البشير يترأس الأربعاء الاجتماع التشاوري حول الحكومة المقبلة
يترأس الرئيس السوداني عمر البشير رئيس الآلية العليا لمتابعة الحوار، يوم الأربعاء، اجتماع الآلية للاتفاق على برامج المرحلة القادمة وبحث ترتيبات ضم القوى التي شاركت في الحوار للمؤسسات التشريعية تمهيداً للمشاركة في حكومة الوفاق الوطني.
ونفى نائب رئيس المؤتمر الوطني م. إبراهيم محمود، عقب اجتماع المكتب القيادي ليل الإثنين برئاسة المشير عمر البشير، بشدة أن يكون الاجتماع تطرق لترتيبات وشكل الحكومة القادمة.
وقال محمود “ستكون بداية المشاورات في شكل الحكومة المقبلة اعتباراً من اجتماع يوم الأربعاء”.
وكشف محمود أن اجتماع الآلية سيبحث في الغالب ترتيبات ضم القوى التي شاركت في الحوار للمؤسسات التشريعية لتبدأ التشريع والقانون ونقاش آليات الدستور الجديد من خلال لجنة مختصة تمهيداً للنقاش في المشاركة في حكومة الوفاق الوطني.
وأضاف قائلاً “إن أجندة الآلية العليا تتعلق، بجانب المضي قدماً في إنفاذ مخرجات الحوار، بتحديد الأنصبة والأعداد التي تشارك بها القوى السياسية في أجهزة الحكومة القادمة”.
إلى ذلك، قال محمود إن اجتماع المكتب القيادي تطرق لتطورات عملية السلام والمفاوضات وملف دارفور.
وأضاف أن الاجتماع جدد التأكيد على تمسكه والمضي قدماً بالسعي من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في السودان كهدف استراتيجي للحزب والحكومة رغم ممانعة الآخرين وإدمانهم للحرب وإعلانهم بأنهم لن ياتوا للتفاوض.
وأعرب محمود عن أمله في أن يعود الممانعون لرشدهم بعيداً عن الدعاوى غير الصادقة لإيقاف الحرب.
شبكة الشروق
لن يفلت احد من العقاب او الحساب فالسودان الان فى حالة ثورة و الشعب هو الذى سيقرر مصيره بنفسه لا يمكن باى حال من الاحوال ان يظل هذا الشعب اسيرا للابد لحزب يمتهب كل اصناف المحرمات و لا يردعه وازع عن غيه و سدوره ان جهل هولاء الكيزان وغبائهم هو الذى سيعجل بنهايتهم على يد قوة باطشه الا و هى الشعب الذى لن يصمد امام زحفه احد لقد جاء وقت الحساب الاكبر لرد الامور لنصابها الصحيح ان تعود السلطة المسروقه لصاحبها مصدر السلطات الشعب السودانى و ان يتم حساب كل من اقترف جرم فى حق هذا الشعب المكلوم و لن يفلت اى احد من العقاب الرادع انها نهايه الطغيان و بدايه جديده لمولد السودان تبا لكم يا كيزان عليكم اللعنه أحياء و اموات لقد دنت ساعة الحساب فاين تذهبون سوف تسحقكم الحشود تحت اقدامها مثل الصراصير سوف يتطهر السودان منكم فقد كنتم مرضه العجال
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
نريد حكومة تخرج السودان من نفق الظلام والفقر والجوع والغلاء والفساد الذي هلك الكل دون سبب معروف نريد حكومة افرادها همهم على تطور البلد والمواطن ، ونريد حكومة تطبق القانون على الكل دون محاباة .
وبلد مكون من تسع ولايات واربع احزاب وربع التنفيذيين الحاليين في دولاب الدولة وعشرة وزارات فقط الباقي للجحيم .
جيش وطني تحته كل مليشيات الكيزان الكلاب وجيش حميدتي جيش وطني واحد وهو القوة الضاربة يحمي الوطن من الاعداء ويكن جيش اقليميا وعالميا قوياً .
نريد حكومة تخرج السودان من نفق الظلام والفقر والجوع والغلاء والفساد الذي هلك الكل دون سبب معروف نريد حكومة افرادها همهم على تطور البلد والمواطن ، ونريد حكومة تطبق القانون على الكل دون محاباة .
وبلد مكون من تسع ولايات واربع احزاب وربع التنفيذيين الحاليين في دولاب الدولة وعشرة وزارات فقط الباقي للجحيم .
جيش وطني تحته كل مليشيات الكيزان الكلاب وجيش حميدتي جيش وطني واحد وهو القوة الضاربة يحمي الوطن من الاعداء ويكن جيش اقليميا وعالميا قوياً .
لن يفلت احد من العقاب او الحساب فالسودان الان فى حالة ثورة و الشعب هو الذى سيقرر مصيره بنفسه لا يمكن باى حال من الاحوال ان يظل هذا الشعب اسيرا للابد لحزب يمتهب كل اصناف المحرمات و لا يردعه وازع عن غيه و سدوره ان جهل هولاء الكيزان وغبائهم هو الذى سيعجل بنهايتهم على يد قوة باطشه الا و هى الشعب الذى لن يصمد امام زحفه احد لقد جاء وقت الحساب الاكبر لرد الامور لنصابها الصحيح ان تعود السلطة المسروقه لصاحبها مصدر السلطات الشعب السودانى و ان يتم حساب كل من اقترف جرم فى حق هذا الشعب المكلوم و لن يفلت اى احد من العقاب الرادع انها نهايه الطغيان و بدايه جديده لمولد السودان تبا لكم يا كيزان عليكم اللعنه أحياء و اموات لقد دنت ساعة الحساب فاين تذهبون سوف تسحقكم الحشود تحت اقدامها مثل الصراصير سوف يتطهر السودان منكم فقد كنتم مرضه العجال
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
نريد حكومة تخرج السودان من نفق الظلام والفقر والجوع والغلاء والفساد الذي هلك الكل دون سبب معروف نريد حكومة افرادها همهم على تطور البلد والمواطن ، ونريد حكومة تطبق القانون على الكل دون محاباة .
وبلد مكون من تسع ولايات واربع احزاب وربع التنفيذيين الحاليين في دولاب الدولة وعشرة وزارات فقط الباقي للجحيم .
جيش وطني تحته كل مليشيات الكيزان الكلاب وجيش حميدتي جيش وطني واحد وهو القوة الضاربة يحمي الوطن من الاعداء ويكن جيش اقليميا وعالميا قوياً .
نريد حكومة تخرج السودان من نفق الظلام والفقر والجوع والغلاء والفساد الذي هلك الكل دون سبب معروف نريد حكومة افرادها همهم على تطور البلد والمواطن ، ونريد حكومة تطبق القانون على الكل دون محاباة .
وبلد مكون من تسع ولايات واربع احزاب وربع التنفيذيين الحاليين في دولاب الدولة وعشرة وزارات فقط الباقي للجحيم .
جيش وطني تحته كل مليشيات الكيزان الكلاب وجيش حميدتي جيش وطني واحد وهو القوة الضاربة يحمي الوطن من الاعداء ويكن جيش اقليميا وعالميا قوياً .
لن يفلت احد من العقاب او الحساب فالسودان الان فى حالة ثورة و الشعب هو الذى سيقرر مصيره بنفسه لا يمكن باى حال من الاحوال ان يظل هذا الشعب اسيرا للابد لحزب يمتهب كل اصناف المحرمات و لا يردعه وازع عن غيه و سدوره ان جهل هولاء الكيزان وغبائهم هو الذى سيعجل بنهايتهم على يد قوة باطشه الا و هى الشعب الذى لن يصمد امام زحفه احد لقد جاء وقت الحساب الاكبر لرد الامور لنصابها الصحيح ان تعود السلطة المسروقه لصاحبها مصدر السلطات الشعب السودانى و ان يتم حساب كل من اقترف جرم فى حق هذا الشعب المكلوم و لن يفلت اى احد من العقاب الرادع انها نهايه الطغيان و بدايه جديده لمولد السودان تبا لكم يا كيزان عليكم اللعنه أحياء و اموات لقد دنت ساعة الحساب فاين تذهبون سوف تسحقكم الحشود تحت اقدامها مثل الصراصير سوف يتطهر السودان منكم فقد كنتم مرضه العجال
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
لن يفلت احد من العقاب او الحساب فالسودان الان فى حالة ثورة و الشعب هو الذى سيقرر مصيره بنفسه لا يمكن باى حال من الاحوال ان يظل هذا الشعب اسيرا للابد لحزب يمتهب كل اصناف المحرمات و لا يردعه وازع عن غيه و سدوره ان جهل هولاء الكيزان وغبائهم هو الذى سيعجل بنهايتهم على يد قوة باطشه الا و هى الشعب الذى لن يصمد امام زحفه احد لقد جاء وقت الحساب الاكبر لرد الامور لنصابها الصحيح ان تعود السلطة المسروقه لصاحبها مصدر السلطات الشعب السودانى و ان يتم حساب كل من اقترف جرم فى حق هذا الشعب المكلوم و لن يفلت اى احد من العقاب الرادع انها نهايه الطغيان و بدايه جديده لمولد السودان تبا لكم يا كيزان عليكم اللعنه أحياء و اموات لقد دنت ساعة الحساب فاين تذهبون سوف تسحقكم الحشود تحت اقدامها مثل الصراصير سوف يتطهر السودان منكم فقد كنتم مرضه العجال
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى