أخبار مختارة 
إزالة التمكين تستعد للانقضاض على تجار العملة والمتهربين من الضرائب
اجبار رجل أعمال علي دفع 317 مليار جنيه تسوية تهرب ضرائب
شرعت لجنة إزالة التفكيك في وضع خطة محكمة لمحاصرة تجارة العملة والمتهربين من الضرائب.
وتشير معلومات تحصلت عليها الراكوبة إلى أن الخطة تستهدف ملاحقة مدراء وموظفي بنوك وتجار عملة كبار ومستوردين وشركات قطاع خاصة تضارب في العملات الاجنبية.
وابلغ مصدر مسؤول باللجنة الراكوبة أن اللجنة تمتلك معلومات خطيرة عن مدراء بنوك وموظفين وتجار وشركات ظلت تتعامل بالنقد الاجنبي خارج الأطر القانونية.
وقال إن قانون التفكيك يسمح للجنة بالتدخل من تلقاء نفسها لوقف مثل هذا العبث الذي يدمر الاقتصاد السوداني . مشيراً إلى أن اللجنة حذرت مدراء البنوك في اجتماع سابق (ولا عذر لمن انذر) .
وأكد المصدر صحة ما تداولته مواقع التواصل الإجتماعي اليوم عن إجبار أحد رجال الأعمال الكبار بدفع ٣١٧ مليار جنيه تسوية تهرب ضريبي ودونت في مواجهته بلاغات جنائية لدى النيابة العامة.
الضرايب مهمة للتحكم في العرض النقدي وتمويل المشاريع الحكومية والبحثية شهروا بهم ولاحقوهم قانونيا.
العدالة في استيفاء الضريبة يا رحالة بشيش بشيش لا تندفع اندفاعا لا يراعي الظروف ، الآن البلد لسة ما خرجت من غرفة الانعاش ، والناس ما تعودت على دفع الضرائب بصورة عادلة للطرفين وهم الحكومة ودافع الضريبة ، الضريبة معروف انها مقابل الخدمات فاسأل نفسك ما هي الخدمات التي تقدمها الحكومة للناس ؟ تجد الاجابة لا شئ ثم لا شئ الا اذا كنت تعتبر المدارس والطرق ومحطات الكهرباء التي تغطي جزءا يسيرا من الوطن هي المثال . أيضا كما نريد العدالة في توزيع الخدمات نريد العدالة في استيفاء الضريبة من كل التجار ورجال الأعمال في جميع أنحاء السودان لأن أخذها من بعضهم وتجاهل أخذها من بعضهم ظلم ، ولأننا أيضا نحتاج للضريبة بحق لأنها ضريبة الوطن فهناك مدارس عشعشت فيها الطيور وهناك أطفال سودانيون لا يجدون مدرسة ولا معلما في المعسكرات داخل وخارج السودان وهناك من يدرسون كل المواد على يد معلم تحت ظل شجرة ، وهناك مناطق كاملة في جبال النوبة لا فيها كهرباء ولا وقود ومعدات للزراعة ولا مدارس ولا مستشفيات ولا شرطة ولا محاكم ولا موظفي حكومة ولا طرق ولا كباري كحال معظم مناطق السودان اذا دخل الخريف انقطعوا عن العالم لعدة أشهر . وهناك مناطق في الشرق أهلكها الجوع والعطش والسل والمرض وهناك مناطق تسير فتيات على الدواب لعدة كيلومترات للحصول على الماء ، أحيانا الماء مالح وأحيانا يشرب من نفس الحفير الانسان والبهيمة في نفس الوقت ( ينطبق الحال على الشمالية وكردفان ودارفور وكل مناطق السودان).
لذلك أرى أن تقوم الدولة بمبادرة وعمل حصر واحصائية شاملة لكل هذه الأشياء الملحة باشراف حكام الولايات والوزراء المركزيين المختصين وعمل دراسة كاملة عن التكلفة وطرحها بشفافية على الشعب ولتكن الضريبةحينها احدى وسائل تمويل هذا المشاريع ويا حبذا لو ترك الخيار لدافع الضريبة أن يكون له أن يطلب ايداع مساهمته الضريبية لصالح المشروع الاسعافي الذي يختاره وأن يكون في قائمة الشرف المكرمين حين افتتاح المشروع .
أعتقد أنه خلال الفترة الانتقالية لا بد من ابتكار أفكار ابداعية لا تتقيد بالبيروقراطية الحكومية هدفها انجاز مشاريع خدمية ملموسة لصالح الشعب مع الالتزام بالشفافية والابتعاد عن المحسوبية والفساد والله الموفق .
والذى عايز يعمل خطه لاسترداد الامةال من متهربى ضرائب وتجار عمله اجنبيه …يعلنها هكذا !!!!!! عجبى
نأمل من قلبه على الوطن .. وعلى قناعة تامة أن المواطن – في أي بقعة من بقاع بلادنا الحبيبة – والذي نتطلع أن يأتي في مقدمة ألويات أولي الأمر ، أن يتصف بالأمانة والاخلاص فيما يؤكل اليه من مهام تجاه المواطن – حبذا لو يأخذ كل من يهمه الأمر بصورة جادة وينفذ – بقدر المستطاع – ما جاء في مداخلة (ابن أمدرمان) الواردة بتاريخ اليوم 9 يونبو 2021م عبر صحيفة الراكوبة، بل أقترح أن ينقح ويعتمد من رئاسة مجلس الوزراء الحالي، ينشر بصدده مرسوم رئاسي، لتكون اضافة حقيقية لحكومة المرحلة الانتقالية وملزم العمل به ابتداء من المركز وفي جميع ولايات السودان.
يابن ام درمان الضرايب دي خط احمر في كل الدول الا السودان
نعم ما المفروض تعلن ولكن نتمنى أن يكون الإعلان بعد تمكنهم من الإمساك بهم جميعا وبملفاتهم، هؤلاء هم من يدمرون الإقتصاد السوداني.
هل نحن أغنى من السعودية؟ شوف ماذا عملت لمحاربة الفاسدين.
زعم الفرزدق ان شسيقتل مربعا
فاهنأ بطول سلامة يا مربع
والله رجال
لا تمام ياناس الراكوبة .. نبهتو تجار العملة يعملو حسابهم .. شكرا ليكم … ولمساعدتكم في انقاذ الاقتصاد …
فعلاً انتو راكووووووووووووووبة .
خطابك منصف يا الرحاله ، وأنك رجل وطني وديمقراطي ، تحياتي لك ،،،
تحياتي لك ابن ام درمان اينما كنت ،
أنت فعلا رجل وطني ، فاهم الاوضاع دون تعنصر ، فالسودان كان لا تشعر بدولة إلا تدخل ولاية الخرطوم . والاطراف متهالكه, الاطراف مكان الانتاج . اصبح الوضع معكوس ولا يوجد شئ ملموس …
طبعا دة فهم غبى لمحاربة ارتفاع العملة الصعبة وانخفاض الجنيه السودانى ، ما هكذا تورد الابل ، الحل الامنى لا يجدى فاذا كان يجدى كان نفع مع النظام البائد اذ انه كون محاكم طوارئ وقانون طوارئ خاص بالعملة ورغم ذلك لم يجدى ، المشكلة في الاقتصاد نفسه وعدم الإنتاج وليست في التجار فقط ، هذا الشخص الفاشل العاجز حمدوك وطاقمه من وزراء المالية ، بدوى ، هبة ، والمدعو جبريل ، كلهم يتجهون للخارج بدلا عن الداخل ، كما انهم منبطحونهم على بطونهم كاشفين عوراتهم للبنك الدولى وصندوق الدولى يفعل فيهم ما يشاء والنتيجة ما ترونه الآن من رفع لأسعار المحروقات ، وبعدها سوف ترون ارتفاع أسعار كل المواد الاستهلاكية والخدمية ، المواصلات ، والنقل والأدوية وسوف تزيد تكلفة انتاج الزراعة للضعفين وسوف يتبعها زيادة أسعار الخضروات والمأكولات جميعا وبالطبع هذه الزيادات الرهيبة سوف تفقر غالبية الشعب السودانى وبعدها يبدأ التأثير الاجتماعى للفقر ، تسرب الطلاب من الدراسة ، عدم القدرة على شراء الادوية والعلاج ، مشاكل السكن وارتفاع الإيجارات والبناء ، ومن ثم المشاكل الأخلاقية والجرائم
كل هذا بسبب السياسات الرعناء لهؤلاء
فأر الفحم كان يشترك مع لصين آخرين (توفي احدهم الذي كان حديث عهد عمل ببنك إسلامي شهير كان هو من مهّد لدخول الكيزان في العمل التجاري بصورة عامة و من سن سنة إحتكار قوت الشعب السوداني بصورة خاصة)، كان هؤلاء اللصوص الثلاثة يمتطون سيارة أجرة صفراء (قبل إستيلائهم على السلطة عام 89) في جُنح ظلام الليل و يسرقون عدد من جوالات السُكر من مخازن هذا البنك و من ثم يتقاسمون مبلغ بيع السُكر بعد بيعه في سوق حي العُشرة بالخرطوم و هو ليس ببعيد من حي إمتداد الدرجة الثالثة حيث كان يقيم فأر الفحم في منزل مُستأجر.
هل تتذكر إحدى مغامراتك الشيطانية هذه يا فار الفحم؟ أم ان نعيم السلطة قد جعلك تمحو كل ما كان في حياتك البائسة قبل 89؟
الاخت جواهر دى حق عام ملك الشعب . اللص بقيف مع اللصوص وتعاطف اللصوصية بان عليك قال : سيدنا علي كرم الله وجهه ( اعرف الحق تعرف اهله ) . العاطفة عمرها ما بنت بلد ، والحق حق .؟؟؟
عليكم بمصانع الحديد تهرب ضريبي شديد
الماليزي + ذات العماد