حملة النظام السوداني وتنظيمه الدولي ضد مصر

الم اقل لكم بالامس انها تقرير نسوان كمجالس القطيعه وتخريف التطبيع مع السعوديه وغيرة مصر تقرير من صحيفه سمح لواحده بكتابه مقالها وهى جالسه غي التكل وكأنها في الموقع

شوفو يا شباب لا عندنا علاقه بي حكومات البلدين بس ما فضل لينا الاعزة نفسنا والحاصل من الحلب ديل حقار والعنصريه فيهم من قامو بس من يهن يسهل الهوان عليه وبرضو حكومة السجم ليها ضلع كبير في اظهار المخفي من ابناء الرقاصات بس نحنا جيل ما بخاف علي نفسه بس همنا في اجيال لا بتعرف العزة ولا حب الانتماء للوطن .. وحلايب ما زي الجنوب ديل اصحاب ارض بس يا فراعنه لو عايزين تشوفو السوداني الاصيل اتمادو وبتعرفو الحرركم منو في اكتوبر يا عملاء اسرائيل والبقول مافي كلام زي دا الاعلام المصري يمثل النظره المخفيه فيهم ..لو تشبيه عمرو اديب الما اديب ابن الرقاصه ليكم بي زبالة السياحه في شنو اكتر من كدا تفوووووو علي شعب نسى عزتو

تعرض مواطن سوداني يدعى “الحاج زكريا” ويبلغ من العمر 54 عامًا، للاختطاف والتعذيب البدني والنفسي من قبل وزارة الداخلية المصرية في القاهرة، ﻳﻮﻡ 6 ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ بقسم شرطة عابدين.

وكان “زكريا” قد جاء من السودان الى القاهرة لعلاج ابنة المريض بالبواسير، حاملاً معه مصاريف علاجه وثمن إجراء عملية جراحية له؛حيث كان يحمل مبلغ 500 دولار و3750 جنيهًا مصريًّا، وفور وصله مصر ذهب لتحويل الدولارات لأموال مصرية ليسدد تكاليف علاج ابنه، لكنه فوجئ هو وصديقه -سوداني الجنسية أيضًا- والذي جاء لمساندته باختطافهما، فقال “زكريا”: “ﻓﻮﺟﺌﻨﺎ ﺑﺎﺛﻨﻴﻦ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﻣﺪﻧﻴﺔ ﻳﻮﻗﻔﺎﻧﻨﺎ ﻭﻳﺒﺪآﻥ ﺑﺘﻔﺘﻴﺶ ﺟﻴﻮﺑﻨﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺎﺗﻨﺎ، ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ إﺑﺮﺍﺯ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﺳﻔﺮﻧﺎ ﻭﺩﻭﻥ إﺑﺮﺍﺯ ﻟﻤﺎ ﻳﺜﺒﺖ ﻫﻮﻳﺘنا ﺃﺧﺮﺟﺍ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻣﻦ ﺟﻴﻮﺑﻨﺎ، ﺛﻢ ﺍﻗﺘﺎﺩﻭﻧﺎ ﻟﻌﺮﺑﺔ ﺑﻮﻛﺲ ﺃﺧﺬﺗﻨﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ إﻟﻰ ﻗﺴﻢ ﻋﺎﺑﺪﻳﻦ، ﻭﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻧﺴﺄﻟهما ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﻨﺎ ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺗﻬﻤﺘﻨﺎ ﻭﻻ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ”.

واستكمل قائلاًَ: “ﺃﺧﺒﺮﺗﻬﻢ أﻥ ﺍﺑﻨﻲ ﻣﺮﻳﺾ ﻃﺮﻳﺢ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻭﺗﺮﻛﺘﻪ ﺑﺎﻟﻔﻨﺪﻕ ﺗﻨﺰﻑ ﺑﻮﺍﺳﻴﺮﻩ ﺩﻣًا ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺮﻧﻲ أﺣﺪ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻪ، ﻭﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻟﻨﺎ ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍلأﻣﻦ ﻟﻠﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺏ، ﺗﻢ ﺍﺳﺘﺪﻋﺎﺅﻧﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺃﻗﻮﺍﻟﻨﺎ، ﻭﺍﻛﺘﻔﻰ ﻓﻘﻂ ﺑﺤﺪﻳﺚ ﻋﻨﺼﺮﻱ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ، ﻭﺣﻴﻦ ﺃﺩﺭﻛﻨﺎ ﻛﺬﺏ ﻭﺍﻓﺘﺮﺍﺀ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻱ ﺳﺨﺮ ﻣﻨﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺗﺪﻱ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﺪﻧﻴﺔ ﻭﻃﻠﺐ ﺃﺧﺬﻧﺎ ﻟﻠﺤﺮﺍﺳﺔ”.

وبدأ زكريا يروي قصه تعذيبة بداخل قسم عابدين قائلا: “ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﻨﻌﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺩﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ، ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﻢ ﻧﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻔﺮﺍﺋﺾ، ﻓﺄﺧﻄﺮﻧﺎﻫﻢ ﺑﺄﻧﻨﺎ ﻣﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻧﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺃﺩﺍﺀ ﺻﻼﺗﻨﺎ، ﻓﺴﻤﺢ ﻟﻨﺎ، ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻﻭﻝ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﻛﻴﻞ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﻭﺃﺧﺬ ﺃﻗﻮﺍﻟﻨﺎ ﻭﺳﺄﻟﻨﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺤﻮﺯﺗﻨﺎ ﻓﺄﺧﺒﺮﺗﻪ ﺑﺎﻧﻲ ﺃﺣﻤﻞ ( 500 ) ﺩﻭﻻﺭ، ﻭﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﺁﻻﻑ ﺟﻨﻴﻪ ﻣﺼﺮﻱ ﺗﻜﺎﻟﻴﻒ ﻋﻼﺝ ﺍﺑﻨﻲ ﻭﺭﻓﻴﻘﻲ ﻳﺤﻤﻞ ( 1600 ) ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻣﺒﻠﻎ ﺃﻟﻔﻲ ﺟﻨﻴﻪ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭﺟﻪ ﻭﻛﻴﻞ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺑﺈﺧﻼﺀ ﺳﺒﻴﻠﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﺧﺬ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ﻭﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ، ﻭﺃﺻﺪﺭ ﻗﺮﺍﺭﻩ ﺑﺎﺧﻼﺀ ﺳﺒﻴﻠﻨﺎ ﻭﺭﺩ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺧﺬﺕ ﻣﻨﺎ ﺑﺎﻟﻌﻤﻠﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ”.

وأضاف :”ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪﻧﺎ ﺃﻧﻪ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺳﻴﻄﻠﻖ ﺳﺮﺍﺣﻨﺎ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺧﺬﻧﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﻠﺤﺮﺍﺳﺎﺕ، ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻨﺎ ﺍﻧﻪ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟوطني ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺛﻢ ﻳﺘﻢ ﺇﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻨﺎ”.

حيث تم إلقاؤهم بالقسم في ظروف غير ادمية دون عرضهم على الأمن الوطني لثلاثة أيام إلى أن جاء يوم العرض قال “زكريا”: “ﻃﻠﺐ ﺿﺎﺑﻂ ﺍأﻣﻦ ﺗﻘﺮﻳﺮًا ﻣﻦ ﻣﺒﺎﺣﺚ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ، ﺛﻢ ﺃﻋﺎﺩﻭﻧﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻠﺤﺮﺍﺳﺔ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻗﺴﻢ ﻋﺎﺑﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺗﻮﺟﻴﻪ ﺇﺳﺎﺀﺍﺕ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻭﺗﻢ ﺣﺮﻣﺎﻧﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﺎﻟﺼﺮﺍﺥ ﻭﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﺍﺑﻨﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺩﺧﻞ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﻀﺮﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻲ ﺑﺄﺣﺬﻳﺘﻬﻢ ﻭﺗﻜﺒﻴﻠﻲ ﻭﺟﺮّي ﺑﺎﻷﺻﻔﺎﺩ ﻭﺣﺮﻗﻲ ﺑﺄﻋﻘﺎﺏ ﺍﻟﺴﺠﺎﺋﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺃﻯ ﻭﻣﺴﻤﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﺑﺎﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻋﻘﺐ ﺫﻟﻚ ﺗﻢ ﺣﺠﺰﻱ ﺑﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻋﺘﻰ ﻋﺘﺎﺓ ﺍلإﺟﺮﺍﻡ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ”.

إلا أنه تمكن من الاتصال ﺑﺄﺣﺪ المعارف ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻡ ﺑﺄﺧﺬ ابنه ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻭﺭﻋﺎﻳﺘﻪ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﺎﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﺄﺳﺮته ﺑﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ لإنقاذه.

وقال: “ﺣﻴﻦ ﻭﺻﻞ ﺃﺧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺳﻤﺤﻮﺍ ﻟﻲ ﺑﻤﻘﺎﺑﻠﺘﻪ، ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ إﺩﺍﺭﺓ ﻗﺴﻢ ﻋﺎﺑﺪﻳﻦ ﺣﺠﺰ ﺗﺬﺍﻛﺮ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻟﺸﺨﺼﻲ ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ، ﻭﻓﻌﻼً ﻗﺎﻡ ﺑﺤﺠﺰ ﺍﻟﺘﺬﺍﻛﺮ ﻭﺗﻢ ﺃﺧﺬﻱ ﻟﻠﻤﻄﺎﺭ ﻣﻜﺒﻼً ﺑﺎﻻﺻﻔﺎﺩ ﻭﺍﻟﺠﻨﺎﺯﻳﺮ ﻭﻃواﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺃﺳﺄﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﻷﻟﻘﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ؟ ﻓﻘﻂ ﻗﺼﺪﺕ ﻣﺼﺮ ﺑﻐﺮﺽ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﻟﻦ ﺃﻛﺮﺭ ﺯﻳﺎﺭﺗﻲ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ”.

اقسم بالله العظيم انا اتصلت علي اكتر من شخص موجود في القاهرة وقالو مافي اي مشاكل ولا كلام فارغ
وفي واحد عريس وصل قبل يومين قال ساكن وسط البلد في شارع عدلي وبطلع يومي وما شاف اي حاجة والوضع امن ده كلو كلام امنجية عشان تتلهو عن ارتفاع الدولار الجنوني بعدين متين الحكومة بتهتم بالشعب السوداني بطلو عبط ياخي
وخليكم عندكم مخ حسبي الله ونعم الوكيل من الفتنة

ياخى دا الكلام الصاح وانا واحد من الناس كنت متشكك فى الامر بس الان الصوره واضحه شديد وتشكر ياملك

السلام عليكم ،،ما قلت الا الصدق،،
عندما احس النظام بقرب نهايته خرج علينا بحكاية حلايب سودانية ومعاملة السودانيين السيئة في مصر في هذا التوقيت ليس حبا في الشعب السوداني ولكن لاستعطاف الشعب في هذه المرحلة الحاسمة. نحن نعلم بحدودنا ولكن يقيننا يقول هذه الحكومة هي التي فرطت وباعت اراضي السودان وهذا لا يعني اننا لا نفكر في اراضينا المحتلة بل يجن ان ننتبه لخدع هذا النظام الفاشل،فقط ارجعوا لتصريحات دبدوب الانقاذ المنبطحة والذي اعترف فيها صراحةً بان شعارات الانقاذ الدينية كانت مجرد خدع من التنظيم لكسب عاطفة الشعب السوداني الدينية، ثم اضاف لم لا نكون عملاء زي العرب الآخرين لاسترضاء امريكا، واضاف ايضاً كل الدول العربية تتعاون مع النظام الصهيوني فلماذا لا نكون مثلهم،واعترف ايضاً بان الحكومة نفذت كل ماطلبته امريكا وكن امريكا تضيق الخناق عليهم،واخيراً قال لماذا نتمسك بافكار (الشعارات والايدولجيا الكيزانية) عفى عليها الزمن؟
هؤلاء الابالسة هم اعداء الوطن لذلك كذبهم وخدعهم باتت مكشوفة لكل الشعب السوداني ،السودانيون يجب ان يتخلصوا من هذه القمامة اولاً قبل التفكير في اي شي يطيل من عمر هذا النظام،
شكراً لمقالك،،
النظام زائل لا محالة والحساب سوف يكون عسيراً ،،

قولا للحق نعم في هذه الايام حمله شرسه من الاخوه المصريين ضد السودانيين في طبعا بعد الاقتصاد المصرى بداء يتهاوى والدولار وصل في السوق السوداء 850 إصدات الحكومة المصريه قرار ادا ااي شخص يحمل اكثر من عشره الف دولار يجب تسجل ويكون معك الرصيد او الدكﻻرشي يثبت بان الدولارات ملكك ومسجله عند الدخول وبعد كده مطظم السودانيين علي علم وفي. المطار ايضا الضباط لم يسجلوا ااي مبلغ اقل من عشرة ولكن ناس الشرطه استقلوا هذا القانون وقاعدين للسودانيي بالغرب من الصرافات حتي لوو معاك خمسين دولار ياخزوه منك وتنحبس مع البلطجيهوالحراميه وتصادر الفلوس وأحيانا تعرض للنيابه والنيابه تبرءك ولكن المباحث ترجعكالحراسه مره ثانيه شهر اسبوع يوم انت وحظك ولو عندك دقينه ولو حتي صغيره ترحل وانت مكلبش وتصادر فلوسك ومعاه تعزيب ومصادرة لكل الفلوس المصريه والاجنبيه وهذا حصل لكم شخص وازداد سؤ بعد سقوط الطائرة الروسية كأنما رموها السودانيين او كل. السودانيين خوان مسلمين

عدم سماع قريبك لا يثبت النفي.

احسنت كلام منطقي جدا مشكلتنا ليست مصر ولكن مشكلتنا هي التنظيم الدولي للأخوان المسلمين وحين تتاح له الفرصة لحكم مصر فسوف لا يكون سودان ولا مصر وانما هرجلة وفوضى لأن التنظيم الدولى للأخوان المسلمين لا يعيش الا في المياه العكرة..وخلق الازمات باسم الاسلام.

والاسلام ماضي في مصر قبل ولادة حسن البنا وسيد قطب كما ان افراد الشعب في مصر والسودان وكل الدول العربية تطبق الشريعة التي هي اساسها اركان الاسلام الخمسة واركان الايمان الستة

كما ان الناس في معاملتها واخلاقها اليومية تتخلق باخلاق الاسلام وان الاخوان المسلمين لم ياتو بجديد ولن يأتو به وانما هو محاربة الحكومات بهدف الاستيلاء على السلطة فقط

الاخ احمد الملك السلام عليكم

بنيت مقالك علي اتصال هاتفي مع قريبك و لم تبين لنا مجال عمله و البحث الذي قام به حتي يتحقق من وجود مشاكل للسودانيين من عدمه!!! و الله انني استغرب لمثل هذه المقالات التي تكتب علي المزاج… يا اخي قول لنا انك ذهبت و تحققت مع عدد كبير من السودانيين و وجدت كذا و كذا و لكن يا اخي اتصال هاتفي مع قريبك!!! ربما لم يلاحظ وجود مشكلة و لم يقابلة شخص تعرض لمشكلة نسبة لمكان سكنه و عمله و تعامله مع المحيط الذي يعيش فيه فهل كل انسان عائش في دولة ملم بكل تفاصيل الاحداث؟؟؟

النظام المصري مافي نظام اسوا منه الا النظام السوداني… الكتابه في مثل هذه الامور تحتاج الي بحث و تحري و تحقيق و ليس مجرد مكالمة هاتفيه.

تحياتي

حرب كلام ضحيتها الإنسان البسيط الذي يتوجب أن تتوجه إليه الرعاية و العناية الحكومية ،

اقتباس(وتظل مصر هي المتنفس الوحيد لشعب تسعى حكومته في كل يوم لخنقه!!!)المتنفس والوحيد كمان!!كان كدا نسعى لينا انبوبة اكسجين من هسة …يا راجل قول كلام يتبلع ويتهضم اذا كانت المحروسة حقتك دي لي روحا كايسة النفس ما لاقياهو كيف تكون متنفس للاخرين ..فاقد الشي لا يعطيه

قريبك دا شكلو ماقاعد في مصر المشكلة علي مستوي السفارة وفي كمية من السودانيين في السجون

نعم ان النظام دكتاتورى و ومنبطح لابعد الحدود مع الجيران وحتى الدول الضعيفة مثل تشاد وارتريا واثويبيا قد احتلوا أراضينا ولم تحرك الحكومة ساكنا وكذلك الدولة التي تدافع عنها والتي تنظر للسودان لحديقة خلفية وجغرافيا فقط كما قال الصحفى العميل هيكل وانا أرى انك لم يجانبك الصواب فيما قلت حيث انها محتلة لاراضينا نسأل الله يحفظ السودان

عينتك دي المرجعة السودان لي ورا

صدقت ومليون تفوووو على التنظيم الدولى للاخوان المسلمين! هم يتباكون على الديمقراطيه السليبه فى مصر ويتمنون عوده مرسى بكل السبل ويتناسون عن عمد بانهم هم من انقلب على الديمقراطيه فى السودان عام 89 اقول الله اعلم تانى الاخوان مأظنهم يلقوا سلطه فى مصر والى الابد راحت عليكم ياشطار!!!

طيب الراجل المسكين المضروب وعاملين معاهو لقاء في موقع النيلين الإليكتروني دا مضروب في حي مايو؟؟؟ رحلوهو وولده عيان بمصر.

أنت نفسك يا استاذ أحمد / إذا أردت أن توجه رسالة تحليلة مغايرة ضد النظام فنرجو أن لا يكون ذلك خصما على سؤ المعاملة الفعلى الموجود والواقع داخل مصر وهذا معروف ولا يحتاج الى فبركة او وقوف الحكومة معه او ضده أنت هنا لا تريد أن تعترف بسؤ المعاملة الذى يجده السودانيين فى مصر هذا أمر ليست جديد وأنت بتحاملك على النظام قد تعطى رسالة سالبة للنظام المصرى للمضىء قدما فى إساءة معاملة السودانيين/ والإجرءآت التعسفية ضد السودانيين وحالات السلب التى يواجهونها يقوم بها أفراد أمن ومباحث مصرية وعصابات وهى حالات موثقة حتى لغير الإعلاميين ، وليس من يوم بذلك قوات أمن سودانية او افراد عصابات سودانية حتى نقول انهم تنفذون أجنده لحكومة الأخوان فى السودان

الحكومة لديها سلبيات كثيرة معترف بها فى الداخل والخارج ووقوفها المفاجىء الى مشاكل السودانيين فى مصر قد يكون بفعل الضغط الشعبى ، وقد يكون أيضا استغلاله لأسباب سياسة ولكن ذلك لا ينفى وجود المشكلة والمضايقات التى يجدها السودانيين فى مصر ويعرف ذلك الجميع وامر ليست جديدا او خافى على زول .

فرزوا الكيمان حتى نضيع حقوق السودانيين فى الداخل والخارج

اقسم بالله انك اجرا واحدا قلت الحقيقة التى لايعلمها الكثيرين لاتنساقوا وراء الكيزان المتاسلمين الذين يعملون باوامر الاتحاد العالمى للاخوان المسلمين ولايهمهم شعب السودان قيد انملة يهمهم مصالحهم وبقاؤهم فقط والكيزان مضطرين لذلك لان الاتحاد العالمى هو الذى يحميهم ويتلقون الاوامر منه كما كان يفعل مرسى واخوانه لكن المصريين فطنوا لذلك واخرجوهم شر اخراج .فلاداعى للتاثر بما يكذب به الكيزان لان هذا الكذب هو ديدنهم كما انه لم يشتك المقيمين بمصر وهم ملايين .اذن لاتصدقوا الكيزان الذين هم عدو الشعب السودانى اللدود وهم سبب تقسيمه وضياع ارضه وعرضه وسبب تجويع الشعب وافقاره والادهى انهم سبب هجرة الناس وتركهم ارض الاباء والاجداد

نعم ان مواقع التواصل الاجتماعي كثيرا ما تجنح الى المبالغه والتضخيم ظنا منهم بانها من وسائل المعارضه لحكومة المؤتمر الوطني وليس هنالك سوداني غيور على دينه ووطنه لا يعارض حكومة المؤتمر الوطني الذي بدوره يفرط في البطش والقمع لمعارضيه بوحشيه لم يعتاد عليها السودانيين من قبل بالتالي اصبح الشعب السوداني يعارض حكومة المؤتمر الوطني كما شاء وهي تعذبه وتجوعه كما شاءت حتى اصح الضرب تحت الزام مباحا
اما عن العلاقات مع مصر فهذه واضحه من اين والى اين كون حكومة المؤتمر الوطني مولوده من صلب تنظيم الاخوان المسلمين العدو اللدود للحكومة المصرية ومعظم الشعب المصري الذي خرج 33 مليون منهم لاطاحة حكومتهم ولم ينتظرها حتى تبلغ سن الفطام فاطاحوا بها في مهدها بالتالي مهما اتبعت حكومة المؤتمر الوطني من تكتيكات من ضمنها التهدئه واستخدام المصطلحات الدبلوماسيه التووديه ومهما تتنازل من حلايب وشلاتين فان المصريين ينظرون الى كل ذلك بانه مجرد تكتيك يخفي وراءه ما يخفي وزاد الطين بله موقف السودان من سد النهضه الاثيوبي رغما عن السودان سواء بسواء مع مصر في الضرر الذي سيقع عليه وقد اتضح ذلك جليا منذ الان ولكن ماذا نقول لدهاقنة المؤتمر الوطني الذين يتوهمون بانهم اذكى من مشى على ارض السودان !!!!

مهما كان اختلافنا مع مرسى فقد جاء بانتخابات حرة نزيهة…ولايصح اسقاط نظامه على النظام السودانى…وحكومة مرسى كانت قومية وفيها سبعة وزراء اصبحوا وزراء ايضا فى حكومة السيسى…وقد تم تهريب مرسى من قصر الرئاسة بالباب الخلفى عندما اشتدت عليه المظاهرات ولم يستعمل العنف…ان تشبيه نظام الانقاذ بنظام مرسى هو تجميل له وليس اشانة…وتجارب الاسلاميين ليست كلها سيئة…وتركيا وتونس خير مثال…علينا ان نكون ديمقراطيين لابعد الحدود…ولاداعى للتطرف العقائدى العلمانى قبل الدينى

عشت يا الملك حياة السودان بالمودة مع مصر العروبة والاسلام الصحيح الغير مزور مصر النوايا الحسنة وبها خلص رب العزة اهلها من ضنك حكم الاخوان المسلمين ولم يستمروا فى حكم مصر الا فترة وجيزة ومصر كنانة الله فى ارضه لن يدعها تقع فى ايدى الجماعات الاثمة المزورة لدين محمد صلى الله عليه وسلم

(وتظل مصر هي المتنفس الوحيد) خلاص خليك مع اولاد بمبه إن شاء الله ينفعوك.

تكسير ثلج للمصريين ليس إلا

الظاهر انتا وقريبك بعيدين عن الواقع وما عارفين الحاصل شنو يخوانا لمن تكتبو احترموا عقل السودانيين وخلونا من حكاية مصر اخت بلادي ونصيحتي ليكم للسودانيين في مصر اتخارجوا بسرعة وبيعوا شققكم وتعالوا اشترو في السودان اضمن ليكم وقروشكم محفوظة قبل ما يقلعوها منكم المصريين واكان للعلاج في مستشفي اسمو MIOT في الهند ودة موقعكم في الانترنت http://www.miotinternational.com/
مستشفي متتطور وفيه احسن الاطباء الهنود بلا مصريين ولا لمة

فى العام الماضى وفى العاصمه الاردنيه عمان هجمت مجموعه كبيره من الفلسطينين على خمسه سودانيين بالمسدسات والسواطير اثناء دخولهم شقتهم بعد عودتهم من العمل فى المساء وسط زغاريد الفلسطينيات وقد حضرن لموقع الاعتداء المبيت السافر على السودانيين ولم يصدر من حكومة الكيزان الماسونيه الحقيره ولو بيان هزيل من سطر واحد … ما الذى جد الان

فى العام الماضى وفى العاصمه الاردنيه عمان هجمت مجموعه كبيره من الفلسطنيين مسلحين بالمسدسات والسواطير على خمسه سودانيين اثناء دخولهم شقتهم بعد رجوعهم من مكان عملهم وباغتوهم بهجوم سافر سببو لهم الاذى الجسيم وسط زغاريد الفلسطينيات وتحميسهم .. وحكومة القهر والارهاب لم تتحرك ولو ببيان ادانه هزيل من سطر واحد .. ما الجديد وما الذى جد لدى حكومة الاباده والبطش

بغض النظر عن موقف الشعب السوداني كله أو جله من نظام الانقاذ الا أن الغالبية العظمى من الشعب السوداني يعلمون تماماً أن المصريين وعلى كافة المستويات انظمة حاكمة كانت او الشعب نفسه لم يكن قلبهم يوماً على السودان .. وما يردده معتوه قناة الفراعين هو رأي الغالبية من المصريين .. اما شوية الكلمات المعسولة التي يرددونها بان السودان هو بالنسبة لهم دولة شقيقة فهذا هراء وكذبة كبيرة .. فما يبطنونه تجاه السودان هو غير ما يظهرونه تماماً.. هم يطمعون في السودان أرضاً وموارد لمقابلة الانفجار السكاني عندهم .. هذه هي الحقيق .. وارتفع لمستوى اعلى من هذا الفهم المسطح للمسألة يا كاتب المقال ومعك كتاب بعض التعليقات الفطيرة.

المصريين حقيقة الكلاب احسن منهم ..بجب اعتقال جميع المصريين الفي السودان حتي بتم اخلاء جميع السودانيين المعتقليين في مصر وهم بالآلاف

شكرا لكاتب الموضوع
شكرا له لانه من غير قصد اخرج الهواء الساخن فى الصدور
يا كاتب المقال راجع التعامل امصرى اتجاه الانسان السودانى منذ الاستقلال
راجع التعامل المسنود من النظام المصرى ايا كان اتجاه الانسان السودانى والتعامل السودانى اتجاه الانسان المصرى
اخيرا مهما يكن ادعاء البطوله واستعراض العضلات ضد النظام فى الفارغه والمليان لا يجدى
ارتفعوا لمستوى العزه الوطنيه وسؤال ماذا تم بعد حادثة ميدان مصطفى محمود الشهيره ام دى برضه اتصلت بى قريبك وقاليك اشاعه ومن هو قريبك هذا حتى تستند على معلومته وكان الباطل لا ياتيه من بين يديه
فقط افهم حاجه هناك فرق بين محاربة النظام الكريه فى السودان
وبين الابتذال فى حق الوطن دا يا ابنى خط احمر يعنى عين حمرا شرارتها تلهلب فاهم عامل فيها شاطر عايز تخلط السم بالدسم لكن سمك كان معياره نتن ومغشوش
اها والقالو عن مباراة الجزائر فى الخرطوم برضه قريبك قال ليك اشاعه
قال قريبى قال ايه الذكاء المفرط دا يا ابنى

نطالب الراكوبه بناء على الاستفتاء الذى اظهره القراء مما يدل على احترام كاتب الموضوع انزال هذا الموضوع من موقعه فى الصداره لانه لايستحق ويثير الكراهيه لا غير

يجب ان لا نجمل هذا النظام القبيح في وجه المعاملات السيئة التي يتلقاها الأخوة السودانيين في مصر وهي عمليات سلب منظمة للقاصدين للعلاج ومن الأجهزة الأمنية المختصة …. الموضوع لا يعني النظام لأن أفعال النظام القبيحة داخل السودان أزفت من أفعال السيسي ولكن الأمر يتعلق بقضية مواطنين شرفا سافروا الي مصر بطريقة نظامية ومروا عبر الاجراءات الأمنية المتعارف عليها وعليه لابد من فضح هذا التضليل الفاسد أننا شعبين متحابين ومثيلاتها … مصر دولة إحتلال للأراضي السودانية يجب مقاولة المحتل الغاشم الذي يتعلم من أسياده غاصبي فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خذوا العبرة من اثيوبيا ركعت مصر ورقصتها ستين مليون رقصة ومازال العرض مستمر

ولاتستطيع مصر ان تفعل اي شئ حيال هذا السد الاثيوبي

ابقوا زي الاثيوبيين

اعتزوا بسودانويتكم

عاملوهم بالمثل وليس هذا فقط احرصوا علي مصالح دولتكم ترجع كرامتكم والا فالذل والهوان

قوموا قياما علي امشاط ارجلكم وقاطعووووووووووووووووا وقول بملء فمكم لا والف لااااااااااااااااا:
لا للسفر الي مصر
لا للسفر عبر مصر للطيران
لا لشراء عقارات في مصر
لا لايجار عقارات في مصار
لا لتصدير المحاصيل واللحوم الي مصر
لا لشراء المنتجات المرية
لا لزراعة ملايين الافدنة السودانية من قبل المصريين
لا للصيد في بحيرة النوبة
لا للمخابرات المصرية والتقلقل في قلب السودان بحجة العمالة
لا للجرافات المصرية في البحر الاحمر وتدمير البيئة والفتك بالثروة السمكية والبحرية

لا لكل ماهو مصري

الصور الجابها صلاح جادات للمسيرة ضد السفارة المصرية الرفض الشارع يشارك فيها بتوضح ان الحملة ضد مصر قايم بيها جهاز الامن والناس ما شغالة بيها الشغلة

لعن الله سلاالة فرعون

الصادرات المصريه عديمة الجوده يجب مقاطعتها الصينيه احسن منها ويجب معاملة المصريين بالمثل واذا راجيين الحكومه خمو وصرو

بسم الله الرحمن الرحيم…. كاتب المقال يثول بإستحياء (أنا المريب حذوني) وهو قطعا لم يقرأ تاريخ السودان لا القريب ولا البعيد فقد شاركت مصر فى إستعمار السودان مرتين المرة الأولى مع الأتراك وكان الغرض يا ود المك المال والعبيد وأجدادك كانوا المعنيين ومن باب اولى أنت ويا حليل مهيرة بت عبود كانت بقامة رجال وحليل المك نمر ومحمد أحمد المهدي وكوكبة القواد وفى تاريخ القريب الأبطال على عبد الطيف وعبد الفضيل الماظ فهل هؤلاء كانوا مؤتمر وطني؟؟ يا ود المك ياأيها المواطن السوداني البطل ما تدعو إليه فتنة كبرى فأنا أختلف مع الحكومة ولكنني لا أتأمر على الوطن ..دفاعك عن مصر الفرعونية قديما ومصر الصهيونية حديثاً يجد فى نفسك هوى .. وهو فعلا هوى با خوي وتحضرى بهذه المناسبة زيارة قمت بها لمصر عام 1980 وفى مكان عام تعدى بعض الشباب المصريين على إمرأة سودانية فى السوق وما كان من أحد السودانين المتواجدين إلا وأن تدخل بصفتها إمرأة أولا وسدانية ثانياً من النخوة التى أصبحت عملة نادرة هذه الأيام . وتحول الأمر إلى مضاربة شارك غيهاعدد من السودانيين وضربوا الفراعنة ضربا محترما وبدأ أحدهم يتلفظ بألفاظهم التى إشتهروا بها (ياإبن … ) وكلها حول الأم أكرمها وأعزها الله أما المهذب فيهم قال( يخرب بيت أنور السادات عايز يكملنا بشوية حيوانات) مقولة جاء أحمد المك ليؤكدها بعد 35 ستة الخلاصة… أقول لك إن كنت ضغيرا فأكبر وإن كنت كبيراً فأعقل.