شكاوى الجزائريين من "عذرية زوجاتهم" تحقق أرقاما قياسية

كشفت تقارير صحفية أن شكاوى الأزواج الجزائريين المطالبين بالطلاق بسبب الكذب بشأن عذرية الزوجات، بلغت أرقاما قياسية في السنوات الأخيرة، فضلا عن تزايد حجم هذه القضايا في المحاكم الجزائرية.

ونقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عن مصادر مطلعة قولها إن تزايد هذا النوع من القضايا في المحاكم، وارتفاع معدل شكاوى الأزواج؛ دفع الجهات المعنية إلى فتح تحقيقات في مصدر العشرات من شهادات إثبات العذرية، قدمتها فتيات، وشابات متزوجات حديثا، كن قد فقدن عذريتهن من زمن بعيد.

وقالت مصادر أخرى: إن هناك العديد من الفتيات المقبلات على الزواج ممن فقدن عذريتهن عن قصد أو عن غير قصد، تلجأن إلى الأطباء بغرض الحصول على شهادة طبية،‮ تفيد بإثبات العذرية، وذلك للاستدلال بها للزوج، أثناء عقد القران، ولاستعمالها ضدّه فيما بعد، إذا حاول رفع دعوى طلاق، بعد اكتشافه الأمر.

وأضافت أن هناك من الأطباء من يروّج لهذه الشهادات، بمبالغ تتراوح ما بين مليون وخمسة ملايين سنتيم، بحسب الحالة، وبحسب الطلب. وذكرت المصادر التي لم تكشف عنها الصحيفة أنّ هذا النوع من القضايا في تزايد مخيف.

وتعليقا على هذا الأمر؛ قال علماء دين بالجزائر إن أصل العلاقة الزوجية، الرضا، والرضا يأتي من الصراحة، والزواج لا يمكن أن يُبنى من البداية على وثيقة مزورة أو على الكذب.

من جهة أخرى؛ تلجأ بعض الفتيات إلى وسائل وطرق طبية قد تكون مضمونة حينا، وخطيرة أحيانا أخرى، من خلال اللجوء إلى رتق غشاء البكارة في عيادات خاصّة تنشط في هذا المجال مع مجيء صيف كل عام، بمبالغ تتراوح ما بين 10 آلاف دينار و30 ألف دينار سنتيم (الدولار يساوى 72 دينارا) وذلك لإيهام الزوج "ليلة الدخلة" بأنها عذراء.

في الوقت نفسه؛ تعمل مصالح الأمن بمختلف الولايات الجزائرية على وضع حدّ لشبكات تزاول هذا النشاط تتكون من أطباء وممرضين وقابلات وغيرهن، وتتخذ من عيادات خاصة واجهة لممارسة هذه الأنشطة غير المشروعة.

وكالات

تعليق واحد

  1. عندنا يكفى الختان الفرعونى ليخفى كل العيوب
    قابلت الشهر الفائت إحدى الشابات المقبلات على الزواج , فقالت لى بالحرف الواحد ,, حهزت كل شىء وما باقى الا الدايه عشان تخيطنى !!! والله بكل بجاحه قالت هذا الكلام !! والزوج آخر من يدرى

    وهنالك دايه فى الخرطوم
    أسمها قسانا ,, البتصبه خرصانه !!!!
    والعريس يكون فرحان يعافر كم يوم ,, ويفتكر أنه حمش !!!!

  2. أصلاً الزواج سترة ، عشان كدة المطلوب شوية روح رياضية من الزوج وأكيد الدنيا ما حتقيف عشان غشاء بكارة في واللا مافي ،، بعدين منو القال شرف البنت في إحتفاظها بغشاءها وعذريتها ؟؟؟؟؟
    يعني المفروض الرجال شوية يتحرروا من العقد دي ،، خلاص العالم إتطور وإنتهى زمن المنديل الأبيض الملطخ بالدم والتقاليد الهبلة وغبية دي ..

  3. رشيدة داتى وزيرة العدل فى فرنسا و هى مغربية الاصل – لديها أبنة وهى غير متزوجة والى الان لم تفصح عن والد أبتنها – و فى نفس الوقت ايدت حكم بطلب الطلاق تقدم به زوج جزائرى ضد زوجته لأنه أكتشف أنها غير عذراء – أما فىالسودان فأن عملية الختان للأنثى تجعل عملية أكتشاف عدم عذرية الفتاة أو الزوجة فى غاية البساطة – يعنى الزوج بمجرد النظر ممكن يعرف الحقيقة –

  4. حفظ الله أعراض الطيبين و المسلمين
    المعلقة أدناه ليست بنت السودان ربما بنت باريس , فالأدب و حفظ العفة ليس عقدا بل خلق فاضل.
    و هذه الداية المذكورة ألا تخاف الله فهي بهذا الفعل تشجع الفتيات البريئات على سوء الخلق

  5. اللهم جنبناالفتن ماظهر منها ومابطن———يارب شحدتك تدينى مرة مامحتاجة اظن فيها ظن يازيها ويازينى—-والله بقى الواحد كان اشترى كيس مكرونة يلقاهو مقدود من رفو—-اما بنات الزمن ديل يدينا خيرم–والسبب كلو مننا –لانو لو كل واحد حافظ على عرض اخوهو كان لقينا نسوان محترمات ومحتشمات لكن الواحد يخرب يخرب وبعدين عايز واحدى صحابية —وربنا مابظلم البحفر بحفرو ليهو—-وده ما عزر برضو لى اخواتنااحفظو نفسكم وما تبارو شهواتكم—لانو الحكاية ما عزرية موجودة ولا لا—–الكلام ده ليهو اثر نفسى سئ حتى ولو حاولتو تنسوهو بكون عالق جوه ازهانكم لانو الشى الكعب ما بتنسى والحاجات دى يعرفوها النسوان الجربو الحجات دى–ومعروف انو الانسان بعيش سعيد بقدر قلة المخالفات فى حياتو –ده غير الاحساس بغش الزوج وده اصعب مافى الحكاية وليهو مشاكل لاحصر لها–وربنا يحفظكم ويكفيكم شر خلقو

  6. الاخت بنت السودان سلام،

    نعم الزواج سترة اذا تعرضت المرأة لاغتصاب او اخطأت فتقدم من يسترها كضحيه او كمصلح لخطاءه ، و لكن ليس بمفهومك الذى فهمته بأنك تنادين بما نادى به الغرب و امريكا فى زمن اغبر بالحريه الجنسيه و الاباحيه كقمة لحرية المرأة و مساواتها فى كافة الحقوق .

    استمر ذلك النهج فانحدرت كرامتها حتى وصلت الحضيض ، انشرت ملاجئ اللقطاء اذ كانت الامهات دون الخامسة عشر و لا يتحملن مسؤليه و لكن المهم المتعه دون اعتبار ا لما سيترتب عليها من لقطاء وانحدار لها بحيث لا تصبح مرغوبا فيها لترهل صدرها وبطنها ، فينظر الشركاء اليها كصف ثانى للمتعه نظير كحول تتعاطاه او مخدر ينسيها، ثم صف ثالث تبيع نفسها لطالبى المتعه الرخيصه لتوفير مزاجها من كحول و مخدرات .

    المهم ما تنادين به يؤسفنى أن اقول لك بأنه منذ ما يقارب من الخمسة عشر عاما ظهرت حركات مسيحيه معتدله رفضته و تنادى الاسر بأن تعلم ابنائها ما معنى العذريه و ما فوائدها ،و وجدت اقبالا فى المجتمع الامريكى و الكندى . تلك الحركات بنيت على ما كانت تقدمه اوبره وينفيرى من لقآت مع قاصرت حملن و لا يعرفن من ( بكسر الميم ) من (بفتح الميم ) و بكل بجاحه يقرن بأنهن قضين الوقت مع اكثر عشره فحول فى حفل، و تتبرع اوبره بدفع تكاليف الفحوصات التى تثبت ابوة الطفل.

    كم يؤسفنى أن اطالع فى الصحف بارتفاع عدد اللقطاء فى السودان وازدياد الملاجئ بالاضافة الى من تزهق ارواحهم و الحبل السرى لا زال ملتصق بهم ، و يؤسفنى أن اقراءبأن احد علماء الدين ينصح باستخدام احد موانع الحمل ( كوندوم) للحد من تلك المشاكل و حفظن لحراير السودان و نسى أن يحد شرعية حملها للمفترس ام الضحيه ؟؟ و كما طالعة بأن مصنعها يديره اخ الرئيس فهل نعد فتوته ترويجا لها.

    انا ارفع الرايه الحمراء و اكيد سيكون معى الكثيرون فى وجه الوجوه الكالحه التى تريد أن تحط و تذل المرأة السودانيه و سؤال اليك يا ماك بنت السودلن هل تم رفع منديل احمر فى حوشكم ؟؟

  7. صباح تواتي //عن مجلة شعائر// الصحفية الصاعدة
    الموضوع منقول للفائدة
    انتشرت ظاهرة إعادة العذرية للفتيات اللواتي يفقدن عذريتهن نتيجة إقامتهن لعلاقات غير شرعية قبل الزواج أو نتيجة تعرضهن لحادث ما أفقدهن عذريتهن وبهدف إخفاء "هذا العار" الذي قد يتسبب في قتل الفتاة إن اكتشف أهلها أمرها أو اكتشف عريسها ليلة العرس ، يجري الحديث عن علاج جديد و ناجح و مضمون و طبيعي و قانوني نشرته جريدة جزائرية.و بعد انتصار الدواء الطبيعي على العمليات الجراحية التي لا تقدم أي دليل على نجاح العملية .و بعد فضيحة المئات من الفتيات ليلة الدخلة اعتقدن أن العملية نجحت تجري محاولات لتهريب دواء الشيخ مسرور إلى الأسواق العربية، علما بأن هذا الدواء غير باهظ التكلفة في الجزائر حيث ثمنه لا يتجاوز 500 يورو بينما تصل العمليات الجراحية إلى 15000 يورو.

    الدواء هو عبارة عن كريم تصنعه الفتاة باظافة الماء فقط للبودرة تضعه الفتاة داخل فرجها . وخلال 15 يوم يعود الغشاء للفتاة كما كانت من قبل . وبالتالي تنجو العروس من العقاب لتكون "عفيفة ونظيفة" في نظر عريسها والمجتمع المحلي الذي تعيش فيه.ما زاد من نجاح الدواء و انتشاره عالميا حصول الفتاة على شهادة العذرية و التي تؤكد أنها عذراء من أي طبيب حيث يعود غشاء البكارة الطبيعي للفتاة .هذا بالاظافة الى الحرية و السرية التامة التي تحضى بها الفتاة أثناء استعمالها للدواء وبعد نجاح الدواء عكس ما تتعرض له في العيادات و التي أصبحت تشكل خطر يهدد الفتيات حتى بعد الزواج و قد وقعت عشرات الفتيات ضحية التهديد و الابتزاز من طرف اطباء و طبيبات يمتهن عمليات الترقيع سواء بالمال أو الجنس.و هناك من تعرضت للتهديد من طرف عصابات من الشباب الذين يراقبون العيادات المشهورة بإجراء مثل هذه العمليات فيقومون بالتقاط صور للفتاة و مراقبتها للحصول على معلومات .

    ان هذا الدواء السحري والذي لا يباع في الأسواق ساهم في إنتشار الاخلاق الاجتماعية وتقليل الانحلال الاخلاقي .

    أما بالنسبة لعملية تصنيع أو ترقيع غشاء البكارة للفتاه فانها تحتاج الى فترة زمينة قصيرة ويتم خلالها تضييق فتحة المهبل كي يكون مشابها لتلك الفتحة قبل تمزقها وتحتاج هذه العملية تكلف مبالغ مالية طائلة،دون أي ضمان او برهان وتصل الى عدة الالاف من الدولارات. بسبب الخوف و الجهل تلجأ بعض الفتيات الى الطبيب بغرض اخفاء فقدان عذريتهن قبل الزواج وقد يعلم الاهل ايضا بذلك ويحاولون إخفاء الأمر من خلال إجراء عملية ترقيع او تصنيع لغشاء بكارتها.
    وتواجه الفتاه في المجتمعات العربية والمحافظة مشاكل تصل الى حد القتل في حالة انكشاف أمرها وفقدانها لعذريتها، حتى وان كانت نتيجة لحادث عرضي مثل ركوبها للدرجات الهوائية او الخيول او ممارسة العادة السرية او ممارستها للرياضة الصعبة او اصابتها بالتهابات في فرجها، كما وتواجه تلك الفتاة مشاكل ان افتضح امرها خلال ليلة الدخلة، وان لم تقتل من قبل اهلها، يتركها زوجها، غير ان بعض الازواج يتسترون على زوجاتهم ولكن مقابل بيع الزوجة جسدها لاصدقائه و للرجال ليحقق الزوج ثروة مالية و يعيش على جسد زوجته .

    وفي الجزائر توجد العديد من العيادات النسائية التي تجري عمليات رتق او ترقيع غشاء البكارة خلال اقل من 60 دقيقة غير انه حتى الان لم يتم الكشف عنها.وتتعرض بعض الموظفات في العديد من الدول العربية الى التحرش الجنسي ووفقا لبحث أعدته الصحفية جميلة حماني من مدينة قسنطينة حول التحرش الجنسي في مكان العمل بين التقرير وجود تحرش جنسي داخل المؤسات العامة وبخاصة الرسمية وصنف هذا التحرش ضمن الفساد الاخلاقي والمالي وغالبا من يكون التحرش ناتج عن المدير او المسؤول الاول في المؤسسة .و لكن و للاسف تؤكد الصحفية جميلة حماني ان التحرش الجنسي يلقى القبول و التشجيع من الفتيات و النساء.

    وينتج عن هذا التحرش اقامة علاقات جنسية تصل إلى فض البكارة مقابل سيارة أو شقة أو منصب عمل أو شهادة جامعية أو تأشيرة سفر.
    و يبقى دواء السحري الذي يصنعه الدكتور الشيخ مسرور فرصة ذهبية و مضمونة للفتاة و لكن للفتاة المحظوظة فقط كون الدواء غير موجود في الصيدليات و لا توجد أي إعلانات له داخل أو خارج الجزائر .
    شعائر: هاشم أبومجهود
    لاحظي جيدا أختاه هذا المقال و صاحبه هاشم أبو مجهود هل لاحظت شيء
    لم يذكر الصحفي هاشم أبو مجهود اسم الصحفي الجزائري عبد الله الذي كتب الموضوع و كان أول صحفي عربي يخرج مشكلة العذرية من خلف الأسوار .كما لم يذكر الصحفي ما قام به الصحفي عبد الله من مجهود حيث حصل على موافقة وزارة الشؤون الدينية بدولة الجزائر و موافقة جامعة الأزهر بمصر. فهل هذا مقصود أم تجاهل أم ماذا و إذا أردتم التعرف على الصحفي الجزائري عبد الله عمر نجم ادخلوا " قوقل " و سوف تندهشون اكتوبو فقط الصحفي عبد الله عمر نجم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..