اتّهم الأمين العام للجمعية السودانية لحماية المستهلك، ياسر ميرغني، الحكومة بعدم الجدية في إنشاء جهاز رقابي يعني بحقوق المستهلك.
وأكّد ميرغني أنّ حماية المستهلك ليست ضمن أولويات الحكومة الحالية. وقال ياسر في تصريحاتٍ لصحيفة الحداثة الصادرة، الأحد، إنّهم لم يشاهدوا جهدًا فيما يتعلّق بحماية المستهلك، وإنّه بناءً على نصّ القانون القومي لحماية المستهلك للعام 2019، أنشئ الجهاز القومي لحماية المستهلك في يناير 2020، ومنذ 24 يناير من العام 2020 وحتى الآن، ظلّ الجهاز دون مقرّ ودون معينات.
وأضاف” طوال هذه الفترة عقد مجلس إدارة الجهاز اجتماعين بالقاعة الشمسية لوزارة التجارة والصناعة، ولم يباشر أعماله حتى الآن”.
وتابع” الأدهى أنّ مجلس إدارة الجهاز القومي لحماية المستهلك كان قد أعلن، عبر ثلاث صحف يومية منافسة لملء وظيفة الأمين العام، تقدّم لشغلها 65″ شخصًا”.
باج نيوز
بالرغم من أن أغلب أعضاء الحكومة قضوا سنوات طوال من عمرهم في الغرب
لكنهم ما زالوا يعيشون بعقلية البدو،كأنهم لم يحتكوا،بل لم يشاهدوا كيف هي الإدارة هناك
وكم هي مرنة وفعالة
اخي العزيز دكتور ياسر انت بتنفخ فى قربة مقدودة الناس ديل شغالين محاصصات مع جماعة الثورية التقول عملوا حاجة في الثورة دى واصلا الناس ديل ما كان يدخلوا معاهم في مفاوضات ودى كانت أكبر غلطة هم ثاروا ضد البشير وتلاتين سنة مايقدروا يحرروا قرية في دارفور باي حق يستحقون الوزارات كان مفروض علي حكومة الثورة اول ماسقط البشير يعلنوا بتاعين الثورية ديل يجوا ويكونوا مواطنين زيهم زي اي زول ولكن عملوا ليهم مفاوضات وقومة وقعدة عشان كده استمرؤا الشغلة ولكن كانت أكبر غلطة حكاية المفاوضات دي.
وإنت قاعد تعمل شنو يا أبو هيبة إنت ؟ مش عامل فيها حماية مستهلك ولا القصة وجاهات بس
في وجاهة فضلت خلاص بقيني تبع الزيت الراجع صفونا بس