هذه نهاية سعودي سبّ النبي محمداً وفاطمة ومزق القرآن وضربه بالنعال !

عقب ثبوت ردته وتطاوله على الذات الإلهية وسبه النبي محمد صلى الله عليه وسلم وابنته فاطمة، وتمزيقه المصحف وضربه بالنعال وتوثيقه لذلك على موقع التواصل الاجتماعي “كيك”، أصدرت المحكمة العامة في محافظة حفر الباطن في السعودية حكماً ابتدائياً بتنفيذ حد الردة على مواطن (سعودي) عشريني عُرف بـ”مرتد حفر الباطن”.
وأطلقت المحكمة العامة في محافظة حفر الباطن، حكماً يقضي بإقامة حد الردة على مواطن سعودي، بعد أن وجه «المدعي العام» لائحة اتهام بحق المواطن، حوت سب وشتم الصحابة وقيامه بتمزيق المصحف وضربه بالنعال وتصوير ذلك على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أكد «المدعي العام» اقتناعه بالحكم الابتدائي، وبعد عرض الحكم على المتهم اعترض على الحكم.
وبحسب مصادر «الحياة» فإن هذا الحكم يستوجب النظر الوجوبي لمحكمة الاستئناف، إذ ستنظر من قِبل الدائرة الجزائية بمحكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية وسينظرها خمسة قضاة وبعدها ستنظر أمام الدائرة الجزائية بالمحكمة العليا وينظرها خمسة قضاة ومهمتهم النظر في الحكم وملابساته ومدى موافقته للأحكام الشرعية والأنظمة المرعية وبعدها يتخذ القرار في شأن المصادقة على الحكم من عدمه.
وتضمنت حيثيات الحكم آيات وأحاديث وأقوالاً لأهل العلم في وجوب قتل كل من تطاول على الثوابت الدينية والمقدسات، واستدل على فساد عقيدة من يقترف مثل هذه الأفعال.
وتعود تفاصيل قضية ما يسمى بـ(مرتد حفرالباطن) بعدما تم القبض عليه من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، خلال العام الماضي، وتمت إحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بمحافظة حفر الباطن، إذ تم التحقيق معه وتوجيه الاتهام بالتطاول على الذات الإلهية بأقذع الألفاظ وسب النبي صلى الله عليه وسلم وقذفه وقذف الصحابية فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم وسب وشتم الصحابة وقيامه بتمزيق المصحف وضربه بالنعال وتصوير ذلك على برنامج «كيك»، وطالب المدعي العام بإثبات إدانته بما نسب إليه والحكم عليه بحد الردة وذلك بقتله بالسيف، كما نظرت القضية بمحكمة حفرالباطن من ثلاثة قضاة وأثبتوا إدانته بما نسب إليه وحكم عليه بحكم ابتدائي بقتله حداً لردته عن دين الله.
mbc.net
لا يوجد حد للمرتد في القران ولا يقتل انسان الا بقتله انسان اخر عمدا لقوله تعالى ” وكتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس والعين بالعين والانف بالانف والاذن بالاذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون” المائدة 45 . وقوله تعالى ” من ارتد فانما يرتد لنفسه وهنا الواقعة ليست ارتداد انما سب ويجب ان يعزر ويغلظ بعقوبة مناسبة تناسب حجم الجرم واعطاءه فرصة للرجوع والتوبة فان الله تواب رحيم واذا لم يفعل يسجن فقط والله اعلم .
الاخ…خالد بن الوليد انت تناقض نفسك وتقول حسب ما فهمت من تفسيرك لحد الرده ان مصدر تشريعه هو السنة وفي الاخر تختم بان هذا الحد ثابت في القران؟؟؟
ياسيدي هنالك عشرات الايات تبيح للانسان ان يعتقد اي معتقد يراه وان له دين ولكم دين ولن اجادلك كثيرا بل اطلب منك مذيدا من الاضطلاع حتي تستطيع فهم الدين جيدا وان تعرف ماذا فعل الرسول (ص) بالمرتدين في حياته وهل اقام عليهم الحد؟ ان كان اصلا يوجد حدا لهذا الامر
حكم المرتد هو القتل لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من بدل دينه فأقتلوه ) وهو نص صحيح بنيت عليه احكام كثيرة … وما قام به هذا الشخص يستحق القتل , والله المستعان.
كل شخص حر في إعتناق المعتقد الذي يناسبه
من غير إكراه.
انت حمار ما بتفهم .هو حر انشاء يذهب الي تايوان ويعتنق الديانة البوذية ولكن أن يسخر من معتقد مليار ونص مسلم ويسب النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام فهذا ليس حقة .يعني انا لو واحد سب والدي فقط ممكن ابعثة الي جهنم وبئس المصير فما بالك بأفضل خلق الله
من ارتد فانما يرتد لنفسه ؟؟؟
ههههههههههههه
بقيتوا تألفوا الآيات كمان ؟؟
التساهل التام في السماح للفضائيات ببث كل غث وقبيح وحتى بدون أدنى محاسبة للقائمين على أمر هذه القنوات مع إمكانية عدم البث أساسا وذلك بحكم التحكم على هذه الأقمار هو ما أوصلنا لهذه الحال فنسأل المولى ستر الأحوال
التساهل التام في السماح للفضائيات ببث كل غث وقبيح وحتى بدون أدنى محاسبة للقائمين على أمر هذه القنوات مع إمكانية عدم البث أساسا وذلك بحكم التحكم على هذه الأقمار هو ما أوصلنا لهذه الحال فنسأل المولى ستر الأحوال
لا اجزم وعلي اوكد ولكن هنالك لا اعرف شي يقال ان يؤخذ ثلاثة ايام لكي يرجع لدينة
كما حصل في عهد النميري محمود محمد طة وفليب غبوش اعطوهم القاضي ثلاثة ايام لكي يعودوا
الي صوابهم فقام قلبيب غبوش بالعودة وتمسك محمود محمد طة بعقيدتة وتم حكم علية القاضي
بالشنق وكان ذلك حكم الردة …. لكن هولاء لم يسبوا رسولنا الكريم ولم يقطعون المصحف
انما ارتدوا عن الاسلام بعقيدة الاتجاة او المذهب الجمهوري كما يسمي في ماضي وكان يقال بان
محمود لم يموت ولكن سيظهر في موقع اخر من القصص في ذلك الزمان ومات محمود شر موتة ولم يظهر
تاني وتشتت المزهب الجمهوري واصبح اطلالا هذة قصة قديمة قبل عشرات السنين وكان الحكم في ذلك
الزمان الحكم الاسلامي او الشريعة الاسلامية قطعت الايادي وقتلت وشردت والله اعلم
بسم الله والصلاة على حبيبنا محمد بن عبد الله
اخى تختلف المذاهب فى حكم الردة ولكنها تتفق فى أن من يخرج عن الدين الاسلامى بعد اسلامه فهو مرتد ودونك قصة الحبشية الاخيرة فى السودان وثبت انها اصلا لم تكن مسلمة او الصحيح لم تكن هنالك بينة على خروجها من الاسلام وفسر الشك لصالحها بقولها انها لم تكن يوما مسلمة اما ماورد عن التوبة لايتم الا بعد ان يصبح الحكم نهائيا بمعنى ان الحكم الان رفع للجهة الاعلى للتصدبق عليه وربما يكون حكمها خلاف حكم المحكمة الاولى لذا فهو لايستتاب الا بعد ان يكون الحكم جاهزا للتنفيذ اما عن السب سواءا للذات الالهية او الرسول الكريم او اهل البيت فهو خروج على الاسلام باتفاقى العلماء ولكن هنالك خلاف كبير حول قتل المرتد وان اصحاب القتل هم الاقل والصحيح هو نفى المرتد لغير بلاد المسلمين ولكن رغم النفى لايجوز له سب معتقدات الاخرين الدينية وسوف تطوله عقوبات تلك البلد حسب التشريع فيها واعلمو ان الدين الاسلامى دين اقتناع دون اجبار والقران الكريم فيه كثير من الايات التى تدل على ذلك منها: (لا اكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) ( قل يا ايها الكافرون ……….. لكم دينكم ولى دين ) وكثير من ذلك فالتشدد لامعنى له لان الشرك بالله من اعظم الكبائر ومن يحاسبنا به الله العلى القدير وحده