حميدتي: نشعر أن الخطر قادم للبلاد… والإسلام “خط أحمر”

حمل النائب الأول لرئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق الأول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، مجلس الوزراء برئاسة عبد الله حمدوك، مسؤولية الأوضاع التي تعيشها البلاد.
جاء ذلك خلال كلمة لحميدتي بمناسبة افتتاح مسجد وخلاوي ومركز عثمان بن عفان في الدناقلة بحري عقب صلاة الجمعة.
وقال “على المواطن أن يعلم أن المسؤولية يتحملها مجلس الوزراء وأن مجلس السيادة دوره تشريفي (نحن) نساعد في الأمن الذي هو من مسؤوليتنا والمساهمة في تحقيق السلام”.
وأضاف “الناس غير راضين عنا ولكن رغم ذلك شغالين لأننا شاعرين بأن الخطر قادم للبلاد، هي فترة وستمر”.
وقلل حميدتي من مخاوف المصلين قائلا إن الإسلام “خط أحمر”، وإن “دين بلدنا وسطي لا دين تشدد ولا إرهاب”.
ودعت بعثة صندوق النقد الدولي التي زارت السودان إلى إصلاحات اقتصادية جريئة على خلفية استمرار العجز المالي والتضخم المرتفع وضعف فرص الحصول على تمويل.
وشددت البعثة على أن فرص التمويل الخارجي المحدودة تشكل قيدا على الاقتصاد السوداني وسط تحذيرات شديدة من أوضاع الاقتصاد.
وتزامنت تصريحات صندوق النقد الدولي مع اتجاه الحكومة السودانية الى تخفيض الدعم عن المحروقات والخبز في موازنة العام 2020 استجابة لشروط صندوق النقد الدولي .
لكن قوى التغيير القطاع السياسي تحفظت على موازنة 2020 وحذرت الحكومة الانتقالية من تخفيض الدعم في هذا الوقت الحرج ونصحت الحكومة بالبحث عن بدائل.
وفي موازاة ذلك تعهد رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، بإعداد موازنة بديلة وفقا لما أفاد به عضو اللجنة الاقتصادية لقوى التغيير عادل خلف الله.
سبوتنيك
حميدتى قمت على لغة التهديد تانى, الإسلام مافى خطر, ألفى خطر انت اتخارج أول شيء من دماء الشهداء المخضبة بها أياديكم بعدين تعال اتفاصح.
الخطر انت يا حميدتي، تاني جاي تقول خطوط حمراء وخضراء، انت مسئول عن الاسلام، الدين له ربه والدول الحديثة قائمة علي مبدأ المواطنه وخليك من اللف الدوران نحن عاوزين دولة علمانية مافي مكان لدولة المهوسين. , وخليك من حكايةالخلاوي جربها قبل المخلوع البشير وهي بضاعة خاسرة.
حميدتي المجرم المفروض يتم اعتقاله فى جرائم حرب في إقليم دارفور وقائد مليشيا الجنجويد
https://www.youm9.com
البعض يعاني من متلازمة حميدتي الرجل الذي بسببه – بعد الله – استتب به الامن وفعلا الدين خط أحمر الكلام دا عيبو شنو؟
دا مالو ومال الدين .. خليهو أول يعترف بمسئوليته في فض الإعتصام .. الشجاعة في حدها الأدنى تقتضي منه الإعتراف بإنو كان شاهد على ما يجري سواء بإيعاز منو أو ما منو وفي هذه الحالة لم لم يتدخل لمنع ذلك ..
ولكم فى الصادق المهدى عبره يا اولى الالباب ، الشعب السودانى ثار على نظام جعفر نميرى وكان من اهم اسباب ثورته (نجره لما سماه تطبيق الشريعه الاسلاميه) وهى لم تك شريعه إنما بإيحاء من دهاقنة الجبهه الاسلاميه الذىن كانوا يعلمون ان تطبيقها بتلك الطريقه المشوهة سوف تطيح بنظامه وكان قد تنبه لخططهم لكن بعد فوات الآوان ، وكان ما كان ثم جاء الصادق المهدى الى السلطه واصر على ركوب صهوة شريعة نميرى/إخوان بضغط مقصود ومتعمد من الجبهجيه رغم سماعه بكل وضوح صوت الشارع الذى كان ينادى بالغاء الشريعه التى ازلتهم والجبهجيه لم يك هدفهم من دعمه غير تقريب آجل بقاء المهدى فى السلطه والقضاء على الديمقراطيه التى مهرها الثوار بالدماء ونجحوا فى تحقيق ما ارادوه وانقلبوا على المهدى وعلى ام الديمقراطيه وجاؤا وقد خططوا على البقاء فى السلطه لاطول مده ممكنه واضعين فى الاعتبار المحافظه على القوانين المذله مع بعض الاضافات التى تجعل المواطنين قبولها رغم انوفهم كأمر واقع والذى ساعدهم على البقاء فى السلطه طيلة هذه السنوات إحتضانهم لامثال حميدتى من اصحاب الثقافات المتواضعه او المعدومه وكذلك المنافقين والانتهازيين وعلى الاخ حميدتى ان يفهم المدنيه تعنى الحريه والشعب عندما خرج حاملاً رآسه بين كفيه كان يعنى ما يقول ولن يتراجع عن ما طالب به وإذا فخامته كان يقصد عبدالحى وجماعته فترضيتهم يجب ان لا تكون على حساب الشعب الذى لفظه واصبح جاهزا لإسترداد ما نهبه بإسم الدين !!.
يجب ان لا نخضع للعواطف والهوى
ليرفع الدعم ان كان فيه إصلاح الاقتصاد وصلاح البلاد
الافضل ان نعاني سنة مالية قاسية واحدة
من ان تستمر المعاناة سنين العمر كلو
اتركوا الفرصة لكل وزير وفريقه ان يتبع الاصلح
وقفوا معه وساندوه وكونوا له عونا لتحقيق برنامجه
فاليد الواحدة ما بتصفق
الوقت للعمل وليس للتخذيل والتشكيك
شمروا عن سواعد الجد والعمل
لنخرج من ذيل القائمة التي وضعنا فيها بني كوز
فالشعوب هي التي تبني نهضتها
الزول دا حرق الاف المساجد والخلاوى فى دارفور وجاي كمان يتحدث عن الإسلام
استمعت للفيديو وليس فيه شئ كلام عادي. الكلام بالعنوان مقتطع من اجل الاثارة ومعاداة حميدتي