتقبلي ؟ و لا ما عندك كبير .. بلا يخمك
هذه الشمطاء المتبرجة لا تريد بهذا المقال اظهار قدراتها الكتابية وانما ارادت ان تعرض جسدها ومفاتنها وذلك بلبسها الشفاف من الملابس لكشف عورتها وان تدعو اعضاء الراكوبة لركوبها , هذه الصورة لا تصلح ان توضع في غرفة نوم مابالك وضعها في وسيلة اعلامية واسعة الصيت مثل الراكوبة,,,اركبك ان شاء الله حمار جدي ود الجميل
الكل عارف انو المهدي بيمهد للبشير هبوط ناعم بدون محاكمة و لا مساءلة
المهم هو بيلعب و عينه مشدودة على الكرسي
ما قدمت لينا اي دليل على كلامك
اهو حكي
ما قدمت لينا اي دليل على كلامك
اهو حكي
الولية دي مفروض تنجلد عشان لبسها القبيح دا .. وكمان تتكلم عن المهدي .. أحسن يا ولية تتلمي وإلا الأنصار ح يلموك
الولية دي مفروض تنجلد عشان لبسها القبيح دا .. وكمان تتكلم عن المهدي .. أحسن يا ولية تتلمي وإلا الأنصار ح يلموك