محمد الحسن محمد عثمان
الحملة ضد الجنجويد اذا لم تصبح عالميه لن تنجح وهم لديهم سلاح وهذا سيرجح الميزان لصالحهم.
وانا اتساءل اين دورنا كمغتربين فيما يجرى فى الوطن كان دورنا كبيرا جدا فى الثوره فى لندن وفى واشنطون والدنمارك ولاهاى وفى عواصم عديده وكان له مفعوله الكبير فى انتصار الثوره اين هذا الدور الآن والثوره تترنح الان ؟!!!
ان معركتنا ضد الجنجويد لابد ان نستخدم فيها سلاح الضغط العالمى وهو سلاح فعال تسير مظاهراتنا فى العواصم العالميه مع مظاهرات الداخل وحتى فى الداخل تقدم مذكرات للسفارات الاجنبيه فى الخرطوم.
وللامم المتحده والجنجويد معرفون منذ ماساة دارفور فالعالم يعرفهم جيدا والمهمه ساهله بس دايره دراسه وتخطيط وتنسيق.
واشنطون الكبرى ١٥ يناير ٢٠٢١
[email protected]
كلامك كله منطقى
هذه العصابات القبليه وهذه القوات التى تعمل على مصلحة ال دقلو ستكون اكبر خازوق على هذا الوطن.
تجفيف مصادرهم الاقتصادية .. تجريدهم من السلاح ..عزلهم اعلاميا .. بتر علاقاتهم الخارجية .. مساءلة كل من يروج لهم .. ومن ثم اجلائهم من المدن.
يجب علي السياسي أن لا يتدخل في التجارة أو يمارسها ويجب علي العسكري أن لا يتدخل في السياسة وأن لا يمارسها وكلاعما يمكنهما ممارسة التجارة أو السياسة بعد البعد عن السياسة أو العسكرية. لماذا لا يذهب الجنجويد الي الحدود السودانية الأشيوبية للدفاع عن سيادة السودان….هل لأنهم يحسبون ذلك بعدم قدرتهم علي الرجوع الي المدن وأن ذلك قد تكون بداية نهايتهم
علينا أن نعلم أن السودان لن تبنيه مليارات الخزينة الأمريكية التي يطلق عليها أنها دعم ومساعدة للسودان ….ولن تبنيه وتطوره هبات الخليج ولا غيره….السودان وأي بلد في العالم يبنيه ابنائه وشعبه ومواطنيه ولكن الشرفاء والمخلصين منهم…… أحدهم بروفسور محمد حسين أبو صالح …هذا الرجل كونوا عوناً له …كل السودانيين في الداخل والخارج
وين كنت يا جلابي ايام الجنجويد كانوا يحرقون دارفور
انت من صنعت الجنجويد
َطباخ السم لابد يضوقو
دة صحفي صاحب قلم انت دايرو يعمل شنو اكثر من يكتب ويعري الجنجويد..يا تكلم خيرا او اصمت
انا اؤيدك الراي دعونا نبدأ حملتنا اليوم قبل غدا لاستئصال هذا الورم السريطاني من جسد الوطن