ولاية الخرطوم تعلن تعديل قانون التعاون ليواكب المستجدات على الساحة الاقتصادية

الخرطوم (سونا) – اعلنت ولاية الخرطوم عن تعديل قانون التعاون للعام 1995م ليستوعب كافة المستجدات التى طرأت على الساحة الاقتصادية فى الولاية . .
واشار دكتور عادل عبد العزيز مدير الدائرة الاقتصادية وشؤون المستهلك بالولاية عقب الورشة الكبرى التي تم عقدها مؤخرا بالولاية بناءً على توجيهات والي الولاية ووزير المالية بالولاية بغرض تحريك القطاع التعاونى بالولاية ليضطلع بدوره المطلوب فى تخفيف اعباء المعيشة على المواطنين أشار الى ان الورشة تمخضت عنها قرارات مهمة ابرزها تعديل قانون التعاون للعام 1995م وتنفيذ توجيهات وزير التجارة ومحافظ البنك المركزى بشأن تمويل الجمعيات التعاونية بالمؤسسات والمصالح والمرافق الحكومية عن طريق بنك العمال الوطني اضافة الى تشجيع الجمعيات الانتاجية وجمعيات الائتمان والادخار مع مراجعة اصول الجمعيات التعاونية الزراعية للعمل على إدخالها فى شراكات منتجة مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي .
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي شرفاء الراكوبه من المحررين والرواد .. بني وطني الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله ..
في مقال طويل قدمت اسباب انهيار الحركه التعاونيه السودانية العريقه .. وهي نفس الأسباب التي ادت لانهيار الاقتصاد السوداني . كما قدمت الحلول الواقعيه كخبير في اقتصاديات التعاون وبوصفي عملت لسنوات طويله في الحركه التعاونيه وفي كل ولايات السودان .
والحلول تكمن فقط في ازاحة نظام الانقاذ الفاشل … والحركة التعاونية ليست في حاجه الي معالجات من منتسبيه القابعين في الخرطوم لأنهم احد اسباب المرض . بتقديم الوصفات المسمومه .
وعليهم ان يتقوا ااالله في بلد وشعب .
بسم الله الرحمن الرحيم
محرري الراكوبه الشرفاء بني وطني الكرام .. السلام عليكم ..
عننما يعجز نظام الانقاذ .. يقوم بتغيير القوانين .. بينما يجب عليه ان يغير الأشخاص .. وهذه هي مصيبة السودان ..الحركه التعاونيه السودانيه نشأت باول جمعيتين هما ود رملي شنال الخرطوم وود سلفاب في ريفي الجزيره في نحو سنة 1944م – وقدمت للشعب السوداني حلول مرضيه لمشاكله الاقتصاديه وكانت محكومه بقانون التعاون لسنة 1945 وكان لها اتحادات محليه واقليميه وقومي وكان لها بنك هو بنك التنميه التعاوني الاسلامي وهو الآن : لا هو بنك للتنميه ولا هو بنك للتعاون ولا هو بك اسلامي .. ثم جاء انقلاب يحكم السودان بالكذب والسلبطه والأكاذيب والنهب وجني فيما جني فيما جني علي الحركه التعاونيه السودانيه فشرد كوادرها المقتدره بالاحاله للصالح العام وقضي علي معاهد التدريب التي كانت منظمة اليونيدوا قد قدمتها للشعب السوداني .
لم يكن النظام عاقلا .. يستقطب الحركه التعاونيه وكانت وما زالت يمكنها ان تحميه من حجارة الشعب الجائع .. وتوفر قدرات الشرطه والبمبان والرصاص لما هو محدد له بمطاردة الاجرام .. لكن يبدوا ان النظام الحاكم استيقظ اخيرا لكن بعد فوات الأوان ..واصبح يتخبط في البحث عن حلول لمشاكل صنعها احاطت بكل شيىء في السودان بما فيها الحركه التعاونيه ولا مخرج للنظام الا بان يعترف باخطائه ويعتذر للشعب السوداني ويقر بالفشل ..
الحركه التعاونيه السودانيه في الماضي كان لها نواب في البرلمان . وكان لها صولات في العمل الاقتصادي داخل وخارج السودان والآن هي يتيمة قتل الانقلابيون امها واباها ويسعون لمواساتها ويتحدثون عن قانون جديد .. الم يفعلوا هم قانون 1995 م بديلا لقانوني 1971 م و1945م..
هل القوانين وحدها كافيه ؟؟؟ لذلك اقول لهم اتقوا الله في وطن وشعب وكفاكم تخبط واهدار للزمن والموارد .. جفت الدماء .. وبلغت القلوب الحناجر .. والله يمهل ولا يهمل …ولو تدوم لدامت لغيركم .. فاحتسبواوتحسبوا لما تفعلون وذاكرة الشعب السوداني حاضرة رغم الفهر والتشريد والتجويع والتهديد والاعتقال والقتل ..وانشاء الله سيفعل الله بعد ذلك امرا ..فانتظروه .
اقتباس : ” تحريك القطاع التعاوني بالولاية ليضطلع بدوره في تخفيف أعباء المعيشة ”
دولة تتبنى سياسة إقتصاد السوق الحر وتريد تحريك القطاع التعاوني ليقوم بدوره في تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
كيف يتسنى لها ذلك ..؟!!
بأي صفة يدخل القطاع التعاوني هذا السوق الحر ليقوم بدور في تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
كيف يتميز عن رصفائه في هذا السوق حتى يمتلك القدرة على تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
هل يمتلك قدرة سحرية يثببت بها سعر سلعة ما إذا تصاعد سعرها في سوقها الحر ..؟!!
هل ستتكرم الدولة لتبيع لهذا القطاع يسعر يختلف عن أسعار السوق متلا. .؟!!
واذا افترضنا أنها فعلت ذلك .. اليس في ذلك تجاوز صريح وواضح لقواعد السوق التي ارستها ..؟!!
ما هي النسبة التي يتوقع أن يقوم هذا القطاع بتغطيتها من المواطنين ..؟!!
هل سينعم هذا القطاع باعفاءات من الضرائب والجمارك تتتفضل بها الدولة عليه ..؟!! وما تاثير ذلك على المتنافسين في السوق الحر ..؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي شرفاء الراكوبه من المحررين والرواد .. بني وطني الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله ..
في مقال طويل قدمت اسباب انهيار الحركه التعاونيه السودانية العريقه .. وهي نفس الأسباب التي ادت لانهيار الاقتصاد السوداني . كما قدمت الحلول الواقعيه كخبير في اقتصاديات التعاون وبوصفي عملت لسنوات طويله في الحركه التعاونيه وفي كل ولايات السودان .
والحلول تكمن فقط في ازاحة نظام الانقاذ الفاشل … والحركة التعاونية ليست في حاجه الي معالجات من منتسبيه القابعين في الخرطوم لأنهم احد اسباب المرض . بتقديم الوصفات المسمومه .
وعليهم ان يتقوا ااالله في بلد وشعب .
بسم الله الرحمن الرحيم
محرري الراكوبه الشرفاء بني وطني الكرام .. السلام عليكم ..
عننما يعجز نظام الانقاذ .. يقوم بتغيير القوانين .. بينما يجب عليه ان يغير الأشخاص .. وهذه هي مصيبة السودان ..الحركه التعاونيه السودانيه نشأت باول جمعيتين هما ود رملي شنال الخرطوم وود سلفاب في ريفي الجزيره في نحو سنة 1944م – وقدمت للشعب السوداني حلول مرضيه لمشاكله الاقتصاديه وكانت محكومه بقانون التعاون لسنة 1945 وكان لها اتحادات محليه واقليميه وقومي وكان لها بنك هو بنك التنميه التعاوني الاسلامي وهو الآن : لا هو بنك للتنميه ولا هو بنك للتعاون ولا هو بك اسلامي .. ثم جاء انقلاب يحكم السودان بالكذب والسلبطه والأكاذيب والنهب وجني فيما جني فيما جني علي الحركه التعاونيه السودانيه فشرد كوادرها المقتدره بالاحاله للصالح العام وقضي علي معاهد التدريب التي كانت منظمة اليونيدوا قد قدمتها للشعب السوداني .
لم يكن النظام عاقلا .. يستقطب الحركه التعاونيه وكانت وما زالت يمكنها ان تحميه من حجارة الشعب الجائع .. وتوفر قدرات الشرطه والبمبان والرصاص لما هو محدد له بمطاردة الاجرام .. لكن يبدوا ان النظام الحاكم استيقظ اخيرا لكن بعد فوات الأوان ..واصبح يتخبط في البحث عن حلول لمشاكل صنعها احاطت بكل شيىء في السودان بما فيها الحركه التعاونيه ولا مخرج للنظام الا بان يعترف باخطائه ويعتذر للشعب السوداني ويقر بالفشل ..
الحركه التعاونيه السودانيه في الماضي كان لها نواب في البرلمان . وكان لها صولات في العمل الاقتصادي داخل وخارج السودان والآن هي يتيمة قتل الانقلابيون امها واباها ويسعون لمواساتها ويتحدثون عن قانون جديد .. الم يفعلوا هم قانون 1995 م بديلا لقانوني 1971 م و1945م..
هل القوانين وحدها كافيه ؟؟؟ لذلك اقول لهم اتقوا الله في وطن وشعب وكفاكم تخبط واهدار للزمن والموارد .. جفت الدماء .. وبلغت القلوب الحناجر .. والله يمهل ولا يهمل …ولو تدوم لدامت لغيركم .. فاحتسبواوتحسبوا لما تفعلون وذاكرة الشعب السوداني حاضرة رغم الفهر والتشريد والتجويع والتهديد والاعتقال والقتل ..وانشاء الله سيفعل الله بعد ذلك امرا ..فانتظروه .
اقتباس : ” تحريك القطاع التعاوني بالولاية ليضطلع بدوره في تخفيف أعباء المعيشة ”
دولة تتبنى سياسة إقتصاد السوق الحر وتريد تحريك القطاع التعاوني ليقوم بدوره في تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
كيف يتسنى لها ذلك ..؟!!
بأي صفة يدخل القطاع التعاوني هذا السوق الحر ليقوم بدور في تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
كيف يتميز عن رصفائه في هذا السوق حتى يمتلك القدرة على تخفيف أعباء المعيشة ..؟!!
هل يمتلك قدرة سحرية يثببت بها سعر سلعة ما إذا تصاعد سعرها في سوقها الحر ..؟!!
هل ستتكرم الدولة لتبيع لهذا القطاع يسعر يختلف عن أسعار السوق متلا. .؟!!
واذا افترضنا أنها فعلت ذلك .. اليس في ذلك تجاوز صريح وواضح لقواعد السوق التي ارستها ..؟!!
ما هي النسبة التي يتوقع أن يقوم هذا القطاع بتغطيتها من المواطنين ..؟!!
هل سينعم هذا القطاع باعفاءات من الضرائب والجمارك تتتفضل بها الدولة عليه ..؟!! وما تاثير ذلك على المتنافسين في السوق الحر ..؟!!