أخبار السودان
?التنمية البشرية? تعلن استعدادها لتدريب آلاف الشباب
أعلن الصادق الهادي المهدي وزير تنمية الموارد البشرية، أمس، فتح أبواب وزارته أمام الاتحاد الوطني للشباب السوداني، لتدريب الآلاف منهم بمراكز تدريبها (مركز تطوير الإدارة، الجهاز القومي لتشغيل الخريجين، الأكاديمية، المركز القومي للتدريب)، وغيرها.
ودعا المهدي خلال زيارته أمس (الأحد) إلى مقر اتحاد الشباب واللقاء بالرئيس، محمود أحمد محمد موسى، ومساعد أول رئيس الاتحاد، ياسر الصادق، للتعاون بين الطرفين خاصة في مجال التدريب بما يسهم في الاستقرار الأسري للمقبلين على الزواج.
ومن جهته قال رئيس اتحاد الشباب إنه في ما يتعلق بمشاريع استقرار الشباب يجري العمل على تطوير وتنمية المهارات بالتدريب عبر مركز (المجد)، منوهاً لوجود قطاع الحاضنة الزراعي والصناعي، مشيراً إلى وعد من ديوان الزكاة بإنشاء مصنع ألبان.
اليوم التالي.
ضياع أجيال لاتوظيف لاتدريب.مواجهة سن المعاش
أخيرا بلا معاش.
01- يا دكتور … الصادق الهادي المهدي … وزير تنمية الموارد البشريّة … في حكومة مؤتمر الإخوان الشموليّة الإنقلابيّة غير الشرعيّة … لن تكون هنالك موارد بشريّة سودانيّة كواحدة من مقوّمات الإنتاج العلميّة … طالما أنّ هنالك ما يُسمّى بالاتحاد الوطني للشباب السوداني … لأنّ الأخيرة هذه تعني الإخواني … إلى أن تغرب شمس … دولة التمكين الإخوانيّة الإختزاليّة الإجراميّة الحراميّة … الفهلوانيّة البهلوانيّة … الزلنطحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ؟؟؟
02- يا دكتور … الصادق الهادي المهدي … وزير تنمية الموارد البشريّة … لن تكون هنالك موارد بشريّة سودانيّة كواحدة من المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … طالما أنّ هنالك ما يُسمّى بالدفاع الشعبي … والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … وطالما أنّ هؤلاء التمكينيّين الإخوانيّين … هم المعنيّون بتحرير خطابات التحرّك … للخرّيجين السودانيّين … لقضاء الخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … في مؤسّسات الدولة الإخوانيّة … لأنّهم يمنحون تلك الخطابات لمحسوبيهم في الأرحام ولإخوانهم في كيان الإخوان … ليسوا إلاّ … ويصرّون على أن تكون شهادة خلو الطرف من الخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … على حسب قوانينهم التمكينيّة الأنانيّة التعطيليّة … شرطاً من شروط التقديم لوظائف الخدمة المدنيّة والعسكريّة … إلى أن تغرب شمس … دولة التمكين الإخوانيّة … الإختزاليّة الإجراميّة الحراميّة … الفهلوانيّة البهلوانيّة الزلنطحانيّة … الأونطجيّة الأمنجيّة البلاطجيّة … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن يا دكتور الصادق … إخوانك التمكينيّين ديل … كان ما عالجتهم من إدمان مرض التمكين … في المستشفى بتاعك … وفي مستشفيات الدكتور مأمون حمّيدة … وفي مستشفياتهم العسكريّة والشرطجيّة والرباطيّة والأمنجيّة … أحسن تحوّل نفسك ودكتور مأمون حمّيدة … وكلّ إخوانكم ديل … إلى مستشفى التجاني الماحي … ومستشفى بعشر … وعيادة حسبو سليمان … وفي واحدين كِدة إلاّ تودّهم الشكينيبة … عشان يربطوهم هناك … إلى أن تتحسّن ظروف السودان … من حيث توظيف كلّ الطاقات البشريّة … وتكاملها وتفاعلها مع كلّ المقوّمات الإنتاجيّة الأخرى … المعروفة لدى المعنيّين بها … ومن ثمّ إعادة توحيد دولة الأجيال السوزدانيّة … وإحداث النهوض الأمثل … واستعادة الدين الأمثل الأوسع وليس التمكين الإخواني الإختزالي الأضيق … واستعادة الحدود الجغرافيّة السودانيّة … كما كانت قبل نظام إخوانك المتكّنين في باقي السودان … ليسوا إلاّ … (وإنهاء حالة الطوارئ الشموليّة البلاطجيّة التي تعني تعليق الدساتير وتعطيل القوانين الشموليّة … شرعيّةً كان أم مدنيّة) … واستعادة القانون والدستور والديمقراطيّة الإستراتيجيّة … في دولة أجيال السودان … الواحدة الحُرّة الأبيّة الشامخة القويّة الذكيّة العبقريّة … المُستقلّة من زمان … ومن داخل البرلمان … ؟؟؟
ضياع أجيال لاتوظيف لاتدريب.مواجهة سن المعاش
أخيرا بلا معاش.
01- يا دكتور … الصادق الهادي المهدي … وزير تنمية الموارد البشريّة … في حكومة مؤتمر الإخوان الشموليّة الإنقلابيّة غير الشرعيّة … لن تكون هنالك موارد بشريّة سودانيّة كواحدة من مقوّمات الإنتاج العلميّة … طالما أنّ هنالك ما يُسمّى بالاتحاد الوطني للشباب السوداني … لأنّ الأخيرة هذه تعني الإخواني … إلى أن تغرب شمس … دولة التمكين الإخوانيّة الإختزاليّة الإجراميّة الحراميّة … الفهلوانيّة البهلوانيّة … الزلنطحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ؟؟؟
02- يا دكتور … الصادق الهادي المهدي … وزير تنمية الموارد البشريّة … لن تكون هنالك موارد بشريّة سودانيّة كواحدة من المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … طالما أنّ هنالك ما يُسمّى بالدفاع الشعبي … والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … وطالما أنّ هؤلاء التمكينيّين الإخوانيّين … هم المعنيّون بتحرير خطابات التحرّك … للخرّيجين السودانيّين … لقضاء الخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … في مؤسّسات الدولة الإخوانيّة … لأنّهم يمنحون تلك الخطابات لمحسوبيهم في الأرحام ولإخوانهم في كيان الإخوان … ليسوا إلاّ … ويصرّون على أن تكون شهادة خلو الطرف من الخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … على حسب قوانينهم التمكينيّة الأنانيّة التعطيليّة … شرطاً من شروط التقديم لوظائف الخدمة المدنيّة والعسكريّة … إلى أن تغرب شمس … دولة التمكين الإخوانيّة … الإختزاليّة الإجراميّة الحراميّة … الفهلوانيّة البهلوانيّة الزلنطحانيّة … الأونطجيّة الأمنجيّة البلاطجيّة … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن يا دكتور الصادق … إخوانك التمكينيّين ديل … كان ما عالجتهم من إدمان مرض التمكين … في المستشفى بتاعك … وفي مستشفيات الدكتور مأمون حمّيدة … وفي مستشفياتهم العسكريّة والشرطجيّة والرباطيّة والأمنجيّة … أحسن تحوّل نفسك ودكتور مأمون حمّيدة … وكلّ إخوانكم ديل … إلى مستشفى التجاني الماحي … ومستشفى بعشر … وعيادة حسبو سليمان … وفي واحدين كِدة إلاّ تودّهم الشكينيبة … عشان يربطوهم هناك … إلى أن تتحسّن ظروف السودان … من حيث توظيف كلّ الطاقات البشريّة … وتكاملها وتفاعلها مع كلّ المقوّمات الإنتاجيّة الأخرى … المعروفة لدى المعنيّين بها … ومن ثمّ إعادة توحيد دولة الأجيال السوزدانيّة … وإحداث النهوض الأمثل … واستعادة الدين الأمثل الأوسع وليس التمكين الإخواني الإختزالي الأضيق … واستعادة الحدود الجغرافيّة السودانيّة … كما كانت قبل نظام إخوانك المتكّنين في باقي السودان … ليسوا إلاّ … (وإنهاء حالة الطوارئ الشموليّة البلاطجيّة التي تعني تعليق الدساتير وتعطيل القوانين الشموليّة … شرعيّةً كان أم مدنيّة) … واستعادة القانون والدستور والديمقراطيّة الإستراتيجيّة … في دولة أجيال السودان … الواحدة الحُرّة الأبيّة الشامخة القويّة الذكيّة العبقريّة … المُستقلّة من زمان … ومن داخل البرلمان … ؟؟؟