الإرهاب

شمائل النور
لم يمر أسبوعان على حادثة (أركويت)، التي شهدت انفجاراً قاد إلى وجود أجانب في إحدى الشقق السكنية في (أركويت)، وفي حوزتهم كمية من الأسلحة، الشرطة داهمت المكان ثم صمتت ساعات حتى أصدرت بياناً بشأن الحادثة، وبيان الشرطة كان- ولا يزال- في حاجة إلى بيان آخر يوضح البيان الأول.
أول من أمس، حادثة تبدو مشابهة، حادثة نوعية، لكن الخبر ذهب في زحمة التعديلات الدستورية وحملاتها المسعورة.. الخبر الذي نشرته صحيفة (الجريدة) يقول: “إن مسجداً في الخرطوم احترق، اشتعل مصلى النساء، واحترق منبر المسجد، إضافة إلى عدد كبير من المصاحف”.. مسؤول في المسجد قال للصحيفة: “إنهم دونوا بلاغاً ضد مجهول بقسم شرطة الدروشاب”، وطالب بتسريع التحقيق لكشف سبب الحريق، وما إذا كان قد تم بفعل فاعل.
غالباً، سوف تنتهي الحادثتان الخطيرتان إلى لا شيء.. مثل غيرها من الحوادث التي سبقتها، وقُيدت ضد مجهول، وتركت عشرات الاستفهامات، وفتحت الباب واسعاً أمام الشائعات.
مثل حادثة (أركويت)- التي نقلتها كل وكالات العالم على وجه السرعة- كانت تحتاج إلى مؤتمر صحفي يُفكك كل الأسئلة الحيرى، ويجد إجابات لها، وهذه القضية أهميتها وحساسيتها في نقطتين؛ ففيها من شبهات العمل الإرهابي ما يكفي، هذا من ناحية، ووجود عنصر الأجانب من ناحية أخرى، لكنها قُيدت ضد مجهول- فيما يبدو.
وفقاً لتقرير داخلي بين أجهزة الشرطة بخصوص حادثة (أركويت) فقد رصدت الشرطة آيات قرآنية تحث على الجهاد، وُجدت داخل الشقة، الأمر الذي لم يرد في بيان الشرطة الرسمي.
أما حوادث المساجد واستهدافها فترتبط وثيقاً في ذهن القارئ المسلم بفرضية الإرهاب والإرهاب المضاد.. على مدى سنوات صعود التيارات المتطرفة، ظلت المساجد هدفاً رئيساً في الدول المسلمة، وغالباً ما يكون للخلافات المذهبية، وهذا الأمر لم يبلغ مرحلة الصراع السني الشيعي في السودان، إلا إن في البال الخلافات الممتدة بين تيارات السلفية والطرق الصوفية.
منتصف 2015م وقعت مجزرة فظيعة، وقعت في قرية برانكو بولاية الجزيرة، مجموعة متشددة تسلحت بالأسلحة البيضاء، وهاجمت حفل زواج، اشتبكت وقتلت الأب وابنيه، ذلك طبعا بعد أن قدمت هذه المجموعة “النصح” بعدم إقامة هذا الحفل.
تفكيك مثل هذه الحوادث، ومواجهتها، ونشر معلوماتها في الإعلام أفضل من إعمال سياسة إخفاء المعلومة، حتى ينسى الناس ما حدث.. أما إذا كانت هذه الحوادث مجرد صناعة لإيجاد شرعية لاتخاذ قرارات بعينها، أو لتهيئة أطراف بعينها لمرحلة جديدة فهذا أمر آخر.
التيار
يا بنتنا والله ضحكتيني.. حادثتان خطيرتان وين؟ وكمان إرهاب وكباب؟ صدقيني أنتي ما شفتي الارهاب الجد في الدول حولنا.. الناس بتموت بالمئات كل يوم.. في مصر القريبة دي خليك من سوريا وليبيا.. مصر فجروا فيها كنيسة ووقعوا فيها طيارة في سيناء.. ده هو الارهاب الما خمج.. لكن نحن في السودان بخير وعافية ومدلعين وحناكيش ساي.. شنو يعني شوية أجانب يلعبوا في شقة وإنفجرت قنبلة في وش واحد فيهم ومشي إتعالج وخلاص ههه.. أساساً دي لو كانت قنبلة جد جد كان مات وماتوا جيرانهم كلهم.. ياخي أنبوبة الغاز بتعمل ضرر أكثر من قنبلة السوريين ديل.. وبعدين حادثة المسجد كونه إتحرق فممكن يكون لأي سبب غير وهم الارهاب.. ممكن إلتماس كهربائي أو حتي زول مجنون ولع سيجارة في المسجد.. وصدقيني ممكن يحصل لأنو البلد أصلاً مليانة متخلفين.. سيبوا الدلع ده يا سودانيين.. الواحد فيكم لو سمع صوت لستك عربية ساي إنفجر تقولوا إرهاب.. جمدي قلبك يا بنت.
سلام من الله عليكم اختي أسال الله أن يسدد خطاك وان يبعد عنكي من كل من يسمونه انفسهم بدعاه الحق في ظل هذه الفوضي العارمه ومن هنا ادعوا كل الاهل بالسودان وكل قبيله الصحفين بحمله (كلنا شمايل لدين الحق)
الاستاذة شمايل النور لك التحية والتقدير
كما تعلمين ان حكومة المؤتمر الوطني تمنح اللاجئين من كل هوب وصوب حقوق المواطن السوداني وترحب بدخولهم البلاد بلا ضوابط ولا قيود ولا قانون يحكم وجودهم وينظمه مما نجم عنه الكثير من الجرائم ما تم ضبطه من تزوير للعملة ومصانع الحبوب المخدرة وغيرها وما كشفته الاقدار مثل الانفجار الذي حدث باركويت وليت الاقدار تكشف المزيد مما خفي
ظللنا دائما نناشد حكومة المؤتمر الوطني بتطبيق القانون باقامة معسكرات للاجئين لمن يقصد السودان لاجئا وابعاد من جاء متسللا ومخالفا للقانون وان تكون هذه المعسكرات مسورة بالسلك الشائك وتشدد حراستها وضوابطها وان يقدم لهم المستطاع من المساعدات الانسانية على ان تتولى الامم المتحده امرهم وتقوم بواجبها تجاههم..اما من جاء وافدا طلبا للعمل يتم استخراج اقامة له تحت ضمانة الشخص السوداني الذي سيعمل معه ويتم استخراج تصريح عمل له وتحصل منه ضريبة الدخل بما انه سيتمتع بالخدمات ويتم تحديد نسبة من دخله يسمح له بتحويلها الى موطنه عبر البنوك السودانية وبصورة رسمية
وننوه بان الحكومة السودانية ليسمن حقها منح حقوق المواطن السوداني لاي لاجئ او وافد وهذا يخالف واقع الحال ولم يكن ضمن الصلاحيات الممنوحة له ولم يرد في برنامجها الانتخابي ويجب ان تعلم هذه الحكومة ان المواطن السوداني هو المخدم لها متى شاء ابقى عليها اذا حفظت الدستور والقانون وان شاء اطاح بها وانهى خدماتها اذا خالفت الدستور والقانون وفي اي وقت شاء
بت النور عفيت منك.
امراة بوزن اكبر من المشروع الحضاري….
دائما تكتبي في الصميم ولهذا تواجهين بالعنصريين و الواعش والكيزان المفضوحين والعساكر المغتصبين
سيري وعين الله ترعاك ونحن اهللك وشعبك من خلفك.
الاخت العزيزة شمائل النور : تحية واحتراما كبيرين عظيمين…
لك التحية وانت تكتبين بكل صدق وأمانة ما يحدث في سوداننا العزيز … خلاصة الموضوع ما كتبته في اخر المقال (هذه الحوادث مجرد صناعة لإيجاد شرعية لاتخاذ قرارات بعينها، أو لتهيئة أطراف بعينها لمرحلة جديدة)
لك التحية والتجلة وحفظك الله من كل جبار ومتكبر … (( اللهم احفظ بلادنا وجميع البلدان المسلمة وارنا الحق حقا .. وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه )) ….
تعريجة :
ذكر ان كمال عمر قد تم وصفه بالفج والمارق ولا اقول بالكافر : ( من أحد هيئة علماء المسلمين ..لاستهتاره بحديث الرسول الاعظم ( لا يفلح قوم ولوا أمرهم امراة) …. لماذا الكيل بمكيالين يا الطيب مصطفى : اليست لك ارادة حرة وايمان راسخ يا الجزولي … مالكم كيف تحكمون ؟؟؟؟؟؟
استاذه شماءل كان يجب الاشاره لحادثتي مسجد الحاره والأولى الثوره عام 94 ( الخليفي ) و مسجد الجرافه ( الباقر ) نهاية التسعينات فهي امثله ناصعه لارهاب اختلاف المذاهب الاسلاميه .. خالص الود
مقال جيد ومواكب – الاحداث الدامية كثيرة وخاصة الاعمال الناتجة من التطرف في الدين الي اخره لا تستطيع الكاتبة ان تحصرها فقط مجرد التنبيه نستدرك كل ما حصل لنا في ما يسمي بفترة الانقاذ… اشياء دخيلة دخلت في البلاد منذ ان وطأت اقدامهم البلاد الطيبة اهلها ولا زالت الفتن منتشرة ومأججة وحتما كل الدعاوي من اناس جهلة مارقين لا يعرفون غير مصالحهم الذاتية الضيقة سوف نري العجب العجاب مالم نتصدي لهم بكل السبل المتاحة ان كانت من معارضة او مفكرين او مواطنين
وخلاصة القول :
بأن اطلاق القول والتهديد مرفوض
اراقة الدماء في حق اي سوداني مرفوض
ومن الاخر كدا لكل من اباح بالذات الاشخاص المعروفين واثاروا مقال الكاتبة
اقول لهم بان الصحفية شمائل النور وغيرها خط احمر
اسمعوها مني
الازرق
من يريد الوقوف على مستقبل السودان تحت سيطرة الجماعات الدينية المتطرفة وغير المتطرفة وبكل ألوان الطيف فليدخل الى اليوتيوب ويشاهد بأم عينه كيف تهاجم تلك الجماعات بعضها وتستخدم لغة الشتم والسب في مهاجمة جماعات اخرى واحيانا لا تتردد في استخدام التهديد والوعيد وفي بعض الاحيان يقع الاشتباك بالايدي واستخدام العصى الغليظة في فرض الرأي وضحد الرأي الآخر
لك التحية بقدر ما اوصلتي لنا من معلومات ..موفقة باذن الله
هي حقيقة او خيال واحد توقعي من النظام المتهالك اي شي من اجل تمديد عمر حكمهم القصير ونهايتهم ب اياديهم لا ب ايادي الغير لا نعرف الغلبه للحجر ام البيضة ف شرازم القتله تعج بهم الخرطوم وضواحيها المزارع انهم قنابل ستنفجر فيهم بعد توقيف الضلاليين الارهابين بمسجد الخرطوم الامامين
الطاهره الحره المحترمه شماءل النور لك التحيه والاحترام ولاشباه الرجال الخزى والعار
يا بنتنا والله ضحكتيني.. حادثتان خطيرتان وين؟ وكمان إرهاب وكباب؟ صدقيني أنتي ما شفتي الارهاب الجد في الدول حولنا.. الناس بتموت بالمئات كل يوم.. في مصر القريبة دي خليك من سوريا وليبيا.. مصر فجروا فيها كنيسة ووقعوا فيها طيارة في سيناء.. ده هو الارهاب الما خمج.. لكن نحن في السودان بخير وعافية ومدلعين وحناكيش ساي.. شنو يعني شوية أجانب يلعبوا في شقة وإنفجرت قنبلة في وش واحد فيهم ومشي إتعالج وخلاص ههه.. أساساً دي لو كانت قنبلة جد جد كان مات وماتوا جيرانهم كلهم.. ياخي أنبوبة الغاز بتعمل ضرر أكثر من قنبلة السوريين ديل.. وبعدين حادثة المسجد كونه إتحرق فممكن يكون لأي سبب غير وهم الارهاب.. ممكن إلتماس كهربائي أو حتي زول مجنون ولع سيجارة في المسجد.. وصدقيني ممكن يحصل لأنو البلد أصلاً مليانة متخلفين.. سيبوا الدلع ده يا سودانيين.. الواحد فيكم لو سمع صوت لستك عربية ساي إنفجر تقولوا إرهاب.. جمدي قلبك يا بنت.
سلام من الله عليكم اختي أسال الله أن يسدد خطاك وان يبعد عنكي من كل من يسمونه انفسهم بدعاه الحق في ظل هذه الفوضي العارمه ومن هنا ادعوا كل الاهل بالسودان وكل قبيله الصحفين بحمله (كلنا شمايل لدين الحق)
الاستاذة شمايل النور لك التحية والتقدير
كما تعلمين ان حكومة المؤتمر الوطني تمنح اللاجئين من كل هوب وصوب حقوق المواطن السوداني وترحب بدخولهم البلاد بلا ضوابط ولا قيود ولا قانون يحكم وجودهم وينظمه مما نجم عنه الكثير من الجرائم ما تم ضبطه من تزوير للعملة ومصانع الحبوب المخدرة وغيرها وما كشفته الاقدار مثل الانفجار الذي حدث باركويت وليت الاقدار تكشف المزيد مما خفي
ظللنا دائما نناشد حكومة المؤتمر الوطني بتطبيق القانون باقامة معسكرات للاجئين لمن يقصد السودان لاجئا وابعاد من جاء متسللا ومخالفا للقانون وان تكون هذه المعسكرات مسورة بالسلك الشائك وتشدد حراستها وضوابطها وان يقدم لهم المستطاع من المساعدات الانسانية على ان تتولى الامم المتحده امرهم وتقوم بواجبها تجاههم..اما من جاء وافدا طلبا للعمل يتم استخراج اقامة له تحت ضمانة الشخص السوداني الذي سيعمل معه ويتم استخراج تصريح عمل له وتحصل منه ضريبة الدخل بما انه سيتمتع بالخدمات ويتم تحديد نسبة من دخله يسمح له بتحويلها الى موطنه عبر البنوك السودانية وبصورة رسمية
وننوه بان الحكومة السودانية ليسمن حقها منح حقوق المواطن السوداني لاي لاجئ او وافد وهذا يخالف واقع الحال ولم يكن ضمن الصلاحيات الممنوحة له ولم يرد في برنامجها الانتخابي ويجب ان تعلم هذه الحكومة ان المواطن السوداني هو المخدم لها متى شاء ابقى عليها اذا حفظت الدستور والقانون وان شاء اطاح بها وانهى خدماتها اذا خالفت الدستور والقانون وفي اي وقت شاء
بت النور عفيت منك.
امراة بوزن اكبر من المشروع الحضاري….
دائما تكتبي في الصميم ولهذا تواجهين بالعنصريين و الواعش والكيزان المفضوحين والعساكر المغتصبين
سيري وعين الله ترعاك ونحن اهللك وشعبك من خلفك.
الاخت العزيزة شمائل النور : تحية واحتراما كبيرين عظيمين…
لك التحية وانت تكتبين بكل صدق وأمانة ما يحدث في سوداننا العزيز … خلاصة الموضوع ما كتبته في اخر المقال (هذه الحوادث مجرد صناعة لإيجاد شرعية لاتخاذ قرارات بعينها، أو لتهيئة أطراف بعينها لمرحلة جديدة)
لك التحية والتجلة وحفظك الله من كل جبار ومتكبر … (( اللهم احفظ بلادنا وجميع البلدان المسلمة وارنا الحق حقا .. وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه )) ….
تعريجة :
ذكر ان كمال عمر قد تم وصفه بالفج والمارق ولا اقول بالكافر : ( من أحد هيئة علماء المسلمين ..لاستهتاره بحديث الرسول الاعظم ( لا يفلح قوم ولوا أمرهم امراة) …. لماذا الكيل بمكيالين يا الطيب مصطفى : اليست لك ارادة حرة وايمان راسخ يا الجزولي … مالكم كيف تحكمون ؟؟؟؟؟؟
استاذه شماءل كان يجب الاشاره لحادثتي مسجد الحاره والأولى الثوره عام 94 ( الخليفي ) و مسجد الجرافه ( الباقر ) نهاية التسعينات فهي امثله ناصعه لارهاب اختلاف المذاهب الاسلاميه .. خالص الود
مقال جيد ومواكب – الاحداث الدامية كثيرة وخاصة الاعمال الناتجة من التطرف في الدين الي اخره لا تستطيع الكاتبة ان تحصرها فقط مجرد التنبيه نستدرك كل ما حصل لنا في ما يسمي بفترة الانقاذ… اشياء دخيلة دخلت في البلاد منذ ان وطأت اقدامهم البلاد الطيبة اهلها ولا زالت الفتن منتشرة ومأججة وحتما كل الدعاوي من اناس جهلة مارقين لا يعرفون غير مصالحهم الذاتية الضيقة سوف نري العجب العجاب مالم نتصدي لهم بكل السبل المتاحة ان كانت من معارضة او مفكرين او مواطنين
وخلاصة القول :
بأن اطلاق القول والتهديد مرفوض
اراقة الدماء في حق اي سوداني مرفوض
ومن الاخر كدا لكل من اباح بالذات الاشخاص المعروفين واثاروا مقال الكاتبة
اقول لهم بان الصحفية شمائل النور وغيرها خط احمر
اسمعوها مني
الازرق
من يريد الوقوف على مستقبل السودان تحت سيطرة الجماعات الدينية المتطرفة وغير المتطرفة وبكل ألوان الطيف فليدخل الى اليوتيوب ويشاهد بأم عينه كيف تهاجم تلك الجماعات بعضها وتستخدم لغة الشتم والسب في مهاجمة جماعات اخرى واحيانا لا تتردد في استخدام التهديد والوعيد وفي بعض الاحيان يقع الاشتباك بالايدي واستخدام العصى الغليظة في فرض الرأي وضحد الرأي الآخر
لك التحية بقدر ما اوصلتي لنا من معلومات ..موفقة باذن الله
هي حقيقة او خيال واحد توقعي من النظام المتهالك اي شي من اجل تمديد عمر حكمهم القصير ونهايتهم ب اياديهم لا ب ايادي الغير لا نعرف الغلبه للحجر ام البيضة ف شرازم القتله تعج بهم الخرطوم وضواحيها المزارع انهم قنابل ستنفجر فيهم بعد توقيف الضلاليين الارهابين بمسجد الخرطوم الامامين
الطاهره الحره المحترمه شماءل النور لك التحيه والاحترام ولاشباه الرجال الخزى والعار