أخبار السودان
نائب البشير يؤكد أن محاكمة الصادق المهدي وابراهيم الشيخ لدواع أمنية

ابوجبيهة (سونا) أكد الأستاذ حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية أن القيادات السياسية التي تم توقيفها في الفترة الأخيرة كانت لدواعي أمنية وليست سياسية مشيرا لدى مخاطبته الفعاليات المختلفة من القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمحلية ابوجبيهة أن الأمر الآن أمام القضاء مضيفا أن رئاسة الجمهورية أولت الحوار الوطني الذي انطلق منذ أواخر يناير الماضي اهتماما متعاظما حتى يحقق مقاصده موضحا أن الانتخابات قامت بقانون سيحدد موعد قيامها مؤكدا استعداد الحكومة للتفاوض والجلوس حول المنطقتين .
يذكر أن الأستاذ حسبو نائب رئيس الجمهورية يقوم حاليا بزيارة لولايات كردفان الثلاث .
يجب إصطياده, أنه هدف متحرك داخل الصندوق !!!
والله فعلا اوليتو الحوار اهتمام …غريب هو حواركم .وغريبه ولايتكم له .انتو من وين
هل من إجابة ؟
لماذا تتعامل المعارضة بعدم موضوعية وغباء وفي كل مرة وتعطي النظام مزيد من الوقت ومزيد من الشرعية في التعامل معها الم يكن من الأجدى ان تركز المعارضة على استقطاب الشعب وطرح برامجها واهدافها بطريقةمرنة فيها من الحكمة والحنكة السياسية على اقل تقدير في الوقت الحالي من دعوة الحوار واطلاق الحريات من دون المساس بقضايا معروفة لهم ولا يقبل النظام الإشارة له من قريب او بعيد مثل الحديث عن قوات الدعم السريع وملفات الفساد التي لا يطيق النظام رؤية أي ملف منها ؟
لماذا قام الإمام الصادق بالحديث عن قوات التدخل السريع في نفس الوقت الذي تحدث فيه ياسر عرمان عنها ؟ وهل كان يتوقع الإمام أن يصمت النظام ؟
الإمام مشهود له بنظرة فاحصة وبصيرة متفتحة يحدثنا طوال الوقت عن أهمية الحوار وما ادراك ما الحوار وحل القضايا العالقة بين النظام والأحزاب بالحوار الوطني وتجنب الحرب ولغة السلاح حتى تحقن الدماء ويأتي وهو ذو بصيرة ورؤية في مثل هذه الأمور وينسف الحوار بحديثه عن قوات الدعم السريع ؟ هل فقد الإمام عقله وبصيرته عندما تناول هذا الحديث ونسي ابعاده وملحقاته وتجاوزاته ونسي الحوار بما حمل ؟
ثم يأتي ليحدثنا آخر عن نفس القوات وهو رجل وطني معروف حقق تقدم ملحوظ في استقطاب مشهود بنفس الحديث ليدخل هو الآخر في نفق الإمام ؟
اليس في الأمر ما يستحق الوقوف ؟
دعوة للتأمل فقط
وماهى الدواعى الامنية خوفاً من ان تخسروا حميدتى وقوات القتل السريع.
هم ناس المناطق الساخنة ديل أو حاملي السلاح مايقتلوا زى الرمم دي لما تمشي هناك.
كمان بيتفاصح ولسة يتكلم عن الحوار !!!
النظام الحاكم يعلم بان اعتقال الامام الصادق والاستاذ ابراهيم الشيخ لن ينفعهما واذا اطلقوا سراحهم لن يضروهم فهم لا يحملون الا سلاح وليس لديهم الا الهواء الساخن الذي ينفثونه من صدورهم من وقت لاخر وليست لديهما استرتيجية ولا منهج لاسقاط النظام لذلك نرجو الاكتفاء الى هذا الحد واطلاق سراحهما فورا قبل حلول شهر رمضان
ولكن تبقى معركة النظام الحاكم في مواجهة الشعب السوداني الذي يتضور جوعا ويكابد المرض وله من الدواعي والاسباب مايكفي للانتفاض ومقاومة القوة بالارادة هذا بالاضافة الى الرياح الاقليمية التى بدات طلائع هبوبها الوصول الى البلاد
يجب إصطياده, أنه هدف متحرك داخل الصندوق !!!
والله فعلا اوليتو الحوار اهتمام …غريب هو حواركم .وغريبه ولايتكم له .انتو من وين
هل من إجابة ؟
لماذا تتعامل المعارضة بعدم موضوعية وغباء وفي كل مرة وتعطي النظام مزيد من الوقت ومزيد من الشرعية في التعامل معها الم يكن من الأجدى ان تركز المعارضة على استقطاب الشعب وطرح برامجها واهدافها بطريقةمرنة فيها من الحكمة والحنكة السياسية على اقل تقدير في الوقت الحالي من دعوة الحوار واطلاق الحريات من دون المساس بقضايا معروفة لهم ولا يقبل النظام الإشارة له من قريب او بعيد مثل الحديث عن قوات الدعم السريع وملفات الفساد التي لا يطيق النظام رؤية أي ملف منها ؟
لماذا قام الإمام الصادق بالحديث عن قوات التدخل السريع في نفس الوقت الذي تحدث فيه ياسر عرمان عنها ؟ وهل كان يتوقع الإمام أن يصمت النظام ؟
الإمام مشهود له بنظرة فاحصة وبصيرة متفتحة يحدثنا طوال الوقت عن أهمية الحوار وما ادراك ما الحوار وحل القضايا العالقة بين النظام والأحزاب بالحوار الوطني وتجنب الحرب ولغة السلاح حتى تحقن الدماء ويأتي وهو ذو بصيرة ورؤية في مثل هذه الأمور وينسف الحوار بحديثه عن قوات الدعم السريع ؟ هل فقد الإمام عقله وبصيرته عندما تناول هذا الحديث ونسي ابعاده وملحقاته وتجاوزاته ونسي الحوار بما حمل ؟
ثم يأتي ليحدثنا آخر عن نفس القوات وهو رجل وطني معروف حقق تقدم ملحوظ في استقطاب مشهود بنفس الحديث ليدخل هو الآخر في نفق الإمام ؟
اليس في الأمر ما يستحق الوقوف ؟
دعوة للتأمل فقط
وماهى الدواعى الامنية خوفاً من ان تخسروا حميدتى وقوات القتل السريع.
هم ناس المناطق الساخنة ديل أو حاملي السلاح مايقتلوا زى الرمم دي لما تمشي هناك.
كمان بيتفاصح ولسة يتكلم عن الحوار !!!
النظام الحاكم يعلم بان اعتقال الامام الصادق والاستاذ ابراهيم الشيخ لن ينفعهما واذا اطلقوا سراحهم لن يضروهم فهم لا يحملون الا سلاح وليس لديهم الا الهواء الساخن الذي ينفثونه من صدورهم من وقت لاخر وليست لديهما استرتيجية ولا منهج لاسقاط النظام لذلك نرجو الاكتفاء الى هذا الحد واطلاق سراحهما فورا قبل حلول شهر رمضان
ولكن تبقى معركة النظام الحاكم في مواجهة الشعب السوداني الذي يتضور جوعا ويكابد المرض وله من الدواعي والاسباب مايكفي للانتفاض ومقاومة القوة بالارادة هذا بالاضافة الى الرياح الاقليمية التى بدات طلائع هبوبها الوصول الى البلاد