عضو في التحالف يقلل من نتائج زيارات المسؤولين إلى مشروع الجزيرة
ودمدني – عبدالوهاب السنجك
قلل إبراهيم محيي الدين، عضو سكرتارية تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل مكتب المعيلق، من نتائج زيارات المسؤولين للاطلاع على عمليات الموسم الشتوي.
وقال محيي الدين، ، إن المشروع بحاجة إلى حلول في التمويل وما يسمى بشيك الضامن وتوفير مياه الري والتحضير والتوقيت والبذور والسماد، وعد زراعة 600 ألف فدان من القمح لهذا العام أمرا مستحيلا، وقال “نحن أصحاب تجارب”، وعزا ذلك إلى عزوف المزارعين واتجاه أكثرهم لزراعة المحاصيل سريعة الإنبات التي لا تحتاج لكميات من مياه الري فضلا عن أنها ذات عائد نقدي مثل البقوليات
اليوم التالي
ماحدث لمشروع الجزيره بل كلالمشاريع الزراعيه سيظل وصمةعار للانقاذ ، كل هذا حدث بسبب سياسات التمكين ايعقل ان يتم تولي مدير جامعةادارةمشروع كالجزيرةواشهد الله ان المشروع كان به كثير من الكوادر المؤهله التي تم تشريدها والامر الثاني سياسة نأكل مما نزرع التي بموجبها تم تقليص مساحات القطن وزراعة القمح ، وغض الطرف من الحكومه مما يحدث بالمشروع من فساد ازكم الانوف بداية من قيادات المزارعين ونقابة العاملين وما يسمي بالامن الاقتصادي وضعاف النفوس من العاملين حتي كانت الطامه الكبري !!!!!
نحن نعول علي الوالي الهمام أيلا وعصا موسي السحرية للأنقاذ وأفكاره الجهنمية وكيفية تجميع الأتاوات
نسال الله ان يكفينا شر ماهمنا نرجو من الدوله التركيز علي الانتاج وتسخير كل اامكانيتها التي تصرف من دون اوجه صرف حقيقه الي حل مشكله الري واعاده هذا مشروع الي سيرته الأولي وهو الحل الوحيد لنهضه وتمنيه الريف ويمهد العوده الطوعيه لكل من ترك ارضه .
نحن نعول علي الوالي الهمام أيلا وعصا موسي السحرية للأنقاذ وأفكاره الجهنمية وكيفية تجميع الأتاوات
نسال الله ان يكفينا شر ماهمنا نرجو من الدوله التركيز علي الانتاج وتسخير كل اامكانيتها التي تصرف من دون اوجه صرف حقيقه الي حل مشكله الري واعاده هذا مشروع الي سيرته الأولي وهو الحل الوحيد لنهضه وتمنيه الريف ويمهد العوده الطوعيه لكل من ترك ارضه .