«الدعم السريع» تُبلغ الأمم المتحدة باستخدام الجيش أسلحة كيميائية في 11 موقعاً

قالت قوات الدعم السريع، إنها أخطرت الأمم المتحدة باستخدام الجيش أسلحة كيميائية في 11 موقعًا على الأقل، سببت أضرارًا واسعة وسط المدنيين وبالبيئة.
وشكّل رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، في 29 مايو الماضي لجنة تضم وزارات الدفاع والخارجية وجهاز المخابرات العامة، للتحقيق في اتهامات استخدام أسلحة كيميائية في الحرب.
وقال المستشار القانوني لقوات الدعم السريع، محمد المختار النور، لـ”دارفور24″، إنهم أبلغوا الأمم المتحدة باستخدام الجيش أسلحة كيميائية.
وأشار إلى أن الجيش والجماعات المتحالفة معه استخدموا الأسلحة الكيميائية في 11 موقعًا، مما تسبب في أضرار واسعة وسط المواطنين والبيئة.
وطالب الأمم المتحدة بإرسال خبراء دوليين للتقصي حول استخدام الأسلحة الكيميائية وكشف ملابسات هذه الجريمة المحظورة.
وقالت الولايات المتحدة، في 22 مايو الماضي، إنها قررت فرض عقوبات على حكومة السودان بسبب استخدام أسلحة كيميائية، تضمنت قيودًا على الوصول إلى خطوط الائتمان وعلى الصادرات الأمريكية، والتي ستدخل حيز التنفيذ في 6 يونيو الجاري.
ونشرت صحيفة “نيويورك تايمز”، في 16 يناير 2025، تحقيقًا خلص إلى استخدام الجيش أسلحة كيميائية مرتين على الأقل في مناطق نائية ضد عناصر الدعم السريع.
ونفت حكومة السودان والجيش الاتهامات باستخدام أسلحة كيميائية في الحرب.
وأوضح محمد المختار أن الجيش والجماعات المتحالفة معه استخدموا أسلحة كيميائية في الهلالية بولاية الجزيرة، وجبل موية في ولاية سنار، ومواقع أخرى في الخرطوم منها مقر الإذاعة والتلفزيون والمقرن والجيلي.
وأفاد بأنه جرى استخدام أسلحة كيميائية في مدينة الكومة بولاية شمال دارفور مما أسفر عن 80 حالة إجهاض وسط النساء، كما استخدمت في منطقة غرير الواقعة شمال مدينة كتم بشمال دارفور حيث أدت إلى تلوث المياه.
وذكر أن الأسلحة استخدمت في مناطق طُرة بشمال دارفور، والخوي بغرب كردفان، والدبيبات بجنوب كردفان.
وأشار المختار إلى أن قوات الدعم السريع ضبطت في منطقة الخوي، قبل أيام، مخلفات وأقنعة للحماية من التلوث الكيميائي والغبار الذري، كانت بحوزة اللواء إيهاب الذي قتل في المعارك التي شهدتها المنطقة.
وأوضح أن اللواء إيهاب كان مسؤولًا عن ملف السلاح الكيميائي في الجيش، وله علاقات وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، حيث قام بإبرام صفقات سلاح بين إيران والسودان وكتيبة البراء.
وقُتل قائد متحركات الجيش في كردفان، اللواء إيهاب محمد يوسف الطيب، خلال معارك اندلعت في الخوي، ضمن عدد من القادة العسكريين الآخرين الأسبوع الماضي، قبل أن تسيطر قوات الدعم السريع على البلدة.
تاني كمان نعمله في 5 مواقع يبقوا 16 موقع تكونوا انتهيتوا
بطلوا صراخ انتو انهزمتوا وانجغمتوا
الامم المتحدة حتعمل لك ايه يعني ؟ افرض فرضوا عقوبات يعني ؟
الأمم المتحدة دا يا أيها الجاهل ليس لها جيوش ولا ميزانية حرب ودول كتيرة لها ملاحظات على هيئة الأمم المتحدة فمنها من أوقف دعمه لها ومنها ما خفض دعمه ولديها جيش جرار من الموظفين يتقاضون رواتب ضخمة تاكل ما يصلها من دعومات وحاليا هى فى حالة إفلاس تأم ولو لديها أموال فليس لها جيش نظام يتحرك بامرها وجيشه يعتمد على مجموعة كتائب لحفظ الأمن وليس قتالية وشفتوهم فى جنوب لبنانز تحت اسم اليونفيل لديهم جحور بختبئون عندما تولع الحرب بين حزب الله وإسرائيل واظنكم سمعتم ان قائدهم قال قال منا مايزيد عن ٣٠٠ جندى وين ومتين لا نعرف
فى زول عاقل يرسل جنوده لمقابلة اخوان عزة ونسيبة
بعدين ازيدكم من الشعر بيت واحد فقط وليس بيتين
هذه القوات لا تتحرك الا بإذن من مجلس الأمن وما تنسوا الفيتو الروسي الصينى منتظر قرار الأمم المتحدة لنجدة محمد المختار القال الرول
ما قلتوا نحن اشاوش
الاشاوس لا يغتصب ولا يسرق
انتم تسرقون وتذهبوا للقبيلة تسلموا ما نهبتوه لابيكم وامكم وتعود للنهب مرة ثانية ووالديكم يفرح وامكم تزغرد لما نهبتموه
خسرتم الدنيا والآخرة
الأسرة جميعها فاسدة ولا كبير لديكم
ما نهب منا سيعود بإذن الله ولكن علاقتكم بربكم والأمل فى دخولكم للجنة فلا امل ولا عشم
قنيط قالو مولات هايبر بندة وكارفور والعثيم ولولو عندهم تخفيضات جامدة جدا مع ايام العيد دا. يلا امشي اشتري بالريالات الكتيرة العندك انت واولادك عشان تاكلوا وتعبوا كروشكم وتتكرعوا علي موقع الراكوبة ياكوز يا دعامي سابقا وقنيط حاليا وكوز علطووول
الغباء لن ولن يجلب لم نصر أبدا طالما كانت حربكم ضد المواطن
“الدعم السريع» تُبلغ الأمم المتحدة باستخدام الجيش أسلحة كيميائية في 11 موقعاً” الهرولة للامم المتفرقة دليل انهزمكم ، اين كنت عندما اهدم و خرب و اغتصب و نهب و قتل و شرد اوباشكم السودانين ، هذه بتلك و البادئ اظلم ، و الله لا يشفي غليلنا فيكم يل ملاقيط حتى و لو قوات الشعب المسلحة جرعتكم الكيماوي مش استخدمته ، لعنكم الله اينما كنيم من شيطانكم الاكبر حتى اخر مرتزقة منكم عليكم من الله ما تستحقون و اكثر شعب السودان خصيمكم يوم الدين
يعني يا متخلف العقوبات ح تضر بجميع افراد الشعب السوداني بدون تمييز عرقي او جهوي ونواجه صعوبة في اعادة الإعمار بسبب الحرملن من النظام الإتماني العالمي والتكنولوجيا وخلافه، وح تتخلف اكثر مما انت عليه اللان.
الكيميائى لا يثبت كما اثبته مبارك ال…….. لكلينتون
الكيميائى بتحدد موقع الضرب وتؤخذ عينات للمختبرات وترسل النتائج المعملية وصور الضحايا للامم المتحدة لاثبات الواقعة لكن كلام خشم ما يفيدكم
اكربوا نصكم وقاتلوا
لعلمكم لن يسمح لكم بالعودة للسودان مرة اخرى
خلاص تم شطبكم من قائمة المواطنة السودانية
مواطنة سودانية معاك يا مش باشمهندس يا فني المراحيض ما دايرنها أصلاً.
البرايين وأخوات خولة ونسيبة ديل كان حارسنكم ياهم التم إغتصابهم.
يا متخلف لو الأمم المتحدة ما مهمة ليه قريبك برهان ود الحلمان كون لجنة تحقيق في الموضوع؟
أرجي الراجيك يا كوز ما تخرب الموت بالرفسي.
كوز طيرة قايل الناس كلهم جهلة زيو.
الكيميائي أصبح لقيادات المليشيا والقحاطة زي ما بقول المثل الاعمي ومسكوه عكاز، عليكم الله يا مليشيات ال دقلو والإمارات العملتوهو في الشعب السوداني الكيميائي ما عملو، خلو البكاء وقولوا اتهزمتوا.
واخيرا انضمت مليشيا الدعم السريع الى جوقة النشطاء السودانيين والتحريض على الجبش السوداني.
وليس غريبا ان تصدر امريكا قراراتهام السودان باستخدام اسلحة كيمائية في حربها ضد المليشيا المتمردة بل لم تكن هذه المرة الاولى التي يصدر فيها مثل هذا القرار وما تبعته من عقوبات،بل سبق ان أدى اتهام مماثل إلى ضرب مصنع الشفاء الدوائي عام 1998م، تبين فيما بعد بطلان الاتهام.
كما ان الحالة السودانية ليست الوحيدة في دعاوى امريكا واتهاماتها الباطلة ،وما موقف كولن باول المخزي امام مجلس الامن واتهامه للعراق بامتلاك اسلحة كيمائية ،والاعتذر عن كذبته التي وصفها الاعلام بأنها “كذبة القرن” التي نتج عنها غزو العراق عام 2003م ،ببعيد.والتهمة الحالية للسودان ، صدرت في الساعات الاخيرة من ادارة بايدن،ولم تصدرها الادارة الحالية الا بعد زيارة ترامب الشهيرة للخليج ، وحصده لترليونات الدولارات ،الامر الذي يوحي بالظروف التي احاطت باصدار القرار وتوابعه.
ورغم ان القرار الامريكي لم يحدد المصدر الذي استقى منه المعلومات، ،وطبيعة الوقائع ، والاماكن النائية التي وقعت فيها ، فقد جد النشطاء السودانيون في اختلاق صورة لاحداث الكيميائي،واماكن وقوعها ،واطلقوا لانفسهم الخيال في تحديد نوعية الاصابات على الناس، في الوقت الذي لم تؤكد حتى الان الادارة الامريكية طبيعة الهجوم الكيميائي ولا مكانه ولا وقت حدوثه،الامر الذي يوحي بالدوافع السياسية من وراء الاتهام الامريكي وما احاط بها من اجواء.