هيئة علماء قطر

شمائل النور
لا أدري إن كان هناك وصف وظيفي لهيئة علماء السودان، التي تظهر بين الحين والآخر تدبج بياناً أو تصريحاً يحمل في طياته الموقف الرسمي تجاه ما يجري.. ولا يُعلم لهذه الهيئة أي موقف إزاء ما لحق بهذا الشعب من أزمات ومآسٍ.
الإسهالات المائية تفتك هنا وهناك، تحصد العشرات، وغياب السلطة، وموقفها إزاء الوباء يضعها موضع القاتل المتعمد، وفوق ذلك، لم تعلّق الهيئة إزاء هذا الوباء الذي لحق بـ (الأمة)، رغم أن كل شيء متاح لها إذا ما أرادت أن تُحط به خبرا.
لكن الواضح أن الهيئة متابعة بشكل لصيق ما يجري في الخارج أكثر مما يجري في الداخل، الهيئة قبل يومين، طالبت الدول العربية? دون تسميتها- أن تفك حصارها المضروب على دولة قطر، ومضت أكثر من ذلك، حينما واصلت طلبها بعدم إلقاء التهم دون تثبت وبرهان.
بعيداً عن موقف الهيئة، إذ هو الموقف الرسمي للسودان الذي لم تتخذه وزارة الخارجية، لكن هل هيئة علمائنا مؤهلة لهذا المطلب؛ فالذي لا يقدر على المطالبة بفك الحصار عن شعبه بواسطة ولاة أمره غير أهل للمطالبة بفك الحصار عن دولة أخرى.
ظلت الهيئة تصمت إزاء كل الأزمات التي مرت بهذا الشعب، ليس ابتداء من الحرب التي أكلت الأخضر واليابس، ولا انتهاء بوباء الإسهالات المائية التي تتفرج على ضحاياه السلطة كأنما تشاهد عرضاً سينمائياً.
هذه الهيئة- التي يُصرف عليها من مال هذا الشعب- ظلت داعمة ومشرعنة بلا مواربة لكل القرارات التي تتخذها الحكومة، إن كان خروج على الحاكم أو تكفير المناوئين للسلطة.
لكن الهيئة التي سبق وكفرت عراب الحركة الإسلامية حسن الترابي، ها هي الآن تصطف خلف إخوانه الذين تمثل قطر حاضنتهم الإقليمية، فما الذي استجد؟، وهل تمضي الهيئة تجاه تكفير من تمثل السعودية حاضنتهم؟.
?إني يا سيادة الرئيس أقف على عتبة دنياي لأستقبل أجل الله، فلن أختم حياتي بنفاق، ولن أبرز عنتريتي باجتراء.. الملك بيد الله، يؤتيه من يشاء، فلا تآمر لأخذه، ولا كيد للوصول إليه.. إن كنت قدرنا فليوفقك الله، وإذا كنا قدرك فليعنك الله على أن تتحمل?.. هذه مقتطفات من خطبة قصيرة للعالم المصري الشيخ متولي الشعراوي في آخر لقاء له مع الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك منتصف التسعينيات.
التيار




الصمت المدفوع الاجر يخيم على الجميع الذين يلهثون وراء لذات الحياة ويرهنونا السنتهم لدي اسيادهم وينسون الله فانساهم انفسهم وان لله وان اليه راجعون بهذه الكلمات نشيع الضمير الذي مات عندهم وحسبي الله ونعم الوكيل
ههه..
الفقرة الأخيرة دي حامضة شديد..
سلم فاك شمائل فقد وفيتي وكفيتي ..
فعلى حكومتنا ان تبين لنا صدق موقفها و ( ونواياها ) وان خيارها هو صدقا الدفاع عن ( بلاد الحرمين ) وليس ( ديار الاخوان )..
والله من غير سياسة ومع تعاليم الدين الاسلامي المقاطعة حرااام مش بالضروره اكون سياسي حتى اوافقك الراي من الناحية الدينية مقاطعة قطر و الانبطااح للاسرائيل حرام … شوفو حلول سياسية غيره هذا
شمائل تتحدث من موقف معادي للطيب مصطفي ، وهي تصفية حسابات شخصية عبر المقالات، وهي هيئة معروف عنها انها اخوانية ، فلابد لها ان تقف مع قطر .
ولك ان تتحدث عن كيف ننتزع الوطن وسيادته من الاجانب الذين يحكموننا
الاستاذة الفاضلة حياك الله ورعاك…
لماذا اقرأ لك مقالات قصيرة برغم وضوح الفكرة فيما تكتبين….
اطالبك سيدتي : بالكتابة مطولا جدا … فنحن نرقبك ان قلت انا لا يكفي..!
اطالبك ايضا وارى انك صحفية كبيرة … بالتركيز على مفات بعينها … كملف الفساد …مثلا
افتكر ان وزعنا مهام الصحفيين في كتابة مواضيع مختلفة ومتخصصة في مجالات مختلفة سياسية اقتصادية اجتماعية … حسب ما ارى… كوجهة نظر !
كما التلفزيون الاخباري والاقتصادي والرياضي وخلافه…
اظن التخصصية تستطيع فعل اقوى ….ويحاصر المسؤولين في الدولة ويجعلهم رهن قراراتهم وافتكر لكل وزارة نشرة علام اظن…. فالندون ما يصدرون ونكتب عن رؤاهم الاستراتيجية والمستقبلية فالنحاصر الوزراء ومسؤولي الدولة بما يصدر من جدول اعمالهم وهكذا نستطيعين يا صحفيين تشكيل حكومة داخل حكومة … مراقبة عين لا تنام … صدقيني يا استاذة … كل شهر وكل فترة وفترة وبالمتابعة اللصيفة والجراة يحققان المستحيل وكل مسئول اذا وجد نفسه تحت الضوء …والمراقبة افتكر يمكن ان ينجز ما يمكن انجازه ..افتكر دا مخرج لمحاصرة الحرامية وكل الابالسة والكضابين افتكر …والله المستعان مع خالص الود…
الأخت شمائل سيبكم من الإصطياد فى الماء العكر وصب الزيت على النار والكلام فى الشأن العام بتصفية الحسابات الشخصية أظن موقف السودان مشرف فهو ليس ضد أحد المملكة العربية السعودية هى رمانة الميزان للدول العربية و الإسلامية وتوجد إشكالية بينها وبين قطر نرجو من الله أن يجمع الإخوة فى الخليج على كلمة سواء و المستفيد الوحيد من هذا الخلاف هم الأعداء الحقيقيين
اللهم عليك بهم شتت شملهم
سبحان الله، فقد أصبح فقهاء السلطان خبراء في القانون الدولي International Public Law وهم ربما لم يقرأوا حتى كتب المغازي مثل شرح السير الكبير للشيباني.
لقد أصبحوا تزرية شرعيين، كما هي الشمطاء بدرية سليمان ترزية قانونية.
حتى الصحافة تقول إلاسهالات المائية … يا الإخوة في الصحافة ساعدونا قليلاً … مافي مرض في القاموس الطبي اسمه إسهال مائي …
دا مرض بكتيري اسمه الكوليرا (Cholera)
الصمت المدفوع الاجر يخيم على الجميع الذين يلهثون وراء لذات الحياة ويرهنونا السنتهم لدي اسيادهم وينسون الله فانساهم انفسهم وان لله وان اليه راجعون بهذه الكلمات نشيع الضمير الذي مات عندهم وحسبي الله ونعم الوكيل
ههه..
الفقرة الأخيرة دي حامضة شديد..
سلم فاك شمائل فقد وفيتي وكفيتي ..
فعلى حكومتنا ان تبين لنا صدق موقفها و ( ونواياها ) وان خيارها هو صدقا الدفاع عن ( بلاد الحرمين ) وليس ( ديار الاخوان )..
والله من غير سياسة ومع تعاليم الدين الاسلامي المقاطعة حرااام مش بالضروره اكون سياسي حتى اوافقك الراي من الناحية الدينية مقاطعة قطر و الانبطااح للاسرائيل حرام … شوفو حلول سياسية غيره هذا
شمائل تتحدث من موقف معادي للطيب مصطفي ، وهي تصفية حسابات شخصية عبر المقالات، وهي هيئة معروف عنها انها اخوانية ، فلابد لها ان تقف مع قطر .
ولك ان تتحدث عن كيف ننتزع الوطن وسيادته من الاجانب الذين يحكموننا
الاستاذة الفاضلة حياك الله ورعاك…
لماذا اقرأ لك مقالات قصيرة برغم وضوح الفكرة فيما تكتبين….
اطالبك سيدتي : بالكتابة مطولا جدا … فنحن نرقبك ان قلت انا لا يكفي..!
اطالبك ايضا وارى انك صحفية كبيرة … بالتركيز على مفات بعينها … كملف الفساد …مثلا
افتكر ان وزعنا مهام الصحفيين في كتابة مواضيع مختلفة ومتخصصة في مجالات مختلفة سياسية اقتصادية اجتماعية … حسب ما ارى… كوجهة نظر !
كما التلفزيون الاخباري والاقتصادي والرياضي وخلافه…
اظن التخصصية تستطيع فعل اقوى ….ويحاصر المسؤولين في الدولة ويجعلهم رهن قراراتهم وافتكر لكل وزارة نشرة علام اظن…. فالندون ما يصدرون ونكتب عن رؤاهم الاستراتيجية والمستقبلية فالنحاصر الوزراء ومسؤولي الدولة بما يصدر من جدول اعمالهم وهكذا نستطيعين يا صحفيين تشكيل حكومة داخل حكومة … مراقبة عين لا تنام … صدقيني يا استاذة … كل شهر وكل فترة وفترة وبالمتابعة اللصيفة والجراة يحققان المستحيل وكل مسئول اذا وجد نفسه تحت الضوء …والمراقبة افتكر يمكن ان ينجز ما يمكن انجازه ..افتكر دا مخرج لمحاصرة الحرامية وكل الابالسة والكضابين افتكر …والله المستعان مع خالص الود…
الأخت شمائل سيبكم من الإصطياد فى الماء العكر وصب الزيت على النار والكلام فى الشأن العام بتصفية الحسابات الشخصية أظن موقف السودان مشرف فهو ليس ضد أحد المملكة العربية السعودية هى رمانة الميزان للدول العربية و الإسلامية وتوجد إشكالية بينها وبين قطر نرجو من الله أن يجمع الإخوة فى الخليج على كلمة سواء و المستفيد الوحيد من هذا الخلاف هم الأعداء الحقيقيين
اللهم عليك بهم شتت شملهم
سبحان الله، فقد أصبح فقهاء السلطان خبراء في القانون الدولي International Public Law وهم ربما لم يقرأوا حتى كتب المغازي مثل شرح السير الكبير للشيباني.
لقد أصبحوا تزرية شرعيين، كما هي الشمطاء بدرية سليمان ترزية قانونية.
حتى الصحافة تقول إلاسهالات المائية … يا الإخوة في الصحافة ساعدونا قليلاً … مافي مرض في القاموس الطبي اسمه إسهال مائي …
دا مرض بكتيري اسمه الكوليرا (Cholera)