الأسد: لا أخشى مصير مبارك أو القذافي

قال الرئيس السوري بشار الأسد إنه لا يخشى أن يلاقي مصير الرئيس المصري السابق حسني مبارك أو العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، معتبرا أن “الوضع في بلاده مختلف تماما”.
وفي مقابلة مع التلفزيون الألماني “إيه.آر.دي”، أكّد الأسد أنه لا يوجد وجه مقارنة بينه وبين مبارك، مشيرا إلى أن “ما حدث في مصر مختلف عما يحدث في سوريا.. لا وجه للمقارنة”.
واتهم الأسد الولايات المتحدة بدعم المعارضين المسلحين في بلاده بهدف “زعزعة استقرار” سوريا.
وقال الأسد: “إنهم (الأمريكيون) طرف منحاز في النزاع ويوفرون حماية ودعماً سياسياً لهذه العصابات (المعارضون) لزعزعة استقرار سوريا”، بحسب وكالة “فرانس برس”.
وأضاف: “مادام المرء يقدم مساعدة ما إلى إرهابيين فإنه شريكهم سواء عبر ارسال السلاح او المال او تقديم دعم سياسي للأمم المتحدة”.
ورغم هذه الاتهامات، لم يغلق الأسد الباب أمام حوار مع واشنطن، وتابع “لا نغلق الباب أمام أي طرف، سواء دولة او مسؤولاً، يرغب في المساعدة في معالجة المشاكل في سوريا، شرط ان يكون جدياً وصادقاً”.
يحظى بالدعم الشعبي
وهذه المقابلة التي أجريت في الخامس من تموز/يوليو والتي ستبث مساء الأحد اعتبر الرئيس السوري أن مسألة تخليه عن السلطة تعود الى الشعب السوري.
وقال الأسد: “على الرئيس ألا يتهرب من مواجهة التحديات، ونحن اليوم نواجه تحدياً وطنياً”.
وأضاف “على الشعب السوري أن يرد عبر انتخابات”، مؤكداً أنه لا يزال يحظى بالدعم الشعبي.
وتابع “ما حجم هذا الدعم وما هي النسب، ليست هذه المسالة، ليس لديّ أرقام حالياً”.
ورداً على سؤال عن آلاف القتلى المدنيين في سوريا، قال الأسد “إذا أردتم أن تعلموا الجهة التي قتلتهم، عليكم أن تعرفوا أولاً من الذي قتل هؤلاء الضحايا الذين تتحدثون عنهم غالبيتهم من أنصار الحكومة”.
وتحدث عن مجزرة الحولة ناسباً إياها الى “جماعات أتت بالمئات من خارج المدينة”.
ورأى الرئيس السوري أن المعارضين يشكلون “خليطاً من القاعدة ومتطرفين آخرين وخارجين عن القانون يفرون من الشرطة منذ أعوام إنهم مزيج من أمور مختلفة”.
ولا يبدي الأسد معارضته للحوار، معتبراً أنه “خيار استراتيجي”، لكنه يتدارك “مادام هناك إرهاب ومادام الحوار لا يؤدي الى نتيجة ينبغي محاربة الارهاب. لا يمكن مواصلة الحوار في وقت يقتلون الشعب والجيش”.
ومع وصول الموفد الدولي كوفي عنان الى دمشق في زيارة هي الثالثة لسوريا، اعتبر الأسد أن “خطة (عنان) يجب ألا تفشل وأنه يقوم بعمل صعب حتى الآن لكنه عمل جيد”.
العربية
مثل البشير القاتل الذي يتستر خلف الشريعه و الهويه بدغدغه مشاعر الناس عن الدين . فبشار و نظامه الديكتاري الطائفي منذ زمن الشبيح الاكبر حافظ الاسد يتحدث عن المقاومه و الممناعه و العروبه و القضيه الفلسطينيه و الجولان كي يبقي في الحكم باي ثمن حتي لو كان قطع الاعضاء التناسليه للاطفال ن
للدكتاتورية كتاب واحد فقط يقراء منه الجميع
وصفحة النهاية مقطوعة (إتهرت من كثرة الاستعمال) .. كل واحد فاكر إنه حيكتبها بنفسه
مع انها معروفة
طيب يا الأسد الفسد هل تخشى عود القذافي؟
سجم أمك الرمادة
أحجز لك مكان في الأنفاق ومجاري الأمطار من هسي.
انت اسوا من مبارك وتشه الغذافي وسوف تموت مثله بإذن الله ياقاتل الاطفال والنساء.
انت بس خاف الخالق عز وجل والدنيا زائلة بنعيمها ورفاهيتها وخليك من مبارك والقذافى وان اللة حرم الظلم على نفسة