شعبة الصيدليات: قرار الامدادات بافتتاح (70) صيدلية مضلل وغير لائق

الخرطوم: ندى رمضان
وصف رئيس شعبة الصيدليات نصر مرقص قرار الصندوق القومي للامدادات الطبية القاضي بافتتاح (70) صيدلية تتبع له بجميع الولايات بالمضلل وغير اللائق، وتوقع أن يخلق مناخاً للفتنة بين الصيدليات والمواطن لعدم التمييز بين (الحكومية والخاصة). وشدد مرقص على عدم احقية الامدادات الطبية في المتاجرة في الدواء وفقاً للقانون، وقال إن مهام صندوق الامدادات تندرج في مد المراكز والمستشفيات بالادوية وتوفير المخزون الاستراتيجي للادوية، وجدد مطالبته للدولة بالعدول عن قرار تحرير سعر الدولار لاستيراد الدواء، وتحمل مسؤولياتها تجاه القطاع الخاص.
وكان الصندوق القومي للامدادات الطبية قد اعلن عن ترتيبات لافتتاح (70) صيدلية بولايات البلاد المختلفة لبيع الدواء بأسعار معقولة تخفيفاً للعبء على المواطن، ووجه الصندوق الولايات بالالتزام بالاسعار المحددة.
واكد المدير التنفيذي للصندوق د. شيخ الدين عبدالباقي توحيد اسعار الدواء بالصيدليات بجميع انحاء البلاد، بالاضافة لتثبيت اسعار ادوية الضغط والسكري رغم ارتفاع سعر الصرف بالسوق الموازي، وأشار الى ان عقار السكري والانسوولين سيظل ثابتاً وبـ(40) جنيهاً، ونوه الى ان الصندوق سيظل في حالة متابعة دقيقة لاوضاع الدواء.

الجريدة

تعليق واحد

  1. (شاهد صورة لوزيرة الدولة بوزارة الصحة الاتحادية،)
    الصورة تحكى مأسات الشعب الغلوب . (وزير دولة بالشبشب )

  2. دا مو شبشب دى لابسه سفنجه خضراء يمكن ماشه الحمام
    الله يرحمك يا سودان
    قال أكد آل
    أكد معناها فى النوبيةالطفل الذى لم يبلغ سن الحلم والظاهر الوزيرة لم تبلغ سن الرشد
    لبسها للسفنجة استخفاف بمن هو حولها يعنى انا وزيرة والما عاجبه يشرب من البحر
    انت ويره فى دولة مفلسة عاجزه عن تأمين الدواء مفروض تخجلى وتتوارى عن الأنظار
    كمان عدم حياء ومعاه شناة شكل وشناة طبع
    ليكى يوم يا أكد

  3. هذه الوزيرة تريد إصلاح القطاع الصحي ولكن اليد الوحدي مابتصفق في ظل هيمنة اشخاص بعينهم علي قطاع الصحة سواء إحتكار الادوية او المستشفيات الخاصة لذلك يضعون المتاريس امام هذه الوزيرة وهذا هو حال البلد حينما يسيطر عليه الفاسدون
    كذلك نسأل اين ابو قردة من هذه المعمعة اليس هو ايضاً بوزير …..!!!؟

  4. طيب الامدادات تبيع الدواء العندها للصيدليات الخاصة و تراقب الاسعار و كدا تكون اختصرت المصروفات و الفساد

  5. (شاهد صورة لوزيرة الدولة بوزارة الصحة الاتحادية،)
    الصورة تحكى مأسات الشعب الغلوب . (وزير دولة بالشبشب )

  6. دا مو شبشب دى لابسه سفنجه خضراء يمكن ماشه الحمام
    الله يرحمك يا سودان
    قال أكد آل
    أكد معناها فى النوبيةالطفل الذى لم يبلغ سن الحلم والظاهر الوزيرة لم تبلغ سن الرشد
    لبسها للسفنجة استخفاف بمن هو حولها يعنى انا وزيرة والما عاجبه يشرب من البحر
    انت ويره فى دولة مفلسة عاجزه عن تأمين الدواء مفروض تخجلى وتتوارى عن الأنظار
    كمان عدم حياء ومعاه شناة شكل وشناة طبع
    ليكى يوم يا أكد

  7. هذه الوزيرة تريد إصلاح القطاع الصحي ولكن اليد الوحدي مابتصفق في ظل هيمنة اشخاص بعينهم علي قطاع الصحة سواء إحتكار الادوية او المستشفيات الخاصة لذلك يضعون المتاريس امام هذه الوزيرة وهذا هو حال البلد حينما يسيطر عليه الفاسدون
    كذلك نسأل اين ابو قردة من هذه المعمعة اليس هو ايضاً بوزير …..!!!؟

  8. طيب الامدادات تبيع الدواء العندها للصيدليات الخاصة و تراقب الاسعار و كدا تكون اختصرت المصروفات و الفساد

  9. فرق السعر حيكون كم يعني شوية كم جنيه بس زي مراكز البيع المخفض بتاعة الحكومة اللي لانفعت ولا ضرت كلام فارغ وكلام لزوم الغش بس وتخدير للمواطن ليس الا

  10. فيما يخص التعليقات على صورة الوزيرة هذه الصورة اعتقد كانت فى مستشفى الدمازين أيام الكوليرا الإسهالات المائية وقيل أنها مصابة فى احد اصابع قدمها .. مما اضطرها لبس ( السفنجة).. لزم التنويه للأمانة.

    وافتكر فكرة توحيد سعر الدواء بجميع أنحاءالبلاد فكرة صائبة ويبقى السؤال كيف سيتم توفير الدواء؟ وماهى مقدرة الناس لشراء الدواء بهذه الأسعار الخرافية؟ وهل مازالت الحكومة عند موقفها فى رفع الدعم؟

  11. كثر الحديث هذه الأيام عن المغتربين ومواردهم التى تتوهم الحكومة انها قد تكون طوق النجاة من الغرق فى بحر الدولار
    المغترب هو انسان فقد كل السبل الكريمة للعيش بين اهله وعلى ارض وطنه فخرج يبحث عن الحياة الكريمة فى ديار الغربة مع مرارة وقسوة الغربة
    فى الماضى لمان الحكومة كانت محتاجة لعملة صعبة جاء مسئولوا الأراضى لنا بالرياض يحملون مخططات قطع سكنية فى الصبابى وكافورى
    اليوم الكيزان احتلوا ماتبقى من كافورى ويعرضون للمغترب اراضى بالوادى الأخضر والوادى الاحمر ودرب الشيطان فى مواقع طرفية لن تصلها خدمات المياه والكهرباء والأمن
    قدامى المغتربين امثالى امتلكوا البيت منذ سبعينيات وثمانينات القرن الماضى مقابل مبالغ زهيده وتم البناء كذلك بمبالغ زهيده جدا حيث كان طن الأسمنت ماسبيو عطبرة تسليم الموقع مع التحميل والترحيل والتنزيل من مغالق السجانة مقابل 80 جنيه سودانى فقط بالجنيه القديم وكان وقتها الدولار يعادل 1 جنيه حدث هذا مابين 1980م الى 1982م حين بدأت وأكملت بناء منزلى فيلا دورين مع حديقتها وملاحق على شارعين كلفتنى 276 ألف جنيه ملك حر خالى من الموانع وبالأمس القريب اشتريت جنريتر بيركنز كلفنى قرابة 200 مليون جنيه
    مايحدث فى السودان ليس بالشىء الطبيعى
    الأمر خرج عن السيطرة لأن من كلفه الله بمسئولية القياده التفت لنفسه ولاسرته وتجاهل السودان بل يرى ان السودان ينهب ويغض الطرف
    فى بريطانيا والدول المتقدمة كما يقول الممثل السودانى السلطة لا يتسلمها ابناء الفقراء والمعدمين من عامة الشعب بل توكل فى بريطانيا لأبناء اللوردات لانهم شبعانين ومكتفين لكن لمان تجيب الجعان ود الجعان وتعمله رئيس او وزير بدل ما يفكر فى الوطن والمواطن يفكر كيف يمرق امه واخوانه واخواته من الحفر المظلمة للضوء ومن كوبر الى كافورى وهذا ماحدث
    فى اول حكومة وطنية قادها رجال الحزب الوطنى الأتحادى بزعامة الأزهرى كنا نرى الشريف الحسين يوسف الهندى وابراهيم المفتى وحسن عوض الله وزروق لم نسمع باختلاسات وسرقه او يد امتدت للمال العام
    طيلة سنوات حكمهم سكنوا فى بيوت الحكومة ولم يفكروا فى بناء قصور وفلل ومزارع زيتون لانهم جاءوا من بيوت شبع مش بيوت جوع بيوت تشبه الشريف يوسف الهندى وعبد الرحمن المهدى واليوم حدث ولا حرج
    كنا نأتى من الرباطاب للخرطوم بالقطار ولمان القطار يدخل محطة الخرطوم فى او بعد منتصف الليل نخرج من المحطة كدارى لبيت الشريف حسين الهندى شرق مستشفى الخرطوم السور عبارة عن شجر فايكس ارتفاعه اقل من متر والبوابه مفتوحه 24 ساعة ولا حرس عليه تدخل وكأنك داخل بيت ابيك من يأتى بدرى قد يجد سرير وفى الغالب ديل ناس الجزيرة الذين جاءوا بالبصات واللوارى ومن يأتى متاخر يجيب 2 كرسي جلوس يعمل منها سرير وينوم ومن لم يجد يجدع فى نجيلة حديقة المنزل
    فى الفجر يمر علينا شباب يوقظونا يحملون كفاتير شاى بلبن وصحون مليئة بالزلابية نقوم من نومنا ونمشى لى حنفية فى ركن الحديقة نغسل وجهنا لا معجون لا فرشة اسنان ونجي نستلم حصتنا من الشاى بالزلابية ولو عاوز تدبل لا حرج
    اسمحوا لى ان احكى لكم الصورة المقلوبة فى عهد الأنقاذ
    فى شاب كوز بيعمل فى الأجهزة الأمنية للانقاذ معنا بالجريف غرب اسمه ….ابوالقاسم اتسلطت عليهم الدولة ممثلة فى برامج مشاريع اعاشة كان بيتولاها فى تلك الفترة المدعو السعيد عثمان محجوب بيصدقوا للشباب ديل بمصانع صابون ومشاريع تربية دواجن امور كلها تتم مقابل كتابة شيكات لبنك النيلين للتنمية الصناعية – هذا الشباب كتب شيكات واوكل هذه المشاريع لاخوته الصغار ظنا منه انها قد تحقق عائد يحسن وضع الاسرة – المشاريع كلها فشلت وبدأت فترة سداد شيكات بنك السعيد بارباحها الربوية طبعا وهى لله هى لله – والده استاذ ثانوى عالى فى المعاش ومريض وبدأ مسلسل بيع الثلاجة والمكيف حتى لم يعد من شىء يمكن ان يباع
    ذهب لجماعته الكيزان ولم يستلم منهم غير الوعود والكلام المعسول فالكيزان عرفوا بالبخل الشديد
    جاره النور بتاع الفرن قال ليهم امشى كلم عمك سلمان الرباطابى فالرجل كان يحسن الظن بى
    جاء وحكى لى كل القصة من طقطق للسلام عليكم
    ذهبت وصليت مع الكيزان فى مسجد الفردوس وبعد الصلاة قلت ليهم يا جماعة انتو نايمين فى بيوتكم والشباب الحارسنكم منهم ابننا…………. حاصل له كذا وكذا
    نهض من بين المصلين اخونا المهندس عبد السلام المبارك الحبو عليه رحمة الله واخذنى من يدى لخارج المسجد
    سألنى المبلغ كم ؟ ظننت انه سيدفعه – قلت له كذا جنيه
    قال لى تمشي لعلى الحاج لو دفع لك 10 جنيه انا سأتكفل بالباقى لا تتعب نفسك الجماعة دى لا تنفق فى سبيل الله ولكنها تأخذ فى سبيل الله
    بدأت أتردد على الدكتور على دون فائدة لانه كان وزيرا للحكم الأتحادى اما داخلا او خارجا على عجل دون ، ففى يوم من الأيام قررت ان اهجم عليه بعد صلاة الفجر
    لديه غرفة خارجية وجدت من بين الحضور كبلو والذى كان واليا لولاية النيل الازرق مع سيارته اللاندكروز – جلسنا جميعا – اشرقت الشمس وارتفعت فى كبد السماء والدكتور نايم لا كفتيرة شاى لا صحن زلابية جانا مارق – تذكرت بيت العز والشرف والكرم بيت الشريف حسين الهندى وحكيت القصة للحضور – لم تعجبهم لانهم جميعا كيزان ولانهم جميعا ذلك الرجل لو وقفت على بابهم لا شاى شربت ولا زلابية اكلت
    عندما ذهبت لعملى كان محمد طه محمد احمد ينشر فى صحيفه الوفاق خبرا عن بيع الحكومة سيارة هايكلس لشخص ورد عدة مطبخ لمعتمد الدامر وكانت تكلفة عدة المطبخ 15 مليون جنيه فى ذلك الوقت – يا جماعة الفساد بتاع الجماعة ديل بدأ قبل سن الفطام معهم – كتب مقالا مطولا عن عدم جدوى عدة مطبخ لمعتمد الدامر وانتم لا تخرجون كفتيرة شاى بلين ولا صحن زلابية
    فشلت فى ان احصل منه على 10 جنيه وبالتالى تحركنا لحل مشكلة هذا الشاب بعيدا عن الكيزان – الكوز اهبشه فى اى حته الا جيبه فهو من المحرمات
    الا رحمة الله عليك الشريف حسين بن الشريف يوسف الهتدى
    ولا رحمه تنزل عليهم

  12. الله يعين علي الشعب السوداني واحد يطلع يقول العندو فلوس يتعالج الماعندو يمشي الاخرة ويشوف ليه علاج شعبي من حرجل
    ونعناع الي اخره الله الله علي الظلمة صبرا فان نصر الله قريب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..