نظام البشير ينفي علاقته بعملية إجلاء مشار

الخرطوم : مها التلب
نفت وزارة الخارجية مساعدة الحكومة النائب لرئيس جمهورية جنوب السودان د. رياك مشار وإجلائه بطائرة (أنتنوف) ، أو التواصل مع دول أخرى من أجل تسهيل عملية إخلائه من بلاده .
و قال الناطق الرسمي باسم الخارجية السفير قريب الله خضر : “إن السودان لم يشارك في عملية إنقاذ د. رياك مشار” ، مؤكداً في الوقت ذاته على تعامل الحكومة مع جميع الاطراف من خلال الجهود التي تبذلها الهيئة الحكومية للتنمية لدول شرق افريقيا “أيقاد” من أجل إحلال السلام في جنوب السودان ، وقال خضر: “إن تلك الاتهامات لا أساس لها من الصحة” .
وكشفت الصحافة الكينية معلومات عن الطريقة التي خرج بها نائب رئيس حكومة جنوب السودان د.رياك مشار عبر بلدة (مريدي) ، بعد إصابته في قدمه وتورم أرجله قبل ان يعبر الى بلدة (دونقو) في الكونغو ، وأن عملية إنقاذ مشار شهدت وصول طائرة (انتنوف) كانت تحمل عناصر من القوات الخاصة السودانية و مسؤول رفيع في الحكومة السودانية ، و مشاركة بعثة الامم المتحدة في الكونغو (حسب الصحافة الكينية) .
وكان المتحدث باسم الأمم المتحدة في نيويورك فرحان حق قال الخميس الماضي: “إن البعثة الأممية في الكونغو تولت الاهتمام بمشار” ، مشيراً الى أن الدعم الذي وفر لمشار وعائلته كان “لأسباب إنسانية” و”بموافقته”. وقال ان ” العملية تمت في منطقة قرب الحدود مع جنوب السودان وقدمنا له المساعدة الطبية التي يحتاج اليها”، دون مزيد من التفاصيل .
في حين كشف تقرير صحيفة (ستاندرد) الكينية واسعة الانتشار ، ان دولة تشاد ضغطت على حكومة الكونغو للسماح لدكتور رياك مشار بدخول أراضيها بدعم من حكومة السودان (حسب زعمها) .
الجريدة
هذا كلام معروف من زمان انو حكومة الانقاذ طرف في مشكلة الجنوب …..ويوم سمعت وقريت في احدي الصحف ان سلفاكير متهم في اغتيال قرنق مع امريكا واسراييل
نحن شعب ضايع بين سياسات حكومة رعناء … لا تعرف مصلحة شعبها
بعد إصابته في قدمه وتورم أرجله قبل ان يعبر الى بلده (دونقو) في الكونغو
——————
” إلي بلده ” هل بلد بشار هي دونقو في الكنغو ,هل مشار هو كنغولي أم جنوب سوداني؟ طبعا المقصود بلدة دونقو في الكنغو لكن أتت كما هي في المقال وهذه من عجائب الصحف السودانية.
أما عن نفي وزارة الخارجية فالكل يعلم أن نظام البشير يدعم مشار لذلك الجميع يصدق أن السودان أرسل طائرة لمساعدة مشار وتوصيله للكنغو, هذه المساعدة هي أكبر دليل علي تدخل نظام البشير في مشكلة جنوب السودان وبالطبع هذا الأمر يسر الحركة الشعبية شمال لأن تتواجد في ضيافة سلفاكير عياناً بياناً.
أولا : هذا النفى والتكذيب لا يمر ولا ينطلى على الرئيس سلفاكير وهو رجل مخابرات فى الأصل . امشوا العبوا غيرها يا هلافيت وانتظروا الضربة القادمة بأذن الله والتى سوف تقصم ظهركم ونهايتكم ما حاتجى الا من الجنوب بأذن الله .
الكتبتين التاسعه والموجودة فى جنوب كردفان ورفضت تفك ارتباطا دى مدعومه من سلفاكير وعديييييييييل المفروض الكيزان الوسخ ديل يدعمو مشار بالواضح ويدو جيش وسلاح وجنود اذ لزم الامر والبادى اظلم
الطائرة تابعة للامم المتحدة فى لديها طائرات وتستاجر ايضا طائرات للاغاثة وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
1. الفتره 1990-2005، كانت أزمان هوس “المشروع الحضارى”!..و “امريكا دنا عذابها”!..و تحقيق حلم “الأستاذيه و سيادة العالم اجمع”!..لقد كان الكيزان وقتها لا يؤمنون بالسودان “الوطن”..فأينما “وجد كتاب الله” فذاك هو “الوطن” بالنسبة لهم!
2. خلال الفتره الإنتقاليه التى أعقبت نيفاشا (2005-2009) عمل الكيزان بقوه، لفصل “الجنوب”، و ذلك من خلال الخروقات الكثيره “لإتفاقية السلام الشامل” التى وقعوا عليها فى نيفاشا، و خروقات الدستور الذى كتبوه بأيديهم، و من خلال إعلام الضلال و المهووسين!
3. فى 2010 تم الإنفصال بالفعل!..فهللوا و كبروا و ذبحوا الذبائح إحتفاءا ب”الإنفصال و الإنتصار للإسلام”!..و ما درى التنابله و البلهاء ان “إنفصال الجنوب” هى اللعنه التى أصابت الاسلامويين قاطبة!
4. 2010-2016 ذهب الجنوب بثلث الارض و ثلث السكان و 70% من البترول، و بكل غاباته و موارده!..و نضبت الموارد بفعل الفساد!..فى حين توقفت القروض و المساعدات و الاستثمارات الحقيقيه!..و إرتفعت خدمات الدين الخارجى!..و زادت الحروب إشتعالا!..و بالنتيجه إنهار الإقتصاد و تدهور سعر العمله المحليه!
5. و على ذلك، و فى ذات الفتره تخلى الإسلاميون عن “مشروعهم”!، و نسوا “سيادة العالم”!، و تشتتوا و تفرقوا عشرين مله!..بل أصبحوا “عملاء” و “مرتزقه” لأمريكا و للإتحاد الأوربى و العرب!
6. و بنهاية “الحلم و المشروع” و ذهاب الجنوب و ضياع “البترول” و سوء الحال و المآل، فكر البلهاء فى إستعادة “الجنوب”!، لكن من خلال ريك مشار الذى وعدهم بذلك!..فعمدوا إلى دعمه أولا، و أضطروا “لإجلائه” أخيرا!!
** و للأسف، فقد إختار البلهاء “الحلقه الأضعف” فى صراع “السودان الجنوبى”!..ذلك لأن أبقوا على أسباب إنفصاله قائمه، بالرغم من تخليهم عن “مشروعهم الوهم”!..كما أن سلفاكير – كرجل مخابرات اولا و اخيرا – يدرك تماما أن منهج و فكر الإسلامويين لا يؤمن ب”وحده تراب” تقوم و تستند على مبادئ “المواطنه” و “الحريه” و حكم القانون و تساوى الحقوق و الواجبات: و إلآ لأقدموا على تطبيق هذه “المبادئ” أولا، على ما تبقى من “وطن و مواطنين”!، و لأوقفوا الحروب الدائره فى ارجائه، قبل أن يتحدثوا عن إعادة الوحده مع السودان الجنوبى،،،
اقطع يدي من اخرة كان مابقو الجماعة ليهم دخل في الموضوع وعاوزين يطيرو سلفاكير
هي الحكومة خايف من المتمرد مجرم الحرب سلفكير ليه هو ماقاعد يدعم الحركات المسلحة تعامل بالمثل دي شى طبيعي
بعد إصابته في قدمه وتورم أرجله قبل ان يعبر الى بلده (دونقو) في الكونغو
——————
” إلي بلده ” هل بلد بشار هي دونقو في الكنغو ,هل مشار هو كنغولي أم جنوب سوداني؟ طبعا المقصود بلدة دونقو في الكنغو لكن أتت كما هي في المقال وهذه من عجائب الصحف السودانية.
أما عن نفي وزارة الخارجية فالكل يعلم أن نظام البشير يدعم مشار لذلك الجميع يصدق أن السودان أرسل طائرة لمساعدة مشار وتوصيله للكنغو, هذه المساعدة هي أكبر دليل علي تدخل نظام البشير في مشكلة جنوب السودان وبالطبع هذا الأمر يسر الحركة الشعبية شمال لأن تتواجد في ضيافة سلفاكير عياناً بياناً.
أولا : هذا النفى والتكذيب لا يمر ولا ينطلى على الرئيس سلفاكير وهو رجل مخابرات فى الأصل . امشوا العبوا غيرها يا هلافيت وانتظروا الضربة القادمة بأذن الله والتى سوف تقصم ظهركم ونهايتكم ما حاتجى الا من الجنوب بأذن الله .
الكتبتين التاسعه والموجودة فى جنوب كردفان ورفضت تفك ارتباطا دى مدعومه من سلفاكير وعديييييييييل المفروض الكيزان الوسخ ديل يدعمو مشار بالواضح ويدو جيش وسلاح وجنود اذ لزم الامر والبادى اظلم
الطائرة تابعة للامم المتحدة فى لديها طائرات وتستاجر ايضا طائرات للاغاثة وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
1. الفتره 1990-2005، كانت أزمان هوس “المشروع الحضارى”!..و “امريكا دنا عذابها”!..و تحقيق حلم “الأستاذيه و سيادة العالم اجمع”!..لقد كان الكيزان وقتها لا يؤمنون بالسودان “الوطن”..فأينما “وجد كتاب الله” فذاك هو “الوطن” بالنسبة لهم!
2. خلال الفتره الإنتقاليه التى أعقبت نيفاشا (2005-2009) عمل الكيزان بقوه، لفصل “الجنوب”، و ذلك من خلال الخروقات الكثيره “لإتفاقية السلام الشامل” التى وقعوا عليها فى نيفاشا، و خروقات الدستور الذى كتبوه بأيديهم، و من خلال إعلام الضلال و المهووسين!
3. فى 2010 تم الإنفصال بالفعل!..فهللوا و كبروا و ذبحوا الذبائح إحتفاءا ب”الإنفصال و الإنتصار للإسلام”!..و ما درى التنابله و البلهاء ان “إنفصال الجنوب” هى اللعنه التى أصابت الاسلامويين قاطبة!
4. 2010-2016 ذهب الجنوب بثلث الارض و ثلث السكان و 70% من البترول، و بكل غاباته و موارده!..و نضبت الموارد بفعل الفساد!..فى حين توقفت القروض و المساعدات و الاستثمارات الحقيقيه!..و إرتفعت خدمات الدين الخارجى!..و زادت الحروب إشتعالا!..و بالنتيجه إنهار الإقتصاد و تدهور سعر العمله المحليه!
5. و على ذلك، و فى ذات الفتره تخلى الإسلاميون عن “مشروعهم”!، و نسوا “سيادة العالم”!، و تشتتوا و تفرقوا عشرين مله!..بل أصبحوا “عملاء” و “مرتزقه” لأمريكا و للإتحاد الأوربى و العرب!
6. و بنهاية “الحلم و المشروع” و ذهاب الجنوب و ضياع “البترول” و سوء الحال و المآل، فكر البلهاء فى إستعادة “الجنوب”!، لكن من خلال ريك مشار الذى وعدهم بذلك!..فعمدوا إلى دعمه أولا، و أضطروا “لإجلائه” أخيرا!!
** و للأسف، فقد إختار البلهاء “الحلقه الأضعف” فى صراع “السودان الجنوبى”!..ذلك لأن أبقوا على أسباب إنفصاله قائمه، بالرغم من تخليهم عن “مشروعهم الوهم”!..كما أن سلفاكير – كرجل مخابرات اولا و اخيرا – يدرك تماما أن منهج و فكر الإسلامويين لا يؤمن ب”وحده تراب” تقوم و تستند على مبادئ “المواطنه” و “الحريه” و حكم القانون و تساوى الحقوق و الواجبات: و إلآ لأقدموا على تطبيق هذه “المبادئ” أولا، على ما تبقى من “وطن و مواطنين”!، و لأوقفوا الحروب الدائره فى ارجائه، قبل أن يتحدثوا عن إعادة الوحده مع السودان الجنوبى،،،
اقطع يدي من اخرة كان مابقو الجماعة ليهم دخل في الموضوع وعاوزين يطيرو سلفاكير
هي الحكومة خايف من المتمرد مجرم الحرب سلفكير ليه هو ماقاعد يدعم الحركات المسلحة تعامل بالمثل دي شى طبيعي