السكرتير الصحفي للسفاح ينفي خبر إستقالة على عثمان محمد طه

تفرق إيه!! قعد.. مشى.. طار .. رك!! يعني ناس الانقاذ بقو أولاد ناس وحايتقوا الله في السودان!!!!

جاطت

بتفرق ايه ايه

الصادق والمرغني الكيزان ديل عاملين ليهم كواديك غلبت وهيمنت على كواديكم بالذات الصادق بقى في يدهم عامل زي الكديسة يتمسح فيهم زي البسة غايتو الفكي المرة دي سحروا باتع دا رقد ليهم حتى الجنائية واوكامبو دي دولة السحر والكجور بإمتياز البشير عامل بروتكول مع عدة طرق صوفية في الظاهر صوفية وفي الباطن سحرة ولهم خدام من المردة منهم على وجه المثال لا الحصر اهل الطريقة المكاشفية يزورهم البشير باستمرار كما ذكروا لي اهالي الشكينيبة وهؤلاء لهم مملكة من الخدام من مردة الجن تمتد حسب ذكر شيخهم الى مابعد يوغندا ولا ننسى البرعي وتلميعهم له اعلاميا والصايم ديمة وغيره الكثير الكثير البروتكول مع هؤلاء ومردة الشياطين ينص على نشر الشرك وعبادة القبور والاكثار من بناء القباب لعبادتها من دون الله لتكون تلك المردة في خدمتهم وهم الذين يكشفون له المحاولات الانقلابية(في علاقة قوية بين سحرة الكيزان وسحرة الماسونية الصهيونية العالمية) السفير الامريكي كان حريص على زيارة تلك الطرق الصوفية لعلمه المسبق بانهم اوتاد السحر في هذه البلاد واعتماد النظام عليهم ،جهاز الامن عندو شعبة عديييل للسحارين والسحرة عاملين ليهم مرتبات عدييل وسحرة بستوردوهم من الهند في مهام خاصة والماعاجبو يحلق حاجبو ،مابقدر زول يواجه الناس ديل الا الشعب السوداني يبقى انصار سنة ويتبع القران والسنة وبإصلاح عقائدهم ليرحمنا الله ويقتلع هؤلاء الناس المعارضة من العلمانيين سينتظرون طويلا زوال هذا النظام ان كانوا لا يؤمنون بالسحر

ان أعلان انتخابات رئاسية مبكرة ليس بدعة سودانية بل أن كثير من الرؤساء في البرازيل أو اسرائيل اضطروا بأنفسهم إلى إعلان انتخابات مبكرة حين فشلوا في إدارة شؤون البلاد أو أحاطت بهم الأزمات فهو حق مشروع وديمقراطي وربما يرى البعض أن دعوة الإنتخابات المبكرة فيالسودان هي استعجال وحكم مبكر على فشل البشير هو ما سيقود إلى المواجهة الشرسة بين الشعب السوداني وجماعة الأخوان المتاسلمون في حال تعصبهم للمشروعهم البائس وتشددهم في مواقفهم الفاجرة وما قد يفتح بوابات الجحيم على السودان بدخولها في دائرة اضطرابات الحكم، لما يظهر من قلق في تعجل النتائج، وعدم سكوت الأخوان الملاعين على الصفعة القوية التي تلقوها وفضحت سوءاتهم، وفشلهم في أن يكونوا رجال دولة وحكام، وهو ما سيحولهم إلى دورهم المعروف، وهو معارضة الخفاء، ونشر الإرهاب، مثلما حصل في الجزائر وافغانستان ومصر لأن وعبر تاريخهم السياسي ينجحون في زعزعة الحكم، وضرب استقرار الدول، بتنظيم عمليات ارهابية تتمثل في الاغتيالات السياسية، وتفجير المؤسسات، وضرب السياح، ومن مصلحة الشعب السوداني العمل علي انهاء وجودهم بل حظر اي حزب ديني

أننا اليوم في قبضة صراع بين الخير والشر لا سابقة له في تاريخنا المعاصر وهو صراع يؤججه ويتولى نفخة شرار المتاسلمين لا نسلم منه مستقبلا وعليه لم يعد هناك مجال للتحذير والتخدير والخوف من هذا الحزب ومخاطره، لأن هذا الصراع قد أصبح واقعاً معاشا يمشي بيننا و قد فشلت محاولات الأطراف التي أرادت القضاء عليه واقتلاعة من جزورة يقول نزار قباني
يقول نزار قباني

أفكِّرُ : أيُّنا أسعد ؟ أنا .. أم قِطُّنا اﻷسود ؟
أنا ؟ أم ذلك الممدودُ .. سلطاناً على
المقعد ؟
سعيداً تحت فروتِه .. كربٍّ ، مُطلَقٍ ، مُفرَد
أفكِّرُ : أيُّنا حُرٌّ ومَن مِنّا طليقُ اليد
أنا أم ذلك الحيوانُ يلحسُ فروهُ اﻷجعَد ؟
أمامي كائنٌ حُرٌّ .. يكادُ ، للطفه ، يُعبَد
لهذا القط .. عالمهُ .. له طُرَرٌ .. له مسنَد
له في السطح مملكةٌ وراياتٌ له تُعقَد
له حريّةٌ .. وأنا أعيشُ بقُمقُمٍ مُوصَد

كتب smart_ana2001

خفنا من غياب شيخ على عن الساحة السياسية السودانية . قلنا -من غير شيخ على- الحروب ح تنهش الوطن. و ح ينهار الاقتصاد والدولار ح يصل 12 جنيه. الجنوب ح ينفصل و تنعدم حرية الصحافة و يقتل الاطفال فى الشوارع لمجرد طلوعهم فى مظاهرات…
لا حولا….الله يطمنك يا اخى. شيخ على ده احنا ما بنبقى من غيره

لا تستقيل من منصبك ابدا لاننا بنحبك يا شيخي واستاذي علي علي عثمان محمد طه واطال الله في عمرك