قتيل وعشرات الجرحى في مظاهرة بمحلية (المالحة) شمال دارفور

رسوم (الرقم الوطني والبطاقة)

مسكين يا شعب السودان كل زول بهمة ناس البندر تشتكي من غلاء الوقود وبالتالي يجر كل شئ خلفة اذ اعترضوا يستشهدون وناس بعاد لاهم في باسطة ولا فسحة عايشين علي نياتهم راضين بالنصيب في رسوم بلاستيك وورق يستشهدون ايضا ما ارخص شئ اسمة المواطن عند الخنازير كل شئ يتصاعد الا الانسان نازل نازل كان ما عجبو راسمالة طلقة فقط محل ما تصيب تصيب والله الشئ الوحيد الوحيد ولا اعرف غيره وقلته مليون مره حمل السلاح ومهاجمتهم في دورهم لا نفرز زوجة ولا ام ولا اب لازم نطلع اسوء منهم بالغم من اننا لسنا شبهم الحالة تتطلب ذلك لينعظ كل صاحب فكرة بائره وفطيره ينادي بتحكيم الشريعة شريعو يقتل ويهان بها المواطن وتقسم بها البلد وتصبح شريعة عنصرية يجب ان تسقط والعيب ليس في الشريعة والدين العيب في المفكر والمنظر (الانسان) ي

ووين فضل عبدالله فضل من ابناءهم في المركز مافي من التصاديق واكل اموال الناس بالباطل

كل اموال البطاقات واذن سفر الذين في الخدمة الالزامية تذهب الي جيوب ابناء كبار الانقاذيين امثال ابن بروفسور ابراهيم احمد عمر الذي يذهب اليه دخل كل رسوم اذونات السفر لطلاب الخدمة الالزامية