اتهم متحدث رسمي باسم قوات (الدعم السريع) السودانية، 3 جهات قال إنها “اعتبارية” بالعمل على حياكة مؤامرات ضده، والمح إلى أن بعضها قوى سياسية تعتبر حليفة.
وكان قائد الدعم السريع، عضو مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان “حميدتي” تحدث الأربعاء الماضي، عن مخطط لإبعاد قواته عن الخرطوم عبر إشعال الصراع القبلي في بعض الولايات، والسعي للوقيعة بين قواته والجيش.
وقال المتحدث باسم الدعم السريع، العميد جمال جمعة، لـ “سودان تربيون”، أمس: “هناك 3 جهات اعتبارية، تحيك مؤامرات ضد الدعم السريع”.
وأعلن عزمهم تحريك إجراءات قانونية في مواجهة تلك الجهات، بعد جمع المعلومات الكافية، ومن ثم الكشف عنها لوسائل الإعلام.
وقال إن “الجهات الاعتبارية الثلاث، بعض منها قوى حزبية معروفة موجودة حاليًا في الساحة السياسية، لكن ليس من مصلحتها بقاء القوات النظامية – القوات المسلحة وقوات الدعم السريع وقوات الشرطة وجهاز المخابرات – متماسكة” وأردف “لذا فهي تعمل ضدنا”.
وأوضح جمعة أن بعض تلك الأطراف تعتبر بمثابة الحليف”لكن ما يحدث في السوشيال ميديا يؤكد أنهم لا يعملون وفق هواهم”، وذلك في إشارة إلى أن الأطراف المقصودة تحث أنصارها على توجيه انتقادات للدعم السريع.
وأضاف: “أنهم يثيرون القلاقل ويختلقون اكاذيب ويستغلون أي حدث سواء إيجابي أو سلبي، إن كان إيجابيا يقولون إن الدعم السريع يرغب في تحسين صورته، نحن لا نحسن صورتنا”.
وينشط رواد مواقع التواصل الاجتماعي على الدوام في انتقاد تصرفات قوات الدعم السريع، خاصة بعد فض الاعتصام أمام محيط قيادة الجيش في 3 يونيو 2019، والذي أودي بحياة 200 شخص وفقًا للجنة طبية معارضة فيما تقول وزارة الصحة إن عدد القتلى لا يتجاوز الـ 85.
ويتهم ناشطون قوات الدعم السريع بالتورط في فض الاعتصام بهذه الصورة المأسوية لكن قادة القوات يؤكدون على الدوم عدم صدور أوامر منهم للفض وأن جهات عديدة تنتحل صفة قواتهم.
الجريدة
اجلدوا الشيوعيين
انت يا اسماء يا كوزة وموز الدويم وجنجويدك وبرهانك وكباشيك لا تستطيعون جلد الشيوعين، فالشيوعيون كعبهم راسخة في تراب هذا والوطن واياديهم نظفيه لم تتلوث بالسرقة ونهب اموال الدولة كما فعلتم انت يا كيزان با جعانين.
وهل تم اختباركم من قبل حتى نتأكد من نظافة يدكم وأنكم مصفحون ضد الفساد
لا مسكتوا (وزارة ولا إمارة) … ثم … زمااااان (قلعتكم الكبرى وقبلتكم الأولى) ألم يهدمها الظلم وفساد (الرفاق)؟ … رجاء اتركوا الادعاءات وسقط الكلام فالوقت الآن للعمل و (بس)
قوات الدعم السريع مهما عملوا فى النهاية هم مليشيات قبلية قتلت الكثيرين فى دارفور قبل حضورها إلى الخرطوم وتقتل الشباب فى محيط القيادة وقائدها وضباطها لم يتخرجوا من الكلية الحربية .. هل يوجد سودانى لايعرف ذلك !
المجرم حميتى جبان ،
ومليشيا الجنجويد أوباش جبناء ،
ينكرون الحقيقة الواضحه وضوح الشمس
كل العالم يعرف المجازر التى إرتكبوها
فى دارفور ، وفى مجزرة فض الإعتصام ،
وتوجد عشرات الفيديوهات – صوت وصوره –
التى تدينهم ، وتفضح جرائمهم ،
وهم جبناء ،
يكذبون وينكرون بدون حياء ،
ولا يريدون ان يعترفوا بجرائمهم ،
التى لا ينساها الشعب السوداني أبداً ،
مهما كذبوا، ومهما أنكروا ، ومهما
تهربوا من العقاب الذى ينتظرهم ،
ولكل. جريمةٍ عقاب
لكنهم جبناء ،
يخافون من العقاب الذى سيحل بهم ،
عاجلاً أو آجلاً ،
ولا مفر لهم من جرائمهم أبداً.
والله يا من تتكلمون عن حميدتى والله لولا حميدتى وقسما كان الكيزان الان حاكمين السودان لان مجلس السيادة كل عسكره كيزان او متعافين ولكن حميدتى باقى ليهم شوكة حوت عشان بطلوا كلام فارغ فى البطل حميدتى
تحت حماية الدعم السريع … الخرطوم اليوم (19/5/2020) أستقبلت مسؤولآ رفيعآ من مخابرات “الأقليم” .. و في ذات التوقيت و من المطار مباشرة سجل الفريق (صلاح قوش) زيارة للأكاديمية ..
و لا أحد يصرخ بالطبع .. لأن “الصراخ ممنوع” في صالة عرض “الأفلام” …
السيد جنرال جربندية خلا جنجويد قائد قوات المرتزقة الغير محترم ..
ما يزيد عن ثمانمئة مرتزق يرتدي زي قواة المرتزقة التي تعود ملكيتها الخاصة لك، فأنت الآمر الناهي لهذه القوات، هولاء المرتزقة من مختلف الجنسيات هجموا من غير سابق إنذار على آلاف المواطنين السودانيين العزّل من السلاح في الساعات الأولى من اليوم الأخير في رمضان فقتّلوا وإغتصبوا وجرحوا وضربوا وأذلُّوا وكالوا أقبح الإساءات اللفظية لمن نجى هرباً من القتل أو الإغتصاب. هذه المجزرة البشعة لم تحدث عفوياً ولم تكن وليدة قرارٍ مرتجل بدليل الإستعدادات التي لا بد أن تكون قد أخذت أياماً عديدة، فهناك قرار بارتكاب المجزرة كان يجب التشاور حوله وحول أهدافه ونتائجه وتحديد ساعة الصفر والنظر فيه من كل الزوايا، وكانت هناك خطة عسكرية لإرتكاب هذه المجزرة وبالطريقة اإجرامية الجبانة المنحطة التي تمت بها وكانت هناك ترتيبات لوجستية لتوفير آليات النقل وتحديد نوعية الأسلحة المقرر استعمالها، ثم بعدها أعطيتم جنود المرتزقة التعليمات مهدرين دماء وأرواح الشعب السوداني وعرضه باستخفاف وعدم إكتراث غباء نقلته لنا بعض التسريبات للوضيع كباشي. هل بعد هذا السرد المختصر جداً لبشاعتكم وإجرامكم ترى أن لديك حجة لتحريك إجراءات قانونية في مواجهة أي جهة كانت؟ هل ترى أنّ بإمكانك مهما فعلت أن تمسح من ذاكرة ووجدان ونفس الشعب السوداني بشاعة المجزرة واحتقارها لكرامة الإنسان السوداني بل كرامة الإنسان على الإطلاق؟ وسؤال أخير: هل أنتم أغبياء أم أنكم تتغابون أنت وزملاءُك في أقبح جريمة ضد الإنسانية البرهان والوضيع والعطا؟ لعنة الله عليكم ..ندعوه أن يُرِيَنا فيكم يوماً يشفي صدورنا ويُذهب غيظ قلوبنا. لماذا تتجاهلون أنّ مشكلة السودان الأولى هي وجودكم في أعلى مراتب السلطة اليوم؟
هذذا الرد قمت بتعديله حيث سقطت فيه بعض الجمل وتسربت أخطاء املائية، الرد الذي تحته هو الرد المكتمل
لسيد جنرال جربندية خلا جنجويد قائد قوات المرتزقة الغير محترم ..
ما يزيد عن ثمانمئة مرتزق يرتدي زي قواة المرتزقة التي تعود ملكيتها الخاصة لك، فأنت الآمر الناهي لهذه القوات، هولاء المرتزقة من مختلف الجنسيات هجموا من غير سابق إنذار على آلاف المواطنين السودانيين العزّل من السلاح في الساعات الأولى من اليوم الأخير في رمضان فقتّلوا وإغتصبوا وجرحوا وضربوا وأذلُّوا وكالوا أقبح الإساءات اللفظية لمن نجى هرباً من القتل أو الإغتصاب. هذه المجزرة البشعة لم تحدث عفوياً ولم تكن وليدة قرارٍ مرتجل بدليل الإستعدادات التي لا بد أن تكون قد أخذت أياماً عديدة، فهناك قرار بارتكاب المجزرة كان يجب التشاور حوله وحول أهدافه ونتائجه وتحديد ساعة الصفر والنظر فيه من كل الزوايا، وكانت هناك خطة عسكرية لإرتكاب هذه المجزرة وبالطريقة الإجرامية الجبانة المنحطة التي تمت بها وكانت هناك ترتيبات لوجستية لتوفير آليات النقل وتحديد نوعية الأسلحة المقرر استعمالها، ثم بعدها أعطيتم جنود المرتزقة التعليمات مهدرين دماء وأرواح الشعب السوداني وعرضه باستخفاف وعدم إكتراث وغباء نقلته لنا بعض التسريبات الصوتية للوضيع كباشي. هل بعد هذا السرد المختصر جداً لبشاعتكم وإجرامكم ترى أن لديك حجة لتحريك إجراءات قانونية في مواجهة أي جهة كانت؟ هل فكّرت أبداً في قانونية وضعك وإمتلاكك لجيش مرتزقة؟ هل نسيت أم تناسيت يا غبي أنك مطلوب للعدالة في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب؟ هل ترى أنّ بإمكانك مهما فعلت أن تمسح من ذاكرة ووجدان ونفس الشعب السوداني بشاعة المجزرة واحتقارها لكرامة الإنسان السوداني بل كرامة الإنسان على الإطلاق؟ وسؤال أخير: هل أنتم أغبياء أم أنكم تتغابون أنت وزملاءُك في أقبح جريمة ضد الإنسانية البرهان والوضيع والعطا؟ لعنة الله عليكم ..ندعوه أن يُرِيَنا فيكم يوماً يشفي صدورنا ويُذهب غيظ قلوبنا. لماذا تتجاهلون أنّ مشكلة السودان الأولى هي وجودكم في أعلى مراتب السلطة الي
جنجويد رباطة
لن ننسي ولن نغفر وجودكم العبثي وجرائمكم
الموثقه انتم نبت
شيطاني ألّم بهذه البلاد وانتجه شيطان
حبيس كوبر ينتظر
عقابه وستجدون
عقابكم حين تستوي الأمور بعد حين وحينذاك
سنتفرغ لكم..
تباً لكم ولكل افعالكم ..
0360