أخبار السودان

وكيل وزارة الإعلام يشدد على ضرورة ممارسة مهنة الصحافة بأمانة ووطنية

الخرطوم ( سونا)م شدد وكيل وزارة الإعلام السفير ياسر خضر على ضرورة حماية المهنية الإعلامية بالتدريب والتأهيل داعيا لممارسة المهنة بأمانة ووطنية بحيث لا تضر بأمن البلاد ووحدتها .
وقال خلال مخاطبته الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة الذي نظمته وزارة الإعلام واللجنة الوطنية السودانية للتربية والعلم والثقافة واتحاد الصحفيين السودانيين ومكتب اليونسكو بالخرطوم بوزارة الإعلام اليوم تحت شعار ” عقول مبصرة في أوقات حرجة ” قال إن ممارسة الصحافة مسؤولية وطنية ربما تكون أخطر لأن بهذا القلم قد تكتب كلمة واحدة تضر ضررا بليغا وأضاف ” هناك شعرة رقيقة جدا بين المسؤولية والرصانة والتفلت .
وأشار الى ان دور وزارة الإعلام هو التوفيق بين الرصانة والانفلات فضلا عن حمايتها للحرية الإعلامية حتى تكون مسؤولة و منضبطة ومفيدة لا تعتدي على حرية الآخرين و تعزز الحريات في مجتمعنا من اجل مجتمع أمن ومستقر .
وأوضح أن وزارة الإعلام معنية بهذا الاحتفال وتساهم وتشارك فيه لأنها مسؤولة عن العمل الإعلامي بشكل كلي في كافة البلاد بل إنها معنية بتوفير الحرية وبالمحتوى الذي تفرزه هذه المهنة لتخاطب عقول المجتمع ببث الأخبار الجيدة لافتا الي انها تمارس ذلك ليس من زاوية مراقبة أو مضايقة أو إيقاف للعملية الإعلامية .

تعليق واحد

  1. لغة النفاق والتدليس تصر ان تظهر بين الاضراس نطالب بالأمانة في الإعلام والدولة خائنة للامانه ولكن شظف العيش يجعل الصحفي يلجأ إلى التقية .إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه فقد تم تجنيد معظم الصحفيين بالجهاز ومن حقهم ان يعيشوا ولكن ليس على الشعب والوطن ..طظ في مثل هذا الإعلام

  2. قال السفير ياسر خضر

    ( داعيا لممارسة المهنة بأمانة ووطنية بحيث لا تضر بأمن البلاد ووحدتها .)

    طبعا من ما تجد ان المتكلم المسؤول يتحدث عن امن البلاد ووحدتها فظاهر انه يقصد تكميم الافواه ووضع الحدود والقيود والخطوط الحمراء وبلاغات الامن والاضرار بالامن الوطنى

    ياسر خضر كان سفيرا للسودان في الدوحة حتى العام الماضى ومنذ ان اتى للدوحة اتى بخطة واحدة هي تخريب وتمزيق نسيج الجالية السودانية بالدوحة فسعى سعيا حثيثا ومعه ضابط امن سودانى جىء به في وظيفة مستشار هو الشاذلى المادح سعيا سعيا حثيثا في خلق صدام مع السودانيين هناك ، عدل دستور الجالية دون استشارة الجالية ودون موافقتها ، عدل دستور مجلس أمناء المدرسة السودانية دون الموافقة ، عين مجلس للمركز الثقافي السودانى موال له ، صادم وحارب الروابط المهنية وخاصة الروابط المستقلة التي لا تتبع للسفارة وتنفاد لها .
    ذهب من الدوحة وهو مكروه تتبعه اللعنات أينما كان وخلف وراءه ضغائن واحن وعداوات ، ولأول مرة في تاريخ الدبلوماسية السودانية يكون احد ممثلي الدبلوماسية يسعى لأن يقطع عيش السودانيين في البلد التي يمثلها ، سعى لأن يحارب الناس في ارزاقهم بأن حرض السلطات الأمنية على السودانيين المخالفين له ولحكومته في الرأي بغرض قطع ارزاقهم وترحيلهم .
    ياسر خضر لم يعمل في الدبلوماسية كدبلوماسى بل كان يتعامل طوال تاريخه كشخص متعصب لحكومته ولحزبه ولحركته الإسلامية لامبادىء تحكمه وعنده الغاية تبرر الوسيلة ولذلك غيير مستغرب منه انه بعد ان خرب العمل الدبلوماسي ان يؤتى به ليخرب الاعلام وخاصة اذا عرفنا ان ربيبه هو تبيدى مدير الاعلام بجهاز الامن

  3. لغة النفاق والتدليس تصر ان تظهر بين الاضراس نطالب بالأمانة في الإعلام والدولة خائنة للامانه ولكن شظف العيش يجعل الصحفي يلجأ إلى التقية .إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه فقد تم تجنيد معظم الصحفيين بالجهاز ومن حقهم ان يعيشوا ولكن ليس على الشعب والوطن ..طظ في مثل هذا الإعلام

  4. قال السفير ياسر خضر

    ( داعيا لممارسة المهنة بأمانة ووطنية بحيث لا تضر بأمن البلاد ووحدتها .)

    طبعا من ما تجد ان المتكلم المسؤول يتحدث عن امن البلاد ووحدتها فظاهر انه يقصد تكميم الافواه ووضع الحدود والقيود والخطوط الحمراء وبلاغات الامن والاضرار بالامن الوطنى

    ياسر خضر كان سفيرا للسودان في الدوحة حتى العام الماضى ومنذ ان اتى للدوحة اتى بخطة واحدة هي تخريب وتمزيق نسيج الجالية السودانية بالدوحة فسعى سعيا حثيثا ومعه ضابط امن سودانى جىء به في وظيفة مستشار هو الشاذلى المادح سعيا سعيا حثيثا في خلق صدام مع السودانيين هناك ، عدل دستور الجالية دون استشارة الجالية ودون موافقتها ، عدل دستور مجلس أمناء المدرسة السودانية دون الموافقة ، عين مجلس للمركز الثقافي السودانى موال له ، صادم وحارب الروابط المهنية وخاصة الروابط المستقلة التي لا تتبع للسفارة وتنفاد لها .
    ذهب من الدوحة وهو مكروه تتبعه اللعنات أينما كان وخلف وراءه ضغائن واحن وعداوات ، ولأول مرة في تاريخ الدبلوماسية السودانية يكون احد ممثلي الدبلوماسية يسعى لأن يقطع عيش السودانيين في البلد التي يمثلها ، سعى لأن يحارب الناس في ارزاقهم بأن حرض السلطات الأمنية على السودانيين المخالفين له ولحكومته في الرأي بغرض قطع ارزاقهم وترحيلهم .
    ياسر خضر لم يعمل في الدبلوماسية كدبلوماسى بل كان يتعامل طوال تاريخه كشخص متعصب لحكومته ولحزبه ولحركته الإسلامية لامبادىء تحكمه وعنده الغاية تبرر الوسيلة ولذلك غيير مستغرب منه انه بعد ان خرب العمل الدبلوماسي ان يؤتى به ليخرب الاعلام وخاصة اذا عرفنا ان ربيبه هو تبيدى مدير الاعلام بجهاز الامن

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..