ميادة سوار الذهب مسئول ملف المغتربين تتحدث عن رؤية وإستراتيجية الولاية في مواجهة عودة المغتربين.

كشف الأمين العام لجهاز المغتربين، دكتور كرار التهامي، عن أهم ملامح الخطة الحكومية لاستقبال حوالي (50) ألف سوداني عائد من السعودية، والمتمثلة في قوله: (الدولة في الاصل ليست مؤسسة خيرية ملزمة بتوفير العمل لكل المواطنين).
واكتفى التهامي خلال ندوة بالخرطوم، اليوم (السبت)، عن عودة السودانيين بالسعودية، بما اسماه (تهيئة بيئة العمل المساعدة على الاستقرار وادماج العائدين في المجتمع)، وذلك من دون تقديم شروحات.
وبحسب جهاز المغتربين، فإنه من المنتظر عودة (47) الف سوداني من السعودية على خلفية حملة اطلقتها الاخيرة لابعاد المخالفين.
ويعاني معظم العائدين من مشكلات اقتصادية، ناجمة عن اضطرابات ما بعد صدمة الإبعاد، وينتظر أن يعاني معظمهم في مجالات كسب العيش، والادماج في سلك التعليم.
ومع ذلك، قالت معتمد الرئاسة بولاية الخرطوم، مسؤول ملف المغتربين، د. ميادة سوار الذهب، بامتلاك الدولة لإستراتيجية لاستقبال العائدين. وتحدثت عن رؤية وإستراتيجية الولاية في مواجهة الموقف معددة التحديات التي تواجه الولاية من تعليم وإسكان ورعاية صحية بجانب الجمارك وإدماج العائدين في المجتمع ووصفت الأخير بالأهم يحتاج الي توعية ومشاركة مجتمعية من المواطنين ووسائل الإعلام . وقالت ميادة ان المغتربين أسهموا في دفع ضريبة الوطن يجب التعامل معهم وفق دراسة متكاملة مشتركة بين المؤسسات الحكومية والأفراد للوصول لحلول ناجعة علي المستوي الإتحادي .
وتوقع إنتقال بعضهم الي ولايات السودان المختلفة للإستثمار
خطيره بت سوار الدهب ، تحصلت على شهادة دكتوراة كيزانية ، وماء شاء الله إنضمت إلى ركب السفاح وتحصلت على وظيفة ( معتمد الرئاسة ) وطوالي بقت مسئول ملف المغتربين ، والمغتربين في انتظار رؤيتها واستراتيجية الولاية في مواجهة المواقف المتعددة. وطوالي ادوها المايكرفون وتحدثت.
بختكم يا المغتربين العائدين ، بت سوار الدهب حتريحكم. كل واحد سيارة وبيت في المنشية ومزرعة في السليت للاستثمار.
يله شدو حيلكم للعمل.
هذه فرصة الكيزان لامتصاص دم العائدين, خريف ابو السعن صرفة وجراد.
آل خبرة آل!!
مغترب دفع و سدد كل التزاماته الضريبية و المساهمة الوطنية و دمغة الجريج و دمغة الشهيد و التحويل اللألزامى و كل الرسوم و الجبايات الأخرى بمختلف مسمياتها – و ذلك منذ العام 1983م ( وهو العام الذى فرض فيه نظام النميرى تلك الضرائب و الرسوم ), و ذلك حتى تاريخ عودته الاجبارية الى الوطن فى هذا الشهر يوليو2017م – فماذا سوف تقدم له الدولة مقابل كل تلك الاموال التى اخذتها و سلبتها منه عنوة و أقتدارا ؟؟؟؟
لماذا الهلع و الجزع ؟ فأنتم قادمون الي الوطن الام .
لماذا التشاؤم و الخوف من العودة الي وطن فيه ديوان زكاة ، نعم ديوان زكاة يتحصلها سنوياً و من كل منبع لها .
الاسلام هو اول دين و دولة طبق قبل 1400 سنة ما يسمي اليوم بالويلفاير في أروبا و أمريكا الشمالية ، حتي اصبح الإخوة العرب و المسلمين يسمونه بيت الزكاة . حيث متطلباته بسيطة ، لا عمل لديك او مريض او ارملة ، مثله مثل شروط بيت مال المسلمين الاول .
يا اهلنا لا تحزنوا فديوان الزكاة و القائمين عليه في انتظاركم ليقضوا حوائجكم و يزيلوا الغم عنكم و لا تحزنوا لسخيف التصريحات ان كانت من دكتورة او شيخ او موظف فخير ملجاء هو ديوان الزكاة .
يا سلاااااام يا ميادة ياخ! بالله من رئيسة حزب ليبرالي زي الورد لكمساري حافلة سايقها عبد الرحيم محمد حسين الشهير ب “اللمبي”؟؟؟؟؟ لكن نقول شنو!!!!
العوده تتعلق باشخاص يصححون اوضاعهم لايلزموا بدفع ضرائب الاقلة ممن لم يجددوا
اقامتهم
الدولة الرسالية ذات المسيرة القاصدة غير مسئولة عن اي مواطن لا داخل السودان و لا خارجه .. الدولة الرسالية تاخذ و لا تعطي … و هؤلاء العائدين كروت محروقة بالنسبة لها و ما فيهم اي ” كده” للدولة و عليهم ان يواجهوا مصيرهم
يعني البتقلعوا الدولة من الشعب تديهوا للنافذين الرساليين و المؤلفة جيوبهم من جماعات الخوار عشان يحصلوا اخوانهم و كل واحد يعمل ليهو كم عمارة وكم زوجة و كم شقة في دبي و لا تعمل بيهو مشاريع للعطالى؟
كان عايزين يعملوا ليكم مشاريع تشغيل كان جوها بانقلاب و حرسوها بحميرتي؟
استثمار شنو يا زول الناس مقشطين ههههههههه
بشبش رئيس الكيزان اخوان الشيطان قال نحن غير مستعدين لاستقبال نفايات المغتربين اي سيارات المغتربين منتهية الصلاحية ! ومسعول المغتربين قال نحن لسنا جمعية خيرية ! ….الحساب ولد ارجعوا لكل مغترب رسوم الجبايات اللتي اخذت منه ستعيشه في السودان كريما ويا دار ما دخلك شر
كويس احسن عشان تاني مافي واحد لما يتزنق يقول مسافر, وبكده الحمبوكة تتنفخ و تطرشق في وش البشكير
الدولة في الاصل ليست مؤسسة خيرية ملزمة بتوفير العمل لكل المواطنين).
فيك الخير..مافي اي عبارة رديفة احسن من كدة تؤدي لنفس المعنى ؟ كثير من المسئولين وفي لحظة سكر السلطة يلقي بالكلام على عواهنه الدولة ملزمة بتوفير الوظائف لكل كائن من كان ولكل مواطن سوداني على ارضها قل خيرا او اصمت.
طالما ملف العائدين أصبح عند ميادة مافي خوف عليهم
حايشربوا شاي بالحليب وقهوة سادة . ميادة دي كلامها بس كفاية بريح الأعصاب .
اقل شئ هو اكرام هؤلاء العائدين بمنحهم تخفيضات جمركية او اعفاءات على سياراتهم على وعسى أن تعينهم في سند اسرهم. فقد دفعوا الكثير من الضرائب والجبايات وآن الأوان أن يكرموا.
اين الخطة ؟ ومن سيقوم بتنفيذها ..يا دكتورة خليها على الله ومافى داعى تفقعو مرارتنا ..قالت خطة قالت
وتوقع إنتقال بعضهم الي ولايات السودان المختلفة للإستثمار
خطيره بت سوار الدهب ، تحصلت على شهادة دكتوراة كيزانية ، وماء شاء الله إنضمت إلى ركب السفاح وتحصلت على وظيفة ( معتمد الرئاسة ) وطوالي بقت مسئول ملف المغتربين ، والمغتربين في انتظار رؤيتها واستراتيجية الولاية في مواجهة المواقف المتعددة. وطوالي ادوها المايكرفون وتحدثت.
بختكم يا المغتربين العائدين ، بت سوار الدهب حتريحكم. كل واحد سيارة وبيت في المنشية ومزرعة في السليت للاستثمار.
يله شدو حيلكم للعمل.
هذه فرصة الكيزان لامتصاص دم العائدين, خريف ابو السعن صرفة وجراد.
آل خبرة آل!!
مغترب دفع و سدد كل التزاماته الضريبية و المساهمة الوطنية و دمغة الجريج و دمغة الشهيد و التحويل اللألزامى و كل الرسوم و الجبايات الأخرى بمختلف مسمياتها – و ذلك منذ العام 1983م ( وهو العام الذى فرض فيه نظام النميرى تلك الضرائب و الرسوم ), و ذلك حتى تاريخ عودته الاجبارية الى الوطن فى هذا الشهر يوليو2017م – فماذا سوف تقدم له الدولة مقابل كل تلك الاموال التى اخذتها و سلبتها منه عنوة و أقتدارا ؟؟؟؟
لماذا الهلع و الجزع ؟ فأنتم قادمون الي الوطن الام .
لماذا التشاؤم و الخوف من العودة الي وطن فيه ديوان زكاة ، نعم ديوان زكاة يتحصلها سنوياً و من كل منبع لها .
الاسلام هو اول دين و دولة طبق قبل 1400 سنة ما يسمي اليوم بالويلفاير في أروبا و أمريكا الشمالية ، حتي اصبح الإخوة العرب و المسلمين يسمونه بيت الزكاة . حيث متطلباته بسيطة ، لا عمل لديك او مريض او ارملة ، مثله مثل شروط بيت مال المسلمين الاول .
يا اهلنا لا تحزنوا فديوان الزكاة و القائمين عليه في انتظاركم ليقضوا حوائجكم و يزيلوا الغم عنكم و لا تحزنوا لسخيف التصريحات ان كانت من دكتورة او شيخ او موظف فخير ملجاء هو ديوان الزكاة .
يا سلاااااام يا ميادة ياخ! بالله من رئيسة حزب ليبرالي زي الورد لكمساري حافلة سايقها عبد الرحيم محمد حسين الشهير ب “اللمبي”؟؟؟؟؟ لكن نقول شنو!!!!
العوده تتعلق باشخاص يصححون اوضاعهم لايلزموا بدفع ضرائب الاقلة ممن لم يجددوا
اقامتهم
الدولة الرسالية ذات المسيرة القاصدة غير مسئولة عن اي مواطن لا داخل السودان و لا خارجه .. الدولة الرسالية تاخذ و لا تعطي … و هؤلاء العائدين كروت محروقة بالنسبة لها و ما فيهم اي ” كده” للدولة و عليهم ان يواجهوا مصيرهم
يعني البتقلعوا الدولة من الشعب تديهوا للنافذين الرساليين و المؤلفة جيوبهم من جماعات الخوار عشان يحصلوا اخوانهم و كل واحد يعمل ليهو كم عمارة وكم زوجة و كم شقة في دبي و لا تعمل بيهو مشاريع للعطالى؟
كان عايزين يعملوا ليكم مشاريع تشغيل كان جوها بانقلاب و حرسوها بحميرتي؟
استثمار شنو يا زول الناس مقشطين ههههههههه
بشبش رئيس الكيزان اخوان الشيطان قال نحن غير مستعدين لاستقبال نفايات المغتربين اي سيارات المغتربين منتهية الصلاحية ! ومسعول المغتربين قال نحن لسنا جمعية خيرية ! ….الحساب ولد ارجعوا لكل مغترب رسوم الجبايات اللتي اخذت منه ستعيشه في السودان كريما ويا دار ما دخلك شر
كويس احسن عشان تاني مافي واحد لما يتزنق يقول مسافر, وبكده الحمبوكة تتنفخ و تطرشق في وش البشكير
الدولة في الاصل ليست مؤسسة خيرية ملزمة بتوفير العمل لكل المواطنين).
فيك الخير..مافي اي عبارة رديفة احسن من كدة تؤدي لنفس المعنى ؟ كثير من المسئولين وفي لحظة سكر السلطة يلقي بالكلام على عواهنه الدولة ملزمة بتوفير الوظائف لكل كائن من كان ولكل مواطن سوداني على ارضها قل خيرا او اصمت.
طالما ملف العائدين أصبح عند ميادة مافي خوف عليهم
حايشربوا شاي بالحليب وقهوة سادة . ميادة دي كلامها بس كفاية بريح الأعصاب .
اقل شئ هو اكرام هؤلاء العائدين بمنحهم تخفيضات جمركية او اعفاءات على سياراتهم على وعسى أن تعينهم في سند اسرهم. فقد دفعوا الكثير من الضرائب والجبايات وآن الأوان أن يكرموا.
اين الخطة ؟ ومن سيقوم بتنفيذها ..يا دكتورة خليها على الله ومافى داعى تفقعو مرارتنا ..قالت خطة قالت
عن أي خطة تتحدث هذه المياده ؟؟ وعن أي استراتيجية ؟؟ وعن أي بطيخ ؟؟!!!
البلد لو فيها حاجة خليها تهتم بمئات الآلاف من العطالة داخل البلد ، المغتربين ليهم رب يحميهم بإذن الله وما محتاجين للدولة ولا لخططها ، بس أرفعو أيديكم عنهم يا وهم
ومع ذلك، قالت معتمد الرئاسة بولاية الخرطوم، مسؤول ملف المغتربين، د. ميادة سوار الذهب، بامتلاك الدولة لإستراتيجية لاستقبال العائدين.
كااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك
فهم الدوله هى اكثر من منظمة خيريه
-توفر الصحة, والتعليم والسكن والامن والعيش الكريم يعنى هى اعمق من منطمة خيرية اما مياده هتكون نفيعية زيها وزى المشير