انفجار (لساتك) العربات.. القاتل الشرس..!!

الشرطة: ضبط جودة الإطارات المستوردة يسهم في خفض الحوادث المرورية إلى 25%
وكيل إطارات يابانية: لا توجد لساتك منتهية، ولكن هناك أشياء ليس لديها علاقة بصلاحية الإطارات، كالحفر الموجودة في شوارع الأسفلت
الوكيل الحصري لإطارات “أبو سيفين الصينية” بالسودان: لا توجد لساتك تالفة وكل شئ قضاء وقدر ومعظم اللساتك الموجودة في السوق 90% منها تيوبلس، وهذا النوع لا يملأ بالهواء حتى ينفجر، والحديث حول وجود إطارات تالفة كلام غير صحيح
صاحب توكيلات الباهي: 70% من السودانيين يستخدمون الإطارات الصينية، لأن الياباني أسعاره غالية ولا تستخدمها إلا الجهات الحكومية وكبار التجار ..!!
تحقيق: آدم القديل
انفجار (لساتك) أو إطارات السيارات أضحى ظاهرة تؤرق مضجع المواطن في ترحاله، فالفاجعة أكثر إذا لم تجد تدخل الجهات ذات الصلة لمعالجتها بطريقة عاجلة، وذلك لأن حياة المواطن باتت في خطر، فبحسب الإحصائيات الأخيرة أكدت بأن ولايات السودان شهدت العديد من الحوادث المرورية التي كانت علتها الأولى انفجار الإطارات، ما أودى بحياة العديد من المواطنين، كان آخرها الحادثة المأساوية قائد قوات الاحتياطي المركزي الفريق هاشم محمد نور الشيخ وزوجته “إنصاف” وابنته “نون”، إثر حادث سير قبالة منطقة “النباتي” في طريق الجزيرة الشرقي أثناء قدومه من مسقط رأسه بولاية القضارف إلى الخرطوم بعدما أمضى إجازة عيد الفطر هناك.
وكثيرا ما تحصد حوادث السير أرواح عشرات السودانيين خلال مواسم الأعياد بسبب عدم جودة الإطارات ? كما اسلفنا- بجانب رداءة الطرق الرابطة بين العاصمة والولايات التي يفد إليها غالبية قاطني العاصمة الخرطوم خلال المناسبات السنوية. لعل أشهرها انقلاب البص السياحي القادم من مدينة حلفا الجديدة إبان فترة عيد الأضحى الماضي الذي أدى إلى وفاة نحو 40 شخصاً، وآخرين بين جريح ومعاق، تلاه حادث بص الفولة الذي شهده طريق جبل أولياء في اتجاهه إلى ولاية غرب كردفان، أيضاً كان سببه انفجار الإطار الأمامي, وعلى الرغم من أن تلك الحوادث قد وقعت في مناطق مختلفة من السودان، إلا أن الرابط الرئيس بينها انفجار الإطارات وقطعاً الأخيرة, فقبل أيام قليلة وأنا في طريقي من الكلاكلة قادماً إلى عملي بقلب الخرطوم، جلست بجوار السائق في العربة، فإذا فجأة بالعربة التي أمامنا ينفجر إطارها الخلفي، لتحدث دوياً قوياً وسط دهشة من الركاب الذين يستقلونها, لم أتمالك نفسي وخاطبت السائق بسؤال عن ماهي أسباب هذه الظاهرة التي أصبحت تتكرر في كل يوم؟، فرد عليَّ بأن هذا الامر لديه عدة اسباب بينها الإطارات المغشوشة أو المستعملة (سكند هاند)، أو غير المطابقة للمواصفات.
لم يتوقف عن الحديث واستمر في السرد وقال: في فترة العيد وأثناء قيادتي لعربة متجهة من الخرطرم إلى مدني، كاد أن يحدث طارئ سببه انفجار الإطار مرتين أثناء الرحلة.
منها قررت أن أسعى جاداً في التحقيق عن هذه الظاهرة التي ذعرت المواطن, وأصبح الفرد منا لا يضمن سلامة الوصول للمنزل عند العودة من العمل, بجانب أنها تتسبب في التأخير عن مواعيد العمل بسبب انفجار إطار في المركبة التي تستقلها وربما قد تفقد حياتك لا قدر الله أن تفاقمت. منها توجهت صوب المنطقة الصناعية، وسألت عن أكبر التجار الموردين للإطارات، فدلوني على أحد رواد السوق، لأكبر ثلاث محلات لتوريد الإطارات (المناهري، وفوجي هاوس، وكيل إطارات أبوسيفين وتوكيلات علي الباهي التجارية) على الفور توجهت صوب شركة المناهري التجارية.
كل شئ قضاء وقدر..!!
دلفت إلى محل (المناهري التجارية) أكبر الموردين في المنطقة الصناعية بالخرطوم الذي يستورد جميع أنواع الإطارات اليابانية ماركة “يوكاهاما” و”برجستون” و”تيور” بالإضافة للصيني وغيرها.. سألت عن المسؤول عن المحل ودلني له أحد العاملين في المحل توجهت نحوه وجدته منهمكاً في العمل وأخبرته.. لم يعجبه سؤالي حول الإطارات التالفة فرد قائلاً: لا توجد لساتك تالفة وكل شئ قضاء وقدر ومعظم اللساتك الموجودة في السوق 90% منها تيوبلس، وهذا النوع لا يملأ بالهواء حتى ينفجر، والحديث حول وجود إطارات تالفة كلام غير صحيح.
أسباب متعددة تؤدي لإنفجار الإطارات..!!
تركت محلات (المناهري) وتوجهت صوب توكيلات (فوجي هاوس) الوكيل الحصري لإطارات “أبو سيفين الصينية” بالسودان، فسألت الوكيل حول الإطارت التالفة. فقال لي: لا توجد لساتك منتهية، ولكن هناك أشياء ليس لديها علاقة بصلاحية الإطارات، مثل: الحفر الموجودة في شوارع الأسفلت والتي تسبب أحياناً انفجاراً في اللستك واحتمال نقص في كمية الهواء الموجودة في الإطارات التي تتسبب في إنفجار الإطار، وربما توجد علة في عجل الحديد للقطارات على جنبات الشوارع، وهي أيضاً تتسبب في انفجار الإطارات، كذلك عدم تغيير الإطارات في فترة زمنية محدودة، أيضاً يؤثر في الإطارات لذا لا توجد أي إشكالية فيها ولا توجد إطارات تالفة .
سوء التخزين وعدم تثقيف المشتري..!!
منها توجهت صوب توكيلات (الباهي) التجارية وجدت وليد الباهي متخصص في تجارة الإطارات وقال: السبب الرئيس لإنفجار اللساتك يرجع إلى سوء تخزينها لمدة تتراوح مابين 4 _5 سنوات مما يحدث تبخر كيميائي للإطار يؤدي إلى فقدان خواصه الأساسية ويجعله عُرضة للانفجار تحت أي وقت, بجانب أن الأزمة الاقتصادية التي جعلت المواطنين يلجأون لشراء الإطارت الرخيصة دون معايير للجودة، على الرغم من الإطارات الصينية بها إطارات غير جيدة ومواصفاتها أقل وتأريخ إنتاجها متأخر، لكن بعض المواطنين يلجأون إليها ويشترونها، بجانب
ذلك الحفر التي في شوارع الأسفلت, فأغلب تجار الإطارات لا يقدمون الإرشاد والنصح للسائقين (التثقيف) مثل كمية الهواء ودرجة الحرارة ومعدل السرعة والحمولة الزائدة، حيث توجد بعض الإطارت مثلاً سرعتها 100 كيلو في الساعة وعند زيادة السرعة من 150 _170، بالإضافة لزيادة الوزن عند مصادفة حفر في الطريق أو محاولة اللف بالسيارة قد يؤدي إلى انفجار الإطار وقلب السيارة أحياناً، وأضاف الباهي: إن بعض السائقين يشترون لساتك مستعملة نسبة لظروفهم الاقتصادية، وفي السابق كانوا يشترون يابانية أو أندونيسية وبعض الناس يربطون الإطار لأكثر من عامين، وقال الباهي: إن الإطارات اليابانية هي الأجود ثم الأندونيسية، لأنها تأتي من المصنع إلى السودان مباشرة وإنتاج نفس العام وبها مرونة عالية.
إطارات مجهولة المصدر..!!
وأي لساتك تخزن لمدة أكثر من سنتين تؤدي إلى حوادث ويجب الاهتمام بتأريخ الإنتاج (تصنيع الإطار) وحمولة الإطار، لأن كل إطار به حمولة محددة ودرجة الحرارة معروفة، ويجب المحافظة على قياس الهواء قبل الرحلة وبعد الرحلة المعينة، وأشار الباهي إلى أن الإطارات الأجود في السودان هي اليابانية, الكورية, التايلاندية, الأندونيسية, الصينية, التايوانية, والهندية، وكشف الباهي بأن 70% من السودانيين يستخدمون الإطارات الصينية، لأن الياباني أسعاره غالية ولا تستخدمها إلا الجهات الحكومية وكبار التجار. ودعا الباهي أصحاب التوكيلات التجارية الخاصة بالإطارت إلى ضرورة تثقيف المشتري عن مواصفات الإطارات وتأريخ إنتاجها وحمولتها وسرعتها ومدة تخزينها وغيرها من المواصفات المكتوبة في الإطارات.
وأكد بعض سائقي المركبات والحافلات باعتبار أنهم أصحاب الشأن، وجود إطارات غير مطابقة للمواصفات تدخل السوق، إضافة إلى إطارات متدنية الجودة ورخيصة الثمن، مشيرين إلى أن الظروف الصعبة وغلاء الأسعار خاصة في مجال الإطارات التي تضاعفت مرات ومرات خلال الفترة الأخيرة تؤدي إلى لجوء السائقين إلى هذه النوعية من الإطارات بالرغم من أنها تستمر لمدة شهرين على أحسن تقدير لتتلف بعدها في حين أن الإطارات ذات الجودة العالية والماركات المعروفة تعمل لمدة عامين أو أكثر، وهذه أحسن أنواع الإطارات، وأضافوا أن هناك إطارات مغشوشة ومنتهية الصلاحية ظهرت في السوق وغير معلومة المصدر..!!
جولات ميدانية..!!
حتى تنجلي لي الأمور أكثر كان من الضروري الوقوف على هذه الظاهرة ميدانياً من خلال التجوُّل على أصحاب المركبات العامة والسائقين، فكانت بدايتي بسوق ليبيا. والتقيت بالسائق حسبو محمد بشير، يعمل في خط سوق ليبيا دار السلام فسألته حول وجود إطارات مغشوشة في الأسواق، فقال لي: الإطارات بحسب الجودة تنقسم إلى ثلاث درجات درجة أولى وثانية وثالثة، وأضاف: إن الإطارت الأندونيسية هي الأجود وخاصة (قولد رايد)، حيث يوجد بها ختم الشركة وضمان لمدة 18 شهراً، فلذلك نحن نفضِّل الإطارات الأندونيسية لتلك الأسباب .أما بعض الإطارات الموجودة الآن في الأسواق لا يوجد بها مكان صناعة محدد مما تسبب في حوادث من خلال انفجار الإطارات, وكشف حسبو بأن هناك إطارات مستعملة، وتدخل مصانع محلية وتضاف لها طبقة وترجع تباع في السوق مما يؤدي إلى انفجارها في فترة زمنية محدودة.
إطارات تضرب في أسبوع..!!
أما السائق قاسم عبدالله إبراهيم، فقال لـ(التيار): إن كل اللساتك الموجودة في السودان ملعوبة ما عدا (قولد رايد) والأندونيسية واليابانية، وأشار إلى وجود مصانع محلية تعمل على كبس الإطارات القديمة، وتغيير شكلها بحيث تصبح جديدة وتقوم بعرضها في السوق من جديد وهذه الإطارات تنهى خلال أسبوع واحد فقط .
وأضاف قاسم: بأن هناك سماسرة (يخرِّبون) السوق من خلال توسطهم لعرض الإطارات المنتهية الصلاحية، وقال قاسم: يجب على كثير من الشركات المزيَّفة مغادرة السوق، لأنها تتسبب في كثير من المشاكل التي يروح ضحيتها مواطنين أبرياء مثل الحوادث المرورية ,كما حمل قاسم المسؤولية لبعض الموردين الذين يتعاملون مع السماسرة على الرغم من علمهم، بأن السماسرة يضعون أكبر نسبة للربح ولا يحبون الخسارة . فيما أرجع أسامة إسماعيل، وهو سائق في خط الخرطوم السوق الشعبي، وصاحب حافلة أن السبب الرئيس لتفجر الإطارات يرجع لسوء التخزين الذي يجعل الإطارات المخزَّنة عُرضة للتلف والذي يؤدي بدوره إلى حوادث مرورية تسبب في أضرار كبيرة للمواطنين .
وقال أحد السائقين بخط الكلاكلة/ الخرطوم، فضَّل عدم ذكر اسمه لـ(التيار) بأن جميع الإطارات الصينية مغشوشة، بالإضافة للتخزين مما يتسبب في الحوادث .من خلال الجولات التي قامت بها (التيار) تأكد بما لا يدعو مجالاً للشك بأن هناك إطارات منتهية الصلاحية تروِّج في الأسواق عن طريق سماسرة معروفين مما يتسبب في الكثير من الحوادث المرورية، والتي أدت إلى وفاة العديد من المواطنين.
بالإضافة على ذلك هناك مصانع محلية بطريقة تقليدية عن طريق ماكينات الكبس تعمل على إضافة طبقات للإطارات، ويظهر شكلها جديداً ولكنها قديمة ولن تستمر حتى لمدة أسبوع واحد حسب السائقين الذين التقتهم (التيار)، كما توجد إطارات قليلة الجودة بكثرة في الأسواق، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه كيف دخلت إلى السودان؟. واتضح من خلال التحقيق عدم تثقيف المشتري بخواص الإطارات مما يجعل تعامله معها بجهل تمام من ذلك لعدم معرفته بكمية الهواء في الإطار والسرعة المحددة وتأريخ إنتاجه ومدة الصلاحية .
وحتى تعالج هذه المشاكل التي أصبحت تؤرق المواطن لابد من وجود رقابة محكمة في السوق، وهذا يتطلب من هيئة المواصفات والمقاييس قيام حملات في الأسواق مشابهة للحملات التي تشنها لمحاربة الأغذية المنتهية الصلاحية ,والتعرف على المصانع التقليدية التي تقوم بإعادة تصنيع الإطارات البالية .
وهناك بعض الموجهات التي يجب أن تقوم بها التوكيلات التجارية المتمثلة في إرشاد المشتري ودله على البضائع الجيدة بعيداً عن المجاملة التي قد تسبب في أخطار تهدد حياة المواطن، وهناك بعض الموجهات التي يمكن أن تصدر عن شرطة المرور والمتعلقة بالسلامة المرورية، مثل حمولة الإطارات والسرعة الزائدة ومدة استخدام الإطارات وغيرها من التوجيهات الأخرى، بالإضافة لذلك مراقبة طريقة تخزين الإطارات لدى توكيلات التجار، وذلك يتم عن طريق هيئة المواصفات والمقاييس.
السودان: حوادث المرور تحصد أكثر من 1700 شخص خلال 2014 و(اللساتك) أحد المتهمين..!!
وأعلنت وزارة الداخلية أن أكثر من ألفي مواطن، يفقدون أرواحهم سنوياً بسبب هذه الحوادث، كاشفةً في اجتماع تنسيق السلامة المرورية الثاني الذي عقد بوزارة الداخلية أوائل يوليو الحالي أن الإحصائيات الأخيرة لوزارة الصحة أكدت أن 60% من الذين يتم تحويلهم للعلاج في الخارج عبر القمسيون الطبي، هم من مصابي الحوادث المرورية.
وفي يناير الماضي قالت وزارة الداخلية، إن حوادث المرور حصدت أكثر من 1700 شخص خلال العام 2014 ، بينما أصيب ما يزيد عن الـ 4 آلاف آخرين. أعلن وزير الداخلية، عصمت عبدالرحمن في الاجتماع التنسيقي الأول لمجلس السلامة المرورية وفاة 1711 شخصاً في حوادث مرورية خلال العام 2014 وإصابة 4374 آخرين. وقال عبد الرحمن، إن ?تخفيض الحوادث المرورية يتطلب التنسيق بين الجهات ذات الصلة وإصدار اللوائح الداخلية والتوعية المرورية ومراجعة التشريعات?. وأشار الوزير إلى أن ضبط جودة الإطارات المستوردة يسهم في خفض الحوادث المرورية إلى 25%، مطالبا بتطوير السلامة المرورية، وتركيب أجهزة رصد وكاميرات مراقبة، وإنشاء مستشفيات وصيانة الطرق. وأضاف إن ?المجلس الزم وزارة الطرق والجسور بزيادة المساهمة في ميزانية السلامة المرورية لرفع قدرة الطرق الاستيعابية?. وقال مدير الإدارة العامة للمرور، اللواء عادل أبوبكر الخير، إن جملة المخالفات المرورية العام الماضي، بلغت 22895017 مخالفة، بجانب 2389517 مخالفة للترخيص وتم حجز 4625 مركبة، ومنع 71 بصا سفريا من الرحلات بسبب سوء الإطارات.
التيار
حتى التيوبلس يملا بالهواء مش كده افيدونا يا خبراء
حتى التيوبلس يملا بالهواء مش كده افيدونا يا خبراء
اول حاجه يا ناس المواصفات انتم جهله ومرتشين الحاجه الثانيه 40% من الشعب ده حيموت بالحوادث لان الجهل طيب انا مهندس ميكانيكى يا بتاع ابوسيفين انت قاتل هذا الشعب يا تافهه يا جاهل انت بتعرف انجليزى بتجيب لساتك فيها طبقه واحده وهى اصلا مستعمله ال Tire هو شنو عرفوا لينا يا جاهل
Tire and wheel assemblies provide the only connection between the road and the vehicle. Tire
design has improved dramatically during the past few
years. Modern tires require increased attention to
achieve their full potential of extended service and
correct ride control. Tire wear that is uneven or premature is usually a good indicator of steering and suspension system problems. Tires, therefore, become
not only a good diagnostic aid to a technician, but can
also be clear evidence to the customer that there is
need for service.ده الاطار وناس المواصات جهله والمكانيكى اجهل بتاع الاحتياطى لمن مات هو واسرتو بتناقش مع ناس السواق قال تمينا اللساك وطلعنا زميلى قال لى يكون بتاع البنشر المفروض هو يكون عند المكانيكى ويكون عندوا رخصه ميكانيكى مش رخصه محليه قال لى مفروض يكون فتح باب السواق يشوف الحاصل شنو قبل ما يزيد فا واحد قعد يضحك ها ها ها دايرين تفلسفوا لينا انتو طبعا الجهل مصيبه انشاء الله تكون فهمتنا يا ابوسيفين ما اظنك يا اخونا نصيحه لى اهنلنا فى السودان اركبوا قطار السكه حديد
نحن شغالين فيها واى شغل حنعملو حنبثوا ليكم عشان الناس كلها تشوف افتحوا عل youtube SRC Sudaan حتشوفوا