العلم إتطور..اا

ساخر سبيل
العلم إتطور!
الفاتح جبرا
بينما كنت أتصفح بعض الموضوعات العلمية بموقع (رويترز) على الشبكة العنكبوتية علت وجهي علامة دهشة واستغراب وسرعان ما صحت بأعلى صوتي: (لا حولَ ولا قوة إلا بالله)! فالخبر يعد (قنبلة موقوتة) وحدثاً له ما بعده بكل المقاييس. الخبر يا سادتي يقول بأن مجموعة من العلماء الأمريكان الذين يعملون في مجال (النانوتكنولوجي) قاموا بتطوير مواد لها المقدرة على إخفاء الأشياء.. يعني ببساطة كده يمكن (للبشر) باستخدام هذه المواد أن يختفوا عن الأنظار مثلما حدث في أفلام مثل (الرجل الخفي) و(عباءة هنري بورتر)! سرحت متصوراً خطورة هذا الاكتشاف واستخداماته.. لا سيما لدى الشعوب العربية التي تحوز على وسام (الإستخدام المضر) للتكنولوجيا!.
فما أن تتاح هذه المواد في الأسواق حتى يتم إيقاظ نوازع الشر داخل النفوس المريضة، ويبدأ أصحاب الغرض في شرائها من أجل الدخول إلى (مخادع) الأسر وداخليات (الطالبات) والتجوال بين غرف (النوم) لمطالعة عورات الناس.
هذا غير أولئك الذين سوف يستخدمونها من أجل (سرقة) خزائن البنوك والشركات والمحال التجارية، ما يجعل الشرطة تتعامل بالمثل فتتجه إلى إستخدام تلك المادة وإنشاء قسم (للشرطة المخفية) يترأسه (ع ش م) عميد شرطة مخفي..!
بالطبع سوف تضطر (المعارضة) التي تَتوق لاستلام الحكم في (بلداننا) العربية لاستخدام هذه المواد لتنفيذ مُخططاتها الإنقلابية، وسوف يُفاجأ المواطنون بقائد الإنقلاب (التابع للحزب الفلاني) وهو يذيع البيان رقم واحد من مبنى التلفزيون بينما (المايك) يتحرك لوحده أمام الكاميرا وثلة من زملائه داخل (الثكنات) يشاهدون الحدث على الشاشة محاولين معرفته:
ده مش زي صوت الرائد (عبد الفضيل) بتاع المظلات؟!
لا ياخي.. واللّه أكان ما أخاف الكضب ده صوت المقدم (عبد المحمود) بتاع المدفعية!
وربما تلجأ الجامعات والمدارس إلى إستخدام (المراقبة المتخفية) فتقوم بتزويد (المراقبين) بهذه المادة فتبدو قاعة الإمتحانات خالية من (المراقبة) حتى إذا قام طالب (يشف) من ورقة زميله فوجئ (بكبعة قوية) على أم رأسه وصوت يقول له:
سيب الشف وعاين في ورقتك يا حمار!
أما (ناس عُمرة وزوغة) فسوف يكون المجال بالنسبة لهم مفتوحاً بداية من عبور (بوابات المطار) وحتى الركوب إلى الطائرة والنزول إلى أرض الحرمين ثُمّ المخارجة من (الكشات)!
وخبر آخر لا يقل إدهاشاً أوردته صحيفة (الديلي ميرور) الإنجليزية يقول إن دراسة قام بها فريق بمستشفى (ساتو) باليابان على «24» رجلاً وامرأة يعانون من الحساسية وما يعرف بحمى الكلأ قد أوضحت أن تقبيل كل رجل لرفيقته لمدة «30» دقيقة مع الاستماع لموسيقى هادئة يُساعد على راحة المريض من آثار الحساسية ويقلل من إنتاج مادة (الهستامين) التي تنشط إرتفاع درجة الحرارة المصاحبة للحساسية.
وبمعاودة التجربة بدون قبلات مع الإحتضان فقط، أوضحت عينات الدم المستخلصة أنه لم يحدث أي تغيير، ولكن بعد ممارسة التقبيل وجدوا أن هنالك إنخفاضاً ملحوظاً في الأجسام المضادة التي تتلاحم مع العناصر المسببة للحساسية ويؤدي ذلك إلى إفرازات من أهمها مادة الهستامين وهذه الإفرازات هي المسؤولة عن ظهور أعراض الحساسية.
كما تم إجراء التجربة بنجاح على مرضى ما يسمى بالـ( Atopic Dermatitis) وهي حالة تسبب تقرحات في البشرة من جراء الحساسية، وذكر الدكتور (هاجامي كيماتا) رئيس البحث أن هذه النتائج توضح لنا للمرة الأولى أن (القبلة) قد يكون لها أثر في رفع المعاناة عن مرضى الحساسية.
كسرة:
غايتو كان ما العلم إتطور كان نقول دي قلة أدب ساااكت!
والله يا أستاذ أنا فى رأيى تلحقوا الجماعة ديل سريع قبل مايلمو فى الوصفة الجديدة دى ويفضلوا يختفوا وتانى يرجعوا.
بعد ده الناس ديل باقى الفضل من المال العام بكملو فى التكنلوجيا الجديده…….عشان القصه التونسيه و المصريه :confused: :confused:
بعد ده الناس ديل باقى الفضل من المال العام بكملو فى التكنلوجيا الجديده…….عشان القصه التونسيه و المصريه :confused: :confused:
تخيل رجال امن ابو العفين و هم يستخدمون مادة الاخفاء و يتسللون الي دور الاحزاب و بيوت رؤسائها… تخيلهم و هم " مخفيين " داخل المظاهرات و هم يحملون مسدسات و كلاشات " مخفية" ايضا! … تخيل اب جاعورة و قد " هرب " الي قصره في سويسرا و هو يتحاوم مستعملا المادة الخفية، و تخيل المدام نمرة 2 في صحبته و الناس متحيرة من " ريحة الدخان" و هم لا يرون احد….. تخيل العلماء اكتشفوا منظار لرؤية " المختفين" بالمادة الخفية !
ونعم الاكتشافات . وتعتبر قلة ادب حميدة دى
الطرح فى غير اوانه العالم الان يتجه الى التكنولوجيا بحث تعكس كل الذى يجرى فى اى بوصة على سطح الارض ويتم دراسة الظاهرة التى تجرى عليه وانت تتكلم عن النانوتكنيك والاختفاء الكلام دا قولو بعييييييييد نحن نفهم فى المواضيييييييع دى كثثثثثثثىر جدا
please try to be more scienitifc when ever you want to write on modren issues,please do not try to be more polite or funny man you are the best writer at the time being, any way wishing good time with your audience in the Sudan
once again try to write in proper way and do not forget the time and events that make your all articles acceptable
many thanks
جبرة يا خطير عليك الرسول ما تحرمنا من حاجات زي أب كجنكي وما تخاف من أبو العفين فالفيه كافيه اليومين ديل فأحداث الكنانة والخضراء قد أخذته على حين غرة. بس بحبح المسائل شوية فالترميز ليس بمقدور كل إنسان أن يفهمه ألم تر أن الكثير من العرائس كن يرقصن على أنغام الساقية لسه مدورة وبناديها والحزن النبيل وجميلة ومستحيلة.
اية رايك يا اخ جبره نعطيك التوكيل تهذا العقر الخطيييير بس استعمله بنفسك عند اللزوم خاصه مع اولئك العصبه صقور الموتمر الجهوى بعد استعماله انزع عنه خاصية الرجوع الى العالم اللانى و اتركهم يعيشون في العالم الخفي الي ما شاء الله وبي كده يصبح لشعب السوداني حرا ابيا وهنالك نقطة ضو فى نهاية النفق حسبنا الله ونعم الوكيل;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(