تشكيل المجلس القيادي للحركة الشعبية التيار الثوري

أصدر رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي، ياسر عرمان، قراراً بتشكيل المجلس القيادي، من 45 عضواً.
وحسب منطوق القرار الذي تلقته (الديمقراطي)، فإن المجلس القيادي للحركة يبدأ الترتيب الفوري لانعقاد اجتماعه الأول للبت في عدد من القضايا، من بينها المصادقة على نائب الرئيس والسكرتير العام والسكرتارية العامة.
وسيقوم المجلس القيادي بإجراء التعديلات اللازمة على (المنفستو)، الدستور والاسم، الشعار، العلم، الرموز والاختام إلى حين قيام المؤتمر العام. وطبقا للقرار سيكون هنالك مكتب تنفيذي يؤدي مهام المكتب القيادي بين دورات انعقاده وسكرتارية عامة تقوم بالعمل اليومي.
ويضم المجلس القيادي الجديد أعضاء المجلس القدامى ورؤساء الحركة في الولايات المؤيدين لطرح التيار الثوري الديمقراطي، وثلاث من قيادات الحركة الذين يتم ترفيعهم الى مستوى الرؤساء في ثلاث ولايات.
وأشار إلى أن التشاور سيجري مع عضوية الحركة في ولايات “القضارف، كسلا، غرب دارفور، الشمالية، شرق دارفور، وجنوب دارفور” لاختيار رؤساء الحركة الذين سيمثلونهم في المجلس القيادي.
وذكر القرار أن “المجلس يضم أيضاً بعض قيادات الحركة الشعبية البارزين في المهجر والقيادات النسوية التي ستشكل 40% على الأقل، ونص على إجراء معالجات أخرى لرفع نسبة النساء وكادر الحركة الشعبية الذي لعب دورا قياديا وثابتا في السنوات الماضية، والشباب وإكمال هيكل الولايات كما قام الجسم الطلابي باختيار ممثله في المجلس القيادي.
برامج لانتصار الثور
ونص القرار على أن “المجلس القيادي سيكمل هياكل الحركة الشعبية في كافة الولايات والمهجر مع وضع برامج واضحة لاستكمال وانتصار ثورة ديسمبر والمشاركة في العمل الجماهيري وتحالفات قوى الثورة واستعادة الوجه الثوري للحركة الشعبية كمنظمة ديمقراطية ذات حضور عضوي في الريف والمدن”.
وأضاف أنه “سيتم تحديد أقصى مدة للرئيس الحالي وأي رئيس للحركة حتى يضمن ذلك التداول الديمقراطي للمواقع التنفيذية وإشاعة الديمقراطية الداخلية والمحاسبة وأن ينص على كل ذلك بدقة ووضوح في دستور الحركة الشعبية بتعديلاته التي سيدخلها المجلس القيادي والذي سيجيزه المؤتمر خلال عام”.
وأكد القرار أن التركيب الحالي للمجلس يتجاوز الطرح التقليدي لأقدميات المجلس السابق ويعطي أسبقية للنساء كجزء من الرسائل الجديدة في بناء الحركة”.
وأشار إلى أن “المجلس القيادي الحالي يضم ويضمن التنوع السوداني وهي واحدة من أهم القضايا في رؤية السودان الجديد، وأحد الأوتاد التي تدفع في ضمان وحدة البلاد، وان تكون الرؤية الجديدة للتغيير والوحدة والمواطنة بلا تمييز”.
ودعا القرار الشعب السوداني للانضمام لصفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان، كما دعا الذين ابتعدوا عن الحركة لأسباب متعلقة بطرحها وعدم فاعلية التنظيم في بعض الأوقات، لاستعادة عضويتهم.
أعضاء المجلس
وضم لائحة أعضاء المجلس القيادي، كلا من بثينة ابراهيم دينار، الرضي ضو البيت آدم، نعمات آدم جماع، (رئيسة الحركة بولاية النيل الأبيض)، عثمان على ادروب، (رئيس الحركة بولاية البحر الأحمر)، فاطمة حبيب (رئيسة الحركة بولاية شمال كردفان)، علي عبداللطيف، إحسان عبدالعزيز، طارق بابكر محيسي (رئيس الحركة بولاية الخرطوم)، منال احمد اسماعيل الأول، احمد عبدالله تاتير، الهام مالك سلمان، الشيخ دودة ادم (رئيس الحركة بولاية شمال دارفور)، سوسن عبيدالله، جمال الدين حسين (رئيس الحركة بولاية الجزيرة)، اسمهان ادم، احمد إدريس (رئيس الحركة بولاية نهر النيل)، ومضة سعيد، ادم احمد خميس (رئيس الحركة بولاية وسط دا فور)، منى مختار محمد، الحاج بخيت محمد عبدالوهاب، زبيدة موسى”.
ويضم المجلس كذلك كلا من: ناصف بشير، حسن سليمان عبدالله (رئيس الحركة بولاية سنار)، خالد درجة، محمد الشيخ توتو، د. محمد صالح ياسين، أحمد عبدالطيف محمد الصيادي، (الناطق الرسمي للحركة الشعبية)، نزار يوسف، أحمد ضحية، د. مصطفى الشريف، علي النابو، أحمد موسى التوم، حسام الدين الميرفابي، محمد بابكر، عثمان قدف، عبداللطيف ادروب، الشيخ عبدالعال المكاشفي، ماهر محمد محمود عثمان (ممثل الطلاب).
وتضم سكرتارية المجلس القيادي، كلا من: عباس الطاهر، محمد عزالدين، ايماء عمر، محمد يوسف آدم صالح.
الديمقراطي
يا الله
اها ديل كمان برضو عايزين ليهم وزارتين تلاتة
ياجماعة نحن بندفع في ثمن نشاة وسلوك الاحزاب العجوز المتخلفة التي ثقافتها الكنكشة لا يوجد تبادل ولا حراك داخل مكون الحزب وانبشقت و انجبت اطفال فاقد الهوية راجعوا كم حزب اتحادي كم حزب امه كم حركة مسلحة انبشقت انا اتعمد اقول انبشقت وليس انبثق مقدمة لمن يسمع ويعي الدرس واشرح ليكم مثلا خلاف الاحزاب ومكونها وقادتها الاسرية هي ليست مناطقية كما هو في الحركات مالك عقار نفسه لا يمثل ولم يعمل الا تحت مسمى قبلي وجبريل ومناوي والحلو الخ……. تاتي ياعرمان بعد انصياع حركتك للانقلاب ضد الثوار تطرح علينا التيار الثوري للحركة بدون زعل الكل عقله فكره تسمم بسلوك الكيزان يصنعون المناصب الوزارات الوظائف وكل الوظائف الطفيلية الوطن دفع ثمنها لان المغفل الاول مفتكر منحه وظيفه ليسكت لكن هو يسرق ويقرر الدولة وتسقط على راس الجميع من الاخر يااستاذ ياسر الفكرة اعتبرها ميته من يومها لان المواطن ليس غبي وسط هذا الحراك المحموم العنصري القبلي لا توجد ثقة في اي حركة ولا حكومة ببساطة لم نجد جهه طرحت وعرضت مشروع حكمها بمشاركة الجميع في القرار والمنصب اما كل جهه تحتكر قوة عسكرية وتحترك مناصب وتتحدث باسم المواطن هذا ضحك على الناس اطلعوا على الشارع الولايات وكل هذا بعد اول بند لاي اتفاق دمج الجيوش نريد جيش سلاحه يكون في صدر الاعداء ليس صدر المواطن اي كان موقعه شرق غرب شمال وسط جنوب نحن بلا مؤسسات بلا دولة بمعنى الدولة عبارة عن مجتمع قبلي لديه اذرع تقتات بقتل وبدم المواطن السوداني العمدة الشيخ الناظر الجنرال المليشي كلكم في سرج واحد سلطة مال سرقة
حركة غراب الشؤم المشؤومة