جوبا تدعو البشير إلى حل مشاكله الداخلية قبل استعراض عضلاته

المتحدث الرسمي باسم جيش جنوب السودان، : القوات المسلحة السودانية قتلت 3 ملايين جنوبي لكن الجنوبيين ما زالوا موجودين وأحياء،
لندن: مصطفى سري
وصفت دولة جنوب السودان تحذيرات الرئيس السوداني عمر البشير لدولة الجنوب، بأنها تعبر عن حالة مجرم مطارد من العدالة الدولية، وشددت على أن أي خطوة يقوم بها البشير ضد جوبا ستصبح بداية النهاية لحكمه. ودعت الحكومة السودانية إلى حل مشكلاتها الداخلية، فيما اعتبرت الحركة الشعبية في شمال السودان التي تقود حربا ضد الحكومة، أن تهديدات البشير تعكس استياء السلطة وهزيمتها في جنوب كردفان.
وكان البشير قد أعلن التعبئة وسط قوات الدفاع الشعبي التي تحارب إلى جانب الجيش الوطني أول من أمس، وأرسل تحذيرات إلى دولة جنوب السودان، وقال إن حكومته جاهزة لتقديم 18 ألف شهيد كما قدمت في الحرب الأهلية السابقة التي انتهت باتفاقية السلام الشامل في يناير (كانون الثاني) عام 2005.
وقال المتحدث الرسمي باسم جيش جنوب السودان، فيليب اقوير، لـ«الشرق الأوسط»، إن البشير يعبر عن حالته كمجرم حرب تطلبه المحكمة الجنائية الدولية. وأضاف أن البشير ارتكب جرائم حرب في جنوب السودان في فترة الحرب الأهلية ولم يتم تقديمه إلى المحاكمة، ولكن قدم بعد أن قتل 300 ألف في دارفور. وقال إن القوات المسلحة السودانية قتلت 3 ملايين جنوبي منذ بداية الثورة في عام 1955. وأضاف: «لكن الجنوبيين ما زالوا موجودين وأحياء، وأجبرت القوات المسلحة على الانسحاب من جنوب السودان». وقال «البشير يريد أن يقول إنه استطاع قتل مليوني جنوبي ولم تتم محاسبته، ويريد أن يعود إلى ارتكاب مزيد من المجازر في الجنوب، ضاربا بالقوانين الدولية عرض الحائط». وتابع «لكن نقول له إن أول خطوة يقوم بها داخل أراضي الجنوب ستصبح بداية النهاية له، ولا أعتقد أنه سيفكر الآن في حرب ضدنا».
ودعا اقوير الرئيس البشير إلى حل مشكلاته في جنوب كردفان، النيل الأزرق ودارفور، وقال «استعراض العضلات لن يفيده، لا سيما أنه هزم في جنوب كردفان، وقواته تمت هزيمتها، وتعبئة شعبه محاولة لاستعادة كرامته المهزومة في جنوب كردفان». وأضاف أن جنوب السودان أصبح دولة مستقلة معترفا بها دوليا، ولا يمكن للبشير أن يعود به الحنين مرة أخرى إلى مدينة توريت. وقال «الخرطوم استخدمت في الماضي بعض القيادات الجنوبية والميليشيات، لكن في الوقت الحاضر أصبحت هذه الميليشيات ضعيفة، والجيش السوداني فقد الكثير حتى من هيبته، فلا يمكنه دخول الجنوب مرة أخرى».
الشرق الاوسط
أقوير كلامه صاح مية فى المية
لابد ان يُقدم الوزراء والمسؤولين وعلى رأسهم نافع ابناءهم اولاً فى الصفوف الاماميه وان يكونو قادة للحرب القادمه
لا يوجد اى سودانى مستعد لتقديم نفسه ويبقى السؤال
فى اى شىء تذهب النفس حسرةٍ مع الغش والخداع الذى نعيشه ؟
بصراحة انا ما مستعد للشقاوة ابهاتنا تاقوها وما حصدو غير الندم اليوم نحن سنجلس مع القاعدين ونعاين ايه البيحصل اكلو ناركم براكم وما ذول حرب في الوكت دا حلال عليكم الحور العين
احد اقرباء ابو ريالة، ربما شقيقه تقريباً كان امي لا يجيد القراءة والكتابة وكان فقيراً ، الآن يشغل منصب قيادي في احد شركاتهم الخاصة. اما عمر البشير واشقائه اصبحوا معروفين لكل اهل السودان وكذلك اموالهم الطائلةوكانوا بالامس فقراء واليوم هم واصهارهم يملكون ثروات ضخمة. عشان كده صاح البشير في المرخيات مهدداً ومتوعدا التمرد بانه سقدم 18 الف شهيد، (من اين ستأتي بهم؟) اين ذهبت الملائكةالتي كانت تقاتل معكم في الجنوب؟ بل اين القرود المسلمة؟ اذهب انت وصاحب العمارات المنهارة والمتعافي وغيرهم من اللصوص ، قاتلوا ، اما نحن فهاهنا قاعدون لسنا عبيدكم!
انا استغرب تماما عندما اسمع السيد الرئيس يتكلم عن تعبئة الشباب,والعودة بهم الى الهلاك مرة اخرى من اجل حماية مصالح السيد الرئيس وحاشيته ولكن السؤال من هم الشباب الذين يريد السيد الرئيس الزج بهم فى الحرب مرة اخرى؟ واذا افترضنا جدلا ان الحرب كانت سابقا فى الجنوب من اجل الحور العين كما يظنون ولكن اليوم اذا الشباب وافقت وراحت الحرب فى الجبهات الحالية ماذا تكون المحصلةاذا؟ولكن يا سيدى الرئيس الشباب الذى سلبت منه حقه الطبيعى فى كل مجالات الحياة ليس على استعداد ان يصد الزحف الذى ياتيك من جميع انحاء السودان
عرفتوها بلدنا الليله وقت الحاره زمان كنتوا وين ؟؟؟خليناها ليكم النشوف اخرتها…
والله انحنا كان فينا روح للحرب بنحارب مع اولاد قرنق
كفاية ي بشة كرهتنا
ماذا يقول هذا الزنديق ، فيليب اقوير / الجنوبين أجبرت القوات المسلحة على الانسحاب من جنوب السودان كلا ايه الزنديق القوات المسلحة السودانية لم ينسحب من الجنوب مجبراً ولكن اتفاقيات الخزيى والعار الذي ابرمه صديقكم البشير معكم هذه الاتفاقية الذي جعل القوات المسلحة السودانية تنسحب من الجنوب ايه الوقح فيليب اقوير ، ليس كان لك وجدو داخل مدن الجنوب انما كنت تعيش مع القرود داخل الغبات في الحدود اليوغنديه هذا كان حالك ايه الاقوير ولا تتطاول علي القوات المسلحة السودانية وانت تعلم منهم ، اتحدث علي رفيق دربك البشير وانت ليست ببعيد عن مجازر دارفور انما شراكتك مع البشير سواء لانك كنت تتقاسم السلطة معهو عندما وقع هذه المجازر ايه المجرم ، ثم تتحدث عن مقتل 3 مليون جنوبي بأيد القوات المسلحة السودانية هذا 3 مليون قتيل انت وعصاباتك قتلتم الثلاثة ارباع والربع المتبقي ماتو اثناء وجودكم في المناطق المدنيه ايه الفيليب ، القوات المسلحة السودانية لا ترتكب مجازر انما القوات المسلحة يحفظ امن المواطن وامثالك من العصابات هم من ارتكبو المجازر في جنوب السودان اما تقارن من قتلتهم في جنوب السودان بما حصل في دارفور ليست هنالك شبه للمقارنة ومايتحدث عنه المحكمة من ابادة في دارفور لم يحصل في الجنوب انما القتلت بأيد القوات المسلحة في الجنوب كانو الاغلبية منهم من حملة السلاح ايه الفاضي اقوير ، وليكن في علمك اذا اتماديت العصابات في الجنوب في قتل المواطنين الامنين في السودان سوف تذهبو مرة اخره الي حيث ماكنتم ، ليست بيد البشير صديقكم ورفيق دربكم ولكن بيد القوات المسلحة السودانية ايه الاقوير ، وللتحترم نفسك ولا تقذف القوات المسلحة السودانية انهم رجالاً شرفا ،
هكذا نفول الكلام بدون رتوش و مقدمات في ظني و يقيني ان لابد من قيام حرب عاجلة غبر اجله كاملة غير منقوصة شاملة تدك الاخضر و اليابس حتى ينجلي الموقف تماما اما غير ذلك فلن تهدى النفوس لابد من التغيير بالبندقبة ، لان المسالة مسالة تغيير لهوية دولة الجنوب و من يدعمها ترمي لتغيير جذري في بنية السودان في هوية السودان الاسلامي العروبي دولة الجنوب خلقت بايدي ماكرة لسد و ردم المكان و فصل الزمان امام المد الاسلامي لافريقيا رغم التقصير منا في السودان الشمالي فالناظر لتخوم الرنك و ما بعدها يجد ظلال التغيير ،دولة الجنوب دولة بدون هوية بنقصها الكثير حتى تصبح امة فالخطاب الاعلامي اشكالية كبرى عندما تمت التمثيليةالكبرى ( دولة الجنوب ) و اتى من اتى من الغرب بدا الخطاب الاعلامي ( انجليزي ) فكانوا كماذن في مالطة الان حينما اشتدت بهم الشدائد رجعوا و غصبا عنهم الى العربية لمخاطبة القاعدة ، سادتي دولة بدون عوامل مشتركة من لغة لغة و عقيدة بيتها هش مثل القش سادتي استهدافكم سهل المنال من داخل بيتكم حيث الدولة كالنبت الشيطاني ، لهذا ادعوا من منبري المتواضع هذا ان تلتفتوا لبناء الامة و هذا بنيان ليس بالسهل ادعوا السادة الفضلاء من جنوب الوطن ان يعطوا المواطن فرصة ليتنعم و يتعلم و يتعالج كفى عنتريات و كفى استعراض عضلات و كفى و كفوا ايديكم عن الشمال تعالوا الى كلمة سواء ان نتعايش متحابين في سلام انتم و نحن ليس في حاجة للحروب و اصوات الرصاص هنا و هناك الشعب مطحون
إن البشير وأعوانه هم غضب الله حل على شعب السودان جراء إرتدادهم عن الحق وسكوتنا على نظام جهوى عنصري إرتد بنا القهقري الى الجاهلية الجهلاء ولم ننكر له فعلته الشنيعة فصل البلاد ومزقه شر ممزق ولم ننتفض ضده ولم نقل له كلمة حق تردعه
بل سايرناه وجاريناه وطبلنا له سير سير سير يا بشير إلى أين يسير بنا هذا الأحمق الله وحده أعلم ولإثم إثم الشعب كله الساكت عن الحق شيطان أخرس
البشير بفتكر الشعب السودانى بالذات الشباب ساذج لهذه الدرجة ليلبو طلب البشير وينساق للمجازر كالبهايم فى جنوب كردفان او دارفور لكى يلهب البشير وأبو العفين وعلى عثمان طه بالكلام المعسول وعود بحور العين مرة أخرى من داخل المكاتب وساحات جماهيرية فى المدن وينامو غرير العين مع زوجاتهم فى القصور المشيدة من المرمر والديباج وركوب الفارهات على حساب موتى الشباب فى الاحراش والوديان من أجل رجل أنانى لايحب خير لأحد إلا نفسه يعدم كل الشعب السودانى فى الحرب المفتعلة من البشير وعصابته لايهم. النفس لديه أقل من روح نملة نقول يترك هؤلاء النعيم المقيم ليذهبو هم بأنفسهم لحماية أموالهم الذى جمعوها من عرق جبين الشعب وقتلى الشباب فى الجنوب . وكل أسباب مشاركة البشير فى الحرب قد إنتهت بنهاية فصل الجنوب ودخول القوات الاممية فى كل أرض السودان وسرقة المال العام من الرئيس للغفير برعاية الحكومة بفقه التمكين والسترة والغاية تبرر الوسيلة وأخيرا رئيس مطلوب فى جرم دولى أصبح كالكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث رئيس لافائدة يرجى منه ولايستطيع جلب أى منفعة للشعب السودانى من المصالح المشتركة والمتبادلة بين الامم المتحضر والانتكاس اليومى للسياسة ومزيد من الضرر للبلاد والعباد ..
لانمانع أندافع ونزود عن هذا الوطن ،،، فقط شرطنا أن يتقدم الصفوف أولاد نافع الضار وعبد الرحيم ابو ريالة واخوان البشير الحرامي وعوض الجاز المحتال وكل كلاب الإنقاذ ،، تقدمونا وقودونا وسنكون خلفكم . هذا شرطنا ايها النصابين .
طيب .. 18 الف شهيد سابقاً كانت النتيجةأن راح ثلث البلد بموارده والبتر اللي حصل سبب غرغرينا دب السم في كل جسم الوطن وازدادت تعاسة البشر وبؤسهم وفتح آفاق من المشاكل الى آخر المدى .. لاحظ دهـ لما كان السودان لسع قوي ومتماسك وفيه بقايا من الإرث القديم يعني فيه شوية حيل !!! أما اليوم فالسودان في أضعف حالاته ويبدو كريشة في مهب الريح فما سيفعله لـ 18 ألف الجدد مع هذا الضعف فمتروك لخيال قراء الراكوبة الواسع..هذا إن استجابوا له اصلا شباب اليوم لا يحبون الحرب ولا يحبون الرئيس اللي يشعل الحرب … طلعوا شافوا الدنيا وشافوا الناس وعرفوا الحقيقة فعايزين واحد يديهم ما عند الناس وزي الناس ..
ارجع طبق اتفاقية نافع اللي انت رفضتها وخالك بدري بدري …عشان ما يكون زي الطلقات الثلاثة بتاع القوات أياها وبعد انتظار سنتين لبحث كيفية حفظ ماء الوجه.. دخلت السودان أكبر قوة أممية في تاريخ الأمم المتحدة .. الله هل بلغت أللهم فأشهد
في التسعينات القرن الماضي وقت الحرب مدوره يسوقوا الناس بدون اي شروط لاجنسك لالونك لاقبيلتك
وفي وقت السلام جاء ت الشروط
عند التوظيف
جنسك لونك قبيلتك
وهسي اين الشروط عشان نمشي نحارب
زي الزول السايق ليه عربيه ،ما يعرف انو الشارع فيهو ناس ماشين الا لامن عربيتو تبطل،يالله يقعد يتلفت، داير دفره !!
البشير :الدوره دي عربيتك الا تدفرا براك ،انا هاهنا قاعدون !!
بعد ان تنتحر مليشيات الدفاع الشعبي الاجراميةعلى يد اسود الجبهة الثورية وهي النتيجة الواقعية والمنطقية بنسبة 1000% باذن الله تعالى في ظل الروح المعنوية والقتالية العالية لمقاتلي الجبهة الثورية وفي المقابل الرعب والفزع والروح المعنوية المنحطة لمليشيات النظام الاستبدادي يكون كبيرهم الذي علمهم السحر قد جهز نفسه تلقائيا للانتحار لذا فادعوا معي احبة العدالة والحرية والمساواة ان نرى البشير على القنوات الفضائية وهو مولي دبره مفزوع ومرعوب يصرخ ويولول يحاول الهرب من مصيره الكارثي المحتوم الي ان يقع في قبضة اشاوس الجبهة الثورية عقابا لما فعله في الشعب السوداني من حروبات وتقتيل الابرياء وتجويع واستبداد وظلم قولوا انشاء الله يارب
الكلية الحربية (مصنع الرجال ) يا ربي وين الرجال ديل ….. ما فى راجل يقوم يقلبا كده و يقبض لينا الحرامية ديل كلهم ..