نفى وزير الداخلية السوداني، أحمد بلال عثمان، يوم الجمعة، صحة تقارير أوردتها صحيفة “ذا تايمز” البريطانية، عن مشاركة مرتزقة روس في فض التظاهرات السلمية في البلاد.
وقال بلال في تصريح لصحيفة “العربي الجديد”، إن ما أوردته الصحيفة البريطانية “عار تماماً عن الصحة، بل مجرد فِرية القصد منها الإساءة للحكومة”، مشيراً إلى أنه “لو كان هناك روس موجودون في الميدان لأخبر عنهم المتظاهرون”.
وأضاف بلال أن “الوضع ليس بهذا السوء ليتطلب تدخل مرتزقة”، مؤكداً أن “قوات الشرطة والقوات الأمنية الأخرى لا تزال تملك زمام المبادرة، وتواصل تعاملها المهني مع الاحتجاجات”.
وكانت “ذا تايمز” تحدثت الخميس، عن “وجود مرتزقة ناطقين بالروسية يشاركون في قمع التظاهرات في السودان”.
شبكة الشروق
عشان يعرفوك كيف انك ما جايب خبر زي الأطرش في الزفة ، خبر مشاركة الروس في الخرطوم ضد المظاهرات تناوله النشطاء موثقاً بالصور منذ مسيرة 18 يناير يا جاهل يا ما قاعد تقرأ غير صحف الحكومة لأنها هي التي تروِّج لأكاذيبكم.
بعدين الحمد لله إنك اعترفت بأن الوضع سيء ، وبكرة نتوقع منك قولك أزداد سوءً ثم ،،، نشيك بقجنا نمشي وين ، ثم ألحقونا ، ثم والله يا جماعة ديل ما نحنا العملنا فيكم كدة ، ثم والله ده ما أعنى ده القرين بتاعي … لكن ده كله ما بحلَّك ، يسقط سفاحك بس ، . أما أنت ) فتبكي بس ، وتكُب في عينك مَز ، ولو ما لقيت مز تبكي بس )
“تعاملها المهني مع الاحتجاجات”.”
هل اطلاق الغاز المسيل للدموع داخل المستشفيات و عنابر المرضى و منع الطباء من اسعاف المصابين عمل “مهنى”?
Parasite!
نفى وزير الداخلية
#############################
إحتمال يكون كتابنا بتاع المحفوظات فى مرحلة الأوليه نسيتوا…..لكن كتاب محفوظات الأنقاذ حافظوا صم.
عودة ديجانقو