خسارة …. لن أدخل الجنة – منع من النشر

بسم الله الرحمن الرحيم
(اسمك على رأس القائمة يا سهير ……تاني مصر إلا تشوفيها في الشاشة …) ، ذلك كان حديث مصدر موثوق وهو يخبرني أن اسمي من ضمن قائمة تضم خمسة وعشرين صحفياً سودانياً ممنوعون من الدخول إلى مصر.
قلت للمصدر : وااحسرتاه ……وااامصيبتاه……أحقاً لن أستطيع دخول الجنة مرة أخرى …..يا لها من خسارة كبيرة ….لن أدخل مطار القاهرة وأصبح أمام خيار وضع مبلغ عشرة دولارات داخل جوازي وأنا أمده لضابط التأشيرة لتسهيل إجراءات دخولي وبين الوقوف في الصفوف الطويلة ..
خسارة …….لن أستطيع الاستمتاع بلهجة السخرية من ضابط الجوازات الذي تفوح من فمه رائحة البصل ويهرش جلده بسبب عدم الحمام ورغم ذلك يسألني بصلف وين كرت الحمى الصفراء .
خسارة ……لن أستطيع ركوب التاكسي الذي يسير بأبعد الطرق وأكثرها ازدحاماً ليغش في المشوار ويزيد من فاتورة العداد .
خسارة….. لن أستطيع الجلوس في المقاهي بوسط البلد وتعاطي الشيشة الممزوجة بالخرشة واستنشاق البنقو من المراهقين حولي .
خسارة…… لن أستطيع الاستيقاظ على التلوث السمعي وصوت أبواق العربات والخناقات والعراك والألفاظ البذيئة و الكلمات النابية و يا ابن ال ……
خسارة ……لن أعيش تجربة الاستحمام من المياه الصدئة والتمتع بمنظر الحشرات الزاحفة والطائرة وهي تستجم على الموكيت.
خسارة ……لن أعيش إحساس التوجس والقلق وأنا احتضن حقيبتي في السوق وعند النوم وعند وصول أي عامل للبيت لأتفاجأ بأنهم يجيدون سرقة الكحل من العين .
خسارة…… لن أتناول أفطاري من الطماطم والخيار والخس المسقية من مياه الصرف الصحي و من ترعة الدقهلية ولن أستطيع تذوق السمك المكهرب والميت عبر المبيدات .
خسارة…… لن أستطيع ارتياد المطاعم الخمسة نجوم التي تقدم أفضل لحوم الحمير والفئران والكلاب .
خسارة…… لن أستطيع أكل الفراخ الميتة والمتعفنة ولن أستطيع تذوق الكاتشب المصنوع من الطماطم الفاسدة المخلوطة مع الديدان والقش .
خسارة لن أتعافى من آلامي وأنعم بالصحة عقب تناول الحبوب المحضرة من بودرة السيراميك. و لن أعيش تجربة فقدان إحدى كليتي وجزء من كبدي حين أذهب بغرض العلاج من الانفلونزا .
خسارة ……لن أستمتع بمشاهدة الأحجار الصحراوية ورأس أبو الهول المعاد ترميمه وأنفه المشروم ومسرحيات الحضارة المزعومة وبيع أوهام الفراعنة والأساطير الكذوبة .
خسارة……. لن أزور شارع الهرم واستمتع بعروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على إيقاع واحدة ونص …..و لن اعتلي المراكب النهرية وأعيش تجربة التواجد في كابريه عائم .
خسارة…… لن أعيش إحساس الخوف والهلع والتفجيرات تأتيك من الكنائس والمساجد على حد سواء …..لا أمان ولا اطمئنان حتى في بيوت الله.
خارج السور :
مصر ……….أم الكابريهات.
مصر أم الدنيا وستفضل أم الدنيا – فقدتى المنطق –
عفااااااارم عليك ي بنت ابوك
سهير ابدعت فى وصف مصر ولا احد سواك وصفها بهذا الوصف الحقيقي وخسارة ليه منع من النشر هذا المقال المفروض يطلى ببماء الذهب التحية لك الاستاذة / سهير عبدالرحيم ويسلم قلمك
كلام ساذج ومنحط ….
ويا ناس الراكوبة فعلآ الموضوع لا يستحق النشر وارجو ان تسحبوه….
لا تقلين تفاهة عن توفيق عكاشة-وبقيتى ذى الاعلام المصرى – مصر كانت الملاذ الامن للسودانين ن ايام الانقاذ الاولى واحتضنت الشعب السودان من بطش الاخوان و لجا اليها القيادات – مصر ستفضل شقيقتنا و اخت بلادى و لا يغرنكم العلاقات مع الخليخ التى اتت من اجل مصلحة- معظم الصحفين الذين يسيئون الى مصر درسوا فى الجامعات المصرية.
انتي يا سهير شايلاها حارة كدي مالك ؟ وهل مصر هي عدوتنا للدرجة دي؟؟ وهل مصر هي التي ضربت مصنع الشفاء ولا هي التي ضربت عربياتنا في بورتسودان ولا مصر هي التي ضربت مصنع اليرموك .. وهل مصر هي التي فصلت الجنوب ولا ذبحت الثور الاسود ابتهاجاً بفصل الجنوب..
اعتقد مصر تستاهل لأنها تعاقب الصحفيين والمساكين من السودانيين وتترك معركتها الأساسية ومعركتها هي مع الاخوان وليس كل السودان..
مشكلتنا ومشكلة مصر ومشاكل العالم الاسلامي كلها من ظهور الإسلاميين على الساحةوتفرع من الاخوان المسلمين كل المنظمات المتطرفة وهي التي سممت علاقة السودان مع جيرانه وهي التي سممت العلاقة بين الدول العربية.
دا كلام دا يا ناس خليتي للمصرين شنو تاني يا سهير , السترة والفضيحة متباريات , الله يحفظ السودان وأهله
لله درك أيتها الحديدية ؟؟؟ لم تقولي إلا الحق … وكل ما ذكر في المقال هو واقع الحال في مصر ، وما خفي أعظم …
فعلاً، صدقت سهير عبدالرحيم، أعلاه الوصف الدقيق لمصر السيسي! إذا كان السيسي يقتل ويعذب و”يجنِّن” رعاياه فماذا يفعل بالصحفيين الاجانب؟
تتصدقي خليتيني اشعر بإنو مصر حيهتز عرشها لما تقرأ مقالتك دي ،،، مصر تغلي لمقال كتبته سهير أم قصة ،، القصة دي على فكرة بتذكرني بي تسريحة سعاد حسني ما عارف ليه ،،، المهم ال 5 مليون سوداني العايشين في مصر ما كلهم بمشوا الكباريهات ،، ولا الخمسة مليون سوداني العايشين هناك حيقوموا جاريين صوب المطار لما يقروا كلامك عن الأمن في مصر ،، الموضوعية في التناول سلاح الصحفي الناجح وخاصة الأنتى ،،، تعلمي من آمال عباس و بخيته أمين بعد ذلك حاولي أن تكتبي ،، من هم هؤلاء الناس،،، أستغفر الله ،،،
نعم تأزينا من المصريين جامد ولكن اسلوبك اقل ما يوصف به ليس اسلوب صحفى وبالذات صحفية..
فإن لم تتوفر كل تلك الاشياء في مصر فلان تكون هي مصر لذلك سمية ام الدنيا لأنها تجمع الحرام والحلال الشرق والغرب
التحامل الزائد والإنفعال المبالغ فيه أفقد المقال الموضوعية .
من وصف الكاتبة المفصل لشوارع و أحياء القاهرة و كل تفاصيل حياة الشعب المصري بما فيها المقاهي والكباريهات و المواصلات والتكاسي إتضح لي أن الكاتبة زارت مصر قبل ذلك مرات عديدة و ربما إستمتعت بالإقامة بها حيناً من الدهر ، فما الذي إستجدّ لتغير الكاتبة رأيها مائة و ثمانون درجة في الإتجاه المعاكس ؟؟؟
بالطبع تعليقي ليس دفاعاً عن مصر ، ولكني لا أرى مبرراً لكل هذا الهجوم الإنفعالي غير الموضوعي .. ثم أن الكاتبة تعلم تماماً أن بلدنا السودان أيضاً لا يخلو من الرزايا والمسالب و القبح الذي أوردته في مقالها و على رأي المثل الشعبي ( البيتو من قزاز ما برمي الناس بالحجار ) !!
What you said is already happening in Sudan . I think this article is not your way of writing . You should be writing about the positive and negatives also , but writing about the negative things only is not logical. We have many things common with Egypt including history and geography , and Egypt is number 1 holiday destinations for us and also . number one destination for treatment
أحييك فعلا لكل مقام مقال….بعدين ممكن نشوف قصة العلاقات الازليه وغيرها من الأمور ذات الصلة.
موقف جهاز الأمن الذي يمنع نشر مقال في نقد مصر في الوقت الذي تطرد فيه مصر الصحفيين السودانيين من مصر يتفق تماً مع موقف البشير الذي يقول: أمن مصر أولوية للسودان في الوقت الذي تحتل فيه مصر حلايب!
ربنا يحفظك
عفواً يا أستاذة سهير
لدينا تلالالالال من الأوساخ وغداً ستمطر السماءءء خريفاً يفضح سطورك
مصر إكتوت من إخوان مرسى هناك ولا تريد أبواقاً من جنوووب الوادى ( عندنا )
لا أدافع عن مصر ولكن أذكرك أنها أم الدنيا ولا تهزها مقالات الكيزان
مرسى لن يعود وأتمنى ألا تكونى كصاحب الصيحة ورئيس نقابتكم فهم وأمثالهم
أضاعوووااا الجنوب وولعووواا الحروب فلا نريدها مع مصر بل نريد أن يعود
السودان بلا إزعاج يونس الذى صمت ( للأبد يارب ) ولا لطبول الحرب شمالاً لأننا
سئمناها جنوباً وغرباً وشرقاً
لا تدنسوووااا أرض النوبة فإنها تأريخ
لكي التحيه والله ارجل من الهندي عزالطين.
ايوة بالله يا سهير اديهم بالحتة اللى فيها الحديدة أبناء الهرمة
لو كل الصحفيين كتبو زيك كان أولاد بمبة ديل عرفو حاجة
كل ماقلتيه صحيح مصر ايه وزفت ايه 90 فى الميه منهم كبد وباثى من خضروات الصرف الصحى عفيت منك دى هى الحقيقه كامله وواضحه
كلام زى الفل ربنا يحفظك
دعاية سياحية مجانية
يا ليتهم يطلعون عليها.
كدا تزدهر السياحة لديهم أكثر
كويس ان تمنعكم مصر من دخول اراضيها فمالزي تفعلونه عند زهابكم غير اهدار اموال الشعب اما عن تعدادك للخسائر والقازوراء فالزي بيته من قزاز فليحزر تجديع الناس
يا سلام عليكي! قنعتي من أم الكباريهات
الزول ما لازم يمشي مصر عشان يعرف الحاصل في مصر أو في أي مكان آخر في العالم!!
في دعوى مثيرة للجدل، طالب الإعلامي تامر أمين أغلبية الشعب المصري بالاستحمام يوميا مؤكدا على أن كثيرا منهم لا يقوم بذلك سوى مرة أسبوعيا!
قال تامر أمين في برنامجه “من الآخر” المذاع عبر شاشة قناة “روتانا مصرية”: “الفقر أوالغنى لاعلاقة له بعدم قيام المصريين بالاستحمام أو حلاقة الذقن وتهذيبها أو تصفيف الشعر قبل الخروج من المنزل”.
وأضاف: “تصفيف الشعر يحتاج لمشط فقط! وهو ليس بأمر غال الثمن، وإن لم يتواجد معك ثمنه احصل عليه من الزبالة”.
وتابع أمين: “نظافتنا جزء مهم من تقدم مصر، وعلى رأي المثل (سلمني نضيف أسلمك نضيف)، لذلك يجب علينا التعامل بنظافة، ولا يصح أنه عندما يلتقي اثنين في الشارع لا يتمكنان من الترحيب ببعضهما لأن رائحتهما تشبه رائحة السردين”!.
وانتقد تامر أمين مظهر سائق التاكسي معتبرا إياه من الطبقة المتوسطة أو الأقل قليلا وليس من المعدمين، قائلا: “ملابسهم غير مهندمة وحالتهم بؤس، ولابس شبشب بيقوله اقلعنى وارميني، يا أخي إلبس تي شيرت وبنطلون جينز وجاكت”.
وأضاف: “أقول لكم ما لم تسمعوه من شخص آخر، بعمركم لن تشاهدوا إعلاميا يطالبكم بالاستحمام يوميا، والله، هذا سيحدث فرقا كبيرا في تقدم وتطوير بلادنا”.
ده كلام مشاطات
ما كلام صحفى
صحيح ما قلتيه حقيقة ولكن ليس بهذا التناول
امسكى المشكلة – حللى -0 استنتجى – تاكدى – …. الخ ضعى الحلول
ثم المشكلة مش وضع وحال مصر
المشكلة سياسية بين نظامين
ذكرتينى واحد كلامه زى كلامك ده اسمه توفيق عكاشة
سمعت مذيع مصرى يتكلم عن لغة ادب الاعلاميين السودانيين وان تربيتهم واخلاقهم لا تشبه لغة الاعلام المصرى رغم بجاحة اعلامهم كما ذكر
وذكر ان الاعلاميين السودانيين لا يتكلمون بالهمس واللمز والغمز
موضوعك لا يخدم ولا يفيد القارى بشى
هسه كلامك اى زول عارفه وممكن يقولو
ارتقى فى موضوعك وفى لغتك قليلا
حليل الصحافة بقي الحديث عن اوطان باكملها يتناول علي طريقة شكل المشاطات. ليهم حق عملو ليك قيمة واعتبروك شخص لما كتبو اسمك ..
ريحة المخابرات المصرية والكيزان والمتمصرنين من السودانيين اللي بدافعوا عن مصر بدون وجه حق ضد السودان فايحة بقوة هنا
فعلا نعيش في عصر الانحطاط، ما هذا الكلام الفارغ، كيف عرفت الصحفية كل هذه المعلومات كما أسلف احد المعلقين ما لم تكوني من مدمني السفر إلى مصر، أرجو أن نكون أكثر موضوعية عندما ننتقد الاخرين، أن نعبر عن احتجاجنا بشكل متحضر ، ما كان للراكوبة التي نحترمها ونقدرها ان تنشر مثل هذا الغثاء… أين شوارعنا النظيفة، أين ذهبت أكوام الزبالة في عاصمة المشروع الحضاري، أين ذهب فشلنا في الحفاظ على هيبة دولتنا، أرجو الا تشغلنا سفاسف الأمور عن قضيتنا الأساسية في الإطاحة بالنظام الذي أذلنا وأهان كرامتنا، حتى أصبحنا مسخا مشوها يمشي بين الشعوب ….
مصر ياعدوة بلادى ياخسيسه
صدقت مصر ام الكابريهات والكبائر وليست ام الدنيا
عرفتي كيف بوجود 25 شخص محظور من مصر….. يا إما كضابة يا إما شغالة مع المخابرات…. ما هكذا تأتي البطولات…. صحيح المصريين فيهم كل القرف لكن ما أقرف من الكيزان.
ما هذا يا اهل صحيفة الراكوبة ؟؟
لماذا تنقلون مثل هذا المقال المسرحى الهابط ؟؟
ما كتبته هنا هذه الصحافية هو المثال للإنقاذ, ذلك النظام الكيزانى الأخوانى الذى كل هدفه خدمة أخوان محمد مرسى و كل تنظم أخون المسلمين المصريين و أخوان مسلم دولى و لا يعنى نظام السودان الكوز إنقاذ البلد أو مواطن البلد السودانى بل لنفسهم و لحركتهم الإسلامية الشوفينية .
إنضمت التى تدعى نفسها سهير عبد الرحيم إلى كيزان الشر وتصبح كامل ال م.ن (مغفل نافع) وهي تمارس التهرييج والاسفاف وهي تظن بأنها هى صحافية سودانية و هى عكس ذلك توضح وهى من هو أسو أ من رجرجة ودهماء الانقاذ بل من المرتزقة والنفعييون ومن تحركهم المطامع والمغانم و فقط .
إنها انحطاط كامل للصحافة السودانية مثلها كاملاً كما هى في الصحافة المصرية, وهم يكتبون ما تريده عليهم حكومات الدولتين مليئ بالاسفاف والانحطاط المتبادل .
لا نوافق علي هذا الانحطاط والاسفاف من الشتائم طيب يابنت الناس ماذا تركتي لسفهاء الاعلام المصري هل نجاريهم في هذا الاسلوب يجب ان نكون سودانيين حقيقين لن ادعوا الجميع ليكون سوداني طيب بالمعني المصري لكن برضوا في عيون مصرية يجب ان تكرم وان تكرم معها عيون اخري لخاطرها اليس المثل السوداني يقول اكرم 100 عين لاجل عين واحدة الا يوجد من يستحق الاكرام والاحترام يجب ان نتعامل باخلاقنا وليس باخلاق الاخرين .
وبعدين اخذتوا تاركم من شتائم الاعلام المصري تالت ومتلت افتكر كفاية ويجب ان نرجع لاخلاقنا.
إقتباس:
(لن أزور شارع الهرم واستمتع بعروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على إيقاع واحدة ونص …..و لن اعتلي المراكب النهرية وأعيش تجربة التواجد في كابريه عائم .) ,
إختشى و خليك برضو زولة صحفية يهمها شعبها و بلد أخربه ذلك النظام تجار الدين من كيزان الشيطان .
و برضو خرطومك أكثر عدداً و معروضاً من استمتاع عروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على مدى شارع عبيد ختف و شارع الموردة و شارع المعونة و غيرها غيرها من الشقق المفروشة فى الكثير فى العاصمة الثلاثة و فى مدن أخرى فى مدنى و بورتسودان و كسلا و غيرها …
القضية بين مصر والسودان لا علاقة لها البتة بما كتبتيه ،، وإذا انحطّ بعض المصريين في حديثهم هذا لا يستدعي مجاراتهم في ذلك الانحطاط الذي اتبعتيه في مقالك ،، اسلوبك ومن حذا حذوه لن يحل المشكلة بل يعقدها ،، ثم ومن في هذه الدنيا قد وصل الكمال ؟ لا أحد وللآخرين أيضا أعين وألسنة وأقلام ،، وحفظ اللسان وخصوصا من امرأة جمال وأدب وقد دعانا ديننا جميعا لهذا فهو دين مكارم الاخلاق ،، والسؤال ، وما الفرق الان بينك وبين سفهائهم ؟
والله انت ارجل صحفية ارجل من رجال كتار الواحد لمن يتكلم عن مصر يستحي ان يذكرها بسؤء حتي الذين يصفونا بالعبيد وبلاد االكوليرا والزنوج وعليك برؤية لقاء استاذك عثمان ميرغني علي الهواء عندما يقول بي خشم مليان انو وزير الاعلام السوداني غلطان وغير متخصص ولايقول في حق من نبزونا كلمة واحدة معليش حتي لو استاذك علي الاقل هو احسن بمراحل من المصري الهند عزالدين
سلمت يداك يابتنا اصلية 100%
مصررررررررررررررررررررررررررررام الكابريهات وام الكبائررررررررررررررررررررررر
كلام منطقي وجميل وصادفة اهله ولم يهمك التعليقات السالبة والمطبلاتيه الذين مرمطو بهيبة الشعب السوداني …الشعب السوداني الذي يهابه كل شخص في كل العالم لسبب واحد وهو الشعب الوحيد الذي لا يجامل في كرامته ولكن في زمن هؤلاء الانقاذيون اصحاب الاوداج والكروش المنتفخة باموال الشعب لا يهمهم شئي سواء امتلاك السيارات الفارهة والتزوج باكثر من واحده…
انا اعيش خارج الوطن في دوله عربية اقسم بالله كل شخص يرئ سوداني يهابه حتي اصاحب البلد انفسهم يزلون كل الجنسيات ما عدا السوداني يضعون خطوط بينه وبينهم فيما يتعلق بكرامته …ولكن لنا الله اآخر الزمن الشعب السوداني يتزل من ابناء فوزي ..ولنا في قصة سيدنا يوسف عبرة ومكان حدوثها فاظن انهم ابناء هؤلاء النساء اللاتي تحرشن بالنبي يوسف .
وكما يقول د.فتحي الضوء (لابد للديمقرطية والمحاسبة وان طال السفر)
نقول نحن لابد لاسترجاع جزء الوطن المفقود وكرامته وان طال السفر …
يا اخت سهير ما كان ينبغي عليك ان تنزلي لهذا المستوي .. نعم نحن نعتب ونشجب ما تناوله الاعلام المصري في حق السودان بس ايضا يجب ان يكون ردنا اكثر تادبا واحترما فمصر لايمثلها هولاء المتفلتين وبها قامات يجب ان تحترم ولا يوخذ كل الناس بجريرة سفهائهم..
النظام المصري خسيس والاعلام منحط والشعب مغيب لكن كلام هذه الصحيفة يؤكد ان عدة البزاة والسفاف التي تميز المصري والاعلام المصري بدأت تسري فينا نحن شعب اهم ما يميزه العفة ونظافة اليد والقلب واللسان لكن اذا اطلقنا المجال لمثل هذه الصحفية وغيرها بمجاراة اعلام السقوط الاخلاقي من عينة عكاشة وزمرته واصبحنا نهلل ونكبر لها صدقوني ستنتقل اليناالعدوة لامحالة
لا نحتاج ان ندافع عن انفسنا بالاساءة يا ايها الاستاذة سهير واراك تتحدثين بلغة الصحفية الاخرى فاطمة شاش والتي وصفتها في حينها ان بها نفس من الاعلام المصري.
نرجو الانتباه في ظل الانقاذ التي طمست كل قيمنا نتوقع كل شيء.
بكرة تجي تولولي زي الصحفي ساتي (مخابرات مبارك )طيب لو في مصر كل البلاوي دي ناطين كل يوم لمصر مالكم …. بعدين يعرفوكي كوزة كيف مصر دي من امس بس بقت جارتنا ما هي طول عمرها جنبنا وفيها البلاوي اكثر من كده ما شفتيها إلا اليوم … صحيح صحافة وصحفيين عبارة عن جرادل صفيح خاوية الحكومة تطرق عليها لتصدر مثل هذه الاصوات . سخافة وليس إلا .
لا حول ولا قوة الا بالله
عجوبةالخربت سوبا
الأخوة المعلقين منتقدي الكاتبة
دعوها تكتب فمهما انحدرت وفجرت في الخصومة لن تبلغ ذلك الدرك الذي يصدر منهم
ومهما ادعى امثال الهندي عز من اللياقة والرصانة و وضبط النفس لن يصعدونه درجة من باب العمارة
وبعدين ياخ انتو اكتبوا الدايرنو في مصر واذكروا محاسنا ومدوا حبال الود ورواب المحبة
وخلوها هي تقاتل قاع المدينة
هكذا تدار. (دا امير ودا امير،،منو البسوق الحمير؟)
. تشتمي واحد..اتنين.. عشرة..مقبولة ، لكن تشتمي ٩٠ مليون مصري كده بالجملة (شعب وحكومة واحزاب ومنظمات علمانية ودينية وصحفيين) وكمان بدون احترام وتقدير لمن يحبونا في مصر فدي ياسهير غير مقبولة علي الاطلاق!!…ابعدي الشعب المصري تمامآ لوعندك قضاياك مع السلطة المصرية، او المخابرات هناك!!
مصر أم الدنيا وستفضل أم الدنيا – فقدتى المنطق –
عفااااااارم عليك ي بنت ابوك
سهير ابدعت فى وصف مصر ولا احد سواك وصفها بهذا الوصف الحقيقي وخسارة ليه منع من النشر هذا المقال المفروض يطلى ببماء الذهب التحية لك الاستاذة / سهير عبدالرحيم ويسلم قلمك
كلام ساذج ومنحط ….
ويا ناس الراكوبة فعلآ الموضوع لا يستحق النشر وارجو ان تسحبوه….
لا تقلين تفاهة عن توفيق عكاشة-وبقيتى ذى الاعلام المصرى – مصر كانت الملاذ الامن للسودانين ن ايام الانقاذ الاولى واحتضنت الشعب السودان من بطش الاخوان و لجا اليها القيادات – مصر ستفضل شقيقتنا و اخت بلادى و لا يغرنكم العلاقات مع الخليخ التى اتت من اجل مصلحة- معظم الصحفين الذين يسيئون الى مصر درسوا فى الجامعات المصرية.
انتي يا سهير شايلاها حارة كدي مالك ؟ وهل مصر هي عدوتنا للدرجة دي؟؟ وهل مصر هي التي ضربت مصنع الشفاء ولا هي التي ضربت عربياتنا في بورتسودان ولا مصر هي التي ضربت مصنع اليرموك .. وهل مصر هي التي فصلت الجنوب ولا ذبحت الثور الاسود ابتهاجاً بفصل الجنوب..
اعتقد مصر تستاهل لأنها تعاقب الصحفيين والمساكين من السودانيين وتترك معركتها الأساسية ومعركتها هي مع الاخوان وليس كل السودان..
مشكلتنا ومشكلة مصر ومشاكل العالم الاسلامي كلها من ظهور الإسلاميين على الساحةوتفرع من الاخوان المسلمين كل المنظمات المتطرفة وهي التي سممت علاقة السودان مع جيرانه وهي التي سممت العلاقة بين الدول العربية.
دا كلام دا يا ناس خليتي للمصرين شنو تاني يا سهير , السترة والفضيحة متباريات , الله يحفظ السودان وأهله
لله درك أيتها الحديدية ؟؟؟ لم تقولي إلا الحق … وكل ما ذكر في المقال هو واقع الحال في مصر ، وما خفي أعظم …
فعلاً، صدقت سهير عبدالرحيم، أعلاه الوصف الدقيق لمصر السيسي! إذا كان السيسي يقتل ويعذب و”يجنِّن” رعاياه فماذا يفعل بالصحفيين الاجانب؟
تتصدقي خليتيني اشعر بإنو مصر حيهتز عرشها لما تقرأ مقالتك دي ،،، مصر تغلي لمقال كتبته سهير أم قصة ،، القصة دي على فكرة بتذكرني بي تسريحة سعاد حسني ما عارف ليه ،،، المهم ال 5 مليون سوداني العايشين في مصر ما كلهم بمشوا الكباريهات ،، ولا الخمسة مليون سوداني العايشين هناك حيقوموا جاريين صوب المطار لما يقروا كلامك عن الأمن في مصر ،، الموضوعية في التناول سلاح الصحفي الناجح وخاصة الأنتى ،،، تعلمي من آمال عباس و بخيته أمين بعد ذلك حاولي أن تكتبي ،، من هم هؤلاء الناس،،، أستغفر الله ،،،
نعم تأزينا من المصريين جامد ولكن اسلوبك اقل ما يوصف به ليس اسلوب صحفى وبالذات صحفية..
فإن لم تتوفر كل تلك الاشياء في مصر فلان تكون هي مصر لذلك سمية ام الدنيا لأنها تجمع الحرام والحلال الشرق والغرب
التحامل الزائد والإنفعال المبالغ فيه أفقد المقال الموضوعية .
من وصف الكاتبة المفصل لشوارع و أحياء القاهرة و كل تفاصيل حياة الشعب المصري بما فيها المقاهي والكباريهات و المواصلات والتكاسي إتضح لي أن الكاتبة زارت مصر قبل ذلك مرات عديدة و ربما إستمتعت بالإقامة بها حيناً من الدهر ، فما الذي إستجدّ لتغير الكاتبة رأيها مائة و ثمانون درجة في الإتجاه المعاكس ؟؟؟
بالطبع تعليقي ليس دفاعاً عن مصر ، ولكني لا أرى مبرراً لكل هذا الهجوم الإنفعالي غير الموضوعي .. ثم أن الكاتبة تعلم تماماً أن بلدنا السودان أيضاً لا يخلو من الرزايا والمسالب و القبح الذي أوردته في مقالها و على رأي المثل الشعبي ( البيتو من قزاز ما برمي الناس بالحجار ) !!
What you said is already happening in Sudan . I think this article is not your way of writing . You should be writing about the positive and negatives also , but writing about the negative things only is not logical. We have many things common with Egypt including history and geography , and Egypt is number 1 holiday destinations for us and also . number one destination for treatment
أحييك فعلا لكل مقام مقال….بعدين ممكن نشوف قصة العلاقات الازليه وغيرها من الأمور ذات الصلة.
موقف جهاز الأمن الذي يمنع نشر مقال في نقد مصر في الوقت الذي تطرد فيه مصر الصحفيين السودانيين من مصر يتفق تماً مع موقف البشير الذي يقول: أمن مصر أولوية للسودان في الوقت الذي تحتل فيه مصر حلايب!
ربنا يحفظك
عفواً يا أستاذة سهير
لدينا تلالالالال من الأوساخ وغداً ستمطر السماءءء خريفاً يفضح سطورك
مصر إكتوت من إخوان مرسى هناك ولا تريد أبواقاً من جنوووب الوادى ( عندنا )
لا أدافع عن مصر ولكن أذكرك أنها أم الدنيا ولا تهزها مقالات الكيزان
مرسى لن يعود وأتمنى ألا تكونى كصاحب الصيحة ورئيس نقابتكم فهم وأمثالهم
أضاعوووااا الجنوب وولعووواا الحروب فلا نريدها مع مصر بل نريد أن يعود
السودان بلا إزعاج يونس الذى صمت ( للأبد يارب ) ولا لطبول الحرب شمالاً لأننا
سئمناها جنوباً وغرباً وشرقاً
لا تدنسوووااا أرض النوبة فإنها تأريخ
لكي التحيه والله ارجل من الهندي عزالطين.
ايوة بالله يا سهير اديهم بالحتة اللى فيها الحديدة أبناء الهرمة
لو كل الصحفيين كتبو زيك كان أولاد بمبة ديل عرفو حاجة
كل ماقلتيه صحيح مصر ايه وزفت ايه 90 فى الميه منهم كبد وباثى من خضروات الصرف الصحى عفيت منك دى هى الحقيقه كامله وواضحه
كلام زى الفل ربنا يحفظك
دعاية سياحية مجانية
يا ليتهم يطلعون عليها.
كدا تزدهر السياحة لديهم أكثر
كويس ان تمنعكم مصر من دخول اراضيها فمالزي تفعلونه عند زهابكم غير اهدار اموال الشعب اما عن تعدادك للخسائر والقازوراء فالزي بيته من قزاز فليحزر تجديع الناس
يا سلام عليكي! قنعتي من أم الكباريهات
الزول ما لازم يمشي مصر عشان يعرف الحاصل في مصر أو في أي مكان آخر في العالم!!
في دعوى مثيرة للجدل، طالب الإعلامي تامر أمين أغلبية الشعب المصري بالاستحمام يوميا مؤكدا على أن كثيرا منهم لا يقوم بذلك سوى مرة أسبوعيا!
قال تامر أمين في برنامجه “من الآخر” المذاع عبر شاشة قناة “روتانا مصرية”: “الفقر أوالغنى لاعلاقة له بعدم قيام المصريين بالاستحمام أو حلاقة الذقن وتهذيبها أو تصفيف الشعر قبل الخروج من المنزل”.
وأضاف: “تصفيف الشعر يحتاج لمشط فقط! وهو ليس بأمر غال الثمن، وإن لم يتواجد معك ثمنه احصل عليه من الزبالة”.
وتابع أمين: “نظافتنا جزء مهم من تقدم مصر، وعلى رأي المثل (سلمني نضيف أسلمك نضيف)، لذلك يجب علينا التعامل بنظافة، ولا يصح أنه عندما يلتقي اثنين في الشارع لا يتمكنان من الترحيب ببعضهما لأن رائحتهما تشبه رائحة السردين”!.
وانتقد تامر أمين مظهر سائق التاكسي معتبرا إياه من الطبقة المتوسطة أو الأقل قليلا وليس من المعدمين، قائلا: “ملابسهم غير مهندمة وحالتهم بؤس، ولابس شبشب بيقوله اقلعنى وارميني، يا أخي إلبس تي شيرت وبنطلون جينز وجاكت”.
وأضاف: “أقول لكم ما لم تسمعوه من شخص آخر، بعمركم لن تشاهدوا إعلاميا يطالبكم بالاستحمام يوميا، والله، هذا سيحدث فرقا كبيرا في تقدم وتطوير بلادنا”.
ده كلام مشاطات
ما كلام صحفى
صحيح ما قلتيه حقيقة ولكن ليس بهذا التناول
امسكى المشكلة – حللى -0 استنتجى – تاكدى – …. الخ ضعى الحلول
ثم المشكلة مش وضع وحال مصر
المشكلة سياسية بين نظامين
ذكرتينى واحد كلامه زى كلامك ده اسمه توفيق عكاشة
سمعت مذيع مصرى يتكلم عن لغة ادب الاعلاميين السودانيين وان تربيتهم واخلاقهم لا تشبه لغة الاعلام المصرى رغم بجاحة اعلامهم كما ذكر
وذكر ان الاعلاميين السودانيين لا يتكلمون بالهمس واللمز والغمز
موضوعك لا يخدم ولا يفيد القارى بشى
هسه كلامك اى زول عارفه وممكن يقولو
ارتقى فى موضوعك وفى لغتك قليلا
حليل الصحافة بقي الحديث عن اوطان باكملها يتناول علي طريقة شكل المشاطات. ليهم حق عملو ليك قيمة واعتبروك شخص لما كتبو اسمك ..
ريحة المخابرات المصرية والكيزان والمتمصرنين من السودانيين اللي بدافعوا عن مصر بدون وجه حق ضد السودان فايحة بقوة هنا
فعلا نعيش في عصر الانحطاط، ما هذا الكلام الفارغ، كيف عرفت الصحفية كل هذه المعلومات كما أسلف احد المعلقين ما لم تكوني من مدمني السفر إلى مصر، أرجو أن نكون أكثر موضوعية عندما ننتقد الاخرين، أن نعبر عن احتجاجنا بشكل متحضر ، ما كان للراكوبة التي نحترمها ونقدرها ان تنشر مثل هذا الغثاء… أين شوارعنا النظيفة، أين ذهبت أكوام الزبالة في عاصمة المشروع الحضاري، أين ذهب فشلنا في الحفاظ على هيبة دولتنا، أرجو الا تشغلنا سفاسف الأمور عن قضيتنا الأساسية في الإطاحة بالنظام الذي أذلنا وأهان كرامتنا، حتى أصبحنا مسخا مشوها يمشي بين الشعوب ….
مصر ياعدوة بلادى ياخسيسه
صدقت مصر ام الكابريهات والكبائر وليست ام الدنيا
عرفتي كيف بوجود 25 شخص محظور من مصر….. يا إما كضابة يا إما شغالة مع المخابرات…. ما هكذا تأتي البطولات…. صحيح المصريين فيهم كل القرف لكن ما أقرف من الكيزان.
ما هذا يا اهل صحيفة الراكوبة ؟؟
لماذا تنقلون مثل هذا المقال المسرحى الهابط ؟؟
ما كتبته هنا هذه الصحافية هو المثال للإنقاذ, ذلك النظام الكيزانى الأخوانى الذى كل هدفه خدمة أخوان محمد مرسى و كل تنظم أخون المسلمين المصريين و أخوان مسلم دولى و لا يعنى نظام السودان الكوز إنقاذ البلد أو مواطن البلد السودانى بل لنفسهم و لحركتهم الإسلامية الشوفينية .
إنضمت التى تدعى نفسها سهير عبد الرحيم إلى كيزان الشر وتصبح كامل ال م.ن (مغفل نافع) وهي تمارس التهرييج والاسفاف وهي تظن بأنها هى صحافية سودانية و هى عكس ذلك توضح وهى من هو أسو أ من رجرجة ودهماء الانقاذ بل من المرتزقة والنفعييون ومن تحركهم المطامع والمغانم و فقط .
إنها انحطاط كامل للصحافة السودانية مثلها كاملاً كما هى في الصحافة المصرية, وهم يكتبون ما تريده عليهم حكومات الدولتين مليئ بالاسفاف والانحطاط المتبادل .
لا نوافق علي هذا الانحطاط والاسفاف من الشتائم طيب يابنت الناس ماذا تركتي لسفهاء الاعلام المصري هل نجاريهم في هذا الاسلوب يجب ان نكون سودانيين حقيقين لن ادعوا الجميع ليكون سوداني طيب بالمعني المصري لكن برضوا في عيون مصرية يجب ان تكرم وان تكرم معها عيون اخري لخاطرها اليس المثل السوداني يقول اكرم 100 عين لاجل عين واحدة الا يوجد من يستحق الاكرام والاحترام يجب ان نتعامل باخلاقنا وليس باخلاق الاخرين .
وبعدين اخذتوا تاركم من شتائم الاعلام المصري تالت ومتلت افتكر كفاية ويجب ان نرجع لاخلاقنا.
إقتباس:
(لن أزور شارع الهرم واستمتع بعروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على إيقاع واحدة ونص …..و لن اعتلي المراكب النهرية وأعيش تجربة التواجد في كابريه عائم .) ,
إختشى و خليك برضو زولة صحفية يهمها شعبها و بلد أخربه ذلك النظام تجار الدين من كيزان الشيطان .
و برضو خرطومك أكثر عدداً و معروضاً من استمتاع عروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على مدى شارع عبيد ختف و شارع الموردة و شارع المعونة و غيرها غيرها من الشقق المفروشة فى الكثير فى العاصمة الثلاثة و فى مدن أخرى فى مدنى و بورتسودان و كسلا و غيرها …
القضية بين مصر والسودان لا علاقة لها البتة بما كتبتيه ،، وإذا انحطّ بعض المصريين في حديثهم هذا لا يستدعي مجاراتهم في ذلك الانحطاط الذي اتبعتيه في مقالك ،، اسلوبك ومن حذا حذوه لن يحل المشكلة بل يعقدها ،، ثم ومن في هذه الدنيا قد وصل الكمال ؟ لا أحد وللآخرين أيضا أعين وألسنة وأقلام ،، وحفظ اللسان وخصوصا من امرأة جمال وأدب وقد دعانا ديننا جميعا لهذا فهو دين مكارم الاخلاق ،، والسؤال ، وما الفرق الان بينك وبين سفهائهم ؟
والله انت ارجل صحفية ارجل من رجال كتار الواحد لمن يتكلم عن مصر يستحي ان يذكرها بسؤء حتي الذين يصفونا بالعبيد وبلاد االكوليرا والزنوج وعليك برؤية لقاء استاذك عثمان ميرغني علي الهواء عندما يقول بي خشم مليان انو وزير الاعلام السوداني غلطان وغير متخصص ولايقول في حق من نبزونا كلمة واحدة معليش حتي لو استاذك علي الاقل هو احسن بمراحل من المصري الهند عزالدين
سلمت يداك يابتنا اصلية 100%
مصررررررررررررررررررررررررررررام الكابريهات وام الكبائررررررررررررررررررررررر
كلام منطقي وجميل وصادفة اهله ولم يهمك التعليقات السالبة والمطبلاتيه الذين مرمطو بهيبة الشعب السوداني …الشعب السوداني الذي يهابه كل شخص في كل العالم لسبب واحد وهو الشعب الوحيد الذي لا يجامل في كرامته ولكن في زمن هؤلاء الانقاذيون اصحاب الاوداج والكروش المنتفخة باموال الشعب لا يهمهم شئي سواء امتلاك السيارات الفارهة والتزوج باكثر من واحده…
انا اعيش خارج الوطن في دوله عربية اقسم بالله كل شخص يرئ سوداني يهابه حتي اصاحب البلد انفسهم يزلون كل الجنسيات ما عدا السوداني يضعون خطوط بينه وبينهم فيما يتعلق بكرامته …ولكن لنا الله اآخر الزمن الشعب السوداني يتزل من ابناء فوزي ..ولنا في قصة سيدنا يوسف عبرة ومكان حدوثها فاظن انهم ابناء هؤلاء النساء اللاتي تحرشن بالنبي يوسف .
وكما يقول د.فتحي الضوء (لابد للديمقرطية والمحاسبة وان طال السفر)
نقول نحن لابد لاسترجاع جزء الوطن المفقود وكرامته وان طال السفر …
يا اخت سهير ما كان ينبغي عليك ان تنزلي لهذا المستوي .. نعم نحن نعتب ونشجب ما تناوله الاعلام المصري في حق السودان بس ايضا يجب ان يكون ردنا اكثر تادبا واحترما فمصر لايمثلها هولاء المتفلتين وبها قامات يجب ان تحترم ولا يوخذ كل الناس بجريرة سفهائهم..
النظام المصري خسيس والاعلام منحط والشعب مغيب لكن كلام هذه الصحيفة يؤكد ان عدة البزاة والسفاف التي تميز المصري والاعلام المصري بدأت تسري فينا نحن شعب اهم ما يميزه العفة ونظافة اليد والقلب واللسان لكن اذا اطلقنا المجال لمثل هذه الصحفية وغيرها بمجاراة اعلام السقوط الاخلاقي من عينة عكاشة وزمرته واصبحنا نهلل ونكبر لها صدقوني ستنتقل اليناالعدوة لامحالة
لا نحتاج ان ندافع عن انفسنا بالاساءة يا ايها الاستاذة سهير واراك تتحدثين بلغة الصحفية الاخرى فاطمة شاش والتي وصفتها في حينها ان بها نفس من الاعلام المصري.
نرجو الانتباه في ظل الانقاذ التي طمست كل قيمنا نتوقع كل شيء.
بكرة تجي تولولي زي الصحفي ساتي (مخابرات مبارك )طيب لو في مصر كل البلاوي دي ناطين كل يوم لمصر مالكم …. بعدين يعرفوكي كوزة كيف مصر دي من امس بس بقت جارتنا ما هي طول عمرها جنبنا وفيها البلاوي اكثر من كده ما شفتيها إلا اليوم … صحيح صحافة وصحفيين عبارة عن جرادل صفيح خاوية الحكومة تطرق عليها لتصدر مثل هذه الاصوات . سخافة وليس إلا .
لا حول ولا قوة الا بالله
عجوبةالخربت سوبا
الأخوة المعلقين منتقدي الكاتبة
دعوها تكتب فمهما انحدرت وفجرت في الخصومة لن تبلغ ذلك الدرك الذي يصدر منهم
ومهما ادعى امثال الهندي عز من اللياقة والرصانة و وضبط النفس لن يصعدونه درجة من باب العمارة
وبعدين ياخ انتو اكتبوا الدايرنو في مصر واذكروا محاسنا ومدوا حبال الود ورواب المحبة
وخلوها هي تقاتل قاع المدينة
هكذا تدار. (دا امير ودا امير،،منو البسوق الحمير؟)
. تشتمي واحد..اتنين.. عشرة..مقبولة ، لكن تشتمي ٩٠ مليون مصري كده بالجملة (شعب وحكومة واحزاب ومنظمات علمانية ودينية وصحفيين) وكمان بدون احترام وتقدير لمن يحبونا في مصر فدي ياسهير غير مقبولة علي الاطلاق!!…ابعدي الشعب المصري تمامآ لوعندك قضاياك مع السلطة المصرية، او المخابرات هناك!!
والله كلامك سمج وقبيح لقد تجاوزت مصر الرسمية و نلت من شعب طيب بيننا وبينه مودة و جيرة ..فليس كل المصريين سيئين والله فيهم احرار يعرفون الاصول و الادب و هم على خلق وان الغالبية العظمى من نساء مصر مهذبات ورعات صلحات عابدات ساجدات يعرفن معنى الخلق و الحياء فلا تضعى الكل فى سلة واحدة ..طبعا لا اوافقك الرائ فنحن مشكلتنا ليست مع الشعب المصرى ايتها الاخت الكريمة .. نحن فقط مشكلتنا مع بعض الاعلاميين السفلة فى مصر..لان كثير من المصريين لا يعجبهم مايحدث من اعلامهم ..والله يهدى الجميع ..