قال محامو الطوارئ،إنّ أحياء المايقوما، ودفيعة شرق، الشليخة، محطة 7، المزدلفة شمال، وشارع واحد في محلية شرق النيل تتعرض لموجات عنف مروعة، حيث أسفرت الهجمات المستمرة عن سقوط عشرات الضحايا المدنيين بين قتيل وجريح، وسط انتهاكات جسيمة ومنهجية ترتكبها قوات الدعم السريع بحق المدنيين العزل.
وفي هجوم جديد مساء السبت، على منطقة المايقوما، قُتل ستة مدنيين وأصيب آخرون جراء إطلاق النار العشوائي والاعتداءات المتكررة.
وتأتي هذه الجريمة وفقا لبيان المحامين تلقته “الراكوبة” من ضمن سلسلة من الانتهاكات المستمرة، والتي تشمل القتل خارج نطاق القانون، والاعتقالات التعسفية، والاختطاف مقابل فدية، ونهب الأسواق والمنازل والمرافق العامة. كما تتعرض الأحياء لقصف عشوائي يهدد حياة المدنيين، وسط انقطاع تام للكهرباء والمياه والاتصالات، وتوقف تام للمخابز والتكايا.
وقال البيان إن استمرار هذه الجرائم في ظل غياب أي تدخل رادع يمثل تحديًا خطيرًا للمنظومة الدولية لحقوق الإنسان، ويعزز ثقافة الإفلات من العقاب.
وأكدت مجموعة محامو الطوارئ أن هذه الأوضاع تستدعي تحركًا عاجلًا لحماية المدنيين، وتقديم الإغاثة العاجلة للمتضررين، والعمل على محاسبة الجناة لضمان تحقيق العدالة ومنع تكرار مثل هذه الانتهاكات مستقبلًا.
وأضافت: “بناءً عليه، تدعو مجموعة محامو الطوارئ المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى التدخل الفوري لوقف هذه الجرائم، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية السكان من هذه الانتهاكات المستمرة”.
المدنيين يقتلون من الجانبين اما قصفا بالطيران او ذبح كالشياه من المليشيات التي تقاتل بجانب الجيش المختطف.
الاجدي الدعوة لوقف الحرب. منذ عامها الأول. َوكل من يقول يجب أن تقيف وصف بألعماله والخيانه ووووو.
نتيجه الحرب القتل والموت والدمار كلما طال أمد الحرب….
الدعم السريع لم يفوت فرصه او منبر الا وحضر آخرها جنيف.
اما الطرف الثاني الجيش ومليشياته. ومن يقف من خلفهم كرتي ومليشيات المؤتمر الوطني المحلول وعطاله الحركه الاسلامويه المبوله وحركات ارتزاق وعماله اوسخ من الوسخ.. لا يريدون ان يفهموا ان من يدفع ههذ الفاتوره هو المواطن الذي حصر بين رحي الحرب وبل بس وجغم بس ووووور